logo
#

أحدث الأخبار مع #NbcNews

"بلومبرغ": اقتصاديون وماليون عالميون سيواجهون حرب ترامب التجارية في واشنطن
"بلومبرغ": اقتصاديون وماليون عالميون سيواجهون حرب ترامب التجارية في واشنطن

الميادين

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

"بلومبرغ": اقتصاديون وماليون عالميون سيواجهون حرب ترامب التجارية في واشنطن

كشفت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، أنّ كبار المسؤولين الاقتصاديين والماليين في العالم يسعون إلى إيجاد مخرج من أسوأ أزمة تجارية عالمية منذ قرن، ويتجهون هذا الأسبوع نحو مركزها في واشنطن. وأشارت إلى أنّ واشنطن تُشكّل خلفية مضطربة لاجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، اللذين يتخذان من العاصمة الأميركية مقراً لهما، باعتبارهما ركيزتين للنفوذ الاقتصادي والمالي الأميركي. كما لفتت إلى أنّ حرب التعرفات الجمركية التي شنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم تُثر اضطراب الأسواق وإثارة مخاوف الركود فحسب، بل أثارت أيضاً تساؤلات حول القيادة الاقتصادية والأمنية الأميركية - وهي ركيزة من ركائز النظام العالمي لما بعد الحرب العالمية الثانية - بشكل غير مسبوق. اليوم 10:47 20 نيسان ونقلت "بلومبرغ" عن جوش ليبسكي، المدير الأول لمركز "جيو إيكونوميكس" في المجلس الأطلسي والمستشار السابق لصندوق النقد الدولي، قوله إنّ المسرح مُهيأ "لواحد من أكثر الاجتماعات صرامةً ودراماتيكيةً، التي يُمكنني تذكرها في التاريخ الحديث"، مضيفاً: "أمامكم في هذه اللحظة تحدٍّ عميق للنظام متعدد الأطراف القائم على القواعد الذي أسهمت الولايات المتحدة في بنائه". ورأت الوكالة أنّ التجارة ستكون محور الاهتمام خلال الاجتماعات التي تبدأ اليوم الاثنين، وقد يغتنم العديد من الدول الفرصة لمواصلة المحادثات مع الولايات المتحدة، حيث أبدى ترامب، الذي خفّض بالفعل بعض الرسوم الجمركية التي فرضها هذا الشهر، تفضيله للصفقات الثنائية، بينما تسعى إدارته إلى حشد الدول ضد الصين. لكن وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من خارج الولايات المتحدة سيحظون أيضاً بفرصة التشاور فيما بينهم، والبدء في إيجاد سبل الحفاظ على النظام المالي العالمي من دون الولايات المتحدة. وفي هذا الإطار، قال كارستن جونيوس، كبير الاقتصاديين في بنك جيه سافرا ساراسين في زيورخ: "جميع المسافرين إلى واشنطن مهتمون ببقاء النظام العالمي القائم"، و"علينا أن نكتشف كيفية تحقيق ذلك من دون استفزاز ترامب"، وفق "بلومبرغ". وأفاد موقع "Nbc News" الأميركي، في تقرير خاص له قبل يومين، بأنّ المزيد من الأميركيين الأثرياء يفتحون حسابات مصرفية في سويسرا، وذلك خوفاً من المخاطر التي قد يتعرّضون لها في الولايات المتحدة. وقبل أيام، نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تقريراً تحت عنوان "هل يفقد العالم الثقة بالدولار الأميركي؟".. ناقش خلاله التحوّلات الكبرى في مكانة الدولار الأميركي عالمياً وتأثير سياسات إدارة ترامب على النظام المالي الدولي.

