أحدث الأخبار مع #OrdoExsequiarumRomaniPontificis


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
إلغاء خاتم الصياد لقداسة البابا فرنسيس
أعلنت دار الصحافة بالكرسي الرسولي بالفاتيكان، إلغاء خاتم الصياد لقداسة البابا فرنسيس، كما جاء في نصّ الـ Ordo Exsequiarum Romani Pontificis الذي حدّثه الأب الأقدس والذي ينص في المادة ١٣ من الفصل الثاني على أن إلغاء خاتم الصياد، والختم الرسولي يُترك لمجمع الكرادلة. ما هو خاتم الصياد؟ خاتم الصياد هو أحد الشارات البابوية، وهو خاتم يتسلمه البابا أثناء القداس في بداية حبريته ويلبسه في خاتم يده اليمنى. ويسمى أيضًا الخاتم البابوي. يعتبر هذا الخاتم رمزًا مهمًا يمثل شخصية البابا كخليفة للقديس بطرس. يُصنع خاتم الصياد من الذهب أو الفضة المطلية بالذهب، ويحمل صورة القديس بطرس وهو يصطاد من قارب. ويُحفر اسم البابا على طول حافة الصورة، غير أن قداسة البابا فرنسيس قد نقض حتى هذه القاعدة: فقد طلب خاتمًا أقل قيمة مصنوعًا من الفضة، عليه مفاتيح، رمزًا للسلطة الروحية التي منحها المسيح لبطرس، عمل صممه الفنان إنريكو مانفريني. في الماضي، كان الخاتم يُستخدم لختم الوثائق البابوية، ولكن توقفت هذه الممارسة في عام ١٨٤٢، حيث يُصنع خاتم الصياد خصيصًا لكل بابا جديد. عندما يتوفى البابا، كان يتم كسر الخاتم من قِبل الكاردينال كاميرلنغو بحضور ممثلي مجمع الكرادلة، كما تمثل هذه الممارسة بداية عهد الكرسي الشاغر. إنَّ خاتم الصياد هو رمز لاستمرارية الكنيسة الكاثوليكية وسلطتها ورسالتها. ولكل بابا خاتم الصياد الخاص به، وهو فريد من نوعه ويعكس شخصيته ورؤيته. ويرمز الخاتم إلى واجب البابا بأن يكون "صيادًا للبشر"، أي خليفة للرسل.


CNN عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
الوداع الأخير للبابا فرنسيس..كل ما تحتاج معرفته عن الجنازة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- سيتوافد الحجّاج إلى العاصمة الإيطالية روما لتأبين البابا فرنسيس، الذي تُوفي بتاريخ 21 أبريل/نيسان، ومن المقرر تشييع جنازته يوم السبت الموافق 26 أبريل/نيسان عند الساعة العاشرة صباحًا. نظرا لسياساته الليبرالية نسبيا وعادته في التواصل مع أفراد من عامة الناس، قد يرغب العديد من الأشخاص غير التابعين للطائفة الكاثوليكية في تقديم واجب العزاء، بالإضافة إلى ما يقرب من 1.4 مليار من الكاثوليكيين في جمع أنحاء العالم. بلغت أعداد الزوار الأجانب في إيطاليا أعلى مستوياتها على الإطلاق بالفعل. وتُعتبر روما أكثر ازدحامًا من المعتاد هذا العام بسبب اليوبيل الفاتيكاني، الذي سيشهد حضور ما يُقدر بأكثر من 32 مليون حاج إلى جانب الزوار المعتادين، الذين بلغ عددهم 37.3 مليونًا العام الماضي، ما يعني أن التوجه لتقديم العزاء قد يكون صعبًا. صرّح ماونتن بوتوراك، منظم رحلات الحجّ إلى روما وجولات الفاتيكان والمعروف باسم "The Catholic Traveler" لـ CNN قبيل وفاة البابا قائلاً: "من المتوقّع أن نشهد تغطية إعلامية ضخمة، أكبر بكثير مما كانت عليه أثناء جنازة البابا بنديكت، لأن البابا فرنسيس هو البابا الحالي." ولكنّه أفاد أن عدد المشاركين في الجنازة قد لا يتجاوز الأعداد التي شهدتها جنازة بنديكت السادس عشر، قائلاً: "لا أعتقد أننا سنرى أرقامًا تقترب من جنازة البابا يوحنا بولس الثاني." وقد شهدت جنازة يوحنا بولس الثاني في عام 2005 توافد أربعة ملايين شخص تقريبًا إلى روما. أوضح بوتوراك أنّ الاجتماع المغلق، والذي يعقده الكرادلة لانتخاب بابا جديد، والذي يُنظَّم عادة بعد أسبوعين أو ثلاثة من وفاة البابا السابق، "سيكون عامل جذب كبير للناس للتوجه إلى روما". وأضاف أن المعزين قد يضطرون هذه المرة إلى الاختيار بين حضور الجنازة أو ترقّب الاجتماع.