أحدث الأخبار مع #PHQ9


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
علماء يكشفون عن عادة أسبوعية تحارب الاكتئاب.. ما هي؟
في ظل تزايد القلق العالمي حول الصحة النفسية، يُعد الاكتئاب من أكثر الاضطرابات شيوعًا وانتشارًا، حيث يؤثر على مئات الملايين حول العالم، ويُسبب عبئًا نفسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا كبيرًا. ورغم فعالية بعض العلاجات والتدخلات النفسية، إلا أن التحدي لا يزال قائمًا في الوقاية والعلاج على نطاق أوسع؛ لكن، وسط هذا المشهد القاتم، ظهرت بارقة أمل من خلال عادة أسبوعية بسيطة قد تُحدث فرقًا حقيقيًا. أداة غير متوقعة لمحاربة الاكتئاب؟ كشفت دراسة حديثة أُجريت في كلية الطب بجامعة شانتو بالصين، واستندت إلى بيانات 15،794 بالغًا أمريكيًا تتراوح أعمارهم بين 20 و59 عامًا، أن ممارسة الجنس مرة أو مرتين في الأسبوع قد يُسهم بشكل ملحوظ في خفض خطر الإصابة بالاكتئاب، خاصة بين البالغين الأصغر سنًا (20-30 عامًا) وقد اعتمدت الدراسة في تقييم أعراض الاكتئاب على مقياس "PHQ-9"، أحد أكثر أدوات الفحص استخدامًا في الأبحاث النفسية. كيف يعمل ذلك؟ أثناء النشاط الجنسي، يُفرز الجسم مجموعة من الهرمونات التي تُعزز الشعور بالسعادة والرضا النفسي، مثل: الإندورفين: مسكن طبيعي للألم، يُساعد على تحسين المزاج. الدوبامين: يُعرف بـ "هرمون المكافأة"، ويُعزز مشاعر الإنجاز والسعادة. الأوكسيتوسين: يُعرف بـ "هرمون الترابط"، ويُسهم في تقوية العلاقات العاطفية والاجتماعية. تُشير النتائج إلى أن هذه العوامل الكيميائية الحيوية قد تُقلل مستويات التوتر، وتُحسن جودة النوم، وتُعزز الترابط العاطفي، وكلها عوامل تساهم في الوقاية من الاكتئاب. هل هذا الحل مناسب للجميع؟ يُؤكد الباحثون أن هذه النتائج لا تعني بالضرورة أن النشاط الجنسي هو "علاج سحري" أو بديل عن العلاج النفسي أو الدوائي، بل هو عامل مُساعد قد يكون فعالًا في إطار نمط حياة صحي ومتوازن كما أشاروا إلى الحاجة للمزيد من الأبحاث لفهم العلاقة السببية، خاصة وأن التفاعل بين الجنس والاكتئاب قد يختلف من شخص لآخر تبعًا للعديد من العوامل مثل الخلفية الثقافية، العلاقات، الحالة الصحية، والتفضيلات الشخصية. لمحة عن الاكتئاب الاكتئاب هو أكثر من مجرد شعور بالحزن؛ إنه اضطراب نفسي له آثار عميقة على: المزاج: مشاعر حزن أو فراغ مستمرة. الاهتمامات: فقدان الرغبة في الأنشطة الممتعة. الوظائف اليومية: صعوبات في العمل، الدراسة، أو العلاقات. الأعراض الجسدية: اضطرابات النوم، الشهية، الطاقة، والتركيز. ويظهر الاكتئاب نتيجة تداخل معقد بين العوامل الوراثية، البيولوجية، النفسية، والبيئية. بينما يظل الاكتئاب تحديًا عالميًا، تسلط هذه الدراسة الضوء على إمكانيات جديدة لدعم الصحة النفسية من خلال ممارسات بسيطة مثل النشاط الجنسي المنتظم، عند توفره ضمن علاقات صحية ومبنية على الرضا المتبادل، ومثل أي تدخل، يظل الاعتدال والوعي الذاتي مفتاحًا للاستفادة دون إفراط أو ضغوط.