خوفاً من المخاطر.. أثرياء أميركا يفتحون حسابات مصرفية في سويسرا
خوفاً من المخاطر.. أثرياء أميركا يفتحون حسابات مصرفية في سويسرا

الميادين

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

خوفاً من المخاطر.. أثرياء أميركا يفتحون حسابات مصرفية في سويسرا

أفاد موقع "Nbc News" الأميركي، في تقرير خاص له، بأنّ المزيد من الأميركيين الأثرياء يفتحون حسابات مصرفية في سويسرا، وذلك خوفاً من المخاطر التي قد يتعرّضون لها في الولايات المتحدة. وأشار الموقع نفسه، إلى أنّ آخرين يتحرّكون بدوافع سياسية، بسبب ما يعتبرونه تراجعاً في سيادة القانون في الولايات المتحدة، لفتح حسابات في مصارف بسويسرا في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب، وفي إطار حملة "نزع الطابع الأميركي" عن محافظهم الاستثمارية، وفقاً للمستثمرين والبنوك. تشير البنوك السويسرية إلى أنها شهدت زيادة في الاهتمام والتعاملات من الأميركيين، من ذوي الثروات الكبيرة الذين يفتحون حسابات استثمارية في الأشهر الأخيرة، وفق التقرير. يقول بيير غابريس، الرئيس التنفيذي لشركة "ألبن بارتنرز إنترناشونال" - شركة استشارات مالية سويسرية -: "يأتي هذا على شكل موجات"، مضيفاً أنه "عندما انتُخب الرئيس الأسبق باراك أوباما، شهدنا موجة كبيرة. ثم جاءت جائحة كوفيد-19 كموجة أخرى.. والآن تُسبّب الرسوم الجمركية الأميركية موجة جديدة". وأوضح غابريس أنّ "دوافع العملاء المختلفة لفتح حسابات مصرفية تختلف. فالكثيرون يرغبون في تنويع استثماراتهم بعيداً عن الدولار، الذي يعتقدون أنه سيضعف أكثر تحت وطأة الدين الأميركي المرتفع. وتُعدّ السياسة المحايدة في سويسرا، واستقرار الاقتصاد، وعملتها القوية، ونظامها القانوني الموثوق، عوامل جذب". وأضاف: "السياسة تحرّك آخرين، وما يعتبرونه تراجعاً في سيادة القانون في الولايات المتحدة، في ظلّ إدارة ترامب. لا يزال آخرون يفتحون حسابات سويسرية لشراء الذهب المادي في سويسرا، المشهورة بتخزين الذهب ومصافيه". 