logo
#

أحدث الأخبار مع #NHS2

دراسة توضح علاقة تناول الفواكه الحمضية بتقليل خطر الاكتئاب
دراسة توضح علاقة تناول الفواكه الحمضية بتقليل خطر الاكتئاب

بوابة ماسبيرو

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

دراسة توضح علاقة تناول الفواكه الحمضية بتقليل خطر الاكتئاب

تكشف دراسة جديدة عن ارتباط وثيق بين النظام الغذائي والصحة العقلية، ما يسلط الضوء على دور بعض الأطعمة في التأثير على الحالة المزاجية. استعرض فريق من الباحثين من جامعة هارفارد العلاقة بين استهلاك أنواع معينة من الفواكه وتغيرات في تركيبة بكتيريا الأمعاء، بهدف فهم تأثيرها المحتمل على وظائف الدماغ والنواقل العصبية المرتبطة بالمزاج. واعتمد الباحثون على بيانات من دراسة صحة الممرضات الثانية (NHS2)، التي بدأت عام 1989 بهدف رصد عوامل الخطر للأمراض المزمنة لدى النساء. وشملت الدراسة أكثر من 100 ألف امرأة، يقدمن بشكل دوري معلومات مفصلة حول نمط حياتهن ونظامهن الغذائي واستخدام الأدوية وصحتهن العامة. وأظهرت التحليلات أن النساء اللواتي استهلكن كميات كبيرة من الحمضيات كنّ أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بغيرهن، في حين لم يظهر تأثير مماثل للفواكه الأخرى مثل التفاح أو الموز. ووجدت الدراسة أن تناول برتقالة واحدة يوميا قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%. ويعود هذا التأثير المحتمل إلى دور الحمضيات في تعزيز نمو نوع من البكتيريا المعوية يعرف باسم Faecalibacterium prausnitzii. ويعتقد الباحثون أن هذه البكتيريا تؤثر على المسار الأيضي S-adenosyl-L-methionine cycle I، ما يساعد في تنظيم إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يلعبان دورا أساسيا في تحسين المزاج. ولتأكيد النتائج، استعان الباحثون بدراسة أخرى مماثلة بعنوان "دراسة التحقق من نمط حياة الرجال"، والتي أظهرت أيضا علاقة عكسية بين مستويات بكتيريا Faecalibacterium prausnitzii وخطر الإصابة بالاكتئاب. ويشير الباحثون إلى أن تأثير البرتقال لا يمكن مقارنته مباشرة بمضادات الاكتئاب التقليدية، نظرا لاختلاف طبيعة الوقاية عن العلاج. ومع ذلك، يمكن أن يكون استهلاك الحمضيات جزءا من استراتيجية متكاملة للوقاية من الاكتئاب إلى جانب العلاجات الدوائية. ويأمل الفريق في إجراء تجارب سريرية للتأكد من أن تناول الحمضيات يمكن أن يساهم في الوقاية من الاكتئاب أو حتى المساعدة في تخفيفه في بعض الحالات

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج
دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

عمون

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

عمون - كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة هارفارد عن علاقة وثيقة بين استهلاك بعض أنواع الفواكه وتحسين الصحة العقلية، حيث ركزت على تأثير الحمضيات في تكوين بكتيريا الأمعاء ودورها المحتمل في دعم وظائف الدماغ والنواقل العصبية المرتبطة بالمزاج. استند الباحثون إلى بيانات من "دراسة صحة الممرضات الثانية" (NHS2)، التي بدأت عام 1989 لمتابعة عوامل الخطر للأمراض المزمنة لدى النساء، وشملت أكثر من 100 ألف مشاركة يقدمن تقارير دورية عن نمط حياتهن، ونظامهن الغذائي، وصحتهن العامة. أظهرت النتائج أن النساء اللاتي تناولن كميات كبيرة من الحمضيات كنّ أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بغيرهن، بينما لم يظهر تأثير مماثل للفواكه الأخرى مثل التفاح أو الموز. كما أشارت الدراسة إلى أن تناول برتقالة واحدة يوميًا قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تصل إلى 20%. يُعزى هذا التأثير المحتمل إلى قدرة الحمضيات على تعزيز نمو نوع معين من بكتيريا الأمعاء يُعرف باسم Faecalibacterium prausnitzii، والذي يلعب دورًا في تنظيم إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان أساسيان لتحسين المزاج. ولتأكيد النتائج، استعان الباحثون بدراسة أخرى بعنوان "دراسة التحقق من نمط حياة الرجال"، حيث أظهرت كذلك علاقة عكسية بين مستويات هذه البكتيريا وخطر الإصابة بالاكتئاب. ورغم أن تأثير البرتقال لا يمكن مقارنته مباشرة بمضادات الاكتئاب التقليدية، إلا أن الباحثين يرون أنه قد يشكّل جزءًا من استراتيجية متكاملة للوقاية من الاكتئاب إلى جانب العلاجات الأخرى. كما يأمل الفريق في إجراء تجارب سريرية مستقبلية للتأكد من إمكانية استخدام الحمضيات في الوقاية من الاكتئاب أو التخفيف من حدته في بعض الحالات. نشرت الدراسة في مجلة Microbiome.

