logo
#

أحدث الأخبار مع #NewsMediaAlliance

مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"
مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"

سرايا - انتقدت رابطة تمثل بعضًا من أكبر المؤسسات الإخبارية في الولايات المتحدة ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) التي توسعت فيها شركة غوغل مؤخرًا، والتي تستبدل نتائج البحث التقليدية بواجهة شبيهة بروبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقالت منظمة "News/Media Alliance" غير الربحية، التي تمثل أكثر من 2,000 مؤسسة إعلامية وإخبارية في الولايات المتحدة في بيان، إن الميزة الجديدة "تحرم" الناشرين من كلٍّ من الزيارات والإيرادات. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المنظمة، في البيان: "كانت الروابط آخر ميزة مُنقذة في البحث تمنح الناشرين زيارات وإيرادات"، بحسب تقرير لموقع "The Vege" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "الآن، تستولي غوغل على المحتوى بالقوة وتستخدمه دون أي مقابل، وهو ما يُعرّف بالسرقة". وخلال مؤتمر "غوغل" للمطورين (Google I/O) يوم الثلاثاء الماضي، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" لتشمل جميع المستخدمين في الولايات المتحدة، حيث ستظهر في علامة تبويب جديدة مباشرةً داخل محرك البحث. وعندما يُدخل المستخدمون استفسارًا في محرك البحث، يُقدّم "وضع الذكاء الاصطناعي" ردًا بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى جانب قائمة من الروابط ذات الصلة. وقالت كوفي، في بيان "News/Media Alliance"، إنه يجب أن تُعالج إجراءات وزارة العدل الأميركية هذا الأمر لمنع استمرار هيمنة شركة واحدة على الإنترنت. وقبل أيام، أظهرت وثيقة داخلية كُشف عنها في إطار محاكمة لمكافحة الاحتكار لـ"غوغل" بشأن هيمنتها على سوق البحث، أن الشركة قررت عدم طلب إذن من الناشرين لإدراج أعمالهم في ميزات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة بلومبرغ. وبدلاً من ذلك، يتعين على الناشرين إلغاء الاشتراك في نتائج البحث تمامًا إذا لم يرغبوا في تضمين أعمالهم ضمن ميزات الذكاء الاصطناعي. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في "غوغل"، خلال شهادتها بالمحاكمة، إن السماح للناشرين باختيار الانسحاب من ميزات فردية سيضيف "تعقيدًا هائلًا"، مضيفة: "لأننا حينها سنضطر إلى القول بأن كل ميزة على الصفحة تحتاج إلى نموذج مختلف".

مؤسسات إخبارية تصف "غوغل" بـ"السرقة"
مؤسسات إخبارية تصف "غوغل" بـ"السرقة"

جفرا نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • جفرا نيوز

مؤسسات إخبارية تصف "غوغل" بـ"السرقة"

جفرا نيوز - انتقدت رابطة تمثل بعضًا من أكبر المؤسسات الإخبارية في الولايات المتحدة ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) التي توسعت فيها شركة غوغل مؤخرًا، والتي تستبدل نتائج البحث التقليدية بواجهة شبيهة بروبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقالت منظمة "News/Media Alliance" غير الربحية، التي تمثل أكثر من 2,000 مؤسسة إعلامية وإخبارية في الولايات المتحدة في بيان، إن الميزة الجديدة "تحرم" الناشرين من كلٍّ من الزيارات والإيرادات. فرنسا تغرم غوغل 272 مليون دولار وسط نزاع مع ناشرين شركات غوغلفرنسا تغرم غوغل 272 مليون دولار وسط نزاع مع ناشرين وقالت دانييل كوفي، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المنظمة، في البيان: "كانت الروابط آخر ميزة مُنقذة في البحث تمنح الناشرين زيارات وإيرادات"، بحسب تقرير لموقع "The Vege" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "الآن، تستولي غوغل على المحتوى بالقوة وتستخدمه دون أي مقابل، وهو ما يُعرّف بالسرقة". وخلال مؤتمر "غوغل" للمطورين (Google I/O) يوم الثلاثاء الماضي، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" لتشمل جميع المستخدمين في الولايات المتحدة، حيث ستظهر في علامة تبويب جديدة مباشرةً داخل محرك البحث. وعندما يُدخل المستخدمون استفسارًا في محرك البحث، يُقدّم "وضع الذكاء الاصطناعي" ردًا بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى جانب قائمة من الروابط ذات الصلة. وقالت كوفي، في بيان "News/Media Alliance"، إنه يجب أن تُعالج إجراءات وزارة العدل الأميركية هذا الأمر لمنع استمرار هيمنة شركة واحدة على الإنترنت. وقبل أيام، أظهرت وثيقة داخلية كُشف عنها في إطار محاكمة لمكافحة الاحتكار لـ"غوغل" بشأن هيمنتها على سوق البحث، أن الشركة قررت عدم طلب إذن من الناشرين لإدراج أعمالهم في ميزات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة بلومبرغ. وبدلاً من ذلك، يتعين على الناشرين إلغاء الاشتراك في نتائج البحث تمامًا إذا لم يرغبوا في تضمين أعمالهم ضمن ميزات الذكاء الاصطناعي. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في "غوغل"، خلال شهادتها بالمحاكمة، إن السماح للناشرين باختيار الانسحاب من ميزات فردية سيضيف "تعقيدًا هائلًا"، مضيفة: "لأننا حينها سنضطر إلى القول بأن كل ميزة على الصفحة تحتاج إلى نموذج مختلف".

مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"
مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العربية

مؤسسات إخبارية تصف "وضع الذكاء الاصطناعي" من "غوغل" بـ"السرقة"

انتقدت رابطة تمثل بعضًا من أكبر المؤسسات الإخبارية في الولايات المتحدة ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) التي توسعت فيها شركة غوغل مؤخرًا، والتي تستبدل نتائج البحث التقليدية بواجهة شبيهة بروبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقالت منظمة "News/Media Alliance" غير الربحية، التي تمثل أكثر من 2,000 مؤسسة إعلامية وإخبارية في الولايات المتحدة في بيان، إن الميزة الجديدة "تحرم" الناشرين من كلٍّ من الزيارات والإيرادات. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المنظمة، في البيان: "كانت الروابط آخر ميزة مُنقذة في البحث تمنح الناشرين زيارات وإيرادات"، بحسب تقرير لموقع "The Vege" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأضافت: "الآن، تستولي غوغل على المحتوى بالقوة وتستخدمه دون أي مقابل، وهو ما يُعرّف بالسرقة". وخلال مؤتمر "غوغل" للمطورين (Google I/O) يوم الثلاثاء الماضي، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" لتشمل جميع المستخدمين في الولايات المتحدة، حيث ستظهر في علامة تبويب جديدة مباشرةً داخل محرك البحث. وعندما يُدخل المستخدمون استفسارًا في محرك البحث، يُقدّم "وضع الذكاء الاصطناعي" ردًا بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى جانب قائمة من الروابط ذات الصلة. وقالت كوفي، في بيان "News/Media Alliance"، إنه يجب أن تُعالج إجراءات وزارة العدل الأميركية هذا الأمر لمنع استمرار هيمنة شركة واحدة على الإنترنت. وقبل أيام، أظهرت وثيقة داخلية كُشف عنها في إطار محاكمة لمكافحة الاحتكار لـ"غوغل" بشأن هيمنتها على سوق البحث، أن الشركة قررت عدم طلب إذن من الناشرين لإدراج أعمالهم في ميزات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة بلومبرغ. وبدلاً من ذلك، يتعين على الناشرين إلغاء الاشتراك في نتائج البحث تمامًا إذا لم يرغبوا في تضمين أعمالهم ضمن ميزات الذكاء الاصطناعي. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في "غوغل"، خلال شهادتها بالمحاكمة، إن السماح للناشرين باختيار الانسحاب من ميزات فردية سيضيف "تعقيدًا هائلًا"، مضيفة: "لأننا حينها سنضطر إلى القول بأن كل ميزة على الصفحة تحتاج إلى نموذج مختلف".

«وضع الذكاء الاصطناعي» في بحث جوجل يثير عاصفة من الانتقادات
«وضع الذكاء الاصطناعي» في بحث جوجل يثير عاصفة من الانتقادات

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

«وضع الذكاء الاصطناعي» في بحث جوجل يثير عاصفة من الانتقادات

وكالات الأنباء أعلنت شركة جوجل خلال مؤتمر Google I/O 2025 عن بدء إطلاق وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) في محرك بحثها، إلى جانب توسيع نطاق ميزة 'الملخصات الذكية (AI Overviews)' حول العالم، وهو ما أثار موجة انتقادات واسعة من المؤسسات الإعلامية. موضوعات مقترحة تحالف إعلامي يصف استخدام المحتوى دون إذن بـ"السرقة" وجّه تحالف News/Media Alliance، الذي يمثل كبرى المؤسسات الإخبارية الأمريكية، انتقادات لاذعة لجوجل، معتبرًا أن الميزة الجديدة "تحرم الناشرين من الزيارات والعائدات"، واتهم التحالف الشركة باستخدام المحتوى دون إذن أو مقابل. الذكاء الاصطناعي يغيّر واجهة البحث وبدأ محرك البحث في عرض إجابات مولدة بالذكاء الاصطناعي إلى جانب روابط تقليدية، مما يعني تقليص فرص النقر على الروابط الإخبارية، وفقًا للمعترضين. وثائق تكشف نوايا جوجل في عدم طلب الإذن أظهرت وثيقة داخلية ضمن قضية مكافحة الاحتكار ضد جوجل أن الشركة قررت عدم طلب إذن مسبق من الناشرين لإدراج محتواهم ضمن ميزات الذكاء الاصطناعي، ما يعني أن الانسحاب الكلي من نتائج البحث هو الخيار الوحيد المتاح لمنع ذلك. جوجل: الانسحاب الجزئي 'معقد للغاية' وخلال شهادتها، قالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في جوجل، إن السماح للمواقع باختيار مزايا معينة للانسحاب منها 'يضيف تعقيدًا هائلًا'، من دون توضيح كافٍ لطبيعة هذا التعقيد. إعلانات تظهر في وضع الذكاء الاصطناعي دون عوائد للناشرين بدأت جوجل عرض إعلانات وتوصيات ممولة ضمن نتائج 'AI Mode' و'AI Overviews'، مما زاد من حدة الانتقادات، خصوصًا أن جوجل تستفيد من هذه العوائد الإعلانية دون تقاسمها مع أصحاب المحتوى الأصلي. هذه التطورات تُعيد تسليط الضوء على أزمة الملكية الرقمية وتوازن القوى بين عمالقة التكنولوجيا والمؤسسات الإعلامية، في وقت تتصاعد فيه الدعوات إلى تدخل حكومي وتشريعي لضمان العدالة الرقمية.

حملة ضغط كبيرة على الحكومة الأميركية لـ"إيقاف سرقة الذكاء الاصطناعي"
حملة ضغط كبيرة على الحكومة الأميركية لـ"إيقاف سرقة الذكاء الاصطناعي"

العربية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

حملة ضغط كبيرة على الحكومة الأميركية لـ"إيقاف سرقة الذكاء الاصطناعي"

يطلق مئات الناشرين والمؤسسات الإعلامية، بما في ذلك صحف "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست والغارديان" وشبكة "فوكس ميديا"، حملة إعلانية هذا الأسبوع تحث الحكومة الأميركية على حماية المحتوى من الذكاء الاصطناعي. وتحمل هذه الحملة اسم "دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول"، وتتألف من عدة إعلانات ستُنشر في الصحف والمجلات الإلكترونية. ويحتوي كل إعلان على عبارات مثل "راقب الذكاء الاصطناعي"، و"أوقف سرقة الذكاء الاصطناعي"، و"الذكاء الاصطناعي يسرق منك أيضًا"، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". تأتي هذه الحملة بعد أسابيع قليلة من توجيه شركتي "OpenAI" و"غوغل" خطابات إلى الحكومة، لحثها على السماح لنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما بالتدريب على محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر. ويحتوي كل إعلان أيضًا على رابط ورمز استجابة سريعة (QR) يؤديان إلى صفحة "دعم الذكاء الاصطناعي المسؤول"، حيث يُطالب من المستخدمين بالتواصل مع ممثليهم المحليين بشأن إلزام شركات التكنولوجيا الكبرى بتعويض الكُتّاب والفنانين والصحفيين بشكل عادل عن أعمالهم. وتدعو الصفحة الحكومة إلى فرض إلزامية الإسناد إلى المصدر في المحتوى المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي أيضًا. وقالت دانييل كوفي، الرئيسة والمديرة التنفيذية لتحالف الأخبار/الإعلام (News/Media Alliance) الذي يدير الحملة، في بيان: "في الوقت الحالي، تستخدم شركات التكنولوجيا الكبرى وشركات الذكاء الاصطناعي محتوى الناشرين ضدها، وتأخذه دون إذن أو تعويض لتشغيل منتجات الذكاء الاصطناعي التي تسحب عائدات الإعلانات والاشتراكات من المنشئين الأصليين لهذا المحتوى". وأضافت: "صناعة الإعلام الإخباري ليست معادية للذكاء الاصطناعي -فالعديد من الشركات والمبدعين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في عملهم. بل نسعى إلى نظام بيئي متوازن يُبنى فيه الذكاء الاصطناعي بمسؤولية". وفي فبراير الماضي، أطلقت كبرى الصحف البريطانية حملة مماثلة. لصقت العديد منها على أغلفة صحفها عبارة "اجعلها عادلة" كجزء من مبادرة طالبت القراء بالمساعدة في منع الذكاء الاصطناعي من التدريب على المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store