أحدث الأخبار مع #OLED2025
سياحة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- سياحة
سامسونج ترتقي بتجربة الألعاب على تلفزيونات ‘OLED' من خلال دعم تقنية ‘NVIDIA G-SYNC'
الرياض، المملكة العربية السعودية – 21 مايو 2025 – أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم أن مجموعة تلفزيونات 2025 'OLED' ستدعم تقنية 'NVIDIA G-SYNC' لتقدّم تجربة ألعاب سلسة، وزمن استجابة فائق السرعة وأداءً محسّناً يلبّي تطلعات عشّاق الألعاب حول العالم. وبفضل توافق تلفزيونات 'OLED' 2025 من سامسونج مع تقنية 'NVIDIA G-SYNC'، يتم مزامنة معدل تحديث الشاشة مع معدل الإطارات الصادر من وحدة معالجة الرسومات، ما يقلل من تقطّع الصورة ويقدّم تجربة ألعاب سلسة وغامرة[1]. ومع دعم تقنية 'Motion Xcelerator' من سامسونج لمعدلات تحديث تصل إلى 165 هرتز، يمكن لعشّاق الألعاب الاستمتاع بأداء سلس ودقة ووضوح استثنائيين حتى في المشاهد السريعة ومشاهد الأكشن. وقال كيفن لي، نائب الرئيس التنفيذي لفريق تجربة العملاء في قسم شاشات العرض لدى شركة سامسونج للإلكترونيات: 'مع دعم تقنية 'NVIDIA G-SYNC' وتقديم أقوى ميزات الألعاب التي طوّرناها حتى الآن، توفّر تلفزيونات 'OLED' 2025 من سامسونج أداءً بمستوى النخبة، يلبّي تطلعات حتى أكثر اللاعبين تنافسية.' وأضاف: 'مواصلةً لمسيرتنا الريادية في تقنيات العرض، ومع دمج تحسينات فورية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، نُعيد تعريف ما يمكن أن يتوقعه اللاعبون من التلفزيون أثناء اللعب أو حتى خلال متابعة برامجهم المفضلة.' وتدعم المجموعة الجديدة أيضاً تقنية 'AMD FreeSync Premium Pro'، ما يضمن توافقاً مع مجموعة واسعة من وحدات معالجة الرسومات، وأداءً سلساً بفضل التزامن المتكيّف. كما تشمل الميزات الأساسية المخصّصة للألعاب 'وضع الكمون المنخفض التلقائي' لتقليل تأخير الإدخال وتقديم استجابة فورية، إلى جانب منصة 'Samsung Gaming Hub' التي توفّر وصولًا مباشراً إلى منصات الألعاب المنزلية والسحابية، بما في ذلك 'Xbox' و'NVIDIA GeForce NOW'. ولتعزيز تجربة اللعب، تقدّم تلفزيونات 'OLED 2025' من سامسونج ميزة 'AI Auto Game Mode'، التي تقوم بتحليل نوع اللعبة ومحتوى المشهد مباشرة، بهدف ضبط إعدادات الصورة والصوت تلقائياً، دون الحاجة إلى التعديل يدوياً. كما يمكن للاعبين الاستفادة من 'Game Bar'، شريط أدوات على الشاشة الذي يوفّر وصولًا سريعاً إلى الإعدادات الأساسية دون الخروج من اللعبة. وبالرغم من تصميمها لتقديم أداء ألعاب فائق، توفّر تلفزيونات 'OLED' من سامسونج تجربة سينمائية متميّزة، إلى جانب مزايا متقدمة للمنزل الذكي. فبفضل تقنيات مثل 'AI Upscaling'، و 'Glare Free'، والتكامل مع منصة 'SmartThings'، تضمن هذه التلفزيونات عرضاً غامراً وتحكماً سهلاً في أي بيئة. وستتوفر ميزة توافق 'NVIDIA G-SYNC' في طراز 'S95F' الرائد من سامسونج، على أن يتم طرحها لاحقاً في طرازات إضافية ضمن مجموعة تلفزيونات 'OLED' لعام 2025. لمزيد من المعلومات حول تلفزيونات 'OLED' من سامسونج، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: [1] يتطلب تشغيل ميزة توافق 'NVIDIA G-SYNC' توصيل التلفزيون بوحدة معالجة رسومات 'GPU' متوافقة من 'NVIDIA'، وقد يتطلب تفعيل إعدادات معدل التحديث المتغير 'VRR' في كل من التلفزيون وبرنامج تشغيل وحدة معالجة الرسومات. وقد تختلف مستويات الأداء بحسب تكوين النظام.
العيون الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- العيون الآن
'إل جي' تحصد اعترافا عالميا بتصميمها المستدام لتلفزيونات OLED 2025
العيون الآن. في وقت يشهد فيه سوق أجهزة التلفاز OLED في المغرب نموا ملحوظا بنسبة 6.4% بين مارس 2024 ومارس 2025 عززت شركة 'إل جي إلكترونيكس' موقعها الريادي عالميا من خلال حصول تلفزيوناتها الجديدة من طراز OLED 2025 على شهادات بيئية دولية مرموقة، مؤكدة التزامها العميق بالاستدامة البيئية. فقد نالت تلفزيونات OLED evo من 'إل جي' وللعام الخامس على التوالي شهادتي 'خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون' و'قياس الانبعاثات' من مؤسسة Carbon Trust البريطانية المتخصصة في العمل المناخي، ذلك بفضل تقنياتها الصديقة للبيئة التي تقلل من البصمة الكربونية على امتداد دورة حياة المنتج. من خلال استخدام تقنية العرض ذاتية الانبعاث التي تغني عن الإضاءة الخلفية نجحت 'إل جي' في تقليص عدد المكونات المستخدمة، فضلا عن تخفيض الوزن بفضل اعتماد مواد مركبة خفيفة كمثال على ذلك جاء تلفاز OLED evo بمقاس 65 بوصة أخف بنسبة 20% مقارنة بنظيره من شاشات LCD التقليدية مع تقليص استخدام البلاستيك بنسبة 60%. تتوقع الشركة أن تسهم هذه التصاميم في تقليص استهلاك البلاستيك بنحو 16 ألف طن سنويا، وخفض انبعاثات الكربون بنحو 84 ألف طن، هو ما يعادل كمية ثاني أكسيد الكربون التي تمتصها غابة صنوبر مساحتها توازي 11 ألف ملعب كرة قدم. ولتعزيز نهجها المستدام، حصلت أحدث طرازات OLED أيضا على شهادة 'كفاءة الموارد' من هيئة Intertek العالمية، بعد تقييم شامل شمل قابلية التدوير وتقليل المواد الضارة وسهولة الإصلاح واستخدام البلاستيك المعاد تدويره. في عام 2024، اعتمدت 'إل جي' على البلاستيك المعاد تدويره بنسبة 30%، وتخطط لرفعه إلى 50% خلال عام 2025، ما يعادل إعادة تدوير نحو 7,700 طن من النفايات البلاستيكية سنويًا. في هذا السياق صرح بايك سيون-بيل رئيس قسم تخطيط المنتجات في شركة LG Media Solution قائلا: 'من خلال الجمع بين الابتكار والتصميم المستدام، نوفر تجربة مشاهدة متميزة تدعم الجهود البيئية وتساهم في تقليل الانبعاثات عبر دورة حياة المنتج'.