17 نيسان 16 نيسان وتابع: "هناك الكثيرون ممن يبحثون أيضاً عن إقامة أو جنسية ثانية في أوروبا ويرغبون في شراء عقارات"، معتبراً أنها "خطة بديلة". وبحسب غابريس فإنّ "فتح حساب مصرفي سويسري أمر بسيط نسبياً، ولكنه يجب أن يتوافق مع قوانين الإفصاح الأميركية الصارمة"، موضحاً أنه "بينما لا يُسمح للبنوك الأميركية الرئيسية فتح حسابات سويسرية للعملاء، فإنّ معظمها لديه علاقات إحالة مع عدد قليل من الشركات السويسرية المسجّلة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية والمسموح لها بقبول مستثمرين أميركيين". وفي هذا السياق نفسه، رفض (بنك فونتوبل إس إف إيه)، الذي يُعتقد أنه أكبر بنك سويسري مسجّل لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC) للعملاء الأميركيين التعليق على هذا الأمر، بحسب "Nbc News"، فيما صرّح (بنك بيكتيه السويسري الخاص) بأنه شهد "ارتفاعاً ملحوظاً" في طلبات العملاء لدى شركته (بيكتيه نورث أميركا أدفايزرز)، ومقرّها في سويسرا، ومسجّلة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية. وتابع الموقع، في حين أنّ فتح حساب مصرفي سويسري قبل عقود ربما كان يحمل أثراً للتهرّب الضريبي، إلّا أنه اليوم "يخضع لرقابة مشدّدة وانتشار واسع، ويتضمّن نماذج ضريبية وتقارير". وقال غابريس: "يدرك العديد من الأميركيين أنّ 100% من محافظهم الاستثمارية بالدولار الأميركي، لذا هم يفكّرون ربما ويقولون لأنفسهم عليّ تنويع استثماراتي". وقبل أيام، تحدّث موقع "أكسيوس" الأميركي، عن اضطرابات حصلت في الأسواق، والتي تهزّ صورة الدولار وسندات الخزانة كملاذ آمن، وتثير شكوكاً عميقة حول مستقبل النظام المالي العالمي، متناولاً مخاوف المستثمرين. كذلك توقّعت منظمة التجارة العالمية انخفاضاً بنسبة 0.2% في التجارة العالمية للسلع عام 2025، مع تراجع حادّ في صادرات أميركا الشمالية، وتحذير من انكماش أكبر في حال استمرار التوترات السياسية والرسوم الجمركية المتبادلة.

