logo
#

أحدث الأخبار مع #MountainstoSeaConservation

قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز
قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز

عمون

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز

عمون - بعد أكثر من عقد على تصنيفها "أبشع حيوان في العالم"، حصلت سمكة الفقاعة (بلوب فيش) على لقب "سمكة العام" في نيوزيلندا، متفوقة على منافسيها في المسابقة التي نظمتها مؤسسة "من الجبال إلى البحر" للحفاظ على البيئة. وحازت سمكة الفقاعة 1286 صوتًا بعد إغلاق صناديق الاقتراع يوم الأحد، لتتوج بهذا اللقب وسط منافسة شديدة. مظهر غير جذاب ولكن فريد سمكة الفقاعة، والمعروفة علمياً باسم Psychrolutes marcidus، تُشبه كومة لزجة أرجوانية اللون مع وجه غاضب، وهو ما جعلها تحظى بشعبية كبيرة على الإنترنت بعد أن تم تصنيفها "أبشع حيوان في العالم" في عام 2013. ورغم شكلها غير الجذاب، يتمتع هذا الكائن البحري بمزايا تشريحية فريدة تتيح له العيش في أعماق المحيط قبالة سواحل نيوزيلندا وأستراليا. والسمكة لا تمتلك هيكلاً عظمياً كاملاً أو قشورًا، كما تفتقر إلى العضلات ومثانة السباحة، ما يمنحها قدرة فريدة على الطفو فوق قاع البحر دون مشاكل. سمكة الفقاعة في عالم الميمات على الرغم من مظهرها الغريب، أصبحت سمكة الفقاعة من أشهر الكائنات البحرية على الإنترنت، فقد انتشرت صورها بشكل واسع في ثقافة الميمات. الصورة الشهيرة للسمكة تُظهرها متمددة ومشوهة، لكن هذا الشكل المشوه يحدث فقط عندما تكون السمكة فوق سطح الماء بسبب الضغط المفاجئ، بينما يبدو شكلها الطبيعي أكثر استقرارًا عندما تكون مغمورة في أعماق البحر. تهديدات بقاء سمكة الفقاعة رغم قدرتها على العيش في الأعماق البحرية، فإن سمكة الفقاعة تواجه تهديدات كبيرة بسبب الصيد بشباك الجر في أعماق البحر. ووفقًا لكونراد كورتا، المتحدث باسم صندوق "Mountains to Sea Conservation"، تزداد مخاطر هذه الكائنات البحرية بسبب تزايد أنشطة الصيد في الموائل البحرية العميقة، وهذا يمثل خطرًا على أعداد سمكة الفقاعة وعلى بيئتها الطبيعية. المنافسة الشرسة: سمكة الخشن البرتقالي في المركز الثاني على الرغم من فوز سمكة الفقاعة بلقب "سمكة العام"، فإن المنافسة كانت شديدة، ففازت السمكة بفارق أقل من 300 صوت عن "سمكة الخشن البرتقالي"، التي جاءت في المركز الثاني. وكلا النوعين من الأسماك يعدان مهددين بالانقراض، ويعيشان في بيئات بحرية عميقة بالقرب من نيوزيلندا. سمكة الفقاعة غالبًا ما تُصاد عرضيًا خلال صيد سمك الخشن البرتقالي باستخدام شباك الجر القاعية، وهو ما يسهم في تدهور أعدادها. دور نيوزيلندا في حماية الأنواع البحرية تُعد نيوزيلندا من الدول المهيمنة على سوق سمك الخشن البرتقالي، بحيث تشكل نحو 80% من إجمالي المصيد. ويُعد هذا الأمر حاسمًا في تحديد مستقبل سمكة الفقاعة، إذ إن أي تحسن في إدارة الصيد والتنوع البيئي لسمك الخشن البرتقالي سيعود بالنفع على سمكة الفقاعة أيضًا. في هذا السياق، أكد كيم جونز، المدير المشارك لمؤسسة "Mountains to Sea Conservation"، أن الحفاظ على سمك الخشن البرتقالي سيؤدي إلى تحسين حالة الحفاظ على سمكة الفقاعة. نتائج المسابقة جاءت سمكة الفقاعة في المرتبة الأولى بعد منافسة قوية، فيما حلّت سمكة الخشن البرتقالي في المركز الثاني. وفي المرتبة الأخيرة، جاءت سمكة القد الأزرق التي حصلت على 260 صوتًا فقط. جميع المتنافسين في المسابقة من الأنواع المهددة بالانقراض أو المعرضة للخطر، ما يعكس أهمية التوعية البيئية والحفاظ على الأنواع البحرية.

