logo
#

أحدث الأخبار مع #Ozias

إيفا لونغوريا تكرّم بداياتها في "كان" بحقيبة مصممة من فستانها الشهير عام 2005 (صور)
إيفا لونغوريا تكرّم بداياتها في "كان" بحقيبة مصممة من فستانها الشهير عام 2005 (صور)

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • النهار

إيفا لونغوريا تكرّم بداياتها في "كان" بحقيبة مصممة من فستانها الشهير عام 2005 (صور)

استرجعت الممثلة الأمريكية إيفا لونغوريا إحدى أكثر محطاتها تواضعاً وجمالاً على السجادة الحمراء، حين حضرت مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى عام 2005، من دون أن تعرف أن تلك اللحظة ستصبح إحدى أكثر لحظاتها تأثيراً في مسيرتها المهنية. فستان إيفا لونغوريا بـ 40 دولاراً أميركياً في عام 2005، لم تكن لونغوريا تدرك تماماً أهمية الحدث الذي تقف فيه، فاختارت فستاناً بسيطاً من متجر في لوس أنجليس بثمن لا يتجاوز 40 دولاراً أميركياً. ومع ذلك، نجح التصميم البسيط بلمساته الجريئة في لفت الأنظار، حتى أن البعض ظنّ أنه قطعة من أرقى دور الأزياء العالمية. تقول لونغوريا اليوم، متذكرةً تلك اللحظة: "كنت أظن أن الفستان عادي... لم أكن أعلم أنني على وشك دخول أحد أهم المهرجانات السينمائية في العالم". إطلالة لونغوريا عام 2005 تتحوّل إلى حقيبة خالدة وقد أثرت هذه القصة الشخصية في العديد من المتابعين، وكان من بينهم صانعة المحتوى الفرنسية "أوزياس" (Ozias)، التي عبّرت عبر حسابها على إنستغرام عن تأثرها العميق بتلك اللحظة. وكتبت: "في عام 2005، كنت طفلة في العاشرة. لم أكن أعلم من هي إيفا لونغوريا، ولا ما هو مهرجان كان. واليوم، أقف في المكان نفسه، أكرّم تلك الذكرى التي بدأت بفستان بسيط لكنها صنعت منها نجمة". View this post on Instagram A post shared by 𝗢𝗭𝗜𝗔𝗦 (@oziasparis) وبلفتةٍ تكريمية، لم تكن إطلالة هذا العام مجرد استعراض للأناقة، بل كانت رسالة رمزية مليئة بالتقدير لذكريات البدايات. فقد زيّنت لونغوريا فستاناً أنيقاً ارتدته خلال فعاليات كان 2025 بحقيبة يد مميزة، صُممت خصيصاً من نفس القماش الذي كان يُستخدم في فستانها الشهير عام 2005. وجاءت هذه اللفتة الإبداعية من توقيع (Ozias)، التي حرصت على دمج القصة الشخصية في التصميم، ليحمل الطابع العاطفي والرمزي في آن واحد. إيفا لونغوريا تحمل حقيبة بألف رسالة! لم تمر إطلالة لونغوريا مرور الكرام، إذ لاقت تفاعلاً واسعاً على وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، خاصة من قبل محبيها الذين رأوا فيها تكريماً جميلاً لمسيرتها الفنية والبدايات التي شكّلت حضورها العالمي. حقيبة إيفا لونغوريا المصصمة خصيصا لها من قماش فستانها في كان 2005 (إنستغرام) بهذه الإطلالة، تُثبت لونغوريا مجدداً أن الموضة ليست فقط في الأقمشة والتصاميم، بل في القصص التي تحملها معها، والرسائل التي يمكن أن تختزلها قطعة واحدة من القماش.

حين تتحوّل الذكريات إلى تصميم أنيق... حقيبة من فستان تروي قصة 20 عامًا من التألق
حين تتحوّل الذكريات إلى تصميم أنيق... حقيبة من فستان تروي قصة 20 عامًا من التألق

