أحدث الأخبار مع #PUNCH


نافذة على العالم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مركبة الفضاء PUNCH التابعة لناسا ترى قوس قزح كونى فى ضوء البروج
الجمعة 16 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - تمكنت أحدث المركبات الفضائية التابعة لوكالة ناسا لدراسة الشمس من التقاط صورة لقوس قزح ملون فى ضوء البروج الدافئ الذي تم رصده فوق الأرض. وتتكون مهمة PUNCH (مقياس الاستقطاب لتوحيد الهالة والغلاف الشمسي)، التي أطلقت في 11 مارس من أربعة أقمار صناعية صغيرة تعمل في انسجام في مدار أرضي منخفض لتوفير رؤية شاملة لإكليل الشمس، أو الغلاف الجوي الخارجي، ودراسة التدفق المستمر للجسيمات المشحونة التي تنبعث من الشمس والمعروفة باسم الرياح الشمسية. وأرسلت المهمة أول مجموعة من الصور، بما في ذلك منظر حي للسماء بألوان قوس قزح، وفقًا لبيان صادر عن وكالة ناسا والذي شارك أحدث صور PUNCH. كما تُظهر هذه الصور ضوءًا بروجيًا وهو وهج خافت ومنتشر ناتج عن تشتت ضوء الشمس عن جزيئات الغبار في الفضاء، وفي إحدى الصور التي التقطتها أداة WFI-2 التابعة لمهمة بانش في 18 أبريل، ينتقل وهج ضبابى من الأحمر على اليسار إلى الأخضر في المنتصف والأزرق على اليمين، على خلفية من النجوم. لا يصور تلوين الضوء في هذه الصورة قوس قزح بصري حقيقي كما تراه العين المجردة، بل هو تمثيل ملون لأطوال موجية مختلفة من الضوء تسلط الضوء على قدرة الجهاز على تحليل المكونات المختلفة للغلاف الجوي الشمسي. تقيس المهمة الهالة والرياح الشمسية في ثلاثة أبعاد من خلال دراسة استقطاب الضوء، وهو اتجاهه بعد تشتته بالجسيمات. تتضمن الأقمار الصناعية الأربعة جهاز تصوير ضيق المجال (NFI)، يحجب الضوء الساطع من الشمس لرؤية تفاصيل الهالة بشكل أفضل. في 27 أبريل، التقطت أداة NFI القمر الجديد أثناء مروره بالشمس، مستخدمةً حاجبها (جسمًا يحجب الرؤية المباشرة للشمس) لإخفاء قرص الشمس. تساعد هذه الصور المبكرة فريق مهمة PUNCH على معايرة الأدوات والتأكد من عملها كما هو متوقع. وتتضمن مركبة بانش الفضائية أيضًا ثلاثة أجهزة تصوير واسعة المجال (WFIs)، مصممة لتصوير الجزء الخارجي الخافت جدًا من الهالة الشمسية والرياح الشمسية ، كما التقطت أجهزة WFI-1 وWFI-3 التوهج الخافت للضوء البروجي في 16 أبريل، مع ظهور عنقودَي نجمي القلائص والثريا ومجرة أندروميدا. تظهر مجرة أندروميدا كحلزون خافت، ويظهر شكل حرف W لكوكبة ذات الكرسي في الأعلى ، أما الثريا المألوفة، فتظهر في يسار الصورة . وأطلق مشروع PUNCH في 12 مارس 2025 على متن صاروخ سبيس إكس فالكون 9 من قاعدة فاندنبرج الفضائية في كاليفورنيا ، ورافقت أقمار PUNCH الأربعة مركبة فضائية جديدة تابعة لناسا، تُسمى SPHEREx. ومثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي، يُحدِّق SPHEREx - وهو اختصار لعبارة "مقياس الطيف الضوئي لتاريخ الكون، وعصر إعادة التأين، ومستكشف الجليد" في الكون بعيون الأشعة تحت الحمراء ، ولكن على عكس تلسكوب جيمس ويب الفضائي، صُمِّم SPHEREx ليأخذ رؤية واسعة للكون، بهدف إنشاء خريطة جديدة للسماء المرئية.


روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
الصين تجهز دفعة جديدة من الرواد إلى محطتها المدارية
وجاء في تقرير نُشر على التلفزيون الصيني:"بدأت الصين التحضيرات لإطلاق مركبة ستقل دفعة جديدة من الرواد إلى محطة Tiangong المدارية في إطار مهمة Shenzhou 20. اجتازت المركبة جميع الفحوصات اللازمة قبل إطلاقها". وتبعا للمعلومات التي أوردها التلفزيون المركزي الصيني فإن جميع أنظمة مركبة Shenzhou 20 تعمل بحالة طبيعية، وطاقم المركبة مستعد للرحلة، ومن المقرر أن تنطلق المركبة نحو محطة Tiangong قبل نهاية أبريل الجاري، ليحل طاقمها محل طاقم مركبة Shenzhou 19. ولم تؤكد هيئة الرحلات الفضائية الصينية الموعد الدقيق لإطلاق المركبة بعد، لكن التسريبات تشير إلى أن عملية الإطلاق قد تتم في 24 أبريل الجاري، تزامنا مع يوم رواد الفضاء الصيني. تدور المحطة المدارية الصينية حاليا حول الأرض على ارتفاع 400 كم تقريبا، وكانت الصين قد أشارت في وقت سابق إلى أن المحطة من المفترض أن تعمل لمدة 10 سنوات في الفضاء، وصممت ليعمل على متنها 3 رواد (أو 6 رواد لفترة قصيرة في مرحلة استبدال طواقم الرواد)، وستستخدم هذه المحطة أيضا للمشاريع الفضائية الدولية. المصدر: تاس ذكرت وكالة "يونهاب" للأنباء أن كوريا الجنوبية أطلقت اليوم الثلاثاء قمرها الصناعي الرابع للاستطلاع العسكري. أعلن علماء ناسا في 18 أبريل، عن نجاح مهمة "بانش" (PUNCH) الشمسية في التقاط أولى صورها الفضائية بعد إطلاقها في مارس الماضي، في خطوة مهمة نحو كشف أسرار الرياح الشمسية.


روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
كوريا الجنوبية تطلق قمرا اصطناعيا للاستطلاع العسكري
وأشارت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية إلى أن القمر أطلق تمام الساعة 09:48 بتوقيت سيول(03:48 بتوقيت موسكو)، من قاعدة كيب كانفيرال في فلوريدا، على متن صاروخ من نوع Falcon 9 تابع لشركة "سبيس إكس" الأمريكية. وأشارت وكالة "يونهاب" إلى أن القمر وصل إلى مداره المطلوب، وأجرى أول اتصال له بالمحطة الأرضية بعد 56 دقيقة من إطلاقه، كما أجرى اتصالا آخر بالمحطات الأرضية، ما يعني أنه يعمل بنجاح. ويعد هذا القمر رابع قمر استطلاع عسكري تطلقه كوريا الجنوبية إلى المدار، كما تخطط لإطلاق قمر استطلاع آخر بحلول نهاية العام الجاري، إذ ستسمح لها الأقمار الخمسة التي ستتواجد في المدار بتعزيز مراقبتها لكوريا الشمالية وتقليل اعتمادها على الأقمار الاصطناعية الأمريكية. تجدر الإشارة إلى أن كوريا الجنوبية كانت قد أطلقت أول قمر استطلاع عسكري لها في ديسمبر 2023، وزود ذلك القمر بأجهزة استشعار كهروضوئية وأشعة تحت حمراء قادرة على التقاط صور مفصلة. وأطلقت قمرين آخرين في العام الماضي مزودين بمستشعرات ذات فتحة اصطناعية قادرة على جمع البيانات بغض النظر عن الظروف الجوية. المصدر: تاس يقدر العلماء أن المادة المرئية تشكل نحو 15% فقط من كتلة الكون. ولكن ظل العلماء لسنوات يواجهون لغزا محيرا وهو عدم قدرتهم على تتبع ما يقارب نصف المادة الموجودة في النجوم والمجرات. أعلن علماء ناسا في 18 أبريل، عن نجاح مهمة "بانش" (PUNCH) الشمسية في التقاط أولى صورها الفضائية بعد إطلاقها في مارس الماضي، في خطوة مهمة نحو كشف أسرار الرياح الشمسية.


البيان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
ناسا تؤجل إطلاق تلسكوب "SPHEREx" ومهمة "PUNCH" لاستكشاف أسرار الكون والشمس
أعلنت وكالة ناسا تأجيل إطلاق تلسكوب SPHEREx، المصمم لدراسة تطور الكون والبحث عن المكونات الأساسية للحياة في مجرة درب التبانة، إلى جانب مهمة PUNCH المخصصة لمراقبة الهالة الشمسية والرياح الشمسية. وكان من المقرر أن يتم إطلاق المهمتين معًا على متن صاروخ فالكون 9 التابع لشركة سبيس إكس من قاعدة فاندنبرج الفضائية في كاليفورنيا. وأوضحت ناسا أن التأجيل جاء لمنح الفرق الهندسية مزيدًا من الوقت لفحص الصاروخ، دون تحديد موعد جديد للإطلاق حتى الآن. وكانت النافذة الزمنية الأولى للإطلاق قد فُتحت في 28 فبراير، لكن سوء الأحوال الجوية وبعض المشكلات التقنية المرتبطة بدمج المهمتين داخل الصاروخ أدت إلى تأجيل العملية. أهداف المهمتين تمثل مهمة SPHEREx مشروعًا رائدًا يهدف إلى مسح السماء بالكامل بأطوال موجية مختلفة، مما يساعد العلماء على دراسة أصل وتوزيع الجليد والمركبات العضوية في الفضاء. كما سيجمع بيانات عن أكثر من 450 مليون مجرة و100 مليون نجم في مجرتنا. ومن المتوقع أن يعمل التلسكوب بالتكامل مع تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حيث يمكنه تحديد أهداف مثيرة للاهتمام لمزيد من الدراسة التفصيلية، وفقا لـ "CNN". أما PUNCH، فهو مشروع يتألف من أربع مركبات فضائية صغيرة بحجم حقيبة سفر، مخصصة لدراسة الهالة الشمسية وتتبع تدفق الرياح الشمسية في الفضاء. وتكمن أهميته في تحسين فهم العلماء لتأثير الشمس على بيئة النظام الشمسي، مما قد يساعد في التنبؤ بالعواصف الشمسية التي تؤثر على الأرض. نظرة مستقبلية وتسعى ناسا من خلال دمج المهمتين في رحلة واحدة إلى تقليل التكاليف وتحقيق أقصى استفادة علمية من عمليات الإطلاق الفضائية. ويؤكد المسؤولون أن SPHEREx وPUNCH سيوفران بيانات غير مسبوقة حول أصول الكون، وتطور المجرات، وتأثير الشمس على الفضاء المحيط بنا. سيتم الإعلان عن موعد الإطلاق الجديد بعد اكتمال الفحوصات الفنية، حيث تواصل الفرق الهندسية العمل لضمان نجاح المهمة.


