أحدث الأخبار مع #OFXStrat


الجريدة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
انهيار عملة OM المشفرة خلال ساعة واحدة
في مشهد يعيد إلى الأذهان ما حدث مع عملة «لونا» قبل أعوام، انهارت عملة OM المشفرة التابعة لشبكة MANTRA بنسبة تجاوزت 90% خلال ساعة واحدة فقط، ما أدى إلى تبخّر نحو 5 مليارات دولار من قيمتها السوقية. ويُتهم عدد من المستثمرين القائمين على إصدار العملة بالوقوف وراء عمليات البيع الكبيرة التي تسببت في هذا الانهيار، خصوصاً أن نحو 90% من العملات المصدرة كانت تحت سيطرة الشركة. من جهتها، نفت شبكة MANTRA هذه الاتهامات، مؤكدة أنها بدأت تحقيقاً في أسباب الانهيار، وستقوم بالكشف عن التفاصيل في أقرب وقت ممكن. وقال الشريك المؤسس في شركة «OFX Strat» راشد الخزاعي، إن انهيار عملة OM التابعة لشبكة MANTRA بنسبة تفوق 90% خلال ساعة واحدة، جاء نتيجة عمليات بيع كبيرة تمت خلال جلسة آسيوية معروفة بانخفاض السيولة. وأضاف في مقابلة مع «العربية Business»: «تم تحويل ما يقارب 43 مليون دولار من عملة OM إلى منصات تداول، وجرى تسهيل بيعها مباشرة بعد الحدث، وكل ذلك موثق على شبكة البلوكتشين»، مشيراً إلى أن القيمة السوقية للعملة خسرت نحو 6 مليارات دولار في تلك اللحظة. وأوضح الخزاعي أن هذه العمليات تمت عبر منصات تداول مركزية، حيث يتم إيداع العملات من قبل المستخدمين، لكن الملكية تكون فعلياً بحوزة المنصة. وتابع: «أصدرت الشركة بياناً اتهمت فيه المنصات المركزية بأنها أغلقت مراكز العملاء على عملة OM بشكل مفاجئ دون إنذار سابق، فيما اتهم بعض المستثمرين الشركة نفسها بأنها من نفّذت عمليات البيع لتدمير السعر». من المستفيد وعن المستفيدين من الانهيار، قال الخزاعي: «سواء كانت المنصات أو الشركة هي من قامت بالعملية، فحتى الآن لا يمكن تأكيد الجهة، لكن المؤكد أن المنصات المركزية استفادت. وأنا كنت دائماً أحذر من أن مستقبل العملات المشفرة مرتبط بتنظيم منصات التداول، وخصوصاً المركزية منها». وأضاف أن المشكلة تكمن في أن هذه المنصات تعمل بمحافظ موحدة، ولا يمكن معرفة من يملك العملات داخلها أو من أين جاءت الأموال، مؤكداً: «الجزء الأكبر من العملات المباعة بهذه العملية كان مخزناً في هذه المنصات». وعن احتمالية تورط الشركة، قال: «لا أستبعد تورطها، لكن لا يمكنني الجزم. ما تم بيعه لا يمثل سوى أقل من 5% من إجمالي العملة، والشركة تملك 90% منها. لو كانت تنوي تدمير العملة بالكامل لكانت استخدمت كمية أكبر»، مشيراً إلى أن «بتكوين لا تزال الاستثمار البديل الأفضل، لكن لا بد من الوعي بالمخاطر».


العربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
انهيار عملة OM المشفرة وخسائر تصل إلى 5 مليارات دولار
في مشهد يعيد إلى الأذهان ما حدث مع عملة "لونا" قبل أعوام، انهارت عملة OM المشفرة التابعة لشبكة MANTRA بنسبة تجاوزت 90% خلال ساعة واحدة فقط، ما أدى إلى تبخّر نحو 5 مليارات دولار من قيمتها السوقية. ويتهم عدد من المستثمرين القائمين على إصدار العملة بالوقوف وراء عمليات البيع الكبيرة التي تسببت في هذا الانهيار، خصوصًا أن نحو 90% من العملات المصدرة كانت تحت سيطرة الشركة. من جهتها، نفت شبكة MANTRA هذه الاتهامات، مؤكدة أنها بدأت تحقيقًا في أسباب الانهيار، وستقوم بالكشف عن التفاصيل في أقرب وقت ممكن. وقال الشريك المؤسس في شركة "OFX Strat" راشد الخزاعي، إن انهيار عملة OM التابعة لشبكة MANTRA بنسبة تفوق 90% خلال ساعة واحدة، جاء نتيجة عمليات بيع كبيرة تمت خلال جلسة آسيوية معروفة بانخفاض السيولة. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business": "تم تحويل ما يقارب 43 مليون دولار من عملة OM إلى منصات تداول، وجرى تسهيل بيعها مباشرة بعد الحدث، وكل ذلك موثق على شبكة البلوكتشين"، مشيراً إلى أن القيمة السوقية للعملة خسرت نحو 6 مليارات دولار في تلك اللحظة. وأوضح الخزاعي أن هذه العمليات تمت عبر منصات تداول مركزية، حيث يتم إيداع العملات من قبل المستخدمين، لكن الملكية تكون فعلياً بحوزة المنصة. وتابع: "أصدرت الشركة بياناً اتهمت فيه المنصات المركزية بأنها أغلقت مراكز العملاء على عملة OM بشكل مفاجئ دون إنذار سابق، فيما اتهم بعض المستثمرين الشركة نفسها بأنها من نفّذت عمليات البيع لتدمير السعر". من المستفيد وحول المستفيدين من الانهيار، قال الخزاعي: "سواء كانت المنصات أو الشركة هي من قامت بالعملية، فحتى الآن لا يمكن تأكيد الجهة، لكن المؤكد أن المنصات المركزية استفادت. وأنا كنت دائماً أحذر من أن مستقبل العملات المشفرة مرتبط بتنظيم منصات التداول، وخصوصاً المركزية منها". وأضاف أن المشكلة تكمن في أن هذه المنصات تعمل بمحافظ موحدة، ولا يمكن معرفة من يملك العملات داخلها أو من أين جاءت الأموال، مؤكداً: "الجزء الأكبر من العملات المباعة بهذه العملية كان مخزناً في هذه المنصات". وعن احتمالية تورط الشركة، قال: "لا أستبعد تورطها، لكن لا يمكنني الجزم. ما تم بيعه لا يمثل سوى أقل من 5% من إجمالي العملة، والشركة تملك 90% منها. لو كانت تنوي تدمير العملة بالكامل لكانت استخدمت كمية أكبر". بيتكوين لا يزال الاستثمار البديل الأفضل وفيما يتعلق بكيفية حماية المستثمرين أنفسهم من هكذا انهيارات، نصح الخزاعي بالتركيز على العملات المعروفة مثل بيتكوين والإيثيريوم، والتي تتمتع بسيولة عالية وسهولة في الوصول إلى المعلومات، قائلاً: "تخزين الأصول في منصات التداول هو أكبر خطأ يمكن ارتكابه. العملات المشفرة يجب أن تكون في محافظ لا مركزية لضمان الملكية الكاملة". وعن توقعاته للبيتكوين والإيثيريوم، قال الخزاعي: "أتوقع إقبالاً متزايداً على البيتكوين في المدى القصير خلال الربعين المقبلين، ما سيرفع الطلب عليه بشكل كبير حتى نهاية العام، رغم احتمالات حدوث تصحيحات تتجاوز 15%. لكن السعر حالياً قريب من نقطة التعادل للمعدنين، وإذا تم كسر هذه النقطة بقوة، فقد نشهد انهياراً كبيراً، أما في حال الارتداد فسيعود السعر إلى مستويات مرتفعة جداً". وختم: "بيتكوين لا يزال الاستثمار البديل الأفضل، لكن لا بد من الوعي بالمخاطر".


العربية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خيبة أمل.. كيف تفاعلت الأسواق مع قمة ترامب للعملات المشفرة
قال الشريك المؤسس في "OFX Strat"، راشد الخزاعي، إن قمة العملات المشفرة التي عقدت في البيت الأبيض لم تكن مخيبة للآمال لأن التوقعات منها لم تكن كبيرة، خاصةً أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان يستغل الحديث حول العملات المشفرة لكسب تأييد الجمهور الأصغر سنًا خلال حملته الانتخابية. أضاف الخزاعي في مقابلة مع "العربية Business"، أن تصريحات ترامب حتى الآن لم ينتج عنها أي قوانين أو تشريعات ملموسة لتنظيم سوق العملات المشفرة، ولكن أسعار العملات المشفرة ارتفعت خلال الفترة الماضية بسبب تسليط الضوء عليها في الولايات المتحدة. وأوضح أن الأسواق كانت تنتظر أي تطبيق عملي لتصريحات ترامب سواء من خلال التشريعات المتعلقة بضرائب الأفراد والشركات المستثمرة بالعملات المشفرة أو ضغوط على الجهات التشريعية لتنظيم سوق العملات المشفرة وتوفير جهة تشريعية خاصة بها. وقال إن أسعار البيتكوين تراجعت من المستوى القياسي الذي سجتله عند 109 آلاف دولار لأقل من 90 ألف دولار حاليًا، ومن المتوقع استمرار موجة تصحيح السعر خلال الفترة المقبلة، في ظل زيادة العوامل السلبية. وأضاف أن إعلان الولايات المتحدة عن تكوين احتياطي استراتيجي من العملات المشفرة باستخدام البيتكوين الذي تم مصادرته يعني أنه لن يتم شراء أي كميات جديدة وبالتالي لن يرتفع الإقبال على الشراء.


