أحدث الأخبار مع #NORCAP


المناطق السعودية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
منظمة الصحة العالمية تطلق أدوات ذكية للطوارئ
أطلق المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، ابتكارًا رائدًا مصممًا لإحداث نقلة نوعية في كيفية استعداد الدول لحالات الطوارئ والاستجابة لها، وهي مجموعة أدوات لإدارة معلومات جميع المخاطر AIM بالذكاء الاصطناعي التوليدي، لتقليل الوقت اللازم لإنتاج وثائق الاستجابة الحرجة من أسابيع إلى دقائق، مع الحفاظ على الجودة التقنية العالية والتوافق مع السياق. ويأتي تطوير هذا الابتكار من قبل فريق الطوارئ الصحية في المكتب الإقليمي لشرق المتوسط بدعم من NORCAP التابع للمجلس النرويجي للاجئين. وتلبي هذه المجموعة لأدوات إدارة الأزمات الحاجة الملحة لتزويد المنظمة والسلطات الصحية بآلية سريعة وموثوقة ومراعية للسياق لتوجيه عملية اتخاذ القرارات في حالات الطوارئ منذ بداية الأزمة، وبما يساعد على الوصول إلى الإرشادات التقنية من منظمة الصحة العالمية وشركائها وتنظيمها، وهيكلة أطر الاستجابة حول أهداف وإجراءات ومؤشرات محددة بوضوح. وتصميم الوثائق تلقائيًّا، ومن ذلك تقييم المخاطر وخطط الاستجابة، بما يتناسب مع البلدان والمخاطر المحددة، وتحديد الثغرات المحتملة وضمان اكتمالها التقني في ظل ضيق الوقت.


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : الصحة العالمية تطلق أدوات مواجهة المخاطر وتسريع الاستجابة لحالات الطوارئ
الخميس 15 مايو 2025 11:45 مساءً نافذة على العالم - أطلق المكتب الإقليمي لـ منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط مجموعة أدوات مُعتمدة على الذكاء الاصطناعي لمواجهة جميع المخاطر لتسريع الاستجابة لحالات الطوارئ الصحية. وقالت المنظمة فى بيان لها، إن هذه الأدوات تهدف إلى تحويل كيفية استعداد البلدان لحالات الطوارئ الصحية والاستجابة لها، و تستفيد مجموعة أدوات إدارة معلومات جميع المخاطر (AIM) من الذكاء الاصطناعي لتقليص الوقت اللازم لإنتاج وثائق الاستجابة الحرجة بشكل كبير من أسابيع إلى دقائق، مع الحفاظ على جودة تقنية عالية وملاءمة سياقية. وأضافت، إن هذا النظام طور من قِبل فريق الطوارئ الصحية في المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، بدعم من NORCAP (جزء من المجلس النرويجي للاجئين) والمركز العالمي لمعلومات الأوبئة والجوائح التابع لمنظمة الصحة العالمية في برلين. تُلقي حالات الطوارئ المُطوّلة والمتعددة، بدءًا من تفشي الأمراض والنزوح وصولًا إلى الصدمات المناخية والنزاعات، بضغوط هائلة على الأنظمة المُرهَقة في جميع أنحاء المنطقة. تُلبّي مجموعة أدوات إدارة الأزمات (AIM) هذه الحاجة المُلِحّة من خلال تزويد منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية بآلية سريعة وموثوقة ومراعية للسياق لتوجيه عملية اتخاذ القرارات في حالات الطوارئ منذ بداية الأزمة. تنطلق مشاركة منظمة الصحة العالمية في الاستجابة للطوارئ من خلال عملية صنع قرار منظمة ومُضمنة في إطار عمل المنظمة للاستجابة للطوارئ، ويشمل ذلك تقييم المخاطر، وتخطيط الاستجابة، ورصد الأثر بما يتماشى مع القدرات المتاحة، ومواطن الضعف، وآليات التنسيق العالمية، مثل مجموعة الأمم المتحدة للصحة التي تقودها منظمة الصحة العالمية. ورغم أهمية هذه الخطوات لضمان الجودة والمساءلة، إلا أنها غالبًا ما تستغرق وقتًا طويلاً. تتضمن مجموعة أدوات إدارة معلومات جميع المخاطر AIM الذكاء الاصطناعي في المراحل الرئيسية لهذه العملية، مما يتيح لفرق منظمة الصحة العالمية ما يلي: الوصول إلى الإرشادات الفنية من منظمة الصحة العالمية والشركاء وتنظيمها. بناء أطر الاستجابة حول أهداف وإجراءات ومؤشرات محددة بوضوح. تخصيص المستندات الأساسية تلقائيًا، بما في ذلك تقييمات المخاطر وخطط الاستجابة، للبلدان والمخاطر المحددة. تحديد الثغرات المحتملة وضمان اكتمالها الفني في ظل القيود الزمنية. ومن خلال القيام بذلك، تمكن مجموعة