من المقرر إقامة جنازة البابا فرنسيس عند الساعة العاشرة صباحًا من 26 أبريل/نيسان . قبل الجنازة، ستكون هناك فترة يُعرض فيها النعش، وذلك قبل نقله من مقر إقامته البابوي في دار القديسة مارتا إلى كاتدرائية القديس بطرس صباح الأربعاء الموافق في 23 أبريل/نيسان. سيتمكن الجمهور من المرور أمام النعش بعد مراسم جنائزية ستًقام داخل الكاتدرائية. ستُنظم الجنازة عند الساعة العاشرة صباح السبت في ساحة القديس بطرس خارج الكاتدرائية، وستكون مفتوحة للجمهور. كما ستُقام صلاة وداع أخيرة قبل نقل نعش البابا فرنسيس إلى داخل كاتدرائية القديس بطرس لاستكمال مراسم الجنازة. سيُنقل الجثمان بعد ذلك إلى كاتدرائية القديسة ماريا ماجوري في روما، على بُعد ثلاث كيلومترات تقريبًا شرق كاتدرائية القديس بطرس لدفنه. ولم يتم الإعلان عن مسار الجنازة بعد. حُددت الجوانب الدينية لجنازة البابا بالفعل ضمن كتاب " Ordo Exsequiarum Romani Pontificis"، إلا أنّ البابا يملك صلاحية التدخل في الخطط. وكتب البابا فرنسيس في سيرته الذاتية الصادرة في عام 2025 بعنوان "Hope" أن الجنازة المقترحة كانت "مبالغة فيها"، مضيفًا إلى أنّه سعى إلى "تخفيفها". كما أنّه اختار مكان دفنه، وسيكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من قرن.تنص قواعد الفاتيكان على وجوب دفن البابا بين اليومين الرابع والسادس من وفاته. وبعد ذلك، تُطلق الجنازة رسميًا فترة حداد لمدة تسعة أيام تُعرف باسم "Novendiales" ستشهد إقامة قداسات يومية للبابا فرنسيس حتى 4 مايو/أيار. خلال هذه الفترة، سيصل الكرادلة من جميع أنحاء العالم إلى روما استعدادًا للاجتماع السري، الذي لم يُعلن عن موعده بعد. لا يمكن أن يبدأ اجتماع انتخاب البابا القادم قبل مرور 15 يومًا من وفاة البابا السابق (أي أنّه قد يكون في 6 مايو/أيار)، ولكن سيحدِّد الكرادلة الموعد الدقيق في الأيام المقبلة. خلال انعقاد الاجتماع بعيدًا عن الأعين في كنيسة "سيستين"، ستتجمع الحشود في ساحة القديس بطرس للصلاة، وانتظار تصاعد الدخان الأبيض من الكنيسة، في إشارةٍ إلى انتخاب بابا جديد. بعد ذلك بوقت قصير، سيُحيي البابا المنتخب حديثًا الحشود في الساحة من شرفته. لا يحتاج الزوار إلى تذكرة للتواجد في الساحة، ولكنهم سيحتاجون إلى المرور عبر الأمن للوصول إليها. تضمّ روما مطارين دوليين. ويُعدّ مطار "فيوميتشينو" الواقع على بُعد نحو 27 كيلومترًا جنوب غرب مركز المدينة، أكثر مطارات إيطاليا ازدحامًا، ويُشكّل مركزًا رئيسيًا لشركات الطيران غير الأوروبية. أما مطار"تشامبينو"، الواقع جنوب شرق المدينة، فهو أصغر حجمًا وأقرب إلى وسط روما، ويخدم حاليًا شركات الطيران الاقتصادي التي تشغل رحلات داخل أوروبا، بالإضافة إلى وجهتين في المغرب. رغم أن السفر جوًا إلى روما يُعد خيارًا مباشرًا وواضحًا، إلا أنّه من المفيد التفكير في الوصول لوجهتك عبر مطارات إيطالية كبرى أخرى، حيث تُعد محطة "تيرميني" في روما مركزًا رئيسيًا لشبكة القطارات السريعة في البلاد. ويجعل ذلك الوصول من ميلانو يستغرق ما يزيد قليلاً عن ثلاث ساعات، ومن نابولي نحو ساعة واحدة فقط. من المتوقّع أن تشهد روما ازدحامًا كبيرًا، لذا يُنصح الزوار بالإقامة بالقرب من كاتدرائية القديس بطرس. ويجدر بالذكر أن غالبية الفنادق محجوزة بالكامل تقريبًا طوال عام 2025 بسبب احتفالات اليوبيل. تقع مدينة الفاتيكان على الضفة الغربية لنهر التيبر، في مقابل المركز التاريخي لروما. وتُعد منطقة "براتي" المجاورة للفاتيكان من أفضل خيارات