أحدث الأخبار مع #NB18


منذ 6 أيام
- صحة
تحذيرات من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في الهند
حذر خبراء الصحة من أن الموجة الجديدة من إصابات عدوى فيروس كورونا ، في العديد من مدن جنوب شرق آسيا مدفوعة بشكل رئيسي بمتحورات أوميكرون الفرعية الجديدة، وخاصة JN.1 وسلالاتها مثل LF.7 وNB.1.8. ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، على الرغم من أن الفيروس لم يتحور وأن المتحورات تُسبب نفس الأعراض السابقة، إلا أن تأثيرها قد يكون مؤلمًا لدى بعض الأشخاص، وخاصة المصابين بأمراض مصاحبة. أعراض متحور JN1 المتحور من فيروس كورونا ارتفاع درجة الحرارة سيلان الأنف التهاب الحلق الصداع التعب الشديد ضعف العضلات إنهاك وتعب شديد مشاكل الجهاز الهضمي البسيطة معدل الإصابات بفيروس كورونا في الهند وأشار خبراء الصحة إلى أن موجة جديدة تجتاح من عدوى فيروس كورونا العديد من مدن آسيا، حيث تشهد دول مثل سنغافورة وهونج كونج وتايلاند ارتفاعًا ملحوظًا في الإصابات، ويعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى حالات إصابة جديدة إلى وجود 257 حالة نشطة في الهند حاليًا، ووفقًا للبيانات الرسمية، فإن معظم الحالات خفيفة ولا تتطلب رعاية طبية. وسجلت ولاية كيرالا أكبر عدد من الإصابات الجديدة منذ 12 مايو، بواقع 69 حالة، تليها ولاية ماهاراشترا بـ 44 حالة، ثمتاميل نادومع 34. البنك المركزي: التعافي الاقتصادي بعد جائحة كورونا تعثر عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية دراسة تحدد سبب ارتباط عدوى فيروس كورونا طويلة الأمد بخطر الخرف


الدولة الاخبارية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟
الثلاثاء، 20 مايو 2025 02:18 مـ بتوقيت القاهرة مع مواجهة سنغافورة موجة جديدة من حالات كورونا، تزايد الاهتمام بـ المتحور JN.1، وهو سلالة فرعية من أوميكرون، باعتباره السبب الرئيسى لهذه الزيادة. ووفقا لموقع onlymyhealth تعود هذه الموجة بشكل رئيسى إلى انتشار متحورات فرعية جديدة، وتحديدًا LF.7 وNB.1.8، وهما سلالتان فرعيتان من المتحور JN.1، ويُقال إن هذه المتحورات مسئولة عن الارتفاع الحالي في الإصابات في آسيا، بما في ذلك سنغافورة وهونج كونج وتايلاند. ما البديل JN.1؟ تم تتبع المتحور JN.1، وهو سليل سلالة BA.2.86، والمعروف أيضًا باسم بيرولا، كعامل رئيسي في الارتفاع الأخير في حالات كورونا في سنغافورة، وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحورًا مثيرًا للقلق" نظرًا لسرعة انتقاله، على الرغم من أنه لم يُصنّف "متحورًا مثيرًا للقلق". فى أوائل مايو 2025 أعلنت سنغافورة عن ارتفاع بنسبة 30% فى حالات كورونا، ويُعزى معظمها إلى المتحور JN.1، ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، منها ضعف المناعة، وزيادة الحركة، وتراجع الالتزام بالإجراءات الوقائية. الأعراض المرتبطة بـ JN.1 يُظهر الأفراد المصابون بالمتغير JN.1 أعراضًا مشابهة لأعراض متغيرات أوميكرون الفرعية السابقة. الأعراض الشائعة لهذا المتغير.. السعال التهاب الحلق سيلان أو انسداد الأنف الصداع التعب الحمى آلام العضلات ضيق في التنفس مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز تجدر الإشارة إلى أن خطورة الأعراض تعتمد بشكل أساسى على صحة المريض ومستوى مناعته، وليس على نوع الفيروس. معدلات الشدة والاستشفاء على الرغم من ارتفاع عدد الحالات، لاحظت السلطات الصحية فى سنغافورة أن شدة العدوى لا تزال منخفضة، فى معظم الحالات تكون الحالة خفيفة ولا تتطلب دخول المستشفى، ومع ذلك سُجِّلت زيادة طفيفة في حالات دخول المستشفيات، لا سيما بين كبار السن والمصابين بأمراض مصاحبة. التدابير الوقائية وفيما يلي بعض التدابير للحد من انتشار الفيروس.. 1. ارتداء الكمامة.. ارتداء الكمامات في المناطق المكتظة بالسكان، وخاصة في الأماكن المغلقة أو عند زيارة الفئات الضعيفة. 2. العزل.. الشخص الذي تظهر عليه أعراض مرض تنفسي حاد فينبغي عليهم البقاء في المنزل حتى تتحسن حالتهم ويجب عليهم تجنب الاتصال بالآخرين. 3. عادات النظافة.. من الأفضل ممارسة غسل اليدين بشكل متكرر، وتغطية الفم عند العطس والسعال، وتجنب لمس الوجه. 4. التطعيم.. البقاء على اطلاع دائم بشأن لقاحات كورونا، مثل جرعات معززة، أمر ضروري، وخاصة بين الأفراد المعرضين للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح المسافرون بارتداء الأقنعة في المطارات، والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان والتي تفتقر إلى التهوية الكافية. فعالية اللقاح ضد متحور كورونا JN.1 تستمر لقاحات كورونا الحالية في توفير الحماية ضد المرض الشديد ناجم عن JN.1، وفقًا لدراسة نشرت عام 2024. مع ذلك، يُحذّر الأطباء والفرق الصحية من أن المناعة تتراجع مع مرور الوقت، خاصةً لدى الأفراد الذين تلقوا آخر جرعة من اللقاح منذ أكثر من عام، لذلك، يجب إعطاء جرعات مُعزّزة لكبار السن، والفئات الأكثر عُرضةً للخطر طبيًا، ونزلاء دور رعاية المسنين.


نافذة على العالم
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - مع مواجهة سنغافورة موجة جديدة من حالات كورونا، تزايد الاهتمام بـ المتحور JN.1، وهو سلالة فرعية من أوميكرون، باعتباره السبب الرئيسى لهذه الزيادة. ووفقا لموقع onlymyhealth تعود هذه الموجة بشكل رئيسى إلى انتشار متحورات فرعية جديدة، وتحديدًا LF.7 وNB.1.8، وهما سلالتان فرعيتان من المتحور JN.1، ويُقال إن هذه المتحورات مسئولة عن الارتفاع الحالي في الإصابات في آسيا، بما في ذلك سنغافورة وهونج كونج وتايلاند. ما البديل JN.1؟ تم تتبع المتحور JN.1، وهو سليل سلالة BA.2.86، والمعروف أيضًا باسم بيرولا، كعامل رئيسي في الارتفاع الأخير في حالات كورونا في سنغافورة، وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحورًا مثيرًا للقلق" نظرًا لسرعة انتقاله، على الرغم من أنه لم يُصنّف "متحورًا مثيرًا للقلق". فى أوائل مايو 2025 أعلنت سنغافورة عن ارتفاع بنسبة 30% فى حالات كورونا، ويُعزى معظمها إلى المتحور JN.1، ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، منها ضعف المناعة، وزيادة الحركة، وتراجع الالتزام بالإجراءات الوقائية. الأعراض المرتبطة بـ JN.1 يُظهر الأفراد المصابون بالمتغير JN.1 أعراضًا مشابهة لأعراض متغيرات أوميكرون الفرعية السابقة. الأعراض الشائعة