logo
#

أحدث الأخبار مع #OpenAi

ستتضاعف ثلاث مرات... "OpenAI" تكشف عن إيراداتها المتوقعة في 2025
ستتضاعف ثلاث مرات... "OpenAI" تكشف عن إيراداتها المتوقعة في 2025

ليبانون 24

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

ستتضاعف ثلاث مرات... "OpenAI" تكشف عن إيراداتها المتوقعة في 2025

تتوقع شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAi" أن تتضاعف إيراداتها ثلاث مرات لتبلغ 12.7 مليار دولار في عام 2025، مدفوعة بقوة برنامجها المدفوع للذكاء الاصطناعي. وقال مصدر مطلع إن الشركة، التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرًا لها، حققت إيرادات سنوية بلغت 3.7 مليار دولار العام الماضي، بحسب ما نقله تقرير لوكالة بلومبرغ عن مصدر مطلع. وتتوقع "أوبن إيه آي" استمرار نمو الإيرادات بوتيرة سريعة، لتتجاوز الضعف العام المقبل لتصل إلى 29.4 مليار دولار. وشهدت "أوبن إيه آي" نموًا سريعًا منذ إطلاق روبوت الدردشة "شات جي بي تي" قبل عامين. ويعود هذا الارتفاع الكبير في إيرادات الشركة إلى خدمات الاشتراك المتنامية التي تستهدف المستخدمين الأفراد والشركات على حد سواء. وأعلنت "أوبن إيه آي" مؤخرًا أن لديها أكثر من مليون مشترك في الإصدارات المخصصة للشركات من "شات جي بي تي". ومؤخرًا، أطلقت الشركة اشتراكًا متميزًا بقيمة 200 دولار شهريًا هو "ChatGPT Pro"، والذي يوفر الوصول إلى أكثر نماذج الذكاء الاصطناعي تطورًا. بالإضافة إلى ذلك، تدرس الشركة فرض رسوم بآلاف الدولارات شهريًا على بعض منتجات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، بحسب تقرير لموقع "بيزنس إنسايدر". وعلى الرغم من النمو الملحوظ في الإيرادات، تواجه "أوبن إيه آي" نفقات تشغيلية باهظة، بما في ذلك تكاليف الرقائق المتقدمة، ومراكز البيانات، وتوظيف أفضل الكفاءات، وهي جميعها ضرورية لتطوير أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقال المصدر المطلع إن الشركة لا تتوقع تدفقًا نقديًا إيجابيًا -تحقيق إجمالي دخل يفوق إجمالي نفقاتها- قبل عام 2029، وهو العام الذي تتوقع فيه أن تتجاوز الإيرادات 125 مليار دولار.

تعطل خدمات "ChatGPT".. والشركة المالكة ترد
تعطل خدمات "ChatGPT".. والشركة المالكة ترد

خبرني

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • خبرني

تعطل خدمات "ChatGPT".. والشركة المالكة ترد

خبرني - اشتكى ملايين المستخدمين من تعطل تطبيق الدردشة الآلية "شات جي بي تي" في الولايات المتحدة وإنجلترا. وأبلغ المستخدمون على موقع "Downdetector" عن وجود مشكلات مع البرنامج، الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي. وأظهرت صفحة التطبيق أن المنصة "تواجه مشاكل"، وفق ما أعلنه موقع "Tomsguide"، المتخصص في التكنولوجيا. في عصر الذكاء الاصطناعي، يبدو أن الحب والعلاقات أيضاً يمكن أن تستفيد من الدعم التقني والتكنولوجيا الحديثة. واستمرت مشاكل "شات جي بي تي" حوالي 3 ساعات، وجرى توقفه بشكل كامل لمدة 45 دقيقة، حيث لم يتمكن من معالجة المطالبات، ولم يكن تطبيق Sora متاحاً. أبدت سلطات وخبراء في الأمن السيبراني بألمانيا مخاوف أمنية بشأن نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني "ديب سيك". بدورها، كشفت شركة "Open Ai" المالكة للتطبيق، أنهم عانوا بالفعل من توقف الخدمات، دون إبداء أسباب، وطمأنت المُستخدمين بأن الخدمات قد عادت مُجدداً، وانتهت مشكلة الانقطاع بشكل رسمي.