الإقامة في المنطقة. ويقع حي "كامبو مارزيو" في قلب المركز التاريخي لروما، على الضفة المقابلة من النهر. تُعتبر المناطق القريبة من "كامبو دي فيوري" أو ساحة "نافونا" مواقع مناسبة أيضًا، إذ يمكن الوصول منها إلى الفاتيكان سيرًا على الأقدام بسهولة. في حال كان من الصعب العثور على أماكن للإقامة، فأقرب محطة مترو إلى الفاتيكان هي محطة "أوتافيانو". يمكن الإقامة أيضَا في محيط "السلالم الإسبانية"، أو في المناطق الأقل تكلفة حول ساحة الجمهورية، ومحطة قطار "تيرميني"، والتي ستكون على بُعد دقائق معدودة فقط من قطار المترو. تُعدّ مدينة الفاتيكان من أشهر الوجهات السياحية في روما، إلا أنها تُغلق أبوابها السياحية خلال هذه الفترة، حيث تُعاد المباني إلى وظيفتها الأصلية التي شُيّدت من أجلها. طلب مقابلة البابا وجاء الرد بالنفي.. ما الذي فعله سائح غاضب في الفاتيكان؟ وبينما تُقام مراسم الاجتماع المغلق في كنيسة "سيستين"، فإن النعش سيُعرض في كنيسة القديس بطرس. كما ستُغلق المتاحف في 26 أبريل/نيسان، وتُعلَّق جميع الجولات في حدائق الفاتيكان ومقبرة "فيا تريومفاليس"، وفقًا لبيان نُشر على موقع متاحف الفاتيكان الرسمي عبر الإنترنت. إذا كنت تخطط للاستكشاف المناظر، فستحتاج إلى مغادرة مدينة الفاتيكان. لكن لا تزال هناك العديد من المعالم المرتبطة بالبابوية في روما. وعلى بُعد 10 دقائق فقط سيرًا من ساحة القديس بطرس، ستجد قلعة سانت أنجيلو التي بُنيت أولًا كضريح للإمبراطور هادريان قبل أن تُصبح معقلًا للباباوات. لكن إذا كان هدفك تقديم العزاء، فسترغب في زيارة الكنائس، ومباني الـ"باسيليكا" التي تُعتبر متاحف بحد ذاتها. أمريكي انتقل إلى ريف إيطاليا هربًا من"ستاربكس" و"ماكدونالدز"


الاقباط اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
الفاتيكان يُعلن عن تغييرات جذرية في طقوس دفن الباباوات
أقرّ البابا فرنسيس، قبل وفاته تغييرات جوهرية في طقوس دفن الباباوات، منهيًا قرونًا من المراسم الفخمة والمعقدة، ومعيدًا صياغة هذه الطقوس بما يتماشى مع رؤيته الإنسانية والروحية. أصدر البابا فرنسيس نسخة معدلة من دليل 'Ordo Exsequiarum Romani Pontificis'، الذي ينظم مراسم جنازة البابا، وقد تم تبسيط الطقوس بشكل كبير. أُلغي استخدام التوابيت الثلاثية المصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط، واستُبدلت بتابوت خشبي بسيط مبطن بالزنك. كما أُلغيت منصة العرض المرتفعة (الكاتافالك)، ليُعرض الجثمان داخل التابوت المفتوح مباشرة على مستوى الأرض، دون وجود الصليب البابوي بجانبه. ففي خطوة تاريخية، أوصى البابا فرنسيس بدفنه في بازيليك سانتا ماريا ماجوري بروما، متخليًا عن التقاليد المتبعة التي تفرض دفن الباباوات في كاتدرائية القديس بطرس. ويعكس هذا القرار ارتباط البابا العميق بالمكان وتكريمه لأيقونة السيدة العذراء مريم الموجودة فيه. شملت التعديلات أيضًا إجراءات إعلان وفاة البابا، حيث تم نقل هذه اللحظة الرمزية من القصر الرسولي إلى المصلى الخاص بالبابا، ليُضفى على الحدث طابع شخصي وروحي أكثر، يتماشى مع رؤيته لعلاقة الإنسان مع الموت كحدث داخلي وعميق. بدلًا من التركيز على الزينة الخارجية، تضمّن التابوت الجديد رموزًا ذات دلالة روحية وتاريخية، مثل عملات معدنية ووثيقة تلخص فترة حبريته. وتهدف هذه الرموز إلى تخليد جوهر حياة البابا ومسيرته، بعيدًا عن المظاهر الرسمية والمهيبة. بهذه التعديلات، يؤكد البابا فرنسيس أن وفاته، كما حياته، ستكون شهادة حية على التواضع والبساطة، وقربه من الناس، ورغبته في تجريد الكهنوت من المظاهر المادية، والتركيز على الجوهر الروحي.