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية
إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية

اليوم السابع

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية

نشرت مجلة تايم الأمريكية ، أحدث غلاف لها صباح الجمعة، والذي تضمن صورة مذهلة لزعيم حكومي يجلس خلف مكتب ريزولوت في المكتب البيضاوي، لكن بطل الغلاف لم يكن الرئيس دونالد ترامب ، بل إيلون ماسك ، الذراع اليمنى لترامب والمسؤول عن وزارة كفاءة الحكومة الجديدة. يظهر إيلون ماسك ، غلاف مجلة التايم، مبتسمًا ويحمل كوبًا من القهوة خلف المكتب البيضاوي الضخم، محاطًا بالعلم الأمريكي والعلم الرئاسي، وعندما سُأل دونالد ترامب عن غلاف مجلة تايم الأخير، رد ساخرا في محاولة لتجاهل الأمر: "هل مجلة تايم لا تزال تعمل؟.. لم أكن أعرف ذلك حتى". وقال الرئيس الأمريكي ترامب، إنه لم ير المجلة، فيما أشاد برجله إيلون ماسك، لأنه يقوم بعمل عظيم من خلال اكتشاف عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، وذلك وفقًا لما نشره موقع "NbcNews". ويأتي انتقاد الرئيس الأمريكي، لمجلة تايم، بعد أسابيع فقط من تفاخره باختياره شخصية العام 2024، من قبل المجلة ذاتها، وإشارته إلى أنه شرف طالما رغب فيه، وحصل عليه لأول مرة بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2016. وفي حديثه إلى الصحفيين من البيت الأبيض خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الياباني، سُئل ترامب عما إذا كان لديه أي رد على تصوير مجلة "تايم" لأغنى رجل في العالم باعتباره الشخص الذي يتولى المسؤولية الحقيقية عن البيت الأبيض، وكان الغلاف الاستفزازي مصحوبًا بقصة مطولة عن الاضطرابات التي أحدثها ماسك في الحكومة الفيدرالية، ووصفها بأنها "حرب رئيس وزارة الطاقة على واشنطن"، وفقًا لما نشرته صحيفة "إندبندنت". كما أشاد الرئيس، بـ إيلون ماسك، لاكتشافه عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، والتي شملت قيام الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، المسؤولة عن تقديم المساعدات الخارجية المدنية ومساعدات التنمية. وأضاف ترامب عن فريق ماسك في شركة DOGE، والذي شهد مؤخرًا استقالة أحد الموظفين بعد الكشف عن تعليقات عنصرية، وقال "إنه يمتلك طاقمًا رائعًا"، وزعم نائب الرئيس جيه دي فانس، أنه يجب إعادة الموظف إلى منصبه. وأضاف ترامب أن ماسك سوف يكون متاحا قريبا للمؤتمرات الصحفية حتى يتمكن المراسلون من طرح الأسئلة عليه حول جهوده لتفكيك الإدارات الحكومية، قائلا إن الملياردير "ليس خجولا". ويقول تقرير إندبندنت: "في حين يتظاهر الرئيس الآن بأنه لم يكن على علم بأن مجلة تايم "لا تزال في العمل"، لأنها تنتج غلافًا يجعله بالتأكيد يغلي خلف الكواليس، كان ترامب مسرورًا للغاية لظهوره على غلاف المجلة قبل بضعة أشهر فقط". في نفس اليوم الذي طرحت فيه مجلة تايم نسخة شخصية العام في أكشاك بيع الصحف، والتي تضمنت الرئيس المنتخب حديثاً كمرشح للفوز بالجائزة، أتيحت لترامب أول فرصة له لقرع جرس افتتاح بورصة نيويورك، ووصف ترامب قرع الجرس وظهوره على غلاف مجلة تايم بأنه "شرف عظيم"، وتحدث بحماس عن تكريم المجلة له. وقال في ديسمبر الماضي: "مجلة تايم تحصل على هذا التكريم للمرة الثانية، وأعتقد أنني أحببت الأمر أكثر هذه المرة في الواقع"، ورغم أنه كان يسخر بانتظام من مجلة تايم، وخاصة في السنوات التي لم يُذكر فيها اسمه كأحد أكثر الأشخاص تأثيرًا في المجلة، إلا أنه كان يتوق منذ فترة طويلة إلى موافقة المجلة، وفي مرحلة ما، علق قصة غلاف مزيفة لمجلة "تايم" له في مار إيه لاغو، وفي الوقت نفسه، كان الرئيس مسرورًا للغاية عندما تم اختياره كشخصية العام في عام 2016، وفي ذلك الوقت، وصف المجلة بأنها "مهمة للغاية" وقال إنها منحته "شرفًا هائلاً".

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية
إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية

مصرس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف "تايم".. وترامب يعلق بسخرية

نشرت مجلة تايم الأمريكية، أحدث غلاف لها صباح الجمعة، والذي تضمن صورة مذهلة لزعيم حكومي يجلس خلف مكتب ريزولوت في المكتب البيضاوي، لكن بطل الغلاف لم يكن الرئيس دونالد ترامب، بل إيلون ماسك، الذراع اليمنى لترامب والمسؤول عن وزارة كفاءة الحكومة الجديدة. يظهر إيلون ماسك، غلاف مجلة التايم، مبتسمًا ويحمل كوبًا من القهوة خلف المكتب البيضاوي الضخم، محاطًا بالعلم الأمريكي والعلم الرئاسي، وعندما سُأل دونالد ترامب عن غلاف مجلة تايم الأخير، رد ساخرا في محاولة لتجاهل الأمر: "هل مجلة تايم لا تزال تعمل؟.. لم أكن أعرف ذلك حتى".وقال الرئيس الأمريكي ترامب، إنه لم ير المجلة، فيما أشاد برجله إيلون ماسك، لأنه يقوم بعمل عظيم من خلال اكتشاف عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، وذلك وفقًا لما نشره موقع "NbcNews".ويأتي انتقاد الرئيس الأمريكي، لمجلة تايم، بعد أسابيع فقط من تفاخره باختياره شخصية العام 2024، من قبل المجلة ذاتها، وإشارته إلى أنه شرف طالما رغب فيه، وحصل عليه لأول مرة بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2016.إيلون ماسك على غلاف مجلة تايم خلف المكتب البيضاويوفي حديثه إلى الصحفيين من البيت الأبيض خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الياباني، سُئل ترامب عما إذا كان لديه أي رد على تصوير مجلة "تايم" لأغنى رجل في العالم باعتباره الشخص الذي يتولى المسؤولية الحقيقية عن البيت الأبيض، وكان الغلاف الاستفزازي مصحوبًا بقصة مطولة عن الاضطرابات التي أحدثها ماسك في الحكومة الفيدرالية، ووصفها بأنها "حرب رئيس وزارة الطاقة على واشنطن"، وفقًا لما نشرته صحيفة "إندبندنت".كما أشاد الرئيس، ب إيلون ماسك، لاكتشافه عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، والتي شملت قيام الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، المسؤولة عن تقديم المساعدات الخارجية المدنية ومساعدات التنمية.وأضاف ترامب عن فريق ماسك في شركة DOGE، والذي شهد مؤخرًا استقالة أحد الموظفين بعد الكشف عن تعليقات عنصرية، وقال "إنه يمتلك طاقمًا رائعًا"، وزعم نائب الرئيس جيه دي فانس، أنه يجب إعادة الموظف إلى منصبه.وأضاف ترامب أن ماسك سوف يكون متاحا قريبا للمؤتمرات الصحفية حتى يتمكن المراسلون من طرح الأسئلة عليه حول جهوده لتفكيك الإدارات الحكومية، قائلا إن الملياردير "ليس خجولا".ويقول تقرير إندبندنت: "في حين يتظاهر الرئيس الآن بأنه لم يكن على علم بأن مجلة تايم "لا تزال في العمل"، لأنها تنتج غلافًا يجعله بالتأكيد يغلي خلف الكواليس، كان ترامب مسرورًا للغاية لظهوره على غلاف المجلة قبل بضعة أشهر فقط".في نفس اليوم الذي طرحت فيه مجلة تايم نسخة شخصية العام في أكشاك بيع الصحف، والتي تضمنت الرئيس المنتخب حديثاً كمرشح للفوز بالجائزة، أتيحت لترامب أول فرصة له لقرع جرس افتتاح بورصة نيويورك، ووصف ترامب قرع الجرس وظهوره على غلاف مجلة تايم بأنه "شرف عظيم"، وتحدث بحماس عن تكريم المجلة له.وقال في ديسمبر الماضي: "مجلة تايم تحصل على هذا التكريم للمرة الثانية، وأعتقد أنني أحببت الأمر أكثر هذه المرة في الواقع"، ورغم أنه كان يسخر بانتظام من مجلة تايم، وخاصة في السنوات التي لم يُذكر فيها اسمه كأحد أكثر الأشخاص تأثيرًا في المجلة، إلا أنه كان يتوق منذ فترة طويلة إلى موافقة المجلة، وفي مرحلة ما، علق قصة غلاف مزيفة لمجلة "تايم" له في مار إيه لاغو، وفي الوقت نفسه، كان الرئيس مسرورًا للغاية عندما تم اختياره كشخصية العام في عام 2016، وفي ذلك الوقت، وصف المجلة بأنها "مهمة للغاية" وقال إنها منحته "شرفًا هائلاً".

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف 'تايم'.. وترامب يعلق بسخرية
إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف 'تايم'.. وترامب يعلق بسخرية

