أحدث الأخبار مع #PNR


هبة بريس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
الوزير قيوح يستعرض في الدوحة جهود المغرب لتسهيل النقل الجوي
هبة بريس – الدوحة ألقى وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح، يوم أمس الخميس، كلمة مؤثرة خلال الجلسة الختامية لمؤتمر 'تسهيل النقل الجوي 2025″، الذي نظمته منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) بالعاصمة القطرية الدوحة، تحت شعار: 'تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون، الكفاءة، الشمولية'. وفي كلمته، أبرز الوزير قيوح المسار الطموح الذي تنهجه المملكة المغربية في مجال تسهيل النقل الجوي، بفضل التوجيهات السديدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، مؤكداً أن هذه الرؤية الملكية شكلت الأساس الذي انطلقت منه البرامج الوطنية لتحسين تجربة المسافرين بمطارات المملكة. وأشار السيد الوزير إلى أن المغرب اعتمد منهجاً متكاملاً يقوم على ثلاث ركائز رئيسية أولها ، التحول الرقمي، من خلال تعميم خدمات التسجيل الإلكتروني، وتفعيل البوابات الذكية، والاستفادة من الوثائق البيومترية لتسريع وتيسير حركة العبور. و ثانياً، تطوير أنظمة المعلومات المسبقة عن المسافرين (API/PNR)، بما يعزز من فعالية منظومة أمن الطيران. وثالثاً، تحديث الإطار القانوني والتنظيمي، وتعزيز آليات التعاون مع الشركاء الوطنيين والدوليين، بما يضمن انسجاماً أفضل بين مختلف المتدخلين. وفي هذا السياق، كشف الوزير عن إحداث لجان تنسيق وطنية ومحلية، تضم كل من سلطات الطيران المدني، والأجهزة الأمنية، وشركات الطيران، ومقدمي الخدمات، بهدف ضمان أعلى درجات الكفاءة والتكامل داخل منظومة النقل الجوي. كما أكد الوزير قيوح التزام المملكة القوي بمواصلة تعاونها الوثيق مع منظمة الإيكاو وكافة الشركاء الدوليين، من أجل الدفع قدماً بمعايير الابتكار، وترسيخ شمولية أوسع في قطاع الطيران، بما يعزز موقع المغرب كفاعل مسؤول وموثوق على الصعيدين الإقليمي والدولي. يُشار إلى أن مؤتمر 'تسهيل النقل الجوي 2025' عرف مشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء، حيث شكل منصة هامة لتبادل التجارب وبحث سبل تطوير القطاع في ظل التحديات العالمية المتزايدة.


