logo
#

أحدث الأخبار مع #PAC2

الخارجية الأمريكية توافق على تحديث لصواريخ باتريوت في الكويت
الخارجية الأمريكية توافق على تحديث لصواريخ باتريوت في الكويت

وكالة الصحافة اليمنية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة اليمنية

الخارجية الأمريكية توافق على تحديث لصواريخ باتريوت في الكويت

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية 'البنتاغون'، أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لتحديث وتأهيل صواريخ باتريوت للكويت بقيمة 400 مليون دولار. وأضافت الوزارة أن المقاول الرئيسي في هذه الصفقة هو شركة آر.تي.إكس كوربوريشن، بحسب ما نقلت وكالة 'رويترز'. وتُعد هذه المنظومة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورا، حيث تعتمد على رادارات متقدمة وقدرة على التمييز بين الأهداف الصديقة والمعادية. وحصلت الكويت على المنظومة خلال التسعينيات بعد حرب الخليج 1991، حيث أدت دورا رئيسيّا في التصدي للصواريخ العراقية. وعززت الكويت منظومتها الدفاعية عبر صفقات متتالية مع الولايات المتحدة، حيث وقّعت على اتفاقيات لشراء باتريوت 'PAC-2″ و'PAC-3' لتعزيز قدراتها الدفاعية ضد التهديدات الصاروخية. وفي 2017، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية على بيع الكويت دفعة جديدة من صواريخ 'PAC-3 MSE' المطورة، بقيمة 1.7 مليار دولار، لتعزيز دفاعاتها الجوية، كما تلقت دعما أمريكيا تقنيا وتدريبيا لضمان تشغيل هذه المنظومة بكفاءة.

الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" في منظومتها الدفاعية
الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" في منظومتها الدفاعية

Independent عربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" في منظومتها الدفاعية

أعلنت وكالة الأمن الدفاعي أنها تلقت موافقة من وزارة الخارجية الأميركية بتمرير صفقة عسكرية لحكومة الكويت، تتضمن تحديث وإعادة اعتماد صواريخ باتريوت والمعدات ذات الصلة، بكلفة تقديرية 400 مليون دولار. وأوضحت في بيان لها اطلعت "اندبندنت عربية" على نسخة منه أن الوكالة تسلمت خلال الثالث من أبريل (نيسان) الجاري الاعتماد المطلوب وأبلغت الكونغرس بالصفقة المحتملة، في إشارة إلى أن توريد الطلبات المتفق عليها يستدعي موافقة الكونغرس، إلا أن الإجراء غالباً ما يكون روتينياً بالنسبة إلى حلفاء واشنطن. وكانت حكومة الكويت بحسب ما أفادت الوكالة "طلبت شراء المعدات والخدمات اللازمة لتحديث وإعادة اعتماد صواريخ باتريوت PAC-2 المحسنة للتوجيه (GEM)، وصواريخ باتريوت المحسنة للتوجيه – التكتيكية (GEM-T). وأشارت إلى أن المعدات ستشمل صيانة الاستدامة والأدوات الخاصة، ومعدات الدعم والاختبار وقطع الغيار وأطقم التعديل والأدوات الشائعة ومعدات وتجهيزات الورشة، ومعدات مناولة المواد ودعم الاختبار واختبار وفحص موثوقية المخزون ودعم الإصلاح والإرجاع وقطع الغيار والتدريب، إلى جانب الدعم من ممثلي الخدمة الميدانية والفنيين والميكانيكيين وغيرهم من موظفي الدعم، وغيرها من العناصر ذات الصلة باللوجيستيات ودعم البرامج. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ورجحت الوكالة الأميركية أن الصفقة المرتقبة ستدعم "أهداف السياسة الخارجية وأهداف الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن حليف رئيس من خارج حلف شمال الأطلسي، وهو قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط، كما أنها ستدعم قدرة الكويت على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من خلال المساعدة في الحفاظ على مستويات أعلى من الجاهزية العملياتية، مع الوفاء بخطط التحديث والتأهيل المهني. ولن تجد الكويت صعوبة في استيعاب هذه المعدات والخدمات في قواتها المسلحة". لكنها أشارت إلى أن المعدات والدعم لن يغير التوازن العسكري الأساس في المنطقة، إضافة إلى أن تمرير الصفقة لن يكون له أي تأثير سلبي في جاهزية الدفاع الأميركية نتيجة لهذه الصفقة المقترحة. سيتطلب تنفيذ المتطلبات التي أعلن عنها الجانب الأميركي تعيين ما بين خمسة إلى ثمانية ممثلين إضافيين للحكومة الأميركية أو المقاولين الأميركيين للسفر إلى الكويت بصورة دورية على مدى فترة تراوح ما بين 15 إلى 20 عاماً للمساعدة في عمليات الصيانة والاستدامة. وأعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوتر بين بلاده وإيران إلى أشده، بعد أن شنت قواته حملات مستمرة ضد الحوثيين حلفاء إيران، وأعلن تكثيف الضغط على طهران حتى تستجيب لمطالبه بالتفاوض على برنامجه النووي الذي هدد بأن استهدافه سيكون وشيكاً، ما لم تخضع إيران لمطالب المجتمع الدولي في هذا الصدد.

الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" على وقع التصعيد في المنطقة
الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" على وقع التصعيد في المنطقة

Independent عربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

الكويت نحو تحديث صواريخ "باتريوت" على وقع التصعيد في المنطقة

أعلنت وكالة الأمن الدفاعي أنها تلقت موافقة من وزارة الخارجية الأميركية بتمرير صفقة عسكرية لحكومة الكويت، تتضمن تحديث وإعادة اعتماد صواريخ باتريوت والمعدات ذات الصلة، بكلفة تقديرية 400 مليون دولار. وأوضحت في بيان لها اطلعت "اندبندنت عربية" على نسخة منه أن الوكالة تسلمت خلال الثالث من أبريل (نيسان) الجاري الاعتماد المطلوب وأبلغت الكونغرس بالصفقة المحتملة، في إشارة إلى أن توريد الطلبات المتفق عليها يستدعي موافقة الكونغرس، إلا أن الإجراء غالباً ما يكون روتينياً بالنسبة إلى حلفاء واشنطن. وكانت حكومة الكويت بحسب ما أفادت الوكالة "طلبت شراء المعدات والخدمات اللازمة لتحديث وإعادة اعتماد صواريخ باتريوت PAC-2 المحسنة للتوجيه (GEM)، وصواريخ باتريوت المحسنة للتوجيه – التكتيكية (GEM-T). وأشارت إلى أن المعدات ستشمل صيانة الاستدامة والأدوات الخاصة، ومعدات الدعم والاختبار وقطع الغيار وأطقم التعديل والأدوات الشائعة ومعدات وتجهيزات الورشة، ومعدات مناولة المواد ودعم الاختبار واختبار وفحص موثوقية المخزون ودعم الإصلاح والإرجاع وقطع الغيار والتدريب، إلى جانب الدعم من ممثلي الخدمة الميدانية والفنيين والميكانيكيين وغيرهم من موظفي الدعم، وغيرها من العناصر ذات الصلة باللوجيستيات ودعم البرامج. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ورجحت الوكالة الأميركية أن الصفقة المرتقبة ستدعم "أهداف السياسة الخارجية وأهداف الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن حليف رئيس من خارج حلف شمال الأطلسي، وهو قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط، كما أنها ستدعم قدرة الكويت على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من خلال المساعدة في الحفاظ على مستويات أعلى من الجاهزية العملياتية، مع الوفاء بخطط التحديث والتأهيل المهني. ولن تجد الكويت صعوبة في استيعاب هذه المعدات والخدمات في قواتها المسلحة". لكنها أشارت إلى أن المعدات والدعم لن يغير التوازن العسكري الأساس في المنطقة، إضافة إلى أن تمرير الصفقة لن يكون له أي تأثير سلبي في جاهزية الدفاع الأميركية نتيجة لهذه الصفقة المقترحة. سيتطلب تنفيذ المتطلبات التي أعلن عنها الجانب الأميركي تعيين ما بين خمسة إلى ثمانية ممثلين إضافيين للحكومة الأميركية أو المقاولين الأميركيين للسفر إلى الكويت بصورة دورية على مدى فترة تراوح ما بين 15 إلى 20 عاماً للمساعدة في عمليات الصيانة والاستدامة. وأعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوتر بين بلاده وإيران إلى أشده، بعد أن شنت قواته حملات مستمرة ضد الحوثيين حلفاء إيران، وأعلن تكثيف الضغط على طهران حتى تستجيب لمطالبه بالتفاوض على برنامجه النووي الذي هدد بأن استهدافه سيكون وشيكاً، ما لم تخضع إيران لمطالب المجتمع الدولي في هذا الصدد.

