أحدث الأخبار مع #OpenDoors


الاقباط اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الاقباط اليوم
ذبح 70 مسيحيا داخل كنيسة في الكونغو على يد التنظيم الإرهابى
اعلنت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية، اكتشاف جثث مقطوعة الرأس في كنيسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي مزقتها الحرب، وفقًا لمنظمة Open Doors، التي تدعم المسيحيين المضطهدين في جميع أنحاء العالم. وتم اكتشاف الجثث السبعين مقطوعة الرأس في كنيسة بروتستانتية في بلدة كاسانغا، في إقليم لوبيرو في مقاطعة شمال كيفو، نهاية الأسبوع الماضي، وفقًا لموقع Open Doors. وكشفت الصحيفة ان جماعة إسلامية مرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية قد قطعت رؤوس الضحايا بالمناجل، اتصلت مجلة نيوزويك ببعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية وذكرت وكالة الأنباء الإفريقية أن المدير العسكري لمنطقة لوبيرو، آلان كيويوا، قال إنه يحقق في الحادث. وقالت الوكالة : تشتبه مصادر محلية في مسؤولية القوات المتحالفة، وهي جماعة إسلامية من أصل أوغندي تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، فضلا عن الجماعات المسلحة المحلية، عن المذبحة، وقد حافظت هذه الجماعات على مناخ من الرعب في المنطقة لعدة أشهر". وأضافت أن الضحايا الذين تم تقييدهم وقطع رؤوسهم بالسكاكين" قد اختطفوا في 12 فبراير/شباط. وقال جون صموئيل، الخبير القانوني في منظمة Open Doors للعمل في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: "تدين منظمة Open Doors بشدة هذا العمل الشنيع من أعمال العنف ضد المدنيين وتدعو المجتمعات المدنية والحكومات والمنظمات الدولية إلى إعطاء الأولوية لحماية المدنيين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث تعمل الجماعات المسلحة، مثل تحالف القوى الديمقراطية". وقال أحد شيوخ الطائفة الإنجيلية في أفريقيا الوسطى: "نحن لا نعرف ماذا نفعل أو كيف نصلي. لقد وقعت مجازر كثيرة جداً. لتكن مشيئة الله". وظلت جمهورية الكونغو الديمقراطية في حالة حرب وصراع مستمرة تقريبًا لأكثر من ثلاثة عقود، لكن العنف تصاعد مؤخرًا، وتحديدًا مع تقدم حركة 23 مارس (M23)، التي استولت على مواقع استراتيجية، بما في ذلك مدينتي غوما وبوكافو. وتحالف القوى الديمقراطية هو جماعة متمردة أخرى متورطة في أعمال العنف، وهو أحد أسباب نشر القوات الأوغندية مؤخرا في شرق الكونغو لمساعدة القوات الكونغولية. وقالت ناشطة امريكية، ان جماعة إسلامية تابعة لداعش من نفذت هذه المذبحة.


الاقباط اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الاقباط اليوم
ذبح 70 مسيحيا داخل كنيسة في الكونغو على يد جماعة تابعة لداعش
اعلنت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية، اكتشاف جثث مقطوعة الرأس في كنيسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي مزقتها الحرب، وفقًا لمنظمة Open Doors، التي تدعم المسيحيين المضطهدين في جميع أنحاء العالم. مضيفة :" ويخشى أن تكون جماعة إسلامية مرتبطة بتنظيم الدولة الإسلامية قد قطعت رؤوس الضحايا بالمناجل، اتصلت مجلة نيوزويك ببعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية، عبر البريد الإلكتروني، للتعليق. موضحة :" وتم اكتشاف الجثث السبعين مقطوعة الرأس في كنيسة بروتستانتية في بلدة كاسانغا، في إقليم لوبيرو في مقاطعة شمال كيفو، نهاية الأسبوع الماضي، وفقًا لموقع Open Doors. وذكرت وكالة الأنباء الإفريقية أن المدير العسكري لمنطقة لوبيرو، آلان كيويوا، قال إنه يحقق في الحادث. وقالت الوكالة : تشتبه مصادر محلية في مسؤولية القوات المتحالفة، وهي جماعة إسلامية من أصل أوغندي تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، فضلا عن الجماعات المسلحة المحلية، عن المذبحة، وقد حافظت هذه الجماعات على مناخ من الرعب في المنطقة لعدة أشهر". وأضافت أن الضحايا الذين تم تقييدهم وقطع رؤوسهم بالسكاكين" قد اختطفوا في 12 فبراير/شباط. وقال جون صموئيل، الخبير القانوني في منظمة Open Doors للعمل في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: "تدين منظمة Open Doors بشدة هذا العمل الشنيع من أعمال العنف ضد المدنيين وتدعو المجتمعات المدنية والحكومات والمنظمات الدولية إلى إعطاء الأولوية لحماية المدنيين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث تعمل الجماعات المسلحة، مثل تحالف القوى الديمقراطية". وقال أحد شيوخ الطائفة الإنجيلية في أفريقيا الوسطى: "نحن لا نعرف ماذا نفعل أو كيف نصلي. لقد وقعت مجازر كثيرة جداً. لتكن مشيئة الله". وظلت جمهورية الكونغو الديمقراطية في حالة حرب وصراع مستمرة تقريبًا لأكثر من ثلاثة عقود، لكن العنف تصاعد مؤخرًا، وتحديدًا مع تقدم حركة 23 مارس (M23)، التي استولت على مواقع استراتيجية، بما في ذلك مدينتي غوما وبوكافو. وتحالف القوى الديمقراطية هو جماعة متمردة أخرى متورطة في أعمال العنف، وهو أحد أسباب نشر القوات الأوغندية مؤخرا في شرق الكونغو لمساعدة القوات الكونغولية. وقالت ناشطة امريكية، ان جماعة إسلامية تابعة لداعش من نفذت هذه المذبحة.