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
الفاتيكان يُعلن عن تغييرات جذرية في طقوس دفن الباباوات
أقرّ البابا فرنسيس، قبل وفاته تغييرات جوهرية في طقوس دفن الباباوات، منهيًا قرونًا من المراسم الفخمة والمعقدة، ومعيدًا صياغة هذه الطقوس بما يتماشى مع رؤيته الإنسانية والروحية. تبسيط مراسم الجنازة أصدر البابا فرنسيس نسخة معدلة من دليل 'Ordo Exsequiarum Romani Pontificis'، الذي ينظم مراسم جنازة البابا، وقد تم تبسيط الطقوس بشكل كبير. أُلغي استخدام التوابيت الثلاثية المصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط، واستُبدلت بتابوت خشبي بسيط مبطن بالزنك. كما أُلغيت منصة العرض المرتفعة (الكاتافالك)، ليُعرض الجثمان داخل التابوت المفتوح مباشرة على مستوى الأرض، دون وجود الصليب البابوي بجانبه. اختيار موقع دفن غير تقليدي ففي خطوة تاريخية، أوصى البابا فرنسيس بدفنه في بازيليك سانتا ماريا ماجوري بروما، متخليًا عن التقاليد المتبعة التي تفرض دفن الباباوات في كاتدرائية القديس بطرس. ويعكس هذا القرار ارتباط البابا العميق بالمكان وتكريمه لأيقونة السيدة العذراء مريم الموجودة فيه. تعديل مراسم إعلان الوفاة شملت التعديلات أيضًا إجراءات إعلان وفاة البابا، حيث تم نقل هذه اللحظة الرمزية من القصر الرسولي إلى المصلى الخاص بالبابا، ليُضفى على الحدث طابع شخصي وروحي أكثر، يتماشى مع رؤيته لعلاقة الإنسان مع الموت كحدث داخلي وعميق. إدخال رموز رمزية داخل التابوت بدلًا من التركيز على الزينة الخارجية، تضمّن التابوت الجديد رموزًا ذات دلالة روحية وتاريخية، مثل عملات معدنية ووثيقة تلخص فترة حبريته. وتهدف هذه الرموز إلى تخليد جوهر حياة البابا ومسيرته، بعيدًا عن المظاهر الرسمية والمهيبة. وفاة تعكس حياة متواضعة بهذه التعديلات، يؤكد البابا فرنسيس أن وفاته، كما حياته، ستكون شهادة حية على التواضع والبساطة، وقربه من الناس، ورغبته في تجريد الكهنوت من المظاهر المادية، والتركيز على الجوهر الروحي.


صوت لبنان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- صوت لبنان
الفاتيكان يحدد موعد جنازة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان في بيان رسمي، اليوم الثلاثاء، أن جنازة البابا فرنسيس ستُقام صباح يوم السبت المقبل في تمام الساعة الثامنة بتوقيت جرينتش. وأضاف البيان، أنه سيتم الاحتفال بالقداس الجنائزي للبابا فرنسيس أمام كنيسة القديس بطرس، كما هو منصوص عليه في Ordo Exsequiarum Romani Pontificis (رقم 82-109). سيرأس القداس الجنائزي صاحب السيادة الكاردينال جيوفاني باتيستا ري، عميد مجمع الكرادلة. وكان قد نشر الفاتيكان في وقتٍ سابق اليوم صورًا مؤثرة تُظهر البابا فرنسيس مسجّى في كنيسة سانتا مارتا، حيث اعتاد أن يحتفل بالقداس في معظم صباحاته. وتُظهر الصور البابا الراحل في لحظة سكون وراحة، وسط أجواء من الحزن والوقار داخل أروقة الفاتيكان. كما كان قد أفاد الفاتيكان عن اجتماع لعدد من الكرادلة في روما، وذلك لمناقشة الترتيبات المتعلقة بجنازة رأس الكنيسة الكاثوليكية الراحل، والذي توفي يوم اثنين الفصح عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد سنوات حافلة بالخدمة الروحية والإنسانية على رأس الفاتيكان.