الأدوات الخبراء من التركيز على التحليلات رفيعة المستوى واتخاذ القرارات الاستراتيجية بدلاً من إنتاج الوثائق، مما يؤدي إلى تسريع الاستجابة المبكرة بشكل كبير مع الحفاظ على الالتزام بمعايير منظمة الصحة العالمية. قال الدكتور أحمد زويتن، المدير الإقليمي للطوارئ بالإنابة: "في ظل تناقص الموارد، يُطلب منا باستمرار تحسين أدائنا بموارد أقل، مع تلبية الاحتياجات المتزايدة في جميع أنحاء المنطقة". وأضاف: "لا تقتصر مجموعة أدوات إدارة معلومات جميع المخاطر AIM على السرعة فحسب، بل تُحدث نقلة نوعية في كيفية استخدامنا للمعرفة، حيث تُحوّل التوجيهات العالمية إلى إجراءات آنية خاصة بكل بلد، مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بهذه الطريقة، نساعد البلدان على الاستجابة بشكل أسرع وأذكى وبدقة أكبر في الأوقات الأكثر أهمية". وقد أثبتت مجموعة الأدوات قيمتها بالفعل في السيناريوهات الواقعية، حيث تعمل على توليد تحليلات سريعة للمواقف وأطر استجابة تعكس حقائق معقدة مثل ضعف النظم الصحية وقيود الوصول إلى المساعدات الإنسانية. تم اختيار مجموعة أدوات AIM كمبادرة رائدة في معرض أسبوع الأمم المتحدة القادم، لعرض الابتكار الرقمي في جميع أنحاء منظومة الأمم المتحدة لدعم العمليات الأكثر مرونة وتعتمد على البيانات. يُمثل هذا الإصدار المرحلة الأولى من طموح المكتب الإقليمي لشرق المتوسط الأوسع، وستُدمج الإصدارات المستقبلية من مجموعة أدوات إدارة المخاطر والاستجابة (AIM Toolkit) بيانات صحية آنية، وتدعم تطوير سير العمل وإجراءات التشغيل القياسية، وتُعزز الجاهزية والمرونة الإقليمية بشكل أكبر. إن إطلاق مجموعة أدوات AIM ليس مجرد تقدم تكنولوجي، بل هو خطوة للأمام نحو ضمان عدم تخلف أي مجتمع عن الركب في أوقات الأزمات. ومن خلال تطوير أساليب تطبيق المعرفة في حالات الطوارئ، يساعد المكتب الإقليمي الدول على التحرك بشكل أسرع وأكثر فعالية عندما تكون الأرواح في خطر، ومع تزايد تعقيد الأزمات وتواترها، يُبرز هذا الابتكار التزامًا مشتركًا بحماية الفئات الأكثر ضعفًا، وتعزيز النظم الصحية، وضمان أن تكون كل استجابة قائمة على الإنصاف والأدلة والتضامن.


المردة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المردة
ورشة عمل في محافظة النبطية
نُظّمت ورشة عمل في النبطية، بدعوة من المحافظ الدكتورة هويدا الترك وبالتنسيق مع لجنة الطوارئ الحكومية التابعة حاليًا لوزارة الشؤون الاجتماعية، وذلك ضمن خارطة الطريق الوطنية لاستخلاص العِبر من الاستجابة الإنسانية للعدوان الإسرائيلي على لبنان. وشكلت هذه الورشة إحدى ورشات عمل تعقد في مختلف المحافظات، وتهدف إلى استعراض تجربة الاستجابة الأخيرة واستخلاص الدروس التي من شأنها دعم الجهوزية وتعزيز الأداء المستقبلي. كما تركز على إبراز دور السلطات المحلية في قيادة الاستجابة، وتفعيل التعاون بين مختلف الشركاء الفاعلين. شارك في الورشة أكثر من 40 ممثلًا عن الوزارات والمؤسسات العامة والسلطات المحلية، القوى الأمنية، وحدات إدارة الكوارث، الدفاع المدني، الصليب الأحمر اللبناني، منظمات دولية ومحلية، ووكالات تابعة للأمم المتحدة. وتناول النقاش أربع مراحل أساسية من الاستجابة: الجهوزية، أول 72 ساعة، إدارة الاستجابة المستمرة، والتعافي المبكر. كما تطرقت النقاشات إلى قضايا التنسيق، الخدمات، اللوجستيات، تبادل المعلومات، والتواصل، وتم اقتراح توصيات عملية لتحسين الاستجابة في المستقبل. واستعرضت المحافظ الترك لمسار مواكبة غرفة ادارة الكوارث في المحافظة للازمات التي تعرضت لها المنطقة خلال الحرب والتي دامت لاكثر من سنة، ولا زالت الاعتداءات مستمرة حتى يومنا هذا، وكبدت المواطنين خسائر في الارواح والارزاق واثنت على جهود خلايا الازمة في قائممقاميات بنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا، وفي النبطية ايضا، واستمرار كل فرد منهم باداء مهمته على اكمل وجه، كما اثنت على جهود المؤسسات العامة كمجلس الجنوب ومؤسسة كهرباء لبنان ومياه