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج
دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

تليكسبريس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

تكشف دراسة جديدة عن ارتباط وثيق بين النظام الغذائي والصحة العقلية، ما يسلط الضوء على دور بعض الأطعمة في التأثير على الحالة المزاجية. استعرض فريق من الباحثين من جامعة هارفارد العلاقة بين استهلاك أنواع معينة من الفواكه وتغيرات في تركيبة بكتيريا الأمعاء، بهدف فهم تأثيرها المحتمل على وظائف الدماغ والنواقل العصبية المرتبطة بالمزاج. واعتمد الباحثون على بيانات من دراسة صحة الممرضات الثانية (NHS2)، التي بدأت عام 1989 بهدف رصد عوامل الخطر للأمراض المزمنة لدى النساء. وشملت الدراسة أكثر من 100 ألف امرأة، يقدمن بشكل دوري معلومات مفصلة حول نمط حياتهن ونظامهن الغذائي واستخدام الأدوية وصحتهن العامة. وأظهرت التحليلات أن النساء اللواتي استهلكن كميات كبيرة من الحمضيات كنّ أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بغيرهن، في حين لم يظهر تأثير مماثل للفواكه الأخرى مثل التفاح أو الموز. ووجدت الدراسة أن تناول برتقالة واحدة يوميا قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%. ويعود هذا التأثير المحتمل إلى دور الحمضيات في تعزيز نمو نوع من البكتيريا المعوية يعرف باسم Faecalibacterium prausnitzii. ويعتقد الباحثون أن هذه البكتيريا تؤثر على المسار الأيضي S-adenosyl-L-methionine cycle I، ما يساعد في تنظيم إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يلعبان دورا أساسيا في تحسين المزاج. ولتأكيد النتائج، استعان الباحثون بدراسة أخرى مماثلة بعنوان 'دراسة التحقق من نمط حياة الرجال'، والتي أظهرت أيضا علاقة عكسية بين مستويات بكتيريا Faecalibacterium prausnitzii وخطر الإصابة بالاكتئاب. ويشير الباحثون إلى أن تأثير البرتقال لا يمكن مقارنته مباشرة بمضادات الاكتئاب التقليدية، نظرا لاختلاف طبيعة الوقاية عن العلاج. ومع ذلك، يمكن أن يكون استهلاك الحمضيات جزءا من استراتيجية متكاملة للوقاية من الاكتئاب إلى جانب العلاجات الدوائية. ويأمل الفريق في إجراء تجارب سريرية للتأكد من أن تناول الحمضيات يمكن أن يساهم في الوقاية من الاكتئاب أو حتى المساعدة في تخفيفه في بعض الحالات. نشرت الدراسة في مجلة Microbiome.

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج
دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