24 القاهرة
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
مجزرة مروعة بالكونغو.. العثور على 70 جثة داخل كنيسة والاتهامات تلاحق تنظيمًا إرهابيًا
عثرت الجهات الأمنية في الكونغو الديمقراطية على 70 جثة مقطوعة الرأس داخل كنيسة، وفقًا لمنظمة Open Doors المعنية بدعم المسيحيين المضطهدين حول العالم. وتشير المخاوف إلى أن جماعة متطرفة تُدعى "AFD"، يُعتقد أنها على صلة بتنظيم الدولة الإسلامية، قد نفّذت عمليات القتل باستخدام السواطير. العثور على 70 جثة داخل كنيسة بالكونغو وأفادت منظمة Open Doors، بأنه تم العثور على 70 جثة مقطوعة الرأس داخل كنيسة بروتستانتية في بلدة كاسانجا، بإقليم لوبيرو في مقاطعة شمال كيفو، وذلك مع نهاية الأسبوع الماضي. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذه الجريمة المروعة، إلا أن منظمة أوبن دورز وعدة جهات أخرى وجهت اتهامات لجماعة القوات الديمقراطية المتحالفة بالوقوف وراء عمليات القتل، مستندة إلى مصادر ميدانية، وتشير التقديرات إلى أن الضحايا كانوا قد احتُجزوا كرهائن لعدة أيام قبل تصفيتهم. وأعلن المسؤول العسكري في إقليم لوبيرو، أنه يجري تحقيقًا في الحادث، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الأفريقية Agence de Presse Africaine. وأوضحت الوكالة، أن مصادر محلية تشتبه في تورط جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي تنظيم إسلامي مسلح من أصل أوغندي تابع لتنظيم داعش، إلى جانب جماعات مسلحة محلية أخرى، في ارتكاب هذه المجزرة، مشيرة إلى أن هذه الجماعات تفرض مناخًا من الرعب في المنطقة منذ أشهر. تقارير: تعرض النساء للاغتصاب والحرق أحياء خلال اقتحامات M23 في الكونغو الصحة العالمية تحذر: الفوضى في الكونغو تزيد من خطر انتقال حمى الضنك وأضافت التقارير أن الضحايا، الذين تم تقييدهم قبل أن يتم إعدامهم بوحشية عن طريق قطع رؤوسهم بالسكاكين، كانوا قد تعرضوا للاختطاف في 12 فبراير، مما يؤكد وحشية الجريمة التي هزّت المنطقة. وأعرب وزير الدولة المجري لمساعدة المسيحيين المضطهدين، تريستان أزبيج، عن صدمته إزاء المجزرة المروعة التي راح ضحيتها 70 مسيحيًا، بعدما قُطعت رؤوسهم على يد إرهابيين داخل كنيسة في كاسانجا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأكد أن المجر تقف متضامنة مع المسيحيين المضطهدين، مشددًا على ضرورة أن يعترف العالم بحجم هذا الاضطهاد ويتحرك لمواجهته.