أحدث الأخبار مع #NOC


تونس تليغراف
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
غدا إنطلاق أكبر تجمع للمهنيين في قطاع النفط والغاز
سينطلق غدا، إلى غاية 11 أفريل 2025، تحت رعاية رئاسة الحكومة التونسية، بتروفريكا، وهو حدث سنوي يجمع المهنيين في قطاع النفط والغاز من جميع أنحاء إفريقيا والعالم. وتندرج نسخة 2025 من معرض بتروأفريقيا ضمن المعارض الدولية الخمسة التي تحمل اسم 'Africa Big Five 2025' حول موضوع 'الطريق إلى التفكير الأخضر'، وذلك بمساحة المعارض الكرم بتونس العاصمة. وسيركز هذا المعرض، الذي يتم تنظيمه بالتعاون مع الشركة التونسية للأنشطة البترولية (ETAP) ونظيرتها الليبية المؤسسة الوطنية للنفط (NOC)، على تحديات قطاع الطاقة والتقنيات الجديدة في التحول الرقمي والهندسة والجيوفيزياء وإدارة الكربون واتجاهات الطاقة العالمية. وقد أكدت بالفعل شركات مثل مليتة للنفط والغاز، وشركة لانوف لصناعة النفط والغاز، وشركة نفط نفوسة، وسوناطراك الجزائرية، مشاركتها إلى جانب شركات أوروبية وإفريقية كبيرة.


أخبار ليبيا
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
أفريكا انتليجنس: مع قرب انهاء المبادلة مؤسسة النفط تواجه فترة خطرة.. ولا بدائل حتى الآن
كشف تقرير نشره موقع أفريكا انتليجنس أنه على الرغم من استمرار استيراد الوقود في مارس، لا تزال المؤسسة الوطنية للنفط غير قادرة على دفع هذه الفواتير، كما أن البنك المركزي الليبي قلق من انخفاض عائدات النفط الخام. وأفاد التقرير أن مسعود سليمان، رئيس المؤسسة الوطنية للنفط الليبية (NOC)، قام بمجازفة خطيرة في 1 مارس بإيقاف نظام المقايضة رسميًا، والذي كان يسمح بمبادلة النفط الخام بالوقود المستورد، والمؤسسة الوطنية للنفط لديها قدرة محدودة على تكرير النفط الخام محليًا. هذا وتدخل المؤسسة فترة خطيرة من عدم اليقين بعد الإنهاء المفاجئ لنظام المقايضة، حيث لم يتم الاتفاق بعد على آلية تمويل بديلة. كما جاء قرار سليمان بإنهاء هذا النظام استجابةً لحكم النائب العام الليبي الصديق الصور، الذي دعا إلى إنهائه في يناير، معتقدًا أنه يضر بمصلحة الدولة، تبع هذا القرار انتقادات من ديوان المحاسبة الليبي، الذي كشف أن نظام المقايضة أدى إلى تكاليف إضافية كبيرة على ميزانية المؤسسة الوطنية للنفط، بلغت حوالي 981 مليون دولار في عام 2023. قبل إدخال نظام المقايضة في عام 2021، في عهد رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مصطفى صنع الله، كانت الشركة تملك ميزانية لاستيراد الوقود، يديرها البنك المركزي الليبي تحت إشراف الحكومة، ولكن مع إلغاء نظام المقايضة، يضع سليمان الآن مسؤولية تأمين التمويل اللازم لاستيراد الوقود على عاتق رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، الذي يجب أن يوفر الأموال في أسرع وقت ممكن لتجنب أزمة اقتصادية. في الوقت نفسه، يتعين على البنك المركزي الليبي اتخاذ قرار بشأن ميزانية الدولة، والتي قد يتم تقسيمها بين الحكومتين المتنافستين. وبحسب التقرير: لم يتم الاتفاق بعد على أي تمويل، في تقريره الصادر في فبراير، لم يذكر البنك المركزي الليبي (LCB) أي ميزانية جديدة مخصصة لاستيراد الوقود، لكنه أوضح أن فاتورة استيراد الوقود تم دفعها منذ عام 2021 باستخدام 'نظام المقايضة'. وتابع: في