بدون الدعم الأمريكي.. 7 أنظمة قتالية في أوكرانيا تفقد فاعليتها
بدون الدعم الأمريكي.. 7 أنظمة قتالية في أوكرانيا تفقد فاعليتها

العين الإخبارية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

بدون الدعم الأمريكي.. 7 أنظمة قتالية في أوكرانيا تفقد فاعليتها

قالت شبكة فوكس نيوز الأمريكية إن على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي توقيع صفقة المعادن على الفور، وإلا فإن جيشه سيواجه عواقب وخيمة. وأشارت إلى أن القوات الأوكرانية رغم امتلاكها أنظمة مدفعية ومركبات مدرعة وطائرات مسيرة من الولايات المتحدة وحلف الناتو، لكن جميع هذه الأنظمة تعتمد على التحديثات البرمجية المستمرة. ولذا فلن تتمكن أوكرانيا من استخدام هذه المعدات بدون تحديثات تقنية مستمرة للعمليات والصيانة، ناهيك عن المراقبة الفضائية والحماية الإلكترونية الحيوية التي وفرها الناتو لأوكرانيا منذ بداية الحرب. في ظل هذه الحقائق، يمكن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الدفاع بيت هيغسث إيقاف تشغيل 7 أنظمة قتالية فورًا وهي: مقاتلات "إف 16" يمكن لأوكرانيا التحليق بمقاتلات "إف 16" التي استلمتها بالفعل، لكن تحديثات أنظمة الملاحة والقتال ضرورية للحفاظ على أدائها الفعّال. ففي صيف 2024، عملت وحدة الحرب الإلكترونية رقم 68 التابعة للقوات الجوية الأمريكية مع الدنمارك والنرويج في مختبر لحلف الناتو لتحديث أنظمة الحرب الإلكترونية لمقاتلات أوكرانيا وتكييفها لمواجهة الدفاعات الجوية الروسية. ويتغير تكتيك الحرب الإلكترونية الروسية باستمرار، لذا بدون تحديثات مستمرة، لن تعمل مقاتلات "إف 16" بكفاءتها القصوى، كما أن تدريب الطيارين الأوكرانيين سيتوقف إذا أُلغيت المساعدات الأمريكية. منظومة HIMARS يُعد نظام الصواريخ المتعددة الإطلاق (HIMARS) سلاحًا استراتيجيًا في استهداف القوات الروسية بعيدة المدى. لكن دون تحديثات برمجية أمريكية، ستفقد أوكرانيا القدرة على تحسين دقة الضربات وصيانة المنظومة، مما يحوّلها إلى أسلحة تقليدية محدودة التأثير. باتريوت: الدرع الجوي أنظمة "باتريوت" الدفاعية التي قدمتها كل من ألمانيا وأمريكا تتصدى بنجاح للصواريخ الروسية فائقة السرعة، لكنها تعتمد على شبكة اتصالات مُدمجة مع الأقمار الصناعية وتحديثات مستمرة. وانقطاع الإمدادات – مثل صواريخ PAC-2 – سيفتح الثغرات أمام هجمات جوية مدمرة. هاربون: انتصارات البحر الأسود على المحك نجحت أوكرانيا في تدمير 40 في المائة من الأسطول الروسي بالبحر الأسود باستخدام صواريخ "هاربون" والطائرات المسيرة البحرية، لكن هذا التفوق قد يتبدد دون التوجيهات الاستخباراتية الأمريكية وتدفق الذخائر، مما يعيد الكفة لصالح موسكو. طائرات "سويتش بليد" الانتحارية هذه الطائرات المسيرة – التي تُحمل في حقيبة ظهر – كانت جزءًا من الاتفاقيات المشتركة بين كييف وشركات أمريكية مثل "إيروفيرونمنت". وتجميد المشاريع المشتركة بموجب سياسة ترامب الجديدة سيُعيد الاعتماد على الإمدادات الخارجية الهشة. الأقمار الصناعية: عين أوكرانيا التي قد تُغمض اعتمدت كييف على الدعم الفضائي الأمريكي في المراقبة والاتصالات، خاصةً بعد الهجمات الإلكترونية الروسية على بنيتها التحتية الفضائية. وانسحاب الدعم قد يعيدها إلى عصر الاعتماد على أنظمة أرضية مُعرَّضة للاختراق. الحرب الإلكترونية: جبهة خفية قد تنهار بفضل تحالفها مع مايكروسوفت وحلف الناتو، نقلت أوكرانيا بنيتها الرقمية إلى السحابة، محصّنةً نفسها من هجمات "وايبر" الروسية المدمرة. لكن استمرارية هذه الحماية تتطلب دعمًا تقنيًا أمريكيًا قد ينقطع، مما يعيد المخاطر الإلكترونية إلى الواجهة. aXA6IDMxLjU5LjEyLjc3IA== جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store