أحدث الأخبار مع #Panx1


مصراوي
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
دراسة تكشف .. سبب ارتفاع الشعور بالألم لدى النساء أكثر من الرجال
وجدت دراسة حديثة، سر شعور النساء بالألم المزمن بصورة أكبر من الرجال، وذلك يرتبط بآلية بيولوجية فريدة ترتبط بخلايا مناعية محددة لكل جنس. ركزت الدراسة، بقيادة الدكتور توان ترانغ الأستاذ بجامعة Calgary الكندية، على الألم العصبي، وهو نوع من الألم المزمن الناتج عن إصابة الأعصاب أو الجهاز العصبي، ويسبب أعراضا شديدة مثل الشعور بالألم عند التعرض لمحفزات غير مؤلمة عادة، كالمس الخفيف أو تغيرات درجة الحرارة أو حتى ارتداء الملابس، بحسب ميديكال إكسبريس. ووجد الباحثون، من خلال تجاربهم على الفئران، أن إشارات الألم تنتقل لدى الجنسين عبر قنوات "بانيكسين 1" (Panx1)، ولكن من خلال خلايا مناعية مختلفة. وأظهرت النتائج أن تنشيط "بانيكسين 1" لدى الإناث يؤدي إلى إفراز هرمون الليبتين، المرتبط بزيادة حساسية الألم. ويوضح ترانغ: "لطالما أجريت معظم الأبحاث السابقة على الذكور، ما أدى إلى تطوير علاجات تعتمد على فهم ذكوري لآلية الألم، وقد يفسر ذلك سبب عدم فعاليتها الكاملة لدى النساء". وقد دعمت دراسات سابقة هذه النتائج، حيث وجدت أن النساء المصابات بالألم المزمن لديهن مستويات مرتفعة من الليبتين مقارنة بغيرهن. ويشير ترانغ إلى أن هذه الملاحظة سُجلت لأول مرة في الثمانينيات عندما لاحظ الباحثون ارتفاع مستويات الليبتين في عينات دم النساء اللواتي يعانين من الألم المزمن. وتؤكد الدكتورة لوري مونتغمري، أخصائية علاج الألم والأستاذة السريرية في كلية الطب بجامعة CSM، أن هذه النتائج قد تساعد في تطوير علاجات أكثر تخصيصا وفعالية للنساء، قائلة: "ندرك في العيادات منذ سنوات أن النساء أكثر عرضة للألم المزمن، لكن تحديد سبب اختلاف استجابتهن للعلاج لا يزال بحاجة إلى مزيد من البحث". وتضيف: "يعد الجنس والنوع الاجتماعي من العوامل الأساسية التي يجب مراعاتها عند تطوير استراتيجيات علاجية جديدة، وقد يشكل هذا البحث خطوة مهمة نحو تحسين العلاج وفقا لاحتياجات المرضى". نشرت الدراسة في مجلة Neuron.


أخبار ليبيا
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
ما سر اختلاف الاستجابة للألم بين النساء والرجال؟
ركزت الدراسة، بقيادة الدكتور توان ترانغ الأستاذ بجامعة Calgary الكندية، على الألم العصبي، وهو نوع من الألم المزمن الناتج عن إصابة الأعصاب أو الجهاز العصبي، ويسبب أعراضا شديدة مثل الشعور بالألم عند التعرض لمحفزات غير مؤلمة عادة، كالمس الخفيف أو تغيرات درجة الحرارة أو حتى ارتداء الملابس. ووجد الباحثون، من خلال تجاربهم على الفئران، أن إشارات الألم تنتقل لدى الجنسين عبر قنوات 'بانيكسين 1' (Panx1)، ولكن من خلال خلايا مناعية مختلفة. وأظهرت النتائج أن تنشيط 'بانيكسين 1' لدى الإناث يؤدي إلى إفراز هرمون الليبتين، المرتبط بزيادة حساسية الألم. ويوضح ترانغ: 'لطالما أجريت معظم الأبحاث السابقة على الذكور، ما أدى إلى تطوير علاجات تعتمد على فهم ذكوري لآلية الألم، وقد يفسر ذلك سبب عدم فعاليتها الكاملة لدى النساء'. وقد دعمت دراسات سابقة هذه النتائج، حيث وجدت أن النساء المصابات بالألم المزمن لديهن مستويات مرتفعة من الليبتين مقارنة بغيرهن. ويشير ترانغ إلى أن هذه الملاحظة سُجلت لأول مرة في الثمانينيات عندما لاحظ الباحثون ارتفاع مستويات الليبتين في عينات دم النساء اللواتي يعانين من الألم المزمن. وتؤكد الدكتورة لوري مونتغمري، أخصائية علاج الألم والأستاذة السريرية في كلية الطب بجامعة CSM، أن هذه النتائج قد تساعد في تطوير علاجات أكثر تخصيصا وفعالية للنساء، قائلة: 'ندرك في العيادات منذ سنوات أن النساء أكثر عرضة للألم المزمن، لكن تحديد سبب اختلاف استجابتهن للعلاج لا يزال بحاجة إلى مزيد من البحث'. وتضيف: 'يعد الجنس والنوع الاجتماعي من العوامل الأساسية التي يجب مراعاتها عند تطوير استراتيجيات علاجية جديدة، وقد يشكل هذا البحث خطوة مهمة نحو تحسين العلاج وفقا لاحتياجات المرضى'. نشرت الدراسة في مجلة Neuron. المصدر: ميديكال إكسبريس