LE12

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

تكشف دراسة جديدة عن ارتباط وثيق بين . استعرض فريق من . واعتمد الباحثون على بيانات من دراسة صحة الممرضات الثانية (NHS2) ، التي بدأت عام 1989 بهدف رصد عوامل الخطر للأمراض المزمنة لدى النساء. وشملت الدراسة أكثر من 100 ألف امرأة، يقدمن بشكل دوري معلومات مفصلة حول نمط حياتهن ونظامهن الغذائي واستخدام الأدوية وصحتهن العامة . وأظهرت التحليلات أن النساء اللواتي استهلكن كميات كبيرة من الحمضيات كنّ أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بغيرهن، في حين لم يظهر تأثير مماثل للفواكه الأخرى مثل التفاح أو الموز . ووجدت الدراسة أن تناول برتقالة واحدة يوميا قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%. ويعود هذا التأثير المحتمل إلى دور الحمضيات في تعزيز نمو نوع من البكتيريا المعوية يعرف باسم Faecalibacterium prausnitzii. ويعتقد الباحثون أن هذه البكتيريا تؤثر على المسار الأيضي S-adenosyl-L-methionine cycle I ، ما يساعد في تنظيم إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يلعبان دورا أساسيا في تحسين المزاج . ولتأكيد النتائج، استعان الباحثون بدراسة أخرى مماثلة بعنوان 'دراسة التحقق من نمط حياة الرجال'، والتي أظهرت أيضا علاقة عكسية بين مستويات بكتيريا Faecalibacterium prausnitzii وخطر الإصابة بالاكتئاب . ويشير الباحثون إلى أن تأثير البرتقال لا يمكن مقارنته مباشرة بمضادات الاكتئاب التقليدية، نظرا لاختلاف طبيعة الوقاية عن العلاج. ومع ذلك، يمكن أن يكون استهلاك الحمضيات جزءا من استراتيجية متكاملة للوقاية من الاكتئاب إلى جانب العلاجات الدوائية . ويأمل الفريق في إجراء تجارب سريرية للتأكد من أن تناول الحمضيات يمكن أن يساهم في الوقاية من الاكتئاب أو حتى المساعدة في تخفيفه في بعض الحالات . نشرت الدراسة في مجلة Microbiome. المصدر: ميديكال إكسبريس

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج
دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

جفرا نيوز

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

دراسة تكشف دور الحمضيات في تحسين المزاج

جفرا نيوز - تكشف دراسة جديدة عن ارتباط وثيق بين النظام الغذائي والصحة العقلية، ما يسلط الضوء على دور بعض الأطعمة في التأثير على الحالة المزاجية. استعرض فريق من الباحثين من جامعة هارفارد العلاقة بين استهلاك أنواع معينة من الفواكه وتغيرات في تركيبة بكتيريا الأمعاء، بهدف فهم تأثيرها المحتمل على وظائف الدماغ والنواقل العصبية المرتبطة بالمزاج. واعتمد الباحثون على بيانات من دراسة صحة الممرضات الثانية (NHS2)، التي بدأت عام 1989 بهدف رصد عوامل الخطر للأمراض المزمنة لدى النساء. وشملت الدراسة أكثر من 100 ألف امرأة، يقدمن بشكل دوري معلومات مفصلة حول نمط حياتهن ونظامهن الغذائي واستخدام الأدوية وصحتهن العامة. وأظهرت التحليلات أن النساء اللواتي استهلكن كميات كبيرة من الحمضيات كنّ أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب مقارنة بغيرهن، في حين لم يظهر تأثير مماثل للفواكه الأخرى مثل التفاح أو الموز. إقرأ المزيد اكتشاف مؤشر حيوي لتشخيص الاكتئاب اكتشاف مؤشر حيوي لتشخيص الاكتئاب ووجدت الدراسة أن تناول برتقالة واحدة يوميا قد يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20%. ويعود هذا التأثير المحتمل إلى دور الحمضيات في تعزيز نمو نوع من البكتيريا المعوية يعرف باسم Faecalibacterium prausnitzii. ويعتقد الباحثون أن هذه البكتيريا تؤثر على المسار الأيضي S-adenosyl-L-methionine cycle I، ما يساعد في تنظيم إنتاج السيروتونين والدوبامين، وهما ناقلان عصبيان يلعبان دورا أساسيا في تحسين المزاج. ولتأكيد النتائج، استعان الباحثون بدراسة أخرى مماثلة بعنوان "دراسة التحقق من نمط حياة الرجال"، والتي أظهرت أيضا علاقة عكسية بين مستويات بكتيريا Faecalibacterium prausnitzii وخطر الإصابة بالاكتئاب. ويشير الباحثون إلى أن تأثير البرتقال لا يمكن مقارنته مباشرة بمضادات الاكتئاب التقليدية، نظرا لاختلاف طبيعة الوقاية عن العلاج. ومع ذلك، يمكن أن يكون استهلاك الحمضيات جزءا من استراتيجية متكاملة للوقاية من الاكتئاب إلى جانب العلاجات الدوائية. ويأمل الفريق في إجراء تجارب سريرية للتأكد من أن تناول الحمضيات يمكن أن يساهم في الوقاية من الاكتئاب أو حتى المساعدة في تخفيفه في بعض الحالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store