"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"
"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"

بوابة ماسبيرو

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"

بعد أكثر من عقد من تصنيفها "أبشع حيوان في العالم"، عادت سمكة الفقاعة "بلوب فيش"، بقوة وحصلت على لقب "سمكة العام" في نيوزيلندا، وهيمن هذا المخلوق غير الجذاب على المنافسة في المسابقة التي نظمتها مؤسسة "من الجبال إلى البحر" للحفاظ على البيئة، محققةً اللقب بحصولها على 1286 صوتاً بعد إغلاق صناديق الاقتراع يوم الأحد. وتبدو سمكة الفقاعة، أو ما يُعرف باسم Psychrolutes marcidus "سايكروليتس مارسيدوس"، تماماً كما يوحي اسمها، كومة صغيرة من مادة لزجة أرجوانية اللون، بوجه يُذكرنا بشيخٍ غاضبٍ للغاية، وفق "نيويورك بوست". ومظهرها، وإن لم يكن جذاباً بصرياً، ضروري، حيث يمنحها تشريحها الفريد القدرة على النمو في أعماق المحيط قبالة سواحل نيوزيلندا وأستراليا. ومثل قنديل البحر، لا تمتلك سمكة الفقاعة هيكلاً عظمياً كاملاً أو قشوراً، كما أنها تفتقر إلى العضلات ومثانة السباحة، التي تمتلكها الأسماك الأخرى للمساعدة في الحفاظ على طفوها، وبدون مثانة سباحة، تميل الأسماك الأخرى إلى فقدان السيطرة والغرق أو الارتفاع بشكل لا يمكن السيطرة عليه في الماء. بدلاً من ذلك، يسمح نسيج سمكة الفقاعة المائع لها، بالإضافة إلى كثافتها المنخفضة، بالطفو فوق قاع البحر دون عوائق. وانتشر هذا النوع النادر من الأسماك على الإنترنت بعد فوزه بجائزة "أبشع حيوان في العالم" في عام 2013، ولا تزال هذه السمكة الخالية من العظم شائعة في ثقافة الميمات على الإنترنت حتى يومنا هذا، لكن الصورة الشائعة لهذا الحيوان البحري لا تعكس شكل السمكة وهي مغمورة في الماء، ففوق السطح، يُشوه الضغط المفاجئ السمكة، مما يمنحها الشكل المنصهر الذي تشتهر به على الإنترنت. وفي حين أن هذه الكائنات البحرية اللزجة تزدهر في أعماق البحار، إلا أن أعدادها وموائلها أصبحت عرضة للصيد بشباك الجر في أعماق البحار، وفقاً لما ذكره كونراد كورتا، المتحدث باسم صندوق Mountains to Sea Conservation ، في بيان صحفي. وفازت سمكة الفقاعة بفارق أقل من 300 صوت، بينما ذهب المركز الثاني إلى "سمكة الخشن البرتقالي"، وكما هو الحال مع سمكة الفقاعة، تُعتبر سمكة الخشن البرتقالي التي حلت في المركز الثاني من الأنواع المهددة بالانقراض. وصرح كيم جونز، المدير المشارك لمؤسسة Mountains to Sea Conservation: "من بعض النواحي، كان من المناسب أن تكون سمكة الفقاعة وسمكة الخشن البرتقالي متقاربتين في النهاية، يعيش كلاهما في بيئات بحرية عميقة بالقرب من نيوزيلندا، وغالبا ما يتم صيد سمكة الفقاعة عرضيا أثناء صيد سمك الخشن البرتقالي بشباك الجر القاعية، في حين أن حالة الحفاظ على سمكة الفقاعة غير معروفة بدقة، فإن أعداد سمك الخشن البرتقالي تعاني، وستعود الإدارة الدقيقة لسمك الخشن البرتقالي وموائله بالنفع على سمكة الفقاعة أيضا". وتهيمن نيوزيلندا على سوق سمك الخشن البرتقالي، حيث تُمثل حوالي 80% من إجمالي المصيد، جميع المتنافسين من الأنواع المهددة بالانقراض أو المعرضة للخطر باستثناء سمك القد الأزرق، الذي جاء في المركز الأخير بـ 260 صوتا فقط.

قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز
قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم

قصة أبشع حيوان في العالم يحصد الجوائز

وكالات - السوسنة بعد أكثر من عقد على تصنيفها "أبشع حيوان في العالم"، حصلت سمكة الفقاعة (بلوب فيش) على لقب "سمكة العام" في نيوزيلندا، متفوقة على منافسيها في المسابقة التي نظمتها مؤسسة "من الجبال إلى البحر" للحفاظ على البيئة.وحازت سمكة الفقاعة 1286 صوتًا بعد إغلاق صناديق الاقتراع يوم الأحد، لتتوج بهذا اللقب وسط منافسة شديدة.مظهر غير جذاب ولكن فريدسمكة الفقاعة، والمعروفة علمياً باسم Psychrolutes marcidus، تُشبه كومة لزجة أرجوانية اللون مع وجه غاضب، وهو ما جعلها تحظى بشعبية كبيرة على الإنترنت بعد أن تم تصنيفها "أبشع حيوان في العالم" في عام 2013.ورغم شكلها غير الجذاب، يتمتع هذا الكائن البحري بمزايا تشريحية فريدة تتيح له العيش في أعماق المحيط قبالة سواحل نيوزيلندا وأستراليا.والسمكة لا تمتلك هيكلاً عظمياً كاملاً أو قشورًا، كما تفتقر إلى العضلات ومثانة السباحة، ما يمنحها قدرة فريدة على الطفو فوق قاع البحر دون مشاكل.سمكة الفقاعة في عالم الميماتعلى الرغم من مظهرها الغريب، أصبحت سمكة الفقاعة من أشهر الكائنات البحرية على الإنترنت، فقد انتشرت صورها بشكل واسع في ثقافة الميمات.الصورة الشهيرة للسمكة تُظهرها متمددة ومشوهة، لكن هذا الشكل المشوه يحدث فقط عندما تكون السمكة فوق سطح الماء بسبب الضغط المفاجئ، بينما يبدو شكلها الطبيعي أكثر استقرارًا عندما تكون مغمورة في أعماق البحر.تهديدات بقاء سمكة الفقاعة رغم قدرتها على العيش في الأعماق البحرية، فإن سمكة الفقاعة تواجه تهديدات كبيرة بسبب الصيد بشباك الجر في أعماق البحر.ووفقًا لكونراد كورتا، المتحدث باسم صندوق "Mountains to Sea Conservation"، تزداد مخاطر هذه الكائنات البحرية بسبب تزايد أنشطة الصيد في الموائل البحرية العميقة، وهذا يمثل خطرًا على أعداد سمكة الفقاعة وعلى بيئتها الطبيعية.المنافسة الشرسة: سمكة الخشن البرتقالي في المركز الثانيعلى الرغم من فوز سمكة الفقاعة بلقب "سمكة العام"، فإن المنافسة كانت شديدة، ففازت السمكة بفارق أقل من 300 صوت عن "سمكة الخشن البرتقالي"، التي جاءت في المركز الثاني.وكلا النوعين من الأسماك يعدان مهددين بالانقراض، ويعيشان في بيئات بحرية عميقة بالقرب من نيوزيلندا.سمكة الفقاعة غالبًا ما تُصاد عرضيًا خلال صيد سمك الخشن البرتقالي باستخدام شباك الجر القاعية، وهو ما يسهم في تدهور أعدادها.دور نيوزيلندا في حماية الأنواع البحريةتُعد نيوزيلندا من الدول المهيمنة على سوق سمك الخشن البرتقالي، بحيث تشكل نحو 80% من إجمالي المصيد. ويُعد هذا الأمر حاسمًا في تحديد مستقبل سمكة الفقاعة، إذ إن أي تحسن في إدارة الصيد والتنوع البيئي لسمك الخشن البرتقالي سيعود بالنفع على سمكة الفقاعة أيضًا. في هذا السياق، أكد كيم جونز، المدير المشارك لمؤسسة "Mountains to Sea Conservation"، أن الحفاظ على سمك الخشن البرتقالي سيؤدي إلى تحسين حالة الحفاظ على سمكة الفقاعة.نتائج المسابقةجاءت سمكة الفقاعة في المرتبة الأولى بعد منافسة قوية، فيما حلّت سمكة الخشن البرتقالي في المركز الثاني.وفي المرتبة الأخيرة، جاءت سمكة القد الأزرق التي حصلت على 260 صوتًا فقط. جميع المتنافسين في المسابقة من الأنواع المهددة بالانقراض أو المعرضة للخطر، ما يعكس أهمية التوعية البيئية والحفاظ على الأنواع البحرية . إقرأ المزيد :