صحيفة سبق
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
بسبب هرمون يزيد الحساسية.. دراسة: الألم المزمن أكثر لدى النساء من بالرجال
كشف دراسة جديدة أن هرمونًا يزيد الحساسية، يتسبب بارتفاع معدلات الألم المزمن لدى النساء مقارنة بالرجال. وحسب موقع "روسيا اليوم"، ركزت الدراسة، بقيادة الدكتور توان ترانغ الأستاذ بجامعة Calgary الكندية، على الألم العصبي، وهو نوع من الألم المزمن الناتج عن إصابة الأعصاب أو الجهاز العصبي، ويسبب أعراضًا شديدة، مثل الشعور بالألم عند التعرض لمحفزات غير مؤلمة عادة، كالمس الخفيف أو تغيرات درجة الحرارة أو حتى ارتداء الملابس. ووجد الباحثون، من خلال تجاربهم على الفئران، أن إشارات الألم تنتقل لدى الجنسين عبر قنوات "بانيكسين 1" (Panx1)، ولكن من خلال خلايا مناعية مختلفة. وأظهرت النتائج أن تنشيط "بانيكسين 1" لدى الإناث يؤدي إلى إفراز هرمون الليبتين، المرتبط بزيادة حساسية الألم. ويوضح "ترانغ": "لطالما أجريت معظم الأبحاث السابقة على الذكور، ما أدى إلى تطوير علاجات تعتمد على فهم ذكوري لآلية الألم، وقد يفسر ذلك سبب عدم فعاليتها الكاملة لدى النساء". وقد دعمت دراسات سابقة هذه النتائج، حيث وجدت أن النساء المصابات بالألم المزمن لديهن مستويات مرتفعة من الليبتين مقارنة بغيرهن. ويشير ترانغ إلى أن هذه الملاحظة سُجلت لأول مرة في الثمانينيات عندما لاحظ الباحثون ارتفاع مستويات الليبتين في عينات دم النساء اللواتي يعانين من الألم المزمن. وتؤكد الدكتورة لوري مونتغمري، أخصائية علاج الألم والأستاذة السريرية في كلية الطب بجامعة CSM، أن هذه النتائج قد تساعد في تطوير علاجات أكثر تخصيصًا وفعالية للنساء، قائلة: "ندرك في العيادات منذ سنوات أن النساء أكثر عرضة للألم المزمن، لكن تحديد سبب اختلاف استجابتهن للعلاج لا يزال بحاجة إلى مزيد من البحث".