مافيا الـ"pay pal"
مافيا الـ"pay pal"

جريدة الرؤية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

مافيا الـ"pay pal"

الطليعة الشحرية مشهد الولايات المتحدة الآن بقيادة الرئيس دونالد ترامب يُمثل مسرحية هزلية ساخرة لانحدار القوة المطلقة التي سيطرت عقودًا على العالم، نحن أمام أمريكا جديدة وعالم ترامبي ملكي جديد ومهزوز يحكمه مافيا الباي بال. تلك السياسية الفوضوية وجملة التصريحات الرعناء التي يتشدق بها الملك ترامب بضم كندا وجيرنلاند وقناة بنما والمريخ، وتحولت تلك التصريحات من رأي شخصي يتصدر الترند على منصات التواصل الاجتماعي إلى أجندة سياسية مدعومة من أباطرة وادي السيليكون. ولا تزال صور اصطفاف أباطرة وادي السيليكون في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاضرة في الأذهان وتعطي مؤشرات ودلالات على حجم ما يحظون به من تقدير فائق، إنهم أصحاب شركات التكنولوجيا الأغنى والأكبر في العالم، جمعتهم صورة مُعبّرة، ظهر فيها كل من جيف بيزوس مؤسس شركة أمازون، وسوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، وإيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا وسبايس إكس"، ومارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة ميتا (المالكة لواتساب وفيسبوك وإنستجرام)، إضافة لحضور كل من سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة Open Ai (المالكة لتطبيق تشات جي تي بي)، وشوو زي تشو الرئيس التنفيذي "لتيك توك"، ومستثمرين عدة في المجال التكنولوجي. إنها صورة للجنود الملتزمين بقضيه ترامب الأزلية: "إعادة أمريكا عظيمة مجددًا"، الذين اتخذوا طريقهم نحو هذه الغاية بمساندتهم ترامب، وتعبيد الطريق له ماليًا وتقنيًا للفوز بولايته الثانية. غير أن ترامب يظهرهم في المقدمة ليس لشكرهم فحسب، وإنما ليخبر الجميع أن هؤلاء جزء من الطاقم الموسّع الذي سيحكم معه في ولايته هذه، وهم أيضًا سلاحه الذي سيتحكم من خلاله في الأخبار والمعلومات وصناعة المستقبل. تلك الصورة الجماعية لعُصبة مافيا الباي بال والرئيس السمسار لأكبر قوة مهيمنة يعلنون رسميًا صناعة عالم جديد الغلبة فيه للفاشية التكنولوجيّة وأفول العصر الذهبي للولايات المتحدة التي وضع أُسسها فرانكلين روزفلت في مؤتمر يالطا في 1945م؛ حيث انعقد اجتماع في منتجع روسي في شبه جزيرة القرم أثناء الحرب العالمية الثانية. وفي يالطا، اتخذ الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل ورئيس الوزراء السوفييتي جوزيف ستالين قرارات مهمة بشأن التقدم المستقبلي للحرب والعالم بعد الحرب، وعلى إثرها بزغ عالم "البترودولار" وربط النفط بعُملة الدولار الأمريكية وإنشاء صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والأمم المتحدة، وهنا تم الإعلان الضمني لصعود وهيمنة قوة استعمارية جديدة ونظام اقتصادي أحادي القطب. لم تستخدم أمريكا نظرية الاستعمار المعهودة بالاستيلاء على الأرض واستغلال الثروات على غرار الإمبراطورية الإمبريالية البريطانية، بل استحدثت نظرية جديدة للاستيلاء على العالم وذلك بالاستيلاء على الممرات المائية العالمية البحرية، لذا نجد اليوم انتشار أكثر من ألف قاعدة بحرية أمريكية في أهم الشواطئ العالمية. لقد حكمت الولايات المتحدة على العالم بالبترودولار وصندوق النقد الدولي والسيطرة على الممرات المائية. وسيطرت المنظومة الأمريكية أحادية القطب على الاقتصاد العالمي إلى أن طرق جورج بوش الابن مسمار الانحدار الحقيقي لهذه المنظومة بحروب عبثية وهمية على الإرهاب المدعوم من لوبي مجمع تصنيع السلاح في الولايات المتحدة الأمريكية. وتؤدي جماعات الضغط المعروفة بـ"اللوبيات" دورًا حاسمًا في رسم ملامح السياسات العامة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة. كما تمثل أنها مؤسسات من قطاعات مختلفة مثل الشركات الكبرى والجمعيات المهنية والمنظمات غير الربحية، التي تسعى لفرض سيطرتها على صناعة القرار باستعمال قوة المال بدرجة أولى، وعبر وسائل التأثير على الرأي العام. ولهذا السبب، منذ فترة طويلة، وصف الرئيس دوايت