لهذا المتغير.. السعال التهاب الحلق سيلان أو انسداد الأنف الصداع التعب الحمى آلام العضلات ضيق في التنفس مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز تجدر الإشارة إلى أن خطورة الأعراض تعتمد بشكل أساسى على صحة المريض ومستوى مناعته، وليس على نوع الفيروس. معدلات الشدة والاستشفاء على الرغم من ارتفاع عدد الحالات، لاحظت السلطات الصحية فى سنغافورة أن شدة العدوى لا تزال منخفضة، فى معظم الحالات تكون الحالة خفيفة ولا تتطلب دخول المستشفى، ومع ذلك سُجِّلت زيادة طفيفة في حالات دخول المستشفيات، لا سيما بين كبار السن والمصابين بأمراض مصاحبة. التدابير الوقائية وفيما يلي بعض التدابير للحد من انتشار الفيروس.. 1. ارتداء الكمامة.. ارتداء الكمامات في المناطق المكتظة بالسكان، وخاصة في الأماكن المغلقة أو عند زيارة الفئات الضعيفة. 2. العزل.. الشخص الذي تظهر عليه أعراض مرض تنفسي حاد فينبغي عليهم البقاء في المنزل حتى تتحسن حالتهم ويجب عليهم تجنب الاتصال بالآخرين. 3. عادات النظافة.. من الأفضل ممارسة غسل اليدين بشكل متكرر، وتغطية الفم عند العطس والسعال، وتجنب لمس الوجه. 4. التطعيم.. البقاء على اطلاع دائم بشأن لقاحات كورونا، مثل جرعات معززة، أمر ضروري، وخاصة بين الأفراد المعرضين للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح المسافرون بارتداء الأقنعة في المطارات، والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان والتي تفتقر إلى التهوية الكافية. فعالية اللقاح ضد متحور كورونا JN.1 تستمر لقاحات كورونا الحالية في توفير الحماية ضد المرض الشديد ناجم عن JN.1، وفقًا لدراسة نشرت عام 2024. مع ذلك، يُحذّر الأطباء والفرق الصحية من أن المناعة تتراجع مع مرور الوقت، خاصةً لدى الأفراد الذين تلقوا آخر جرعة من اللقاح منذ أكثر من عام، لذلك، يجب إعطاء جرعات مُعزّزة لكبار السن، والفئات الأكثر عُرضةً للخطر طبيًا، ونزلاء دور رعاية المسنين.


الأسبوع
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
بعد انتشاره في شرق آسيا.. هل عاد فيروس كورونا للتفشي من جديد؟
متحور كورونا الجديد تشهد منطقة جنوب شرق آسيا ارتفاعا ملحوظا في حالات الإصابة بكورونا، لا سيما في هونغ كونغ وسنغافورة، وسط تحذيرات من عودة تفشي الفيروس مع دخول فصل الصيف، ويأتي ذلك عقب مرور شهر من تحذيرات منظمة الصحة العالمية من عودة فيروس كورونا مُجددًا في المملكة المتحدة. هونغ كونغ تدخل موجه جديدة من كورونا في هونغ كونغ، أعلنت السلطات الصحية أن المدينة دخلت موجة جديدة من تفشي الفيروس، مع ارتفاع معدل الإصابات بشكل حاد خلال الأسابيع الماضية. وأظهرت بيانات مركز حماية الصحة أن نسبة العينات الإيجابية ارتفعت من 1.7 في المئة في منتصف مارس إلى 11.4 في المئة حاليا، متجاوزة بذلك ذروة أغسطس 2024. وقال ألبرت أو، رئيس فرع الأمراض المعدية في المركز، إن النشاط الفيروسي في المدينة «مرتفع جدا» في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن نسبة العينات التنفسية التي تثبت إصابتها بالفيروس وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عام، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرغ. أما