الوقت الحالي، لم تتوقف عمليات التسليم، وبقيت إمدادات الوقود مستقرة في مارس. وبينما تنتظر المؤسسة الوطنية للنفط الميزانية اللازمة، مُنحت ثلاثة أشهر لدفع فواتيرها، وفقًا لمصادر نفطية، وعليها تسوية هذه الفواتير بحلول يونيو، وإلا فقد يحدث نقص في الوقود، مما سيؤثر على الشركة العامة للكهرباء في ليبيا (GECOL)، المسؤولة عن تزويد البنية التحتية بالكهرباء. هذا شهدت مبيعات النفط الخام الليبي انخفاضًا في الأسابيع الأخيرة، وتسعى المؤسسة الوطنية للنفط، الحريصة على تجنب المخاطر، إلى تفسير هذا الانخفاض بأنه نتيجة تقلبات طبيعية في السوق، ومع ذلك، أصدر البنك المركزي الليبي بيانًا صحفيًا في 18 مارس أعرب فيه عن قلقه إزاء عدم الاستقرار المالي الحالي، والذي أدى إلى ضعف عائدات النفط وتأخير في تحصيلها. وتمثل عائدات النفط المصدر الرئيسي للعملة الصعبة في ليبيا، مما يمكن البنك المركزي من توفير النقد الأجنبي. ووفقًا لبياناته، فإن عائدات صادرات الهيدروكربونات خلال الفترة الممتدة بين يناير ومارس تراوحت بين 778 مليون دولار و1.7 مليار دولار، بينما بلغت مبيعات العملة الأجنبية 2.3 مليار دولار خلال نفس الفترة.


أخبارنا
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
طبيب يحذر من 3 أطعمة شائعة ترتبط بزيادة خطر السرطان
في عالم يموج بالنصائح الغذائية المتضاربة، يطفو على السطح تحذير صادم من خبير طبي قد يغير نظرتك إلى وجباتك اليومية إلى الأبد. وأطلق الدكتور سرمد ميزر، الطبيب البريطاني، صفارة إنذار عبر منصاته الاجتماعية عندما كشف النقاب عن ثلاثة أطعمة ومشروبات شائعة قد تكون بمثابة قنابل موقوتة تهدد صحتنا. الخطر الأول: الأطعمة المشوية والمحمصة كشف الدكتور ميزر عن أن الأطعمة المحترقة وخاصة اللحوم المشوية تحتوي على مركبات سامة مثل "الأمينات الحلقية غير المتجانسة" و"الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات". وهذه المواد، التي تتكون عند طهي الطعام على درجات حرارة عالية أو فوق اللهب المباشر، تسبب تلفا في الحمض النووي قد يؤدي إلى سرطانات قاتلة مثل سرطان البروستات والبنكرياس والأمعاء. وليس اللحم وحده هو المشكلة، فالأطعمة النشوية المحمصة مثل الخبز والبطاطس تحتوي على مادة الأكريلاميد السامة، التي ربطتها بعض الدراسات بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الكلى وبطانة الرحم والمبيض. رغم أن بعض الخبراء يشككون في أن الكميات التي يتناولها الإنسان العادي كافية لإحداث هذا الضرر، إلا أن التحذير يبقى قائما. الخطر الثاني: اللحوم المصنعة أدرج الطبيب الأطعمة مثل النقانق واللحم المقدد ضمن قائمة الممنوعات، مشيرا إلى تصنيف منظمة الصحة العالمية لها كمادة مسرطنة من الفئة الأولى. وتكمن الخطورة في احتوائها على النتريت والنترات، التي تتحول في الجهاز الهضمي إلى مواد كيميائية تسمى "إن-نتروسو" (NOC). وهذه المواد تهاجم بطانة الأمعاء وقد تؤدي إلى تطور السرطان. والصدمة الحقيقية تكمن في أن تناول شريحة واحدة فقط من اللحم المقدد يوميا قد يزيد خطر سرطان الأمعاء بنسبة 20%، وهي كمية أقل من الحد الأقصى الموصى به. الخطر الثالث: الكحول اختتم الدكتور ميزر تحذيراته بمادة تسبب سبعة أنواع مختلفة من السرطان. أوضح أنه عند تفكك الكحول في الجسم، ينتج مادة الأسيتالدهيد