أخبار ليبيا
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
لمحاربة الاكتئاب.. عدد المرات المثالي لممارسة العلاقة الحميمة أسبوعيا
واستهدفت الدراسة استكشاف تأثير وتيرة النشاط الجنسي على الحالة المزاجية ومستويات الاكتئاب، خاصة في ظل محدودية فعالية بعض العلاجات النفسية التقليدية. ورصدت الدراسة، التي شملت 14741 بالغا أمريكيا طُلب منهم ملء استبيانات حول نشاطهم الجنسي بالإضافة إلى تقييم حالتهم النفسية عبر استبيان تشخيصي معتمد يسمى 'PHQ-9″، أن من يمارسون الجنس مرة واحدة على الأقل في الأسبوع يقل خطر إصابتهم بأعراض اضطراب المزاج بنسبة تصل إلى 24% مقارنة بمن يمارسونه أقل من مرة شهريا. وأظهرت النتائج أن هذا التأثير الوقائي يكون أكثر وضوحا لدى الفئة العمرية بين 20 و30 عاما، حيث يتمتع هؤلاء الشباب بأكبر قدر من الحماية من الاكتئاب. وتوصل الفريق إلى أن ممارسة الجنس مرة واحدة أسبوعيا تكفي لتقليل احتمالات الإصابة بالاكتئاب بشكل ملحوظ، مؤكدين أن هذه الوتيرة من العلاقة الحميمة تعزز الصحة النفسية دون الحاجة للمبالغة أو الإفراط. بل وتبين أن الفائدة القصوى تتحقق عند ممارسة الجنس حوالي 103 مرات في السنة، أي مرتين أسبوعيا تقريبا. ويفسر الباحثون ذلك بأن النشاط الجنسي يؤدي إلى إفراز هرمونات 'السعادة'، مثل الإندورفين والدوبامين، والتي تعرف بتأثيرها الإيجابي في تقليل التوتر وتسكين الألم وتحسين المزاج. وترتفع هذه المواد الكيميائية في الجسم بنسبة قد تصل إلى 200% أثناء العلاقة الحميمة. وعلّق البروفيسور موتونغ تشين، المعد المشارك في الدراسة، قائلا: 'بغض النظر عن التوجه الجنسي، يوفر النشاط الجنسي فوائد عديدة على الصحة النفسية وجودة الحياة'. ويأمل الباحثون أن تفتح هذه النتائج الباب أمام دمج الرعاية الجنسية في خطط تعزيز الصحة النفسية، واستكشاف طرق بديلة طبيعية ومعززة للعلاجات التقليدية في مواجهة الاكتئاب. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يعاني فيه نحو 280 مليون شخص حول العالم من الاكتئاب، وسط محدودية فعالية العلاجات التقليدية مثل مضادات الاكتئاب أو العلاج النفسي، والتي تفيد فقط نصف المرضى تقريبا. المصدر: ديلي ميل


أخبار مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
لمحاربة الاكتئاب.. عدد المرات المثالي لممارسة العلاقة الحميمة أسبوعيا
لمحاربة الاكتئاب.. عدد المرات المثالي لممارسة العلاقة الحميمة أسبوعيا سلّط فريق من الباحثين من جامعة شانتو الصينية الضوء على العلاقة المحتملة بين عدد مرات ممارسة الجنس والصحة النفسية، في دراسة واسعة النطاق شملت آلاف البالغين الأمريكيين.واستهدفت الدراسة استكشاف تأثير وتيرة النشاط الجنسي على الحالة المزاجية ومستويات الاكتئاب، خاصة في ظل محدودية فعالية بعض العلاجات النفسية التقليدية.