logo
#

أحدث الأخبار مع #PKI

نشر في الرأي يوم 31 - 03
نشر في الرأي يوم 31 - 03

سعورس

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سعورس

نشر في الرأي يوم 31 - 03

• جدران الحماية (Firewalls) • برامج مكافحة الفيروسات (Antivirus Software) • أنظمة كشف التسلل (IDS – Intrusion Detection Systems) • أنظمة منع التسلل (IPS – Intrusion Prevention Systems) • خدمات البنية التحتية للمفاتيح العمومية (PKI Services) وهنا أيضاً أفضل الممارسات للأمن السيبراني: • تحديث البرامج والأنظمة و تثبيت التحديثات الأمنية بانتظام. • استخدام كلمات مرور قوية وتفعيل المصادقة الثنائية (2FA). • التشفير (Encryption) حماية البيانات الحساسة باستخدام تقنيات التشفير. • النسخ الاحتياطي (Backup) عمل نسخ احتياطية منتظمة للبيانات المهمة. • التدريب والتوعية تثقيف الموظفين والمستخدمين حول المخاطر الأمنية. • مراقبة الشبكات و الملفات واستخدام أدوات المراقبة لاكتشاف الأنشطة المشبوهة. • استخدم مدير كلمات المرور (Password Manager) لتخزينها بشكل آمن. في المملكة تعتبر الهيئة الوطنية للأمن السيبراني هي الجهة المختصة بالأمن السيبراني والمرجع الوطني في شؤونه وتهدف إلى تعزيزه و حماية المصالح الحيوية و الأمن الوطني والبنى التحتية الحساسة والقطاعات ذات الأولوية والخدمات والأنشطة الحكومية ومن خلال بوابة "حصين "تقدم العديد من الخدمات السيبرانية المتقدمة للجهات الوطنية. والجميع يثمن لهذه الهيئة و لأعضاءها جهودهم و إحترافيتهم و كما ذكر وزير المالية محمد الجدعان على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس 2025 أن المملكة هي الأولى عالمياً في مؤشر الأمن السيبراني وأن ذلك يدار بأيدي كفاءات سعودية بنسبة %100 . فرحان حسن الشمري للتواصل مع الكاتب: X: ‏e-mail: [email protected]

القائد: جاهزية البطاقة المطورة للتنقل الدولي رقميًا عبر بيانات تطبيق السفر
القائد: جاهزية البطاقة المطورة للتنقل الدولي رقميًا عبر بيانات تطبيق السفر

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

القائد: جاهزية البطاقة المطورة للتنقل الدولي رقميًا عبر بيانات تطبيق السفر

أشار الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، محمد علي القائد، في المؤتمر الصحفي الخاص بالإعلان عن تفاصيل مشاريع الهيئة الإستراتيجية (بطاقة الهوية المطورة – مختبر الابتكار - مركز الخدمة الذاتية)، في إجابته لسؤال "البلاد" حول إمكانية اعتماد البطاقة المطورة كبديل عن البطاقات البنكية لعملية الدفع على غرار بعض الدول، بأن مملكة البحرين لديها نظام دفع متقدم ومتطور ومنتج بحريني، وهو تطبيق (بنفت بي)، الذي يعد من أفضل تقنيات الدفع، لذا فإن الدول الأخرى قد تستخدم نظام الدفع من خلال البطاقة الذكية كونها لا تمتلك أنظمة دفع متقدمة تخدمها. وبين في إجابته عن سؤال "البلاد" فيما إذا كانت البطاقة المطورة تتضمن إمكانية الاطلاع على الخصائص الموجودة فيها عن طريق الأشعة فوق البنفسجية على غرار جواز السفر البحريني الجديد، بأن خاصية الأشعة فوق البنفسجية موجودة في البطاقة الجديدة وبمعايير أعلى، وتعد من الأنظمة الأمنية المتقدمة. وفي إجابته للصحفيين حول إمكانية اعتبار بطاقة الهوية المطورة كوثيقة سفر، أوضح القائد أن هناك اتفاقيات مع دول الخليج العربي منذ فترة زمنية طويلة ويمكن السفر بواسطة البطاقة بين دول المجلس، وسيتم توسيع المنظومة لإمكانية اعتمادها كوثيقة سفر بحسب الاتفاقيات الدولية، لذا فقد تم تزويد البطاقة بجاهزية التنقل الدولي رقميًا عبر بيانات تطبيق السفر PKI، بما يتوافق مع أحدث التقنيات والمقاييس الدولية المعتمدة لدى منظمة الطيران المدني الدولية (ICAO). وأضاف القائد أن بطاقة الهوية المطورة تتميز بمعايير أمنية عالية ومزايا متقدمة، ومن الصعب جدًا تزويرها، وفي الوقت الحالي، سيتم إصدارها للمواطنين والمقيمين الذين انتهت صلاحية بطاقاتهم أو الذين يصدرون بطاقاتهم للمرة الأولى أو بدل فاقد، بينما يمكن للآخرين الانتظار حتى موعد انتهاء بطاقاتهم.