الوئام
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
ناسا تؤجل إطلاق عملية بحث عن مكونات الحياة بالمجرة
قررت وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' تأجيل إطلاق مهمتين علميتين بارزتين كان من المقرر أن تنطلقا على متن صاروخ 'فالكون 9' التابع لشركة 'سبيس إكس' من قاعدة فاندنبرغ الفضائية في كاليفورنيا. وتشمل المهمتان مشروع 'سفيركس' (SPHEREx)، الذي يسعى لفهم نشأة الحياة في الكون، ومهمة 'بانش' (PUNCH)، التي تركز على دراسة تأثير الشمس على النظام الشمسي. جاء التأجيل بعد انسحاب فرق المهمة من محاولة الإطلاق الأخيرة، حيث أكدت ناسا أن المزيد من الوقت مطلوب لفحص الصاروخ قبل الإطلاق. ولم تعلن الوكالة بعد عن موعد جديد، لكنها أشارت إلى وجود عدة فرص للإطلاق حتى أبريل المقبل. ويأتي هذا التأخير بعد تأجيل سابق في 28 فبراير الماضي، نتيجة سوء الأحوال الجوية ومشكلات فنية ظهرت أثناء تكامل المهمتين مع الصاروخ. يُعد 'سفيركس' مشروعًا رائدًا يهدف إلى رسم خريطة شاملة للكون باستخدام الأشعة تحت الحمراء، حيث سيجمع بيانات عن أكثر من 450 مليون مجرة و100 مليون نجم في مجرة درب التبانة. ويسعى العلماء من خلاله إلى فهم ظاهرة التضخم الكوني، التي تشير إلى التوسع الهائل للكون بعد الانفجار العظيم، بالإضافة إلى البحث عن آثار الماء وثاني أكسيد الكربون وأول أكسيد الكربون داخل الكواكب والنجوم، وهي العناصر الأساسية للحياة. يقول جيمي بوك، الباحث الرئيسي في مشروع 'سفيركس'، إن هذه المهمة ستوفر نظرة جديدة على السماء بأكملها بأطوال موجية غير مرئية للعين البشرية، مما قد يؤدي إلى اكتشافات علمية غير مسبوقة. تتكون مهمة 'بانش' من أربع مركبات فضائية صغيرة بحجم حقيبة سفر، ستقضي عامين في مراقبة الشمس وغلافها الجوي الخارجي (الهالة الشمسية). وستستخدم هذه المركبات كاميرات مزودة بمرشحات استقطابية، لالتقاط صور ثلاثية الأبعاد للرياح الشمسية، وهي تيارات من الجسيمات المشحونة التي تؤثر بشكل مباشر على مناخ الأرض والمجال المغناطيسي لكواكب المجموعة الشمسية. أكد الدكتور مارك كلامبين، نائب المدير المساعد في ناسا، أن هاتين المهمتين ستقدمان رؤية متكاملة عن الكون، حيث سيراقب 'سفيركس' السماء بأكملها ويدرس تطور النجوم والمجرات، بينما سيركز 'بانش' على دراسة الشمس بالتفصيل. وأضاف كلامبين: 'في كل لحظة، تعمل بعثات ناسا على استكشاف الكون بمقاييس مختلفة، مما يساعدنا على فهم أعمق لكيفية نشوء الحياة وتأثير الشمس على نظامنا الشمسي'. رغم التأجيل، تبقى المهمتان من أكثر البعثات الفضائية ترقبًا، حيث من المتوقع أن توفر بيانات غير مسبوقة تعزز فهم العلماء لتاريخ الكون وآليات نشوء الحياة فيه، إضافة إلى تحسين التنبؤ بالعواصف الشمسية وتأثيراتها على الأرض.