العربية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"OFX Strat" للعربية: إدراج "كاردانو" و"سولانا" في احتياطي ترامب كان مفاجئًا
قال الشريك المؤسس في "OFX Strat" راشد الخزاعي، إن إدراج بعض العملات المشفرة مثل "كاردانو" و"سولانا" في قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن إنشاء احتياطي استراتيجي للعملات المشفرة في الولايات المتحدة كان مفاجئًا، مشيرًا إلى أن هذه العملات أقل شهرة مقارنة بعملات مثل "بيتكوين" و"إثيريوم" و"ريبل"، التي لم يكن إدراجها مفاجئًا. وأضاف الخزاعي، في مقابلة مع "العربية Business"، أن "سولانا" تُعتبر حديثة نسبيًا مقارنة بـ "إثيريوم" وتُعد منافسًا لها، حيث تعتمد عليها التطبيقات والبرامج اللامركزية، بينما "كاردانو" تصنف ضمن العملات المشفرة الخاصة بالأمان والخصوصية (Privacy & Security Tokens)، مما يجعل تتبعها صعبًا للغاية، وهي واحدة من أكثر العملات استخدامًا في الإنترنت المظلم (Dark Web)، الأمر الذي يثير تساؤلات حول سبب اختيارها. وأكد الخزاعي أن قرار ترامب جاء بسرعة غير متوقعة، حيث كان من المرجح أن يتم الإعلان عنه بعد قمة الكريبتو المرتقبة الجمعة المقبلة وليس قبلها، مشيرًا إلى أن هناك احتمالية لإضافة عملات مشفرة أخرى بعد انعقاد القمة. وأشار إلى أن هناك العديد من العملات المشفرة المتداولة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، مثل "دوج كوين"، والتي تحظى بشعبية كبيرة رغم عدم امتلاكها لقيمة مستقرة، لافتًا إلى أن ترامب قد يسعى إلى حماية مصالح المستثمرين الأميركيين في هذه العملات. وتوقع الخزاعي أن تلعب جهات وشركات معينة دورًا في التأثير على قرارات ترامب من خلال اللوبيات، مما قد يؤدي إلى مفاجآت أخرى في قائمة العملات المشفرة المعتمدة.


العربية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"OFX Strat": الأموال المسروقة باتت عديمة القيمة ويمكن تتبعها مدى الحياة
قال الشريك المؤسس في "OFX Strat" راشد الخزاعي إن منصة بايبت (Bybit) تلقت دعماً فورياً من كبرى شركات العملات المشفرة بعد تعرضها لاختراق أدى إلى سرقة 1.5 مليار دولار من عملة الإيثريوم، في عملية وُصفت بأنها الأكبر في تاريخ العملات المشفرة. وساهم هذا الدعم في الحفاظ على استقرار عمليات السحب رغم الضغوط الكبيرة. وأشار الخزاعي، في مقابلة مع "العربية Business"، إلى أن المنصة اتخذت إجراءات سريعة فور اكتشاف خروج كميات ضخمة من الإيثريوم من محفظتها الباردة، حيث تم إخطار الشركات الكبرى مثل Binance وجهات فاعلة أخرى في المجال، ما أدى إلى تقديم دعم مادي ولوجستي للمنصة. وأعلنت "Bybit" أن عملية تحويل روتينية لعملة الإيثريوم بين المحافظ الرقمية قد تم "التلاعب بها" من قبل قرصان إلكتروني، حيث قام بنقل الأصول الرقمية إلى عنوان غير معروف. وسعت الشركة إلى طمأنة العملاء بأن أموالهم المشفرة لا تزال آمنة لديها، لكنها أشارت إلى أن الأخبار المتعلقة بالاختراق أدت إلى زيادة كبيرة في طلبات السحب، مما قد يسبب تأخيرًا في معالجتها. إمكانية استرداد الأموال المسروقة أوضح الخزاعي أن هناك احتمالًا كبيرًا لتجميد هذه الأموال، حيث إن تتبع المعاملات عبر تقنية البلوك تشين يتيح مراقبة تحركات العملات المسروقة مدى الحياة، مما يجعل استخدامها في التداول أو الإيداع بالمنصات الكبرى أمرًا صعبًا. وأضاف أن هذه العملات أصبحت "عديمة القيمة تقريبًا" بسبب الإجراءات التي فرضتها الشبكات الكبرى لحظرها. أداء العملات المشفرة بعد الاختراق رغم حادثة الاختراق، سجلت الإيثريوم مكاسب، في حين شهدت عملات أخرى مثل بيتكوين بعض التراجعات. وبيّن الخزاعي أن العملات القائمة على شبكة الإيثريوم تعرضت لضرر كبير، لكن الدعم السريع من الشركات الكبرى عزز الثقة لدى المستثمرين، معتبرًا أن هذا الحدث قد يرفع المصداقية والسيولة في السوق على المدى الطويل. بالنسبة إلى بيتكوين، أشار الخزاعي إلى أنه لا يزال في اتجاه صعودي، رغم ابتعاده عن أعلى مستوياته التاريخية. وتوقع أن تصل العملة إلى مستويات قياسية جديدة خلال السنوات المقبلة، مدعومة بدخول صناديق سيادية ومؤسسات ضخمة إلى السوق. كما رجّح أن تتجاوز قيمة بيتكوين 140 ألف دولار، لكنه لم يستبعد حدوث تصحيح قد يعيدها إلى مستويات 60 ألف دولار قبل تسجيل ارتفاعات جديدة.