أحدث الأخبار مع #Path


روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
وثائق ورسائل صادمة تكشف "شهية" زوكربيرغ للاستحواذ على "إنستغرام"
وتجري المحاكمة لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC)، حيث تتهم الحكومة شركة "ميتا" باستخدام نفوذها للسيطرة على السوق من خلال استحواذات استراتيجية على منافسين صاعدين مثل "إنستغرام وواتساب"، في خطوة تراها اللجنة تهديدا خطيرا للمنافسة الحرة. وإذا نجحت القضية، قد يجبر عملاق التكنولوجيا على تفكيك نفسه ببيع هذه الشركات. وضمن جلسات المحاكمة، عرضت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية وثائق داخلية ورسائل بريد إلكتروني تظهر بوضوح "إدراك إدارة فيسبوك للمخاطر التي كان يشكلها تطبيق إنستغرام، لا سيما مع ارتفاع شعبيته في بداياته كمجرد تطبيق لمشاركة الصور". وتكشف هذه الرسائل عن "نقاشات على أعلى المستويات داخل الشركة، من بينها مارك زوكربيرغ نفسه"، حيث أعرب التنفيذيون عن "قلقهم المتزايد من وتيرة نمو إنستغرام، وبحثوا خيارات تتراوح بين محاكاة خصائصه أو إطلاق تطبيق منافس، وصولا إلى خيار حاسم: شراؤه والتقليل من تطوره عمدا". وكشفت رسائل بريد إلكتروني داخلية من عام 2012 عن "نوايا صريحة لمؤسس فيسبوك، مارك زوكربيرغ، بشأن الاