أحدث الأخبار مع #NavalGroup


دفاع العرب
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
تعاون استراتيجي شامل بين KONGSBERG وNaval Group لتعزيز القدرات الدفاعية البحرية
ترجمات أعلنت شركتا KONGSBERG النرويجية وNaval Group الفرنسية عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة، تهدف إلى توحيد الجهود في مجالات التطوير، الإنتاج، الدعم الفني، والتسويق المشترك للأنظمة الدفاعية في الأسواق العالمية. وجاء توقيع الاتفاقية تتويجًا لمحادثات استمرت قرابة عامين، عبّر خلالها الطرفان عن تقديرهما العميق للتكامل الذي يجمع بينهما على صعيد التاريخ والخبرة والثقافة والتكنولوجيا والخدمات. تغطي الشراكة عشرة مجالات محورية، تشمل صيانة الفرقاطات بدعم شامل على مدى دورة الحياة، ونظام Vanguard، وحلول الطائرات المسيرة والتشغيل التعاوني بين الإنسان والآلة (MUM-T)، وأنظمة مكافحة الطائرات المسيّرة، والصواريخ الضاربة، والأمن السيبراني البحري، وأنظمة القتال، والقتال البحري التعاوني، وغيرها. ومن المتوقع أن تسهم هذه الاتفاقية في خلق وتأمين مئات الوظائف في النرويج وفرنسا، وتعزيز الابتكار والتطور الصناعي والتجاري لكلا الشركتين على المستوى العالمي لسنوات قادمة. كما ستفتح آفاقًا جديدة في الأسواق الدولية، مستفيدة من التكامل التكنولوجي والخبرات المتقدمة لدى الطرفين. وقال بيير إريك بومليه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Naval Group: 'نشعر بفخر كبير لتوقيع هذه الاتفاقية مع KONGSBERG. إنها شراكة جوهرية تتيح لنا تبادل واسع للمعرفة في مجالات الدفاع والقتال البحري.' من جانبه، أشار غير هاوي، الرئيس التنفيذي لشركة KONGSBERG: 'نتطلع إلى التعاون مع Naval Group لتطوير أفضل المنتجات في قطاع الدفاع. هذه الاتفاقية تجسد التزامًا مشتركًا بأمننا الوطني، وتعزز التعاون ضمن حلف الناتو والدفاع الأوروبي المتكامل.' كما تعكس الاتفاقية نية Naval Group لتكون أحد الموردين الأساسيين للبحرية الملكية النرويجية، ما قد يسهم في تلبية متطلبات مستقبلية وتوجهات استراتيجية طويلة الأمد على الصعيد الوطني.


شتوكة بريس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شتوكة بريس
قلق إسباني من دخول المغرب غمار بناء السفن
يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). وحس ما أوردت صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.


أكادير 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
المغرب يتجه نحو إطلاق أكبر حوض لبناء السفن بإفريقيا
agadir24 – أكادير24 يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). ووفقا لما أوردته صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. هذا، وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.


النهار
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
كلا، لم تعلن أي جهة رسمية تسلم مصر غواصات نووية فرنسية FactCheck#
نشرت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر فايسبوك صورة لغواصة نووية فرنسية بمزاعم أن مصر حصلت عليها. الا ان هذا الزعم غير صحيح تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات على فايسبوك صورة لغواصة نووية فرنسية من طراز باراكودا. وكتب أحدهم تعليقا (من دون تدخل): "الوحش باراكودا النووي Done". مصرية أو فرنسية ، تسلم القاهرة غواصات نووية من طراز باركودا أو عقد صفقة لشرائها. حتى أن موقع شركة نافال غروب الفرنسية، التي تصنع الغواصة النووية من طراز باراكودا ، لم تنشر أي خبر متعلق بهذه الصفقة مع مصر. وآخر خبر نشره الموقع الرسمي للشركة الفرنسية حول مصر كان بتاريخ 3 كانون الأول (ديسمبر) 2018، ب عنوان: "مجموعة نافال تعزز شراكتها مع البحرية المصرية للسنوات الخمس المقبلة". وجاء في تفاصيل الخبر، أنه في 3 كانون الأول (ديسمبر) 2018، وخلال معرض مصر للدفاع والأمن (EDEX)، وقّعت مجموعة نافال اتفاقية مع البحرية المصرية لتقديم الدعم الفني أثناء الخدمة للسفن التي توفرها المجموعة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وأشار الخبر إلى أن هذا الإنجاز خطوة جديدة في مسيرة الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد بين مجموعة نافال والبحرية المصرية، وذلك بعد تحقيق خطوة إيجابية جديدة تمثلت في تعاقد الشركة مع مصر إجراء الدعم الفني والصيانة لسفن مجموعة نافال المباعة للقاهرة. وستُدار هذه الأنشطة من خلال شركة تابعة جديدة لمجموعة نافال مقرها الإسكندرية، مما يُساهم في تطوير كفاءات الكوادر المصرية ذات المهارات العالية. وسيعزز عمل الصيانة برنامج التعاون الصناعي الناجح الذي يدعم عملية بناء طرادات "غوويند" الثلاث المصنعة محليًا. ويُمثل توقيع الاتفاقية، بحسب شركة نافال، خطوة أخرى في مسيرة الشراكة طويلة الأمد للمجموعة مع مصر، ففي تموز (يوليو) 2014، وقّعت وزارة الدفاع في جمهورية مصر العربية عقدًا لبناء أربعة طرادات من طراز غوويند Gowind، وبُني أول طراد من فئته في لوريان وسُلّم إلى مصر في ايلول (سبتمبر) 2017. وجرى (حينها) بناء الطراد الثاني من السلسلة من خلال نقل التكنولوجيا في ترسانة الإسكندرية، وقد أُطلق في أيلول (سبتمبر) 2018. سلّمت Naval Group فرقاطة FREMM متعددة المهام "تحيا مصر" في آب (أغسطس) 2015. وفي حزيران (يونيو) 2016، سلّمت Naval Group سفينتي هبوط مروحيات من فئة ميسترال إلى البحرية المصرية. ويتضح من الخبر أن الأمر يتعلق بمجموعة من الطرادات والفرقاطات (قطع بحرية هجومية) الفرنسية التي حصلت عليها مصر من الشركة. ولم يأت الخبر على ذكر أي تعاقد أو مباحثات أو تفاوض بشأن الحصول على الغواصة النووية من طراز باراكودا. وقد أعلنت شركة نافال غروب ، في 30 نيسان (أبريل) 2020 بدء التجارب البحرية لغواصة سوفرين، أول غواصة هجومية نووية من طراز باراكودا. وستمكن هذه الغواصات وكالة مشتريات الدفاع الفرنسية والبحرية الفرنسية من اختبار أداء الغواصة في البحر قبل تسليمها في وقت لاحق من هذا العام، اذ من المقرر إضافة ما مجموعه 6 سفن من طراز باراكودا إلى أسطول البحرية الفرنسية بحلول عام 2030. وتأتي هذه السلسلة من التجارب البحرية في أعقاب اختبارات اجريت في كانون الأول (ديسمبر) 2019 واختبارات "الرصيف" التي أجريت منذ إطلاق الغواصة في 12 تموز (يوليو) 2019. وقد أجرت هذه التجارب فرق مشتركة من المجموعة البحرية وشركة تكنيك أتوم والسلطات الفرنسية. وفي ما يتعلق بالخصائص التقنية لهذه الغواصات من فئة سوفرين، فهي تتمثل في: - الإزاحة السطحية: 4,700 طن. - إزاحة الغوص: 5,200 طن. - الطول: 99 مترا • القطر: 8.8 أمتار. - التسلح: صواريخ كروز بحرية، طوربيدات ثقيلة الوزن من طراز F21 موجهة بالأسلاك، حديثة صواريخ Exocet SM39 المضادة للسفن. - الدفع الهجين: مفاعل الماء المضغوط المشتق من المفاعلات الموجودة على متن حاملة طائرات SSBN من النوع Triomphant وشارل ديغول، توربينات دفع مولدان توربو ومحركان كهربائيان. - الطاقم: 65 من أفراد الطاقم + الكوماندوز. الخلاصة: الخبر المتداول عن تسلم مصر غواصات نووية من طراز باراكودا غير صحيح. ولم تنشر أي جهة رسمية مصرية أو فرنسية أي أخبار عن توقيع عقود بشأن هذا الأمر.