تعرف على أبرز خصائص بطاقة الهوية المطورة
تعرف على أبرز خصائص بطاقة الهوية المطورة

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

تعرف على أبرز خصائص بطاقة الهوية المطورة

دشنت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية صباح الخير مشاريعها الاستراتيجية الحديثة والتي تتضمن بطاقة الهوية المطورة، مختبر الابتكار، مركز الخدمة الذاتية. وأشار الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية في المؤتمر الصحفي الذي عقد على هامش التدشين باهتمام الحكومة الموقرة بإنشاء المبادرات التي تساهم في تطوير العمل الحكومي بتقنيات مبتكرة. وأضاف أن البطاقة الهوية المطورة تحتوي على معايير أمنية عالية ومميزات مطورة فضلا عن تصميمها الحديث الذي يعكس هوية وثقافة مملكة البحرين. وما يلي أبرز ما تتميز به البطاقة المطورة: تتميز البطاقة المطورة بتصميم عصري ومترابط مع هوية وحضارة مملكة البحرين. مصنوعة من مادة (polycarbonate) المقاومة للكسر والخدش وللحرارة والعوامل البيئية مما يرفع من العمر الافتراضي للبطاقة إلى 10 سنوات. الطباعة بالحفر عن طريق أشعة الليزر لتجنب أي محاولات تزوير، كما أنه يحافظ على استدامة البطاقة. وجود مناطق شفافة وشبه شفافة وصور بألوان حقيقية لرفع المستوى الأمني. توفير مطابقة البصمة مع البصمة المخزنة داخل الشريحة الإلكترونية. جاهزية البطاقة للتنقل الدولي رقميًا عبر بيانات تطبيق السفر PKI. التوافق مع المقاييس العالمية وفقاً لمعايير منظمة الطيران المدني الدولي ICAO. سرعة الطباعة وتوفير التكاليف المترتبة عن إصدار وتجديد البطاقة.

'التشظي في الأحزاب الثورية: لماذا تفشل الحركات الثورية في الحفاظ على وحدتها؟'
'التشظي في الأحزاب الثورية: لماذا تفشل الحركات الثورية في الحفاظ على وحدتها؟'

موقع كتابات

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

'التشظي في الأحزاب الثورية: لماذا تفشل الحركات الثورية في الحفاظ على وحدتها؟'