حدث كم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح يستعرض بالدوحة البرامج التي أطلقها المغرب لتحسين تجربة المسافرين في المطارات
استعرض وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح اليوم الخميس بالدوحة البرامج التي أطلقها المغرب لتحسين تجربة المسافرين في المطارات . وأبرز السيد قيوح في كلمة له خلال المؤتمر الذي تنظمه (الايكاو) حول تسهيل مستقبل النقل الجوي، أن المغرب أطلق برنامجا جديدا يهدف إلى تحسين تجربة المسافرين في المطارات، يرتكز على تسريع الإجراءات وتقليص زمن المعالجة مع تحديد هدف طموح يتمثل في تقليص المدة الزمنية لانسيابية المسافرين، من خلال اعتماد تقنيات رقمية متقدمة، وتحسين التنسيق بين مختلف المتدخلين في سلسلة السفر. وأكد السيد قيوح أنه انطلاقا من رؤيتها المستقبلية، تعتمد المملكة المغربية نهجا متكاملا يرتكز على ثلاثة محاور رئيسية تهم التحول الرقمي في قطاع الطيران ، وذلك من خلال اعتماد التسجيل الإلكتروني لتقليل أوقات الانتظار، وتطبيق البوابات الذكية والوثائق البيومترية لتيسير المرور، بالإضافة إلى تعزيز أنظمة المعلومات المسبقة عن المسافرين (API/PNR) لضمان تعزيز أمن الطيران. وقال ان هذه المحاور تهم ايضا تعزيز الإطار القانوني والتنظيمي وتعزيز التعاون بين الشركاء الدوليين والوطنيين مضيفا أنه لهذه الغاية تم إنشاء لجان تنسيق وطنية ومحلية تضم سلطات الطيران المدني والأجهزة الأمنية وشركات الطيران ومقدمي الخدمات، بهدف تنسيق الجهود وضمان أعلى مستويات التكامل والكفاءة في العمليات. وعبر الوزير في هذا السياق عن التزام المملكة المغربية بمواصلة العمل مع منظمة الطيران المدني الدولي 'الإيكاو' وباقي الفاعلين لتعزيز الابتكار وتحقيق شمولية أكبر وضمان تجربة سفر سلسة وآمنة للجميع مشيرا إلى أن المملكة المغربية، إيمان ا منها بالدور الاستراتيجي للنقل الجوي في تعزيز التنمية الاقتصادية والتواصل بين الشعوب، تظل شريكا فاعلا ومسؤولا في المجتمع الدولي. وأكد في هذا السياق، أن اختيار المغرب لاستضافة النسخة الخامسة من 'الندوة العالمية لدعم التنفيذ ' (GISS) في مجال الطيران المدني، والتي ستنعقد في أبريل 2026 بمراكش، سيكون فرصة هامة لتعزيز التنسيق الدولي وتبادل الخبرات بهذا الخصوص. وفي معرض تطرقه لإستراتيجيته 'مطارات 2030″، أشار السيد قيوح إلى ان المغرب، يواصل تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تنفيذ مشاريع طموحة لتطوير البنية التحتية للمطارات وتعزيز قدراتها الاستيعابية، أبرزها توسيع سبعة مطارات بسعة 42 مليون مسافر. وخلص السيد قيوح الى أن هذا الاستثمار الاستراتيجي، الذي ناهزت قيمته 2.5 مليار دولار، يندرج في سياق التحضيرات الكبرى التي يقوم بها المغرب لاستضافة أحداث رياضية عالمية مثل كأس الأمم الأفريقية 2025 وكأس العالم 2030 مذكرا بأن هذه الاستثمارات ستمكن من رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المغرب من 38 مليون إلى 80 مليون مسافر بحلول سنة 2030. ح/م


LE12
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- LE12
الدوحة.. قيوح يستعرض البرامج التي أطلقها المغرب لتحسين تجربة المسافرين في المطارات
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } استعرض وزير النقل واللوجستيك عبد الصمد قيوح، اليوم الخميس بالدوحة وأبرز قيوح في كلمة له خلال المؤتمر الذي تنظمه (الايكاو) حول تسهيل وأكد قيوح أنه انطلاقا من رؤيتها المستقبلية، تعتمد المملكة المغربية نهجا متكاملا يرتكز على ثلاثة محاور رئيسية تهم التحول الرقمي في قطاع الطيران ، وذلك من خلال اعتماد التسجيل الإلكتروني لتقليل أوقات الانتظار، وتطبيق البوابات الذكية والوثائق البيومترية لتيسير المرور، بالإضافة إلى تعزيز أنظمة المعلومات المسبقة عن المسافرين (API/PNR) لضمان تعزيز أمن الطيران. وقال ان هذه المحاور تهم ايضا تعزيز الإطار القانوني والتنظيمي وتعزيز التعاون بين الشركاء الدوليين والوطنيين مضيفا أنه لهذه الغاية تم إنشاء لجان تنسيق وطنية ومحلية تضم سلطات الطيران المدني والأجهزة الأمنية وشركات الطيران ومقدمي الخدمات، بهدف تنسيق الجهود وضمان أعلى مستويات التكامل والكفاءة في العمليات. وعبر الوزير في هذا السياق عن التزام المملكة المغربية بمواصلة العمل مع منظمة الطيران المدني الدولي 'الإيكاو' وباقي الفاعلين لتعزيز الابتكار وتحقيق شمولية أكبر وضمان تجربة سفر سلسة وآمنة للجميع مشيرا إلى أن المملكة المغربية، إيمانًا منها بالدور الاستراتيجي للنقل الجوي في تعزيز التنمية الاقتصادية والتواصل بين الشعوب، تظل شريكا فاعلا ومسؤولا في المجتمع الدولي. وأكد في هذا السياق، أن اختيار المغرب لاستضافة النسخة الخامسة من 'الندوة العالمية لدعم التنفيذ ' (GISS) في مجال الطيران المدني، والتي ستنعقد في أبريل 2026 بمراكش، سيكون فرصة هامة لتعزيز التنسيق الدولي وتبادل الخبرات بهذا الخصوص. وفي معرض تطرقه لإستراتيجيته 'مطارات 2030″، أشار السيد قيوح إلى ان المغرب، يواصل تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تنفيذ مشاريع طموحة لتطوير البنية التحتية للمطارات وتعزيز قدراتها الاستيعابية، أبرزها توسيع سبعة مطارات بسعة 42 مليون مسافر. وخلص قيوح الى أن هذا الاستثمار الاستراتيجي، الذي ناهزت قيمته 2.5 مليار دولار، يندرج في سياق التحضيرات الكبرى التي يقوم بها المغرب لاستضافة أحداث رياضية عالمية مثل كأس الأمم الأفريقية 2025 وكأس العالم 2030 مذكرا بأن هذه الاستثمارات ستمكن من رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المغرب من 38 مليون إلى 80 مليون مسافر بحلول سنة 2030.