لبنان الجنوبي واوجيرو، وبعض وزارات الدولة كوزارة الصحة والشؤون الاجتماعية والاشغال العامة. واشارت الى كم الصعوبات والتحديات التي اعترضت العمل والتنسيق، ولكن في جميع الاوقات كان التنسيق الاساسي مع اتحادات البلديات والبلديات، يُذكر أن هذه الورش تأتي ضمن خارطة الطريق الوطنية للدروس المستفادة واستخلاص العِبر، التي أطلقتها لجنة الطوارئ الحكومية استجابةً لمقترحات ممثلي المحافظات. وقد عُقدت الأسبوع الماضي ثلاث ورش في محافظات الشمال، البقاع، وبعلبك-الهرمل، وتُستكمل هذا الأسبوع في النبطية وبيروت، على أن تُعقد لاحقًا في محافظتي جبل لبنان وعكار، لتُختتم بذلك سلسلة الورش الثماني على المستوى الوطني. تُنفذ هذه الورش بدعم مالي وتقني من مزود الخبرات العالمي NORCAP التابع للمجلس النرويجي للاجئين، وسيتم جمع خلاصات النقاشات والتوصيات في تقرير وطني شامل يُعرض على المستويين المحلي والوطني، بهدف تحويل التجارب الميدانية إلى تحسينات ملموسة في الجهوزية والتنسيق والاستجابة للأزمات المستقبلية.


الوطنية للإعلام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطنية للإعلام
ورشة عمل في محافظة النبطية ضمن خارطة الطريق الوطنية للاستجابة للأزمات
وطنية - نُظّمت ورشة عمل في النبطية، بدعوة من المحافظ الدكتورة هويدا الترك وبالتنسيق مع لجنة الطوارئ الحكومية التابعة حاليًا لوزارة الشؤون الاجتماعية، وذلك ضمن خارطة الطريق الوطنية لاستخلاص العِبر من الاستجابة الإنسانية للعدوان الإسرائيلي على لبنان. وشكلت هذه الورشة إحدى ورشات عمل تعقد في مختلف المحافظات، وتهدف إلى استعراض تجربة الاستجابة الأخيرة واستخلاص الدروس التي من شأنها دعم الجهوزية وتعزيز الأداء المستقبلي. كما تركز على إبراز دور السلطات المحلية في قيادة الاستجابة، وتفعيل التعاون بين مختلف الشركاء الفاعلين. شارك في الورشة أكثر من 40 ممثلًا عن الوزارات والمؤسسات العامة والسلطات المحلية، القوى الأمنية، وحدات إدارة الكوارث، الدفاع المدني، الصليب الأحمر اللبناني، منظمات دولية ومحلية، ووكالات تابعة للأمم المتحدة. وتناول النقاش أربع مراحل أساسية من الاستجابة: الجهوزية، أول 72 ساعة، إدارة الاستجابة المستمرة، والتعافي المبكر. كما تطرقت النقاشات إلى قضايا التنسيق، الخدمات، اللوجستيات، تبادل المعلومات، والتواصل، وتم اقتراح توصيات عملية لتحسين الاستجابة في المستقبل. واستعرضت المحافظ الترك لمسار مواكبة غرفة ادارة الكوارث في المحافظة للازمات التي تعرضت لها المنطقة خلال الحرب والتي دامت لاكثر من سنة، ولا زالت الاعتداءات مستمرة حتى يومنا هذا، وكبدت المواطنين خسائر في الارواح والارزاق واثنت على جهود خلايا الازمة في قائممقاميات بنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا، وفي النبطية ايضا، واستمرار كل فرد منهم باداء مهمته على اكمل وجه، كما اثنت على جهود المؤسسات العامة كمجلس الجنوب ومؤسسة كهرباء لبنان ومياه لبنان الجنوبي واوجيرو، وبعض وزارات الدولة كوزارة الصحة والشؤون الاجتماعية والاشغال العامة. واشارت الى كم الصعوبات والتحديات التي اعترضت العمل والتنسيق، ولكن في جميع الاوقات كان التنسيق الاساسي مع اتحادات البلديات والبلديات، يُذكر أن هذه الورش تأتي ضمن خارطة الطريق الوطنية للدروس المستفادة واستخلاص العِبر، التي أطلقتها لجنة الطوارئ الحكومية استجابةً لمقترحات ممثلي المحافظات. وقد عُقدت الأسبوع الماضي ثلاث ورش في محافظات الشمال، البقاع، وبعلبك-الهرمل، وتُستكمل هذا الأسبوع في النبطية وبيروت، على أن تُعقد لاحقًا في محافظتي جبل لبنان وعكار، لتُختتم بذلك سلسلة الورش الثماني على المستوى الوطني. تُنفذ هذه الورش بدعم مالي وتقني من مزود الخبرات العالمي NORCAP التابع للمجلس النرويجي للاجئين، وسيتم جمع خلاصات النقاشات والتوصيات في تقرير وطني شامل يُعرض على المستويين المحلي والوطني، بهدف تحويل التجارب الميدانية إلى تحسينات ملموسة في الجهوزية والتنسيق والاستجابة للأزمات المستقبلية.