تتعرض الأحزاب الثورية، بطبيعتها، لمخاطر التشظي والانقسامات الداخلية، سواء بسبب صراعات القيادة، أو الخلافات الأيديولوجية، أو التدخلات الخارجية. وقد شهد التاريخ العديد من الأمثلة لأحزاب ثورية بدأت بقوة ثم تعرضت لانقسامات حادة أدت إلى إضعافها أو زوالها. في هذا المقال، نستعرض الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تشظي الأحزاب الثورية، مدعمة بأمثلة تاريخية. غالبًا ما تنشأ الأحزاب الثورية نتيجة رفضها للأوضاع القائمة وسعيها لإحداث تغيير جذري، ولكن هذا لا يعني أن جميع أعضائها يتبنون نفس الرؤية أو يتفقون على وسائل تحقيق الأهداف. مع مرور الوقت، تظهر تباينات في الأفكار بين التيارات الأكثر تطرفًا والتيارات المعتدلة، مما يؤدي إلى حدوث انقسامات داخلية. ومن الأمثلة التاريخية مثلا ما اصاب الثورة الروسية والحزب البلشفي: انقسم الحزب الاشتراكي الديمقراطي العمالي الروسي عام 1903 إلى جناحين رئيسيين: البلاشفةبقيادة فلاديمير لينين، والمناشفة بقيادة يوليوس مارتوف.** نشأ الخلاف بسبب تباين الرؤى حول طبيعة الحزب، حيث أراد لينين حزبًا مركزيًا ومنضبطًا، بينما دافع المناشفة عن بنية أكثر انفتاحًا. أدى هذا الانقسام لاحقًا إلى تفوق البلاشفة والسيطرة على الثورة البلشفية عام 1917، في حين تلاشى دور المناشفةتدريجيًا. وكذلك الثورة الصينية والحزب الشيوعي الصيني: في ثلاثينيات القرن العشرين، شهد الحزب الشيوعي الصيني انقسامًا داخليًا بين الماويين (أتباع ماو تسي تونغ) الذين ركزوا على الثورة الزراعية، والمجموعات التي دعمت النموذج السوفييتي الأكثر تركيزًا على الطبقة العاملة في المدن. في النهاية، انتصر خط ماو، لكن الحزب كان على وشك التشظي عدة مرات قبل أن يحقق انتصاره النهائي عام 1949. تؤدي الخلافات الشخصية والطموحات السياسية إلى نزاعات داخل الأحزاب الثورية، خصوصًا عندما لا يكون هناك آلية واضحة لانتقال القيادة. مع غياب التوافق، تبرز انشقاقات داخلية قد تؤدي إلى تشكيل أحزاب جديدة. مثل ما حصل مع حركة فتح والانشقاقات الفلسطينية: خلال السبعينيات والثمانينيات، شهدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) عدة انشقاقات نتيجة خلافات بين قيادتها. من أبرز هذه الانشقاقات، انشقاق 'فتح الانتفاضة' عام 1983 بسبب خلافات حول الموقف من القيادة الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات. أدى هذا التشظي إلى إضعاف الفصائل الثورية الفلسطينية وإلى صراعات داخلية أثرت على القضية الفلسطينية. وما اصاب الحزب الشيوعي السوفييتي بعد وفاة لينين: بعد وفاة فلاديمير لينين عام 1924، احتدم الصراع على القيادة بين جوزيف ستالين وليون تروتسكي. انتهى الصراع بانتصار ستالين ونفي تروتسكي، لكن الانقسامات الداخلية استمرت، خصوصًا خلال 'التطهير العظيم' الذي شهد تصفية العديد من قادة الحزب. تعمد الأنظمة السياسية القائمة والقوى الخارجية إلى تفكيك الأحزاب الثورية عبر اختراقها أمنيًا، أو تقديم الدعم لمعارضيها، أو حتى استهداف قادتها بشكل مباشر. كما حالة التفكيك التي اصابة الحزب الشيوعي الإندونيسي (PKI): كان الحزب الشيوعي الإندونيسي أحد أكبر الأحزاب الثورية في العالم حتى عام 1965، عندما تعرض لحملة قمع واسعة قادها النظام العسكري بقيادة سوهارتو. أُعدم مئات الآلاف من أعضائه وتم تفكيكه بالكامل بسبب الضغوط الداخلية والخارجية. وكذلك الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر: بعد أن فازت الجبهة الإسلامية للإنقاذ بالانتخابات في الجزائر عام 1991، تدخل الجيش وألغى نتائج الانتخابات، مما أدى إلى اندلاع الحرب الأهلية الجزائرية (العشرية السوداء). انقسمت الجبهة لاحقًا إلى عدة تيارات، منها من اختار العمل السلمي، ومنها من انخرط في الكفاح المسلح مثل الجماعة الإسلامية المسلحة (GIA)، مما أدى إلى إضعاف الحركة الثورية. غالبًا ما تنشأ صراعات داخل الأحزاب الثورية حول كيفية التعامل مع السلطة، خصوصًا بعد تحقيق بعض المكاسب السياسية. البعض يرى ضرورة الانخراط في العملية السياسية، بينما يفضل آخرون الاستمرار في النهج الثوري. ما حصل لحركة الإخوان المسلمين في مصر: بعد ثورة 2011، واجهت جماعة الإخوان المسلمين صراعًا داخليًا بين من رأى ضرورة الدخول في العملية السياسية عبر الانتخابات، ومن حذر من مخاطر ذلك. تفاقمت الخلافات بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي عام 2013، مما أدى إلى انشقاقات داخل الجماعة وظهور تيارات أكثر راديكالية. وهذا ما حصل مع الثورة الإيرانية 1979: بعد نجاح الثورة الإسلامية في إيران، ظهرت خلافات بين الإسلاميين بقيادة الخميني، وبين التيارات اليسارية والعلمانية التي شاركت في الثورة. أدى هذا الصراع إلى قمع الأحزاب اليسارية مثل منظمة مجاهدي خلق، ما أدى إلى إقصاء جميع التيارات غير الإسلامية من السلطة. بعد تحقيق النجاح الأولي، تعاني العديد من الأحزاب الثورية من صعوبة في الاتفاق على المسار المستقبلي، مما يؤدي إلى انقسامات داخلية بين من يريدون الإصلاح التدريجي، ومن يتمسكون بالأفكار الراديكالية. على سبيل المثال الثورة الفرنسية (1789-1799): بدأ الثوار الفرنسيون كجبهة موحدة ضد النظام الملكي، لكن سرعان ما انقسموا إلى عدة تيارات، مثل الجيروندين المعتدلين، واليَعاقِبالراديكاليين بقيادة روبسبير. انتهى الأمر بإعدام روبسبير نفسه وظهور ديكتاتورية نابليون بونابرت. ونفس الامر حصل مع الثورة الليبية 2011: بعد سقوط نظام القذافي، لم تتفق الفصائل الثورية المختلفة على نموذج حكم موحد، مما أدى إلى حرب أهلية بين الجماعات المسلحة والسياسية، وتحول البلاد إلى ساحة صراع بين قوى إقليمية ودولية. على الرغم من أن التشظي يبدو أمرًا متكررًا في الأحزاب الثورية، إلا أن هناك استراتيجيات يمكن أن تقلل من مخاطره، مثل:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store