أيزنهاور، الذي كان جنرالًا بخمس نجوم قبل توليه الرئاسة، الإنفاقَ العسكرية بأنه سرقة، وهم القوة التدميرية الأكثر تجاهلًا في العالم، أنها القوة التي سببت العديد من المشاكل الكبرى في الولايات المتحدة والعالم اليوم. وقد حذّر أيزنهاور الأمريكيين منها في خطبة وداعه في العام 1961، حين أطلق عليها للمرة الأولى اسم "المجمع الصناعي العسكري". ومُواكبة للمجمع الصناعي العسكري الثورة الاصطناعية والذكاء الاصطناعي، وَقَع تحالف وتعاون بين شركات صناعة الأسلحة وشركات التكنولوجيا في وادي السيلكون لإنتاج أنظمة وأسلحة أكثر تقدمًا، تشمل روبوتات وحوسبة سحابية وتحليل البيانات الضخمة وأسلحة ذاتية التشغيل وذلك نتيجة لزيادة المنافسة مع الصين وروسيا على امتلاك تقنيات متطورة وثورية؛ مما دفع وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" للاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة وتقاطعت المصالح مع حاجة وداي السيليكون لتمويلات ضخمة. لذا يمكن لنا أن نفهم دلالات إعلان الرئيس ترامب عن استثمار القطاع الخاص ما يصل إلى 500 مليار دولار لتمويل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في ثاني يوم من استلامه منصبه. كما قام الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية بنسبة %25 على جميع واردات الصلب والألومنيوم إلى الولايات المتحدة دون استثناءات أو إعفاءات. ورغم أن الولايات المتحدة تحصل على معظم وارداتها من الصلب من كندا والبرازيل والمكسيك، إلّا أن الرسوم الجمركية تستهدف الصين إلى حد كبير، وإن كان ذلك بشكل غير مباشر. وفرض جمركية جديدة بنسبة10% على الصادرات الصينية؛ مما دفع الصين إلى اتخاذ تدابير انتقامية شملت تحقيقات لمكافحة الاحتكار، وفرض رسوم على واردات أمريكية، وتشديد قيود التصدير على معادن حيوية والتي تُسيطر الصين على 90% منها. منع الولايات المتحدة الصين من الحصول على النانو تكنولوجي والذكاء الاصطناعي، دفع الصين الى الرد بالمثل ومنعت المعادن النادرة التي تمثل عصب التصنيع في التكنولوجيا المتطورة. وسنجد هذه المعادن النادرة في جرينلاند، وجنوب أفريقيا، والكونجو، وزيمبابوي، وأوكرانيا. وهذا ما يفسر تصريحات غير منطقية بضم جرينلاند والاستيلاء على مخزون أوكرانيا من المعادن النادرة مقابل فاتورة الحرب مع روسيا، والتلويح باتهام جنوب أفريقيا بالعنصرية ضد البيض. كل من يطوق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واللوبي الرئيسي الداعم في الانتخابات الأمريكية وصاحب اليد العليا في وضع الأجندة السياسية الجديدة، هم أعضاء مافيا الـpay pal (باي بال) والتحالف الخفي بين عمالقة وادي السيليكون و"المجمع الصناعي العسكري". وشراكة المؤسسة العسكرية القديمة مع أباطرة وادي السيلكون الشريان الأكثر نبضًا وحيوية في الولايات المتحدة الأمريكية وتحالف أباطرة التكنولوجيا مع ترامب الملك العائد بروح المنتصر المنتقم، تمخض كل ذلك في مشهد هزلي ساخر لملك سمسار نرجسي استعراضي يثير الجدل ويُحقق أطماع وجشع أباطرة التكنولوجيا الفاشيين وتجار المصنع الدموي العسكري. لم تكن رؤية إيلون ماسك في غرفة الرئيس الأمريكي البيضاوي بقبعته المُميزة وملابسه غير الرسمية، وابنه المشاغب متدلٍ من عنقه، تجعل منه الرمز الأكثر إثارة في هذا المشهد، عندما تم إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. وقف ماسك أمام الصحافة بنبرة متعجرفة ساخرة ليؤكد أن إغلاقها كان قرارًا صائبًا، وبينما كان ابنه "إكس" يمازح الرئيس ترامب قائلًا: "أنت لست الرئيس، عليك المُغادرة"، لم يجد ترامب إلا أن يبتسم ابتسامة متكلفة أثناء توقيعه على مرسوم إغلاق الوكالة. هذا المشهد يُعلن بزوغ عُصبة ونظام عالمي جديدة جشع احتكاري مُتخبِّط وفوضويّ ويعلن بكل جدارة انهيار العصر الذهبي الذي بناه روزفلت وظهور فرصة ذهبية يجب اقتناصها وكسر الحصار والاحتكار الاقتصادي والتحرر من المنظومة المُنحدرة المُنشغلة بحروب داخلية مع مُؤسساتها وأذرعها وخلق تحالفات وتكتلات اقتصادية ومؤسسات نقدية وعسكرية تكاملية تخترق الطوق والحصار.