عبّر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
المغرب يشتري غواصتين لتعزيز قوته البحرية
يتجه المغرب نحو تعزيز قدراته البحرية من خلال تحديث أسطوله البحري ، حيث تسعى المملكة إلى شراء غواصتين إضافيتين لتعزيز قوتها البحرية. وكشفت تقارير متخصصة عن اهتمام المغرب بالغواصات الروسية من طراز Amur-1650، التي تتميز بقدرات هجومية متقدمة وتعتبر من بين الخيارات المطروحة أمام المملكة في هذه الصفقة. المنافسة على صفقة الغواصتين تتنافس خمس دول حاليًا على تزويد المغرب بالغواصتين الإضافيتين، وهي: روسيا التي تعرض غواصات Amur-1650، وفرنسا التي تقدم غواصات Scorpene ، بالإضافة إلى ألمانيا التي تعرض غواصات Type 1400، واليونان والبرتغال اللتين تقدمان غواصات مستعملة من أساطيلهما. وتُعتبر فرنسا من المنافسين الرئيسيين في هذا الصدد عبر مجموعة Naval Group التي تسعى لإبرام عقد مع البحرية المغربية. من المثير للاهتمام أن روسيا، رغم أنها لم تنجح بعد في تصدير غواصاتها Amur-1650 إلى أي دولة منذ بداية طرحها في العقد الأول من القرن الواحد والعشرين، تبدو اليوم في وضع أفضل لاستقطاب المغرب نتيجة للتغيرات الجيوسياسية. مواصفات غواصات Amur-1650 تتميز غواصات Amur-1650 الروسية بقدرات هجومية متطورة، حيث تحتوي على 10 منصات إطلاق عمودية للصواريخ، مما يجعلها قادرة على إطلاق صواريخ بحرية. كما أن طولها يصل إلى 58.8 مترًا وعرضها 5.7 مترًا. وتتوفر الغواصة على أربعة أنابيب طوربيد بقطر 533 ملم مع احتياطي من 16 طوربيدًا. كما أنها تتمتع بسرعات تصل إلى 20 عقدة ويمكنها العمل لمدة تصل إلى 45 يومًا بشكل مستقل. التوجه نحو تحديث الأسطول البحري المغربي يعد المغرب من بين الدول التي تركز على تعزيز قدراتها البحرية في المنطقة، ويُعتبر تحديث الأسطول البحري جزءًا من استراتيجية أمنية تهدف إلى زيادة قوتها الدفاعية والتفاعل مع التحديات الجيوسياسية المتغيرة. كما تسعى المملكة لتطوير أسطولها ليتماشى مع أحدث التقنيات العسكرية في العالم. من جهتها، تأمل Naval Group الفرنسية في أن تساهم صفقة الغواصتين في حصولها على حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يفتح الباب أمام تعزيز التعاون الصناعي بين المغرب وفرنسا في هذا المجال. إجمالًا، تتزايد فرص المغرب في اختيار غواصات Amur-1650 من روسيا، حيث يبدو أن التغييرات الجيوسياسية قد جعلت من هذا الخيار أكثر إغراء.