مجلة هي

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • مجلة هي

حين تتحوّل الذكريات إلى تصميم أنيق... حقيبة من فستان تروي قصة 20 عامًا من التألق

في أمسية ساحرة من أمسيات مهرجان كان السينمائي 2025، سرقت النجمة العالمية إيفا لونغوريا الأضواء، ليس فقط بإطلالتها الأنيقة، بل بالقصة التي حملتها بين يديها، حرفيًا. إيفا لونغوريا حملت فستانها بين يديها فستان مميّز يتحوّل إلى حقيبة قبل عشرين عامًا، خطت لونغوريا أولى خطواتها على السجادة الحمراء في كان، بفستان اشترته من أحد المتاجر في لوس أنجلوس مقابل 40 دولارًا فقط. لم تكن حينها تعلم أن تلك الخطوة المتواضعة ستكون بداية رحلة طويلة من التألق العالمي في هوليوود وفي عاصمة السينما الفرنسية. اطلالة إيفا لونغوريا في مهرجان كان عام 2005 هذا العام، لم تعد إلى كان بفستان باهظ أو مجوهرات لامعة لتروي مسيرتها، بل عادت إلى البدايات. اختارت للمشاركة في إحدى فعاليات المهرجات فستانًا أبيض ميدي، أنيقًا وبسيطًا، ونسّقته مع حقيبة استثنائية من علامة Ozias صُمّمت خصيصًا لها باستخدام قماش الفستان الأصلي الذي ارتدته في مهرجان كان عام 2005. وقالت إيفا في فيديو نُشر على صفحة العلامة الفرنسية "أحمل أخيرًا الحقيبة المصممة خصيصًا لي من قماش ارتديته منذ 20 عامًا في كان، والذي كلفني حينها 40 دولار، أنا أحبّ هذه الحقيبة، إنها مميّزة فعلًا". اطلالة إيفا لونغوريا في فعاليات كان 2025 بفستان أبيض مع حقيبة من علامة Ozias صُممت خصيصا لها حقيبة تحمل رسالة هذه الحقيبة لم تكن مجرد إكسسوار، بل كانت رسالة. رسالة وفاء للبدايات، واحتفاء بمسيرة نجمة شقت طريقها من الأدوار الصغيرة إلى مكانة عالمية، دون أن تنسى من أين بدأت. إيفا لونغوريا بهذه الإطلالة أعادت تعريف "الرفاهية" بمعناها الأعمق، حيث الذاكرة، والقصة، والحنين يمكن أن تخلق لحظة موضة خالدة أكثر من أي قطعة أزياء ثمينة. حقيبة من تصميم Marc Ozias "مارك أوزياس"، الذي صمم هذه الحقيبة، نشر صور تصميمه المميّز على صفحة العلامة على انستقرام وكتب معلّقًا "في عام 2005، كنت في العاشرة من عمري. كانت إيفا لونغوريا تحضر مهرجان كان السينمائي لأول مرة، بصفتها الوجه الجديد لـL'Oréal. في ذلك الوقت، لم تكن تعرف حتى ما هو مهرجان كان حقًا. اشترت فستانًا بـ40 دولارًا في لوس أنجلوس، وكل من رأها ظنّ أنها ترتدي قطعة من الهوت كوتور." وأردف "كمحب للثقافة الشعبية، أعيش من أجل هذه اللحظات. واليوم، بعد ما يقارب العقدين، أنا هنا في كان، أقدّم لها تحية خاصة لفستانها البسيط ذي الـ40 دولارًا. وبصراحة... ما زلت لا أصدق أن هذا يحدث فعلًا." من هو المصمم وراء هذه الحقيبة؟ "عندما أصمّم، أطرح على نفسي سؤالًا واحدًا: هل رأينا هذه الحقيبة من قبل؟ إذا كان الجواب "لا"، عندها أعلم أنني أسير في الطريق الصحيح"، بهذه الكلمات يعرّف عن نفسه المصمم Marc Ozias وعن تصاميم الحقائب التي يبتكرها. يقول مارك إنه بدأ بتصميم الحقائب للنساء اللواتي أُعجب بهنّ، يدمج شخصياتهن مع شخصيته، ومن هنا بدأ هوسه في تصميم القطع حسب الطلب والتي تمثّلت بحقائب فريدة من نوعها تعكس عالمه وعالمهن معًا. ويضيف "إن مهمته كمصمم هي أن يستخدم حرفته، وخياله، وولعه بالقطع الفريدة من نوعها لأولئك الذين يحلمون في صمت، دون أن يعرفوا أن الحلم يمكن أن يصبح حقيقة."، مشيرًا إلى أنه يحب إدراج إشارات خفية، لا يلاحظها إلا من صُممت القطعة لأجله. ويقول في نبذة عنه منشورة على موقعه الالكتروني "أريد أن أصنع شظايا من الهوية. ذكريات. حقائب تروي قصة ولا تُشبه أي شيء آخر." أثبتت إيفا لونغوريا ومارك أوزياس أن الأناقة الحقيقية تُقاس بالقصص التي تُروى دون كلمات فعلًا لقد أثبتت إيفا لونغوريا ومارك أوزياس على حدّ سواء أن الأناقة الحقيقية لا تُقاس بالسعر، بل بالرحلة التي تحملها كل قطعة، وبالقصص التي تُروى دون كلمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store