تفاصيل صراع إيلون ماسك وسام ألتمان على ملكية «Open Ai».. «وصل للمحاكم»
تفاصيل صراع إيلون ماسك وسام ألتمان على ملكية «Open Ai».. «وصل للمحاكم»

مصرس

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

تفاصيل صراع إيلون ماسك وسام ألتمان على ملكية «Open Ai».. «وصل للمحاكم»

على الرغم من أن بداية العلاقة بينهما كانت من خلال شركة «Open Ai»، إلا أنه سرعان ما تحولت الشركة إلى سبب للصراع بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وسام ألتمان، مبتكر أشهر نظام دردشة بالذكاء الاصطناعي في العالم «شات جي بي تي Gpt»، وزادت حدة المشكلات بين الطرفين بعد أن قدم الأول عرضا لشراء الشركة، ليرد عليه «ألتمان» بعرض آخر لشراء موقع تويتر، المعروف حاليا باسم إكس. في عام 2015، أسس «ألتمان» و«ماسك» شركة «أوبن أي» كمؤسسة خيرية، وبعد رحيل «ماسك» عن الشركة في عام 2019، أصبح «ألتمان» الرئيس التنفيذي للشركة، وأنشأ شركة فرعية أخرى هادفة للربح، كوسيلة لجمع الأموال من «مايكروسوفت» والمستثمرين الآخرين، وبدأ مؤخرًا العمل على تحويل الشركة الفرعية إلى شركة ذات هوية قانونية مستقلة، تمتلك غالبية الأسهم في «أوبن»، لتبدأ الصراعات بين «ماسك» و«ألتمان» التي وصلت إلى المحاكم.اتهامات إيلون ماسك ل سام ألتمانقدم المليادرير الأمريكي، سلسلة ادعاءات قانونية، يتهم فيها شركة «أوبن» بمخالفة مهمتها الأصلية، من خلال إنشاء شركة أخرى ربحية، بالتحالف مع شركة «مايكروسوفت» للهيمنة على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وفي 7 يناير الماضي، قبل أيام من تنصيب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، أرسل «توبروف»، محامي إيلون ماسك، رسالة إلى المدعين العامين في ولاية كاليفورنيا، حيث يقع مقر شركة «أوبن»، وفي ولاية ديلاوير، حيث تأسست الشركة الربحية الجديدة، من أجل فتح باب المزايدة على الشركة الأم، التي تأسست على يد «ألتمان» و«ماسك»، لتحديد القيمة السوقية العادلة لها، إذ يعتقد «ماسك» وآخرون، أن شركة «أوبن» الربحية الجديدة، قد تقلل من قيمة المنظمة غير الربحية، عندما يتم فصلهما.وفي المقابل، ردت شركة «أوبن» على تلك الادعاءات بقولها إنه «لا أساس لها من الصحة»، كما وصفتها بأنها «مبالغ فيها»، وقالت إن المنظمة غير الربحية ستحصل على القيمة الكاملة لحصتها في الشركة الربحية، وأصدرت وثائق في ديسمبر من العام الماضي، تثبت دعم الملياردير الأمريكي للتحويل إلى شركة ربحية، لكنه انسحب من الأمر، لأنه لا يمكنه التحكم في الشركة بشكل كامل، ومؤخرا، قدمت المجموعة الاستثمارية المملوكة ل«ماسك»، الذي يتولى منصب وزير «الكفاءة الحكومية»، في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عرضًا لشراء المنظمة الخيرية المالكة لشركة «أوبن آيه آي OpenAI»، بقيمة 97 ملياراً و4 ملايين دولار، من أجل السيطرة على الشركة، التي تمتلك تطبيق «شات جى بي تي ChatGPT»، أشهر نظام دردشة بالذكاء الاصطناعي في العالم.