السامة التي تدمر الحمض النووي وتعيق إصلاح الخلايا. كما يؤثر الكحول على مستويات الهرمونات وامتصاص العناصر الغذائية، ويرتبط بأمراض الكبد والقلب بالإضافة إلى السرطان. ويأتي هذا التحذير من الدكتور ميزر في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعا مقلقا في حالات سرطان الأمعاء بين الأشخاص دون الخمسين. وبينما يتهم بعض الخبراء السمنة والإفراط في استخدام مضادات الحيوية، بزيادة الخطر، يرى آخرون أن الأطعمة فائقة المعالجة هي الجاني الرئيسي، بل إن بعضهم يقارن خطرها بتدخين السجائر. وفي الواقع، لا يعني هذا التحذير التوقف الكامل عن تناول هذه الأطعمة، ولكن الاعتدال والوعي بطرق الطهي الصحية قد يكونان الفارق بين حياة خالية من الأمراض ومستقبل مهدد بالخطر. كما يذكرنا الخبراء بأن عوامل نمط الحياة الأخرى مثل الرياضة والتغذية المتوازنة تلعب دورا لا يقل أهمية في الوقاية من السرطان. عن روسيا اليوم


أخبار ليبيا
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
طبيب يحذر من 3 أطعمة شائعة ترتبط بزيادة خطر السرطان
وأطلق الدكتور سرمد ميزر، الطبيب البريطاني، صفارة إنذار عبر منصاته الاجتماعية عندما كشف النقاب عن ثلاثة أطعمة ومشروبات شائعة قد تكون بمثابة قنابل موقوتة تهدد صحتنا. الخطر الأول: الأطعمة المشوية والمحمصة كشف الدكتور ميزر عن أن الأطعمة المحترقة وخاصة اللحوم المشوية تحتوي على مركبات سامة مثل 'الأمينات الحلقية غير المتجانسة' و'الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات'. وهذه المواد، التي تتكون عند طهي الطعام على درجات حرارة عالية أو فوق اللهب المباشر، تسبب تلفا في الحمض النووي قد يؤدي إلى سرطانات قاتلة مثل سرطان البروستات والبنكرياس والأمعاء. وليس اللحم وحده هو المشكلة، فالأطعمة النشوية المحمصة مثل الخبز والبطاطس تحتوي على مادة الأكريلاميد السامة، التي ربطتها بعض الدراسات بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الكلى وبطانة الرحم والمبيض. رغم أن بعض الخبراء يشككون في أن الكميات التي يتناولها الإنسان العادي كافية لإحداث هذا الضرر، إلا أن التحذير يبقى قائما. الخطر الثاني: اللحوم المصنعة أدرج الطبيب الأطعمة مثل النقانق واللحم المقدد ضمن قائمة الممنوعات، مشيرا إلى تصنيف منظمة الصحة العالمية لها كمادة مسرطنة من الفئة الأولى. وتكمن الخطورة في احتوائها على النتريت والنترات، التي تتحول في الجهاز الهضمي إلى مواد كيميائية تسمى 'إن-نتروسو' (NOC). وهذه المواد تهاجم بطانة الأمعاء وقد تؤدي إلى تطور السرطان. والصدمة الحقيقية تكمن في أن تناول شريحة واحدة فقط من اللحم المقدد يوميا قد يزيد خطر سرطان الأمعاء بنسبة 20%، وهي كمية أقل من الحد الأقصى الموصى به. الخطر الثالث: الكحول اختتم الدكتور ميزر تحذيراته بمادة تسبب سبعة أنواع مختلفة من السرطان. أوضح أنه عند تفكك الكحول في الجسم، ينتج مادة الأسيتالدهيد السامة التي تدمر الحمض النووي وتعيق إصلاح الخلايا. كما يؤثر الكحول على مستويات الهرمونات وامتصاص العناصر الغذائية، ويرتبط بأمراض الكبد والقلب بالإضافة إلى السرطان. ويأتي هذا التحذير من الدكتور ميزر في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعا مقلقا في حالات سرطان الأمعاء بين الأشخاص دون الخمسين. وبينما