أحدث الأخبار مع #Nurabot


معا الاخبارية
منذ 4 أيام
- صحة
- معا الاخبارية
تايوان.. الكشف عن أول "روبوت ممرّض"
معا- كشفت تايوان عن روبوت جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي، صمم لتقديم الدعم للمشافي وتخفيف العبء عن طواقم التمريض. يأتي الكشف عن هذا الروبوت في الوقت الذي تشير فيه تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن العالم سيواجه بحلول عام 2030 نقصا في عدد الممرضات والممرضين بما لا يقل عن 4.5 مليون شخص، وذلك بسبب تعقيد الوظيفة، وعدم كفاية الأجور، والكم الكبير من العمل الذي يفرض على طواقم التمريض في المستشفيات. والروبوت الجديد ثمرة تعاون بين شركات رائدة في مجال التقنية، مثل Foxconn وNvidia وKawasaki، وصمم ليكون قادرا على تحمل الأعباء الثقيلة، والقيام ببعض أصعب المهام في مجال الرعاية السريرية للمرضى، كما جهّز بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات المرضى والمساعدة في توفير هذه المعلومات للأطباء بسرعة. وحول الموضوع قال شو فانغ ليو، نائب مدير قسم التمريض في مستشفى "تي في جي إتش جي" التايواني، إن روبوت Nurabot الجديد سيستخدم لنقل الأدوية والمعدات الطبية داخل المشافي، ومرافقة الزوار وإرشادهم، كما سيكون مفيدا لتقليل الأعباء البدنية على طواقم التمريض، وكذلك في أوقات المناوبات الليلية للمشافي التي يكون فيها نقص في الطواقم الطبية وطواقم التمريض.


صحيفة مال
منذ 5 أيام
- صحة
- صحيفة مال
تايوان تكشف عن أول 'روبوت ممرّض'
كشفت تايوان عن روبوت جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي، صمم لتقديم الدعم للمشافي وتخفيف العبء عن طواقم التمريض. يأتي الكشف عن هذا الروبوت في الوقت الذي تشير فيه تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن العالم سيواجه بحلول عام 2030 نقصا في عدد الممرضات والممرضين بما لا يقل عن 4.5 مليون شخص، وذلك بسبب تعقيد الوظيفة، وعدم كفاية الأجور، والكم الكبير من العمل الذي يفرض على طواقم التمريض في المستشفيات. والروبوت الجديد ثمرة تعاون بين شركات رائدة في مجال التقنية، مثل Foxconn وNvidia وKawasaki، وصمم ليكون قادرا على تحمل الأعباء الثقيلة، والقيام ببعض أصعب المهام في مجال الرعاية السريرية للمرضى، كما جهّز بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات المرضى والمساعدة في توفير هذه المعلومات للأطباء بسرعة. اقرأ المزيد وحول الموضوع قال شو فانغ ليو، نائب مدير قسم التمريض في مستشفى 'تي في جي إتش جي' التايواني، إن روبوت Nurabot الجديد سيستخدم لنقل الأدوية والمعدات الطبية داخل المشافي، ومرافقة الزوار وإرشادهم، كما سيكون مفيدا لتقليل الأعباء البدنية على طواقم التمريض، وكذلك في أوقات المناوبات الليلية للمشافي التي يكون فيها نقص في الطواقم الطبية وطواقم التمريض.


منذ 5 أيام
- صحة
الكشف عن أول "روبوت ممرّض"!
أخبارنا : كشفت تايوان عن روبوت جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي، صمم لتقديم الدعم للمشافي وتخفيف العبء عن طواقم التمريض. يأتي الكشف عن هذا الروبوت في الوقت الذي تشير فيه تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن العالم سيواجه بحلول عام 2030 نقصا في عدد الممرضات والممرضين بما لا يقل عن 4.5 مليون شخص، وذلك بسبب تعقيد الوظيفة، وعدم كفاية الأجور، والكم الكبير من العمل الذي يفرض على طواقم التمريض في المستشفيات. والروبوت الجديد ثمرة تعاون بين شركات رائدة في مجال التقنية، مثل Foxconn وNvidia وKawasaki، وصمم ليكون قادرا على تحمل الأعباء الثقيلة، والقيام ببعض أصعب المهام في مجال الرعاية السريرية للمرضى، كما جهّز بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات المرضى والمساعدة في توفير هذه المعلومات للأطباء بسرعة. وحول الموضوع قال شو فانغ ليو، نائب مدير قسم التمريض في مستشفى "تي في جي إتش جي" التايواني، إن روبوت Nurabot الجديد سيستخدم لنقل الأدوية والمعدات الطبية داخل المشافي، ومرافقة الزوار وإرشادهم، كما سيكون مفيدا لتقليل الأعباء البدنية على طواقم التمريض، وكذلك في أوقات المناوبات الليلية للمشافي التي يكون فيها نقص في الطواقم الطبية وطواقم التمريض.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
الروبوتات الذكية تعوّض نقص الكوادر في مستشفيات تايوان
بدأت مستشفيات تايوان في دمج الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن طواقم الرعاية الصحية لتخفيف العبء عن الممرضين وتحسين جودة الخدمة. يعتمد ذلك التوجه على تزويد المستشفيات بجيل جديد من الروبوتات الطبية، أبرزها روبوت التمريض التعاوني «Nurabot»، المصمم لأداء المهام الشاقة والمتكررة مثل توصيل الأدوية، مراقبة الأجنحة، وتوجيه الزوار. وأكدت مستشفيات مشاركة في المشروع، من بينها مستشفى تايتشونغ العام للمحاربين القدامى، أن إدماج الروبوت الممرضة في العمل اليومي أسهم في تقليل أعباء الطواقم التمريضية بنسبة 30%، لا سيما خلال نوبات الليل وساعات الذروة. ويسمح هذا التخفيف للطاقم البشري بالتركيز على تقديم رعاية مباشرة وإنسانية للمرضى. وتمتلك تايوان بنية تحتية صحية متقدمة ورؤية للتحول الرقمي، مما يوفر بيئة مثالية لدمج الروبوتات في خدمات الرعاية السريرية. وهذه الخطوة استباقية لمواجهة أزمة النقص العالمي المتوقع في الكوادر التمريضية، والتي حذرت منها منظمة الصحة العالمية وتُقدر بنحو 4.5 مليون ممرضة بحلول عام 2030.