وكشف مارك توبروف، محامي ماسك، أنه قدم عرضًا إلى مجلس إدارة شركة «أوبن أيه آي» لشراء أصول المنظمة غير الربحية، المملوكة لرجل الأعمال سام ألتمان، الأمر الذي من شأنه إضفاء مزيد من التعقيدات أمام خطة صاحب المنظمة الخيرية، الذي يطمح في تحويل «أوبن أيه آي» من مجرد شركة فرعية، تنتمي إلى شركة أخرى، وهي «المنظمة الأم»، إلى شركة ربحية ذات هوية قانونية خاصة بها، من خلال إنفاق نحو 500 مليار دولار على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ضمن مشروع يعرف باسم «ستار جيت Stargate»، وفق صحيفة «وول ستريت جورنال».الصراع بين إيلون ماسك وسام ألتمانوأحد الأسئلة الشائكة في خطة «ألتمان»، هو كيفية تحويل الشركة إلى ربحية، والحصول على أسهم، خاصةً أن عرض «ماسك» المغري يعني أن أياً من سيدير المنظمة غير الربحية، سيحصل على حصة كبيرة من الشركة الفرعية الجديدة، إذ يسعى الملياردير الأمريكي إلى دمج شركته «ماسك للذكاء الاصطناعي»، مع «أوبن»، كما أنه لديه العديد من المستثمرين الذين يدعمونه في هذا الشأن، إذ قال «توبروف» إن مجموعة «ماسك» الاستثمارية على استعداد لتقديم نفس العرض، أو عروض أعلى من أي منافس: «إذا كان سام ألتمان، ومجلس إدارة أوبن، لديهم النية في التحويل إلى شركة ربحية، فمن الضروري أن تحصل المؤسسة الخيرية على تعويض عادل، بعد أخذ زمام القيادة منها».وقال «ماسك» في بيان: «لقد حان الوقت لكي تعود أوبن أيه آي إلى قوة مفتوحة المصدر، تركز على السلامة من أجل الخير، كما كانت في السابق»، لكن «ألتمان» رفض العرض، قائلًا عبر منشور على منصة «إكس»، تويتر سابقا، المملوكة ل«ماسك»، ردا على عرضه لشراء المنظمة الخيرية: «لا.. شكراً، لكننا يمكننا أن نشتري تويتر مقابل 9.74 مليار دولار، إذا أردت»، وكتب «ألتمان» رسالة إلى موظفيه، أكد فيها: «هيكلنا يضمن عدم تمكن أي فرد من السيطرة على أوبن أيه آي، هذه تكتيكات لمحاولة وإضعافنا، لأننا نحرز تقدمًا كبيرًا».في اليوم التالي لتنصيب ترامب، ظهر «ألتمان» إلى جوار الرئيس الأمريكي ورجال أعمال آخرين، ليكشف عن مشروع «ستار جيت»، الذي يستهدف استثمار قرابة 500 مليار دولار في مراكز البيانات الأمريكية، على مدى السنوات الأربعة المقبلة، وعلى الرغم من علاقة «ماسك» الوثيقة بالرئيس الأمريكي، إلا أنه لم يكن جزءاً من ذلك الإعلان، وبعد ساعات من المؤتمر الصحفي، الذي عقد في البيت الأبيض، ادعى «ماسك» عبر منصة «إكس»، أن داعمي الخطة الجديدة ليس لديهم المال، واصفاً «ألتمان» ب«المحتال»، فيما عارض الأخير ادعاءات الملياردير الأمريكي.عقبات تواجه صاحب شات GPTوقبل خطوة «ماسك» الأخيرة، واجهت «أوبن» عقبات عديدة في خطة التحول من مؤسسة خيرية إلى شركة ربحية، حيث أرسلت شركة «ميتا»، المملوكة لمارك زوكربيرج، رسالة إلى المدعي العام في ولاية كاليفورنيا في ديسمبر 2024، للتعبير عن معارضتها للخطة، كما تخوض «أوبن» مفاوضات حالياً مع شركة «مايكروسوفت»، وغيرها من الشركات التكنولوجية الأخرى، لتحديد مقدار الأسهم التي يجب أن يحصلوا عليها في الشركة الجديدة، وتعهد «ألتمان» استكمال خطة التحول خلال النصف الثاني من عام 2026، بقيمة تصل إلى 6.6 مليار دولار، كجزء من تمويل قدره 157 مليار دولار، حصلت عليه في أكتوبر الماضي، كما تجري الشركة محادثات منفصلة لجمع نحو 40 مليار دولار، في جولة تمويل جديدة، قد تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار، برعاية مجموعة «سوفت بنك »اليابانية، بحسب تقرير سابق لصحيفة «وول ستريت جورنال» الشهر الماضي.