ورصدت الدراسة، التي شملت 14741 بالغا أمريكيا طُلب منهم ملء استبيانات حول نشاطهم الجنسي بالإضافة إلى تقييم حالتهم النفسية عبر استبيان تشخيصي معتمد يسمى 'PHQ-9″، أن من يمارسون الجنس مرة واحدة على الأقل في الأسبوع يقل خطر إصابتهم بأعراض اضطراب المزاج بنسبة تصل إلى 24% مقارنة بمن يمارسونه أقل من مرة شهريا.وأظهرت النتائج أن هذا التأثير الوقائي يكون أكثر وضوحا لدى الفئة العمرية بين 20 و30 عاما، حيث يتمتع هؤلاء الشباب بأكبر قدر من الحماية من الاكتئاب.وتوصل الفريق إلى أن ممارسة الجنس مرة واحدة أسبوعيا تكفي لتقليل احتمالات الإصابة بالاكتئاب بشكل ملحوظ، مؤكدين أن هذه الوتيرة من العلاقة الحميمة تعزز الصحة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
لمحاربة الاكتئاب.. عدد المرات المثالي لممارسة العلاقة الحميمة أسبوعيا
واستهدفت الدراسة استكشاف تأثير وتيرة النشاط الجنسي على الحالة المزاجية ومستويات الاكتئاب، خاصة في ظل محدودية فعالية بعض العلاجات النفسية التقليدية. ورصدت الدراسة، التي شملت 14741 بالغا أمريكيا طُلب منهم ملء استبيانات حول نشاطهم الجنسي بالإضافة إلى تقييم حالتهم النفسية عبر استبيان تشخيصي معتمد يسمى "PHQ-9"، أن من يمارسون الجنس مرة واحدة على الأقل في الأسبوع يقل خطر إصابتهم بأعراض اضطراب المزاج بنسبة تصل إلى 24% مقارنة بمن يمارسونه أقل من مرة شهريا. وأظهرت النتائج أن هذا التأثير الوقائي يكون أكثر وضوحا لدى الفئة العمرية بين 20 و30 عاما، حيث يتمتع هؤلاء الشباب بأكبر قدر من الحماية من الاكتئاب. وتوصل الفريق إلى أن ممارسة الجنس مرة واحدة أسبوعيا تكفي لتقليل احتمالات الإصابة بالاكتئاب بشكل ملحوظ، مؤكدين أن هذه الوتيرة من العلاقة الحميمة تعزز الصحة النفسية دون الحاجة للمبالغة أو الإفراط. بل وتبين أن الفائدة القصوى تتحقق عند ممارسة الجنس حوالي 103 مرات في السنة، أي مرتين أسبوعيا تقريبا. ويفسر الباحثون ذلك بأن النشاط الجنسي يؤدي إلى إفراز هرمونات "السعادة"، مثل الإندورفين والدوبامين، والتي تعرف بتأثيرها الإيجابي في تقليل التوتر وتسكين الألم وتحسين المزاج. وترتفع هذه المواد الكيميائية في الجسم بنسبة قد تصل إلى 200% أثناء العلاقة الحميمة. وعلّق البروفيسور موتونغ تشين، المعد المشارك في الدراسة، قائلا: "بغض النظر عن التوجه الجنسي، يوفر النشاط الجنسي فوائد عديدة على الصحة النفسية وجودة الحياة". ويأمل الباحثون أن تفتح هذه النتائج الباب أمام دمج الرعاية الجنسية في خطط تعزيز الصحة النفسية، واستكشاف طرق بديلة طبيعية ومعززة للعلاجات التقليدية في مواجهة الاكتئاب. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يعاني فيه نحو 280 مليون شخص حول العالم من الاكتئاب، وسط محدودية فعالية العلاجات التقليدية مثل مضادات الاكتئاب أو العلاج النفسي، والتي تفيد فقط نصف المرضى تقريبا. المصدر: ديلي ميل أعلن أطباء بريطانيون أن الحب والعلاقة الحميمة يحفزان منظومة المناعة ما يؤدي إلى إطالة العمر المتوقع.