في سنغافورة، فقد أصدرت وزارة الصحة أول تحديث بشأن إصابات كوفيد منذ نحو عام، كاشفة عن ارتفاع بنسبة 28 في المئة في عدد الإصابات التقديرية ليصل إلى 14 ألفا و200 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 3 مايو، مقارنة بالأسبوع الذي سبقه. حالات الإصابات في الصين وأكدت وزارة الصحة وهيئة الأمراض المعدية أنهما تتابعان عن كثب الارتفاع في عدد الإصابات داخل البلاد، مشيرتين في الوقت ذاته إلى أن الزيادة لا تعود إلى ظهور سلالات أكثر شدة أو سرعة في الانتقال، بل إلى تراجع المناعة لدى السكان. وبحسب الوزارة، فإن عدد حالات الدخول إلى المستشفيات ارتفع بنحو 30 في المئة، لكنها شددت على أن الوضع لا يدعو للقلق في الوقت الحالي. ويعد متحورا LF.7 وNB.1.8، المنحدران من السلالة JN.1، الأكثر انتشارا في سنغافورة حاليا، إذ يشكلان أكثر من ثلثي الحالات التي تم تحليلها جينيا، وفقا للسلطات الصحية. يذكر أن سنغافورة توقفت عن إصدار تحديثات منتظمة عن كوفيد، ولم تعد تنشر الأرقام إلا عند حدوث طفرات ملحوظة في عدد الإصابات.


أخبارنا
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
موجة جديدة من كوفيد تضرب آسيا.. هل يعود الفيروس؟
تشهد منطقة جنوب شرق آسيا ارتفاعا ملحوظا في حالات الإصابة بكوفيد-19، لا سيما في هونغ كونغ وسنغافورة، وسط تحذيرات من عودة تفشي الفيروس مع دخول فصل الصيف. في هونغ كونغ، أعلنت السلطات الصحية أن المدينة دخلت موجة جديدة من تفشي الفيروس، مع ارتفاع معدل الإصابات بشكل حاد خلال الأسابيع الماضية. وأظهرت بيانات مركز حماية الصحة أن نسبة العينات الإيجابية ارتفعت من 1.7 في المئة في منتصف مارس إلى 11.4 في المئة حاليا، متجاوزة بذلك ذروة أغسطس 2024. وقال ألبرت أو، رئيس فرع الأمراض المعدية في المركز، إن النشاط الفيروسي في المدينة "مرتفع جدا" في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن نسبة العينات التنفسية التي تثبت إصابتها بالفيروس وصلت إلى أعلى مستوى لها خلال عام، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرغ. أما في سنغافورة، فقد أصدرت وزارة الصحة أول تحديث بشأن إصابات كوفيد منذ نحو عام، كاشفة عن ارتفاع بنسبة 28 في المئة في عدد الإصابات التقديرية ليصل إلى 14 ألفا و200 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 3 مايو، مقارنة بالأسبوع الذي سبقه. وأكدت وزارة الصحة وهيئة الأمراض المعدية أنهما تتابعان عن كثب الارتفاع في عدد الإصابات داخل البلاد، مشيرتين في الوقت ذاته إلى أن الزيادة لا تعود إلى ظهور سلالات أكثر شدة أو سرعة في الانتقال، بل إلى تراجع المناعة لدى السكان. وبحسب الوزارة، فإن عدد حالات الدخول إلى المستشفيات ارتفع بنحو 30 في المئة، لكنها شددت على أن الوضع لا يدعو للقلق في الوقت الحالي. ويعد متحورا LF.7 وNB.1.8، المنحدران من السلالة JN.1، الأكثر انتشارا في سنغافورة حاليا، إذ يشكلان أكثر من ثلثي الحالات التي تم تحليلها جينيا، وفقا للسلطات الصحية. يذكر أن سنغافورة توقفت عن إصدار تحديثات منتظمة عن كوفيد، ولم تعد تنشر الأرقام إلا عند حدوث طفرات ملحوظة في عدد الإصابات.