"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"
"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"

موقع 24

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

"أبشع حيوان في العالم" يفوز بجائزة "سمكة العام"

بعد أكثر من عقد من تصنيفها"أبشع حيوان في العالم"، عادت سمكة الفقاعة "بلوب فيش"، بقوة وحصلت على لقب "سمكة العام" في نيوزيلندا، وهيمن هذا المخلوق غير الجذاب على المنافسة في المسابقة التي نظمتها مؤسسة "من الجبال إلى البحر" للحفاظ على البيئة، محققةً اللقب بحصولها على 1286 صوتاً بعد إغلاق صناديق الاقتراع يوم الأحد. وتبدو سمكة الفقاعة، أو ما يُعرف باسم Psychrolutes marcidus "سايكروليتس مارسيدوس"، تماماً كما يوحي اسمها، كومة صغيرة من مادة لزجة أرجوانية اللون، بوجه يُذكرنا بشيخٍ غاضبٍ للغاية، وفق "نيويورك بوست". ومظهرها، وإن لم يكن جذاباً بصرياً، ضروري، حيث يمنحها تشريحها الفريد القدرة على النمو في أعماق المحيط قبالة سواحل نيوزيلندا وأستراليا. تشريح مميز ومثل قنديل البحر، لا تمتلك سمكة الفقاعة هيكلاً عظمياً كاملاً أو قشوراً، كما أنها تفتقر إلى العضلات ومثانة السباحة، التي تمتلكها الأسماك الأخرى للمساعدة في الحفاظ على طفوها، وبدون مثانة سباحة، تميل الأسماك الأخرى إلى فقدان السيطرة والغرق أو الارتفاع بشكل لا يمكن السيطرة عليه في الماء. بدلاً من ذلك، يسمح نسيج سمكة الفقاعة المائع لها، بالإضافة إلى كثافتها المنخفضة، بالطفو فوق قاع البحر دون عوائق. وانتشر هذا النوع النادر من الأسماك على الإنترنت بعد فوزه بجائزة "أبشع حيوان في العالم" في عام 2013، ولا تزال هذه السمكة الخالية من العظم شائعة في ثقافة الميمات على الإنترنت حتى يومنا هذا، لكن الصورة الشائعة لهذا الحيوان البحري لا تعكس شكل السمكة وهي مغمورة في الماء، ففوق السطح، يُشوه الضغط المفاجئ السمكة، مما يمنحها الشكل المنصهر الذي تشتهر به على الإنترنت. مهددة بالانقراض وفي حين أن هذه الكائنات البحرية اللزجة تزدهر في أعماق البحار، إلا أن أعدادها وموائلها أصبحت عرضة للصيد بشباك الجر في أعماق البحار، وفقاً لما ذكره كونراد كورتا، المتحدث باسم صندوق Mountains to Sea Conservation ، في بيان صحفي. وفازت سمكة الفقاعة بفارق أقل من 300 صوت، بينما ذهب المركز الثاني إلى "سمكة الخشن البرتقالي"، وكما هو الحال مع سمكة الفقاعة، تُعتبر سمكة الخشن البرتقالي التي حلت في المركز الثاني من الأنواع المهددة بالانقراض. وصرح كيم جونز، المدير المشارك لمؤسسة Mountains to Sea Conservation: "من بعض النواحي، كان من المناسب أن تكون سمكة الفقاعة وسمكة الخشن البرتقالي متقاربتين في النهاية، يعيش كلاهما في بيئات بحرية عميقة بالقرب من نيوزيلندا، وغالباً ما يتم صيد سمكة الفقاعة عرضياً أثناء صيد سمك الخشن البرتقالي بشباك الجر القاعية، في حين أن حالة الحفاظ على سمكة الفقاعة غير معروفة بدقة، فإن أعداد سمك الخشن البرتقالي تعاني، وستعود الإدارة الدقيقة لسمك الخشن البرتقالي وموائله بالنفع على سمكة الفقاعة أيضاً". وتهيمن نيوزيلندا على سوق سمك الخشن البرتقالي، حيث تُمثل حوالي 80% من إجمالي المصيد، جميع المتنافسين من الأنواع المهددة بالانقراض أو المعرضة للخطر باستثناء سمك القد الأزرق، الذي جاء في المركز الأخير بـ 260 صوتاً فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store