الشرق السعودية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
البيت الأبيض يعلن نتائج الفحص الطبي لترمب: لا خلل عقلي
أعلن البيت الأبيض، الأحد، نتائج الفحص السنوي لحالة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصحية، مؤكداً أن الفحص العصبي الشامل أظهر "عدم وجود أي خلل في حالته العقلية، أو وظائفه الحركية والحسية، أو ردود أفعاله، أو توازنه". وذكر البيت الأبيض، في بيان صحافي، أن نتائج فحص الوظيفة الإدراكية للرئيس الأميركي، التي تم تقييمها باستخدام تقييم مونتريال الإدراكي (MoCA)، ظهرت طبيعية بدرجة 30 من 30، مشيراً إلى أنه أكمل استبيان صحة المريض 9 (PHQ-9) واضطراب القلق العام 7 (GAD-7) لفحص الاكتئاب والقلق، على التوالي، وكانت درجاتهما ضمن المعدل الطبيعي. وخضع ترمب للفحص الطبي السنوي الشامل في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني، الجمعة، متضمناً اختبارات تشخيصية ومخبرية، بالإضافة إلى استشارات مع 14 أخصائياً، وذلك وفقاً لتوصيات فرقة العمل الأميركية للخدمات الوقائية (USPSTF)، بحسب البيت الأبيض. وتضمنت البيانات الحيوية للرئيس الأميركي أن العمر يبلغ 78 عاماً و10 أشهر، والطول نحو 190.5 سم، والوزن نحو 101.6 كجم، فيما جاء معدل نبض القلب في الراحة 62 نبضة في الدقيقة، وضغط الدم: 128/74 مم زئبق، ونسبة تشبع الأكسجين 99% على الهواء الطبيعي، ودرجة الحرارة نحو 37 مئوية. وكشف فحص الجلد عن بعض أضرار أشعة الشمس الطفيفة وبعض الآفات الحميدة، في حين لم يتم تحديد أي آفات أو أورام مثيرة للقلق، بحسب البيان. وبيّن الفحص البدني والتشخيصي أن حدة بصر الرئيس ومجال الرؤية وضغط العين "طبيعية"، كما أظهر فحص الرأس والأذنين والأنف والحنجرة "عدم وجود أي اختلالات كبيرة، باستثناء ندبة في الأذن اليمنى نتيجة إصابة بطلق ناري"، مضيفاً أن "السمع كان طبيعياً"، وفق البيت الأبيض. والفحص الطبي يقدم أول توضيح لوضع ترمب الصحي منذ تعرضه لإصابة سطحية في أذنه من رصاصة في محاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا في يوليو الماضي. ونشرت حملته تقريراً أعده روني جاكسون، طبيب ترمب السابق في البيت الأبيض وعضو الكونجرس الجمهوري من تكساس، قال فيه إن الإصابات كانت سطحية. وجاءت نتيجة فحص الرقبة والغدة الدرقية والعقد اللمفاوية والرئتين "طبيعية"، فضلاً عن عدم وجود أي تشوهات في الصدر. "أنا في حالة جيدة جداً" وقال ترمبـ عقب خضوعه للفحص الطبي، الجمعة، "بشكل عام، شعرت أنني في حالة جيدة جداً. قلب طيب وروح طيبة ومعنويات طيبة جداً، اخترت أن أكون مختلفاً بعض الشيء عن بايدن (الرئيس الأميركي السابق جو) خضعت لاختبار إدراكي، ولا أعرف ماذا أقول لكم سوى أنني أجبت جميع الإجابات بشكل صحيح". وأصدر بايدن ملخصات مفصلة لفحوصاته البدنية في أثناء توليه منصبه، لكن العديد من الكتب المنشورة في الأشهر القليلة الماضية أثارت تساؤلات عن قدراته الذهنية في شهوره الأخيرة في البيت الأبيض. وكانت القدرة العقلية لكل من الرئيس السابق جو بايدن وترمب وعمرهما محور الاهتمام خلال الحملة الانتخابية العام الماضي، خاصة بعد أداء بايدن الكارثي في مناظرة مع ترمب في يونيو، وخطابات ترمب التي كانت تتسم بالتشتت على نحو متزايد في التجمعات الانتخابية. وعادة ما يحدد البيت الأبيض البيانات التي ستُنشر من الفحص الصحي للرئيس. وترمب غير ملزم بالإفصاح عن أي معلومات، ولا يوجد نموذج محدد لإجراء الفحص الرئاسي. ولم يُفصح ترمب إلا عن معلومات محدودة عن صحته خلال حملاته الرئاسية. وقال طبيب بالبيت الأبيض في عام 2018 خلال الولاية الأولى لترمب إن صحته بشكل عام ممتازة، لكنه يحتاج إلى إنقاص وزنه والبدء في ممارسة روتين يومي من التمارين الرياضية. وعندما سُئل الجمعة، عما إذا كان الفريق الطبي قد اقترح أي تغييرات على عاداته، قال الرئيس إنهم اقترحوا "قليلاً"، لكنه لم يقدم مزيداً من التفاصيل. وترمب، الذي سيبلغ من العمر 79 عاماً، في يونيو، معروف بحبه للوجبات السريعة لكنه كثيراً ما يتحدث عن قوة صحته البدنية والعقلية.