الدولة الاخبارية

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدولة الاخبارية

إيلون ماسك خلف المكتب البيضاوي على غلاف 'تايم'.. وترامب يعلق بسخرية

السبت، 8 فبراير 2025 12:46 مـ بتوقيت القاهرة نشرت مجلة تايم الأمريكية، أحدث غلاف لها صباح الجمعة، والذي تضمن صورة مذهلة لزعيم حكومي يجلس خلف مكتب ريزولوت في المكتب البيضاوي، لكن بطل الغلاف لم يكن الرئيس دونالد ترامب، بل إيلون ماسك، الذراع اليمنى لترامب والمسؤول عن وزارة كفاءة الحكومة الجديدة. يظهر إيلون ماسك، غلاف مجلة التايم، مبتسمًا ويحمل كوبًا من القهوة خلف المكتب البيضاوي الضخم، محاطًا بالعلم الأمريكي والعلم الرئاسي، وعندما سُأل دونالد ترامب عن غلاف مجلة تايم الأخير، رد ساخرا في محاولة لتجاهل الأمر: "هل مجلة تايم لا تزال تعمل؟.. لم أكن أعرف ذلك حتى". وقال الرئيس الأمريكي ترامب، إنه لم ير المجلة، فيما أشاد برجله إيلون ماسك، لأنه يقوم بعمل عظيم من خلال اكتشاف عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، وذلك وفقًا لما نشره موقع "NbcNews". ويأتي انتقاد الرئيس الأمريكي، لمجلة تايم، بعد أسابيع فقط من تفاخره باختياره شخصية العام 2024، من قبل المجلة ذاتها، وإشارته إلى أنه شرف طالما رغب فيه، وحصل عليه لأول مرة بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2016. وفي حديثه إلى الصحفيين من البيت الأبيض خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الياباني، سُئل ترامب عما إذا كان لديه أي رد على تصوير مجلة "تايم" لأغنى رجل في العالم باعتباره الشخص الذي يتولى المسؤولية الحقيقية عن البيت الأبيض، وكان الغلاف الاستفزازي مصحوبًا بقصة مطولة عن الاضطرابات التي أحدثها ماسك في الحكومة الفيدرالية، ووصفها بأنها "حرب رئيس وزارة الطاقة على واشنطن"، وفقًا لما نشرته صحيفة "إندبندنت". كما أشاد الرئيس، بـ إيلون ماسك، لاكتشافه عمليات احتيال وفساد وإهدار هائلة، والتي شملت قيام الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، بإغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، المسؤولة عن تقديم المساعدات الخارجية المدنية ومساعدات التنمية. وأضاف ترامب عن فريق ماسك في شركة DOGE، والذي شهد مؤخرًا استقالة أحد الموظفين بعد الكشف عن تعليقات عنصرية، وقال "إنه يمتلك طاقمًا رائعًا"، وزعم نائب الرئيس جيه دي فانس، أنه يجب إعادة الموظف إلى منصبه. وأضاف ترامب أن ماسك سوف يكون متاحا قريبا للمؤتمرات الصحفية حتى يتمكن المراسلون من طرح الأسئلة عليه حول جهوده لتفكيك الإدارات الحكومية، قائلا إن الملياردير "ليس خجولا". ويقول تقرير إندبندنت: "في حين يتظاهر الرئيس الآن بأنه لم يكن على علم بأن مجلة تايم "لا تزال في العمل"، لأنها تنتج غلافًا يجعله بالتأكيد يغلي خلف الكواليس، كان ترامب مسرورًا للغاية لظهوره على غلاف المجلة قبل بضعة أشهر فقط". في نفس اليوم الذي طرحت فيه مجلة تايم نسخة شخصية العام في أكشاك بيع الصحف، والتي تضمنت الرئيس المنتخب حديثاً كمرشح للفوز بالجائزة، أتيحت لترامب أول فرصة له لقرع جرس افتتاح بورصة نيويورك، ووصف ترامب قرع الجرس وظهوره على غلاف مجلة تايم بأنه "شرف عظيم"، وتحدث بحماس عن تكريم المجلة له. وقال في ديسمبر الماضي: "مجلة تايم تحصل على هذا التكريم للمرة الثانية، وأعتقد أنني أحببت الأمر أكثر هذه المرة في الواقع"، ورغم أنه كان يسخر بانتظام من مجلة تايم، وخاصة في السنوات التي لم يُذكر فيها اسمه كأحد أكثر الأشخاص تأثيرًا في المجلة، إلا أنه كان يتوق منذ فترة طويلة إلى موافقة المجلة، وفي مرحلة ما، علق قصة غلاف مزيفة لمجلة "تايم" له في مار إيه لاغو، وفي الوقت نفسه، كان الرئيس مسرورًا للغاية عندما تم اختياره كشخصية العام في عام 2016، وفي ذلك الوقت، وصف المجلة بأنها "مهمة للغاية" وقال إنها منحته "شرفًا هائلاً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store