الوطنية للإعلام
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
ورشة عمل ضمن خارطة الطريق الوطنية للاستجابة للأزمات في إيعات
وطنية - بعلبك- نُظّمت ورشة عمل في إيعات "Country Club" ضمن خارطة الطريق الوطنية لاستخلاص العِبر من الاستجابة الإنسانية للعدوان الإسرائيلي على لبنان، تلبية لدعوة من محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر، بالتنسيق مع لجنة الطوارئ الحكومية التابعة حاليًا لوزارة الشؤون الاجتماعية، وتُشكّل هذه الورشة محطة من سلسلة ورش تُعقد في مختلف المحافظات، وتهدف إلى استعراض تجربة الاستجابة الأخيرة واستخلاص الدروس التي من شأنها دعم الجهوزية وتعزيز الأداء المستقبلي. كما تركز على إبراز دور السلطات المحلية في قيادة الاستجابة، وتفعيل التعاون بين مختلف الشركاء الفاعلين. شارك في الورشة أكثر من 25 ممثلًا عن الوزارات والسلطات المحلية، القوى الأمنية، وحدات إدارة الكوارث، الدفاع المدني، الصليب الأحمر اللبناني، منظمات دولية ومحلية، ووكالات تابعة للأمم المتحدة. وتناول النقاش أربع مراحل أساسية من الاستجابة: الجهوزية، أول 72 ساعة، إدارة الاستجابة المستمرة، والتعافي المبكر. كما تطرقت النقاشات إلى قضايا التنسيق، الخدمات، اللوجستيات، تبادل المعلومات، والتواصل، وتم اقتراح توصيات عملية لتحسين الاستجابة في المستقبل. المحافظ خضر وقال المحافظ خضر في كلمته خلال الورشة: "أنا فخور بالجهود التي بذلت استجابة للعدوان الإسرائيلي وتبعاتها على لبنان ومحافظة بعلبك الهرمل. وعلى الرغم من محدودية إمكاناتنا الشديدة، إلا أن النتائج تجاوزت بكثير الموارد المتوفرة لدينا". أضاف: "أنا بانتظار الاطلاع على التوصيات والملاحظات التي ستصدر عن هذه الورشة لنتمكن من الاستفادة منها. كما يمكننا دائماً العمل على سد الثغرات ومنع الأمور التي لا ينبغي أن تحدث". الجدير بالذكر أن هذه الورش تأتي ضمن خارطة الطريق الوطنية للدروس المستفادة واستخلاص العِبر، التي أطلقتها لجنة الطوارئ الحكومية استجابةً لمقترحات ممثلي المحافظات. وقد عُقدت الأسبوع الماضي ثلاث ورش في محافظات الشمال، البقاع، وبعلبك-الهرمل، وتُستكمل هذا الأسبوع في النبطية وبيروت، على أن تُعقد لاحقًا في محافظتي جبل لبنان وعكار، لتُختتم بذلك سلسلة الورش الثماني على المستوى الوطني. علمًا بأن هذه الورش بدعم مالي وتقني من مزود الخبرات العالمي NORCAP التابع للمجلس النرويجي للاجئين، وسيتم جمع خلاصات النقاشات والتوصيات في تقرير وطني شامل يُعرض على المستويين المحلي والوطني، بهدف تحويل التجارب الميدانية إلى تحسينات ملموسة في الجهوزية والتنسيق والاستجابة للأزمات المستقبلية.