ايلون ماسك يعرض 100 مليون دولار لشراء open AI و "سام ألتمان" يجيبه بالرفض!
ايلون ماسك يعرض 100 مليون دولار لشراء open AI و "سام ألتمان" يجيبه بالرفض!

البلاد الجزائرية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد الجزائرية

ايلون ماسك يعرض 100 مليون دولار لشراء open AI و "سام ألتمان" يجيبه بالرفض!

عرض الملياردير الأمريكي، ايلون ماسك، ما يقارب الـ 100 مليون دولار لشراء اسهم شركة Open AI, الاتفاقية التي ستحدث تغيير في مستقبل الذكاء الاصطناعي و تصعيد بين ماسك ورئيس شركة Open Ai. ايلون ماسك، الذي ساهم في انشاء شركة الذكاء الاصطناعي Open Ai في 2015، بالاتحاد مع مختلف شركات الاستثمار التي تريد السيطرة على أسهم ChatGpt و Open Ai وإعادة هيكلتها كشركة غير ربحية تخدم المصالح المجتمعية. واتخذ محامي ايلون ماسك، مارك توبروف كل الإجراءات للسيطرة على أسهم شركة OpenAi. رئيس شركة Open AI عبر عن رفضه في منشور على منصة X قائلا: "لا شكرا لك ولكن سنشتري تويتر ب9.74 مليون دولار إذا أردت'. وتدهورت العلاقة بين ايلون ماسك، الذي أصبح الذراع الأيمن لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحالي دونالد ترامب من خلال ترؤسه ادارة تقييم أداء الحكومة (DOGE), ورئيس شركة Open Air سام ألتمان بعدما ترك ماسك رئاسة الشركة سنة 2018، و مقاضاته لألتمان حيث اعتبر ماسك أن Open AI يعارض السياسة التي أنشئت من خلالها الشركة التي كانت تعتبر شركة غير ربحية تخدم المصالح العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store