يتهم بعض الخبراء السمنة والإفراط في استخدام مضادات الحيوية، بزيادة الخطر، يرى آخرون أن الأطعمة فائقة المعالجة هي الجاني الرئيسي، بل إن بعضهم يقارن خطرها بتدخين السجائر. وفي الواقع، لا يعني هذا التحذير التوقف الكامل عن تناول هذه الأطعمة، ولكن الاعتدال والوعي بطرق الطهي الصحية قد يكونان الفارق بين حياة خالية من الأمراض ومستقبل مهدد بالخطر. كما يذكرنا الخبراء بأن عوامل نمط الحياة الأخرى مثل الرياضة والتغذية المتوازنة تلعب دورا لا يقل أهمية في الوقاية من السرطان. المصدر: ديلي ميل


صحيفة سبق
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تناولها باعتدال.. طبيب بريطاني: نوعان من الأطعمة الشائعة يرتبطان بزيادة خطر السرطان
في عالم يموج بالنصائح الغذائية المتضاربة، يطفو على السطح تحذير صادم من خبير طبي قد يغير نظرتك إلى وجباتك اليومية إلى الأبد. وحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، أطلق الدكتور سرمد ميزر، الطبيب البريطاني، جرس إنذار عبر منصاته الاجتماعية عندما كشف النقاب عن نوعين من الأطعمة الشائعة قد تكون بمثابة قنابل موقوتة تهدد صحتنا. كشف الدكتور ميزر عن أن الأطعمة المحترقة وخاصة اللحوم المشوية تحتوي على مركبات سامة مثل "الأمينات الحلقية غير المتجانسة" و"الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات". وهذه المواد، التي تتكون عند طهي الطعام على درجات حرارة عالية أو فوق اللهب المباشر، تسبب تلفًا في الحمض النووي قد يؤدي إلى سرطانات قاتلة، مثل سرطان البروستات والبنكرياس والأمعاء. وليس اللحم وحده هو المشكلة، فالأطعمة النشوية المحمصة، مثل الخبز والبطاطس تحتوي على مادة الأكريلاميد السامة، التي ربطتها بعض الدراسات بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الكلى وبطانة الرحم والمبيض. رغم أن بعض الخبراء يشككون في أن الكميات التي يتناولها الإنسان العادي كافية لإحداث هذا الضرر، إلا أن التحذير يبقى قائمًا. أدرج الطبيب الأطعمة المصنعة مثل النقانق واللحم المقدد ضمن قائمة الممنوعات، مشيرًا إلى تصنيف منظمة الصحة العالمية لها كمادة مسرطنة من الفئة الأولى. وتكمن الخطورة في احتوائها على النتريت والنترات، التي تتحول في الجهاز الهضمي إلى مواد كيميائية تسمى "إن-نتروسو" (NOC). وهذه المواد تهاجم بطانة الأمعاء وقد تؤدي إلى تطور السرطان. والصدمة الحقيقية تكمن في أن تناول شريحة واحدة فقط من اللحم المقدد يوميًا قد يزيد خطر سرطان الأمعاء بنسبة 20%، وهي كمية أقل من الحد الأقصى الموصى به. ويأتي هذا التحذير من الدكتور ميزر في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعًا مقلقًا في حالات سرطان الأمعاء بين الأشخاص دون الخمسين. وبينما يتهم بعض الخبراء السمنة والإفراط في استخدام مضادات الحيوية، بزيادة الخطر، يرى آخرون أن الأطعمة فائقة المعالجة هي الجاني الرئيسي، بل إن بعضهم يقارن خطرها بتدخين السجائر. وفي الواقع، لا يعني هذا التحذير التوقف الكامل عن تناول هذه الأطعمة، ولكن الاعتدال والوعي بطرق الطهي الصحية قد يكونان الفارق بين حياة خالية من الأمراض ومستقبل مهدد بالخطر. كما يذكرنا الخبراء بأن عوامل نمط الحياة الأخرى مثل الرياضة والتغذية المتوازنة تلعب دورًا لا يقل أهمية في الوقاية من السرطان.