الديار
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
دراسة تكشف سر اختلاف الاستجابة للألم بين النساء والرجال
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت دراسة جديدة عن سبب ارتفاع معدلات الألم المزمن لدى النساء مقارنة بالرجال، مشيرة إلى دور آلية بيولوجية فريدة ترتبط بخلايا مناعية محددة لكل جنس. وركزت الدراسة، بقيادة الدكتور توان ترانغ الأستاذ بجامعة Calgary الكندية، على الألم العصبي، وهو نوع من الألم المزمن الناتج عن إصابة الأعصاب أو الجهاز العصبي، ويسبب أعراضا شديدة مثل الشعور بالألم عند التعرض لمحفزات غير مؤلمة عادة، كالمس الخفيف أو تغيرات درجة الحرارة أو حتى ارتداء الملابس. ووجد الباحثون، من خلال تجاربهم على الفئران، أن إشارات الألم تنتقل لدى الجنسين عبر قنوات "بانيكسين 1" (Panx1)، ولكن من خلال خلايا مناعية مختلفة. وأظهرت النتائج أن تنشيط "بانيكسين 1" لدى الإناث يؤدي إلى إفراز هرمون الليبتين، المرتبط بزيادة حساسية الألم. ويوضح ترانغ: "لطالما أجريت معظم الأبحاث السابقة على الذكور، ما أدى إلى تطوير علاجات تعتمد على فهم ذكوري لآلية الألم، وقد يفسر ذلك سبب عدم فعاليتها الكاملة لدى النساء". وقد دعمت دراسات سابقة هذه النتائج، حيث وجدت أن النساء المصابات بالألم المزمن لديهن مستويات مرتفعة من الليبتين مقارنة بغيرهن. ويشير ترانغ إلى أن هذه الملاحظة سُجلت لأول مرة في الثمانينيات عندما لاحظ الباحثون ارتفاع مستويات الليبتين في عينات دم النساء اللواتي يعانين من الألم المزمن. وتؤكد الدكتورة لوري مونتغمري، أخصائية علاج الألم والأستاذة السريرية في كلية الطب بجامعة CSM، أن هذه النتائج قد تساعد في تطوير علاجات أكثر تخصيصا وفعالية للنساء، قائلة: "ندرك في العيادات منذ سنوات أن النساء أكثر عرضة للألم المزمن، لكن تحديد سبب اختلاف استجابتهن للعلاج لا يزال بحاجة إلى مزيد من البحث". وتضيف: "يعد الجنس والنوع الاجتماعي من العوامل الأساسية التي يجب مراعاتها عند تطوير استراتيجيات علاجية جديدة، وقد يشكل هذا البحث خطوة مهمة نحو تحسين العلاج وفقا لاحتياجات المرضى". (روسيا اليوم)


ليبانون 24
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
دراسة تكشف سر اختلاف الاستجابة للألم بين النساء والرجال
كشفت دراسة جديدة عن سبب ارتفاع معدلات الألم المزمن لدى النساء مقارنة بالرجال، مشيرة إلى دور آلية بيولوجية فريدة ترتبط بخلايا مناعية محددة لكل جنس. وركزت الدراسة، بقيادة الدكتور توان ترانغ الأستاذ بجامعة Calgary الكندية، على الألم العصبي، وهو نوع من الألم المزمن الناتج عن إصابة الأعصاب أو الجهاز العصبي، ويسبب أعراضا شديدة مثل الشعور بالألم عند التعرض لمحفزات غير مؤلمة عادة، كالمس الخفيف أو تغيرات درجة الحرارة أو حتى ارتداء الملابس. ووجد الباحثون، من خلال تجاربهم على الفئران، أن إشارات الألم تنتقل لدى الجنسين عبر قنوات "بانيكسين 1" (Panx1)، ولكن من خلال خلايا مناعية مختلفة. وأظهرت النتائج أن تنشيط "بانيكسين 1" لدى الإناث يؤدي إلى إفراز هرمون الليبتين، المرتبط بزيادة حساسية الألم. ويوضح ترانغ: "لطالما أجريت معظم الأبحاث السابقة على الذكور، ما أدى إلى تطوير علاجات تعتمد على فهم ذكوري لآلية الألم، وقد يفسر ذلك سبب عدم فعاليتها الكاملة لدى النساء". وقد دعمت دراسات سابقة هذه النتائج، حيث وجدت أن النساء المصابات بالألم المزمن لديهن مستويات مرتفعة من الليبتين مقارنة بغيرهن. ويشير ترانغ إلى أن هذه الملاحظة سُجلت لأول مرة في الثمانينيات عندما لاحظ الباحثون ارتفاع مستويات الليبتين في عينات دم النساء اللواتي يعانين من الألم المزمن. وتؤكد الدكتورة لوري مونتغمري، أخصائية علاج الألم والأستاذة السريرية في كلية الطب بجامعة CSM، أن هذه النتائج قد تساعد في تطوير علاجات أكثر تخصيصا وفعالية للنساء، قائلة: "ندرك في العيادات منذ سنوات أن النساء أكثر عرضة للألم المزمن، لكن تحديد سبب اختلاف استجابتهن للعلاج لا يزال بحاجة إلى مزيد من البحث". وتضيف: "يعد الجنس والنوع الاجتماعي من العوامل الأساسية التي يجب مراعاتها عند تطوير استراتيجيات علاجية جديدة، وقد يشكل هذا البحث خطوة مهمة نحو تحسين العلاج وفقا لاحتياجات المرضى". (روسيا اليوم)