أحدث الأخبار مع #OIM


إذاعة المنستير
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- إذاعة المنستير
تواصل عمليات العودة الطوعية للأفارقة جنوب الصحراء المتواجدين ببلادنا بصفة غير شرعية.
في إطار الاستراتيجية الأمنية المتكاملة والمجهودات المبذولة من قبل مصالح وزارة الداخلية لمكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وتذليل الصعوبات أمام عمليات العودة الطوعية للأفارقة جنوب الصحراء الموجودين ببلادنا بصفة غير شرعية عبر مختلف نقاط العبور الحدودية. سجل بتاريخ 24/04/2025 بمطار تونس قرطاج مغادرة طائرة خاصة على متنها عدد 147 مسافرا غينيا، وذلك في إطار العودة الطوعية الى بلدهم تحت إشراف المنظمة الدولية للهجرة OIM.


تونس الرقمية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس الرقمية
مطار تونس قرطاج: تواصل عمليات العودة الطوعية للأفارقة جنوب الصحراء
غادرت اليوم الخميس 24 أفريل 20251، من مطار تونس قرطاج طائرة خاصة على متنها 147 مهاجرا غير شرعي في اتجاه غينيا. ويأتي ذلك في إطار العودة الطوعية الى بلدهم و تحت إشراف المنظمة الدولية للهجرة OIM، وفق الإدارة العامة للأمن الوطني. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


ويبدو
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ويبدو
تونس: ترحيل 147 مهاجرا بإتجاه غينيا
غادرت، اليوم الخميس 24 أفريل 2025، من مطار تونس قرطاج طائرة خاصة على متنها 147 مهاجرا غير شرعي في اتجاه غينيا. وتعتبر هذه الرحلة في إطار العودة الطوعية للمهاجرين غير النظاميين الى بلدهم و تحت إشراف المنظمة الدولية للهجرة OIM. وأكد المتحدث بإسم الادارة العامة للأمن الوطني العميد عماد مماشة أنه سيتم تنفيذ رحلات ترحيل طوعي في الأسابيع القادمة بمعدل رحلة كل أسبوع بداية من ماي القادم. ووفق تأكيد مماشة لاذاعة موزاييك فإن عمليات تفكيك المخيمات وتجمعات المهاجرين غير النظاميين تتم في احترام كامل لمبادئ حقوق الانسان.


جوهرة FM
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جوهرة FM
مطار قرطاج: تواصل عمليات العودة الطوعية للأفارقة جنوب الصحراء
غادرت اليوم الخميس من مطار تونس قرطاج طائرة خاصة على متنها 147 مهاجرا غير شرعي في اتجاه غينيا. ويأتي ذلك في إطار العودة الطوعية الى بلدهم و تحت إشراف المنظمة الدولية للهجرة OIM، وفق الإدارة العامة للأمن الوطني.


بلبريس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
الجزائر تواصل انتهاكاتها بحق المهاجرين وسط عزلة إقليمية متزايدة
بلبريس - اسماعيل عواد وصل ما مجموعه 1141 مهاجرًا غير نظامي، ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء وآسيا، إلى بلدة أساماكا الواقعة في أقصى شمال النيجر، بعد أن جرى ترحيلهم من قبل السلطات في الجزائر، وفق ما أفاد به لتنسيقية ' ألارم فون صحارى ' الإنسانية، عضو المنظمة شرنو أبارتشي، في اتصال مع وكالة 'إفي'. ويُعدّ هؤلاء أول دفعة من المرحّلين الجدد، من بينهم 41 امرأة و12 طفلًا، حسب إحصاءات الشرطة المحلية في أساماكا، بالتنسيق مع المنظمات الإنسانية الموجودة ميدانيًا. ونُقل المهاجرون على متن قوافل غير رسمية، قبل أن يُتركوا في قلب الصحراء، بمنطقة تُعرف باسم 'النقطة صفر'، على بُعد نحو 15 كيلومترًا من أساماكا، يُجبرون بعدها على إتمام المسافة سيرًا على الأقدام في ظروف قاسية، غالبًا دون ماء أو طعام، وتحت درجات حرارة مرتفعة، حسب شهادات لعدد من العاملين الإنسانيين. ويحمل هؤلاء المرحّلون جنسيات 17 دولة مختلفة، من بينها 20 نيجريًا، و70 بنينيًا، و54 من بوركينا فاسو، و24 كاميرونيًا، إلى جانب مهاجرين من كوت ديفوار وغامبيا وغينيا ونيجيريا والصومال والسودان وبنغلاديش، وآخرين. أزمة إنسانية أفاد أبارتشي، عضو 'ألارم فون صحارى' المقيم في مدينة أرليت، بأن موجات جديدة من الترحيل يُنتظر وصولها إلى أساماكا في الأيام المقبلة. وقال عبد العزيز شحو، المنسق الوطني للمنظمة، في تصريح لـ"إيفي" الإسبانية، إن عدد من تم ترحيلهم منذ بداية أبريل الجاري بلغ حوالي 4 آلاف شخص. واعتبر المتحدث أن هذه الإجراءات 'لم تعد مفاجئة'، في ضوء الممارسات التي سبق التحذير منها خلال العام الماضي، حين دعت منظمته المجتمع الدولي إلى التدخل لتفادي أزمة إنسانية متفاقمة. وحسب شحو، فإن تدفق هذا العدد الكبير من المهاجرين، وغالبيتهم من دول إفريقيا جنوب الصحراء، يعكس استمرار الأمل لدى الشباب في تلك الدول بتحقيق 'حلم الوصول إلى الغرب'، ولو عبر المخاطر الكبرى في الصحراء والبحر المتوسط. وتُقدّم للمهاجرين مساعدات من منظمات إنسانية محلية ودولية؛ من بينها منظمة الهجرة الدولية (OIM)، وأطباء بلا حدود (MSF)، و'ألارم فون صحارى' و'كوبي' و'كاركارا'. وعلى الرغم من أن الموارد المتوفرة تبقى محدودة أمام حجم الحاجيات، فإن هذه الهيئات توفّر لهؤلاء المهاجرين خدمات الإيواء، و الرعاية الصحية ، والمساعدة على العودة الطوعية، والماء والغذاء. ترحيل تعسفي يصل العديد من المهاجرين إلى 'النقطة صفر' وهم في حالة إنهاك تام؛ وبعضهم مصاب بجروح أو آثار عنف، وفق ما صرّح به أحد العاملين في منظمة 'كوبي'، رفض الكشف عن اسمه. وأوضح المصدر أن من بين هؤلاء المرحّلين نساء حوامل وأخريات برفقة أطفال رُضّع، يُجبرن على قطع المسافة نحو أساماكا سيرًا على الأقدام. وفي الطريق 'ينهار بعضهم من شدة العطش والتعب، وبعضهم يفارق الحياة قبل أن تصل فرق الإنقاذ'، وفق المصدر نفسه. وأشارت المنظمة إلى أن بعض المهاجرين الذين تم ترحيلهم يملكون وثائق إقامة قانونية في الجزائر، أو حتى عقود عمل؛ لكن 'الشرطة الجزائرية لم تأخذ ذلك في الاعتبار خلال حملات التوقيف'، وهو ما وصفه عبد العزيز شحو بـ'الانتهاك الخطير للمواثيق الدولية'. وتسعى المنظمات الإنسانية على أرض الميدان إلى إنقاذ ما يمكن إنقاذه، حيث جهّزت عربات ثلاثية العجلات للتنقل بسرعة إلى مواقع الوصول فور التبليغ بوجود دفعات جديدة من المطرودين.