أحدث الأخبار مع #NGC2899


صوت بيروت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صوت بيروت
بصور فريدة.. تلسكوب هابل يحتفل بيوبيله الفضي في الفضاء
على الرغم من مرور 35 عاما من إطلاقه إلى الفضاء، ما يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 أبريل 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. One telescope. Nearly 1.7 million observations. Thirty-five years – and counting. Hubble's new 35th anniversary images show cosmic sites from within our solar system to our galaxy and beyond – a reminder of the mission's impact on every area of astronomy. — Hubble (@NASAHubble) April 23, 2025 ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية 'رقيقة الأذرع'. وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن 'كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل'.


المصري اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المصري اليوم
سحب جليدية على المريخ ونجوم تحتضر.. ناسا تنشر صورًا لم تُرَ من قبل (شاهدها الآن)
احتفلت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، بمرور 35 عامًا على إطلاق تلسكوب «هابل» الفضائي، وذلك بنشر مجموعة من الصور الجديدة التي التقطها التلسكوب خلال سنوات عمله الطويلة في الفضاء. وكالة ناسا للفضاء وكان تلسكوب هابل قد أُطلق إلى الفضاء يوم 24 أبريل عام 1990 على متن مكوك الفضاء «ديسكفري»، وكان وزنه وقتها 24 ألف رطل (حوالي 10.8 طن). ومنذ ذلك الحين، نفذ أكثر من 1.6 مليون عملية رصد للكون، وأنتج صورًا مدهشة للكواكب والمجرات وأجسام أخرى في مجموعتنا الشمسية. صور ناسا ومن أبرز الصور التي نشرتها ناسا في هذه المناسبة، صورة لكوكب المريخ التُقطت على بُعد 61 مليون ميل من الأرض، وتظهر فيها سحب جليدية رقيقة، قال العلماء إن تلسكوب هابل التقطها باستخدام قدراته الفريدة في الأشعة فوق البنفسجية، ما أعطى الكوكب مظهرًا شبيهًا بالصقيع. كما شملت الصور مشهدًا رائعًا لسديم «NGC 2899»، حيث تظهر الألوان الزاهية والغازات المحيطة بنجم يحتضر تصل حرارته إلى 40 ألف درجة فهرنهايت، وفقًا لما نشره حساب هابل الرسمي على منصة X (تويتر سابقًا). وفي بيان رسمي، وصفت ناسا التلسكوب بأنه «قصة نجاح بارزة تعكس قوة التكنولوجيا الأمريكية، والفضول العلمي الذي لا يتوقف، وروح الريادة التي تميز الأمة». وقال «شون دوماغال جولدمان»، المدير المؤقت لقسم الفيزياء الفلكية في مقر ناسا: «صور هابل ألهمت الملايين حول العالم، والبيانات التي جمعها غيّرت فهمنا للكون، من المجرات الأولى وحتى الكواكب في نظامنا الشمسي». صور ناسا وأضاف أن استمرار التلسكوب في العمل حتى اليوم يمثل إنجازًا كبيرًا، ويوفر دروسًا مهمة لتطوير تلسكوبات المستقبل مثل «مرصد العوالم الصالحة للسكن». وحتى فبراير الماضي، رصد هابل حوالي 55 ألف جسم في الفضاء، وساهم في أكثر من 22 ألف بحث علمي، ويعد ثاني أكبر مصدر لبيانات ناسا بعد تلسكوب جيمس ويب، حيث جمّع أكثر من 400 تيرابايت من البيانات. من بين أبرز مشاهده: تصوير مراحل الفصول على الكواكب، ورصد نفاثات سوداء تنطلق بسرعة تقارب سرعة الضوء، وانفجارات نجمية، واصطدامات كويكبات، وفقاعات ناتجة عن مستعرات عظمى. كما ساعد تلسكوب هابل العلماء في تحديد عمر الكون بدقة، وفهم كيفية توسعه، واكتشاف الطاقة المظلمة، ورصد الثقوب السوداء العملاقة في قلب المجرات، وتحليل الغلاف الجوي للكواكب خارج نظامنا الشمسي. صور ناسا


صحيفة الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
«هابل» يحتفل بـ 35 عاماً في الفضاء بصور فريدة
بعد 35 عاماً من إطلاقه إلى الفضاء، لا يزال تلسكوب هابل يحتفظ بمكانته كواحد من أهم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 أبريل 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومتراً فوق سطح الأرض، أرسل «هابل» أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. وبمناسبة مرور 35 عاماً على إطلاقه، كشفت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة «هابل» المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديماً كوكبياً على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. وشملت الصور سديماً آخر عاصفاً ومظلماً يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل «ناسا» عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة «NGC 5335» التي تصنف كمجرة حلزونية «رقيقة الأذرع».


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
بصور فريدة.. تلسكوب هابل الفضائي يحتفل بيوبيله الفضي
لا يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية، وذلك بعد 35 عاما من إطلاقه إلى الفضاء. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 نيسان 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي ، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية "رقيقة الأذرع". وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن "كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل".(روسيا اليوم)


الديار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
هابل يحتفل بيوبيله الفضي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد خمسة وثلاثين عاما من إطلاقه إلى الفضاء، ما يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 نيسان 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته. ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومترا فوق سطح الأرض، أرسل هابل أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي. ولم تقتصر إنجازاته على تقديم صور خلابة للكون، بل قدم بيانات علمية غيرت مفاهيمنا الأساسية عن عمر الكون ومعدل تمدده، وسمحت للعلماء برصد ولادة وموت النجوم، ودراسة البنية الدقيقة للمجرات البعيدة. وبمناسبة هذا اليوبيل الفضي، كشفت ناسا عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة هابل المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في كانون الاول 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديما كوكبيا على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر. كما شملت الصور سديما آخر عاصف ومظلم يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي. ولم تغفل ناسا عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة NGC 5335 التي تصنف كمجرة حلزونية "رقيقة الأذرع". وهذه الصور وغيرها تؤكد أن هابل، الذي سمي نسبة لعالم الفلك إدوين هابل، ما زال قادرا على إبهارنا بعد كل هذه السنوات. ويقول الخبراء إن سر طول عمر هابل يعود إلى براعة مصمميه، وإلى الجهود الدؤوبة لفرق الصيانة التي قامت بخمس بعثات لإصلاحه وتحديثه. وقد تحولت مساهماته إلى جزء لا يتجزأ من العلم الحديث، حيث تشير ناسا إلى أن "كل كتاب حديث عن الفلك يتضمن إسهامات من تلسكوب هابل".