الوطن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين
أبرم الاتحاد الأوروبي وكندا اتفاقية بشأن نقل واستخدام بيانات سجل أسماء الركاب 'المسافرين' (PNR). تحدد الاتفاقية – التي اعتمدها المجلس الأوروبي رسميا وفق قرار أصدره أمس – شروط نقل بيانات سجلات أسماء المسافرين من الاتحاد الأوروبي إلى كندا لمنع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة العابرة للحدود الوطنية والكشف عنها والتحقيق فيها وملاحقة مرتكبيها. تعرف بيانات سجل اسم المسافر'PNR' بأنها تلك البيانات التي تجمعها شركات النقل الجوي بناء على المعلومات التي يقدمها الركاب عند الحجز مثل اسم الراكب أو تواريخ السفر أو مسارات الرحلات أو رقم المقعد أو الأمتعة أو تفاصيل الاتصال أو وسائل الدفع. ويمكن أن تكون بيانات سجلات أسماء المسافرين أساسية في مكافحة الإرهاب والجريمة الخطيرة عبر الوطنية كونها يمكن أن يساعد تحليلها في تحديد الأنماط الإجرامية. تتضمن الاتفاقية الأوروبية – الكندية ضمانات مهمة للخصوصية وحماية البيانات مما يدل على الالتزام بالأمن والحقوق الأساسية على أن تدخل حيز التنفيذ عندما يخطر كل منهما الآخر باستكمال إجراءاتهما الداخلية بهذا الشأن.وام


الاتحاد
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين
أبرم الاتحاد الأوروبي وكندا اتفاقية بشأن نقل واستخدام بيانات سجل أسماء الركاب «المسافرين» «PNR». تحدد الاتفاقية - التي اعتمدها المجلس الأوروبي رسميا وفق قرار أصدره اليوم - شروط نقل بيانات سجلات أسماء المسافرين من الاتحاد الأوروبي إلى كندا لمنع الجرائم الإرهابية أو الجرائم الخطيرة العابرة للحدود الوطنية والكشف عنها والتحقيق فيها وملاحقة مرتكبيها. تعرف بيانات سجل اسم المسافر«PNR» بأنها تلك البيانات التي تجمعها شركات النقل الجوي بناء على المعلومات التي يقدمها الركاب عند الحجز مثل اسم الراكب أو تواريخ السفر أو مسارات الرحلات أو رقم المقعد أو الأمتعة أو تفاصيل الاتصال أو وسائل الدفع. ويمكن أن تكون بيانات سجلات أسماء المسافرين أساسية في مكافحة الإرهاب والجريمة الخطيرة عبر الوطنية كونها يمكن أن يساعد تحليلها في تحديد الأنماط الإجرامية. تتضمن الاتفاقية الأوروبية - الكندية ضمانات مهمة للخصوصية وحماية البيانات مما يدل على الالتزام بالأمن والحقوق الأساسية على أن تدخل حيز التنفيذ عندما يخطر كل منهما الآخر باستكمال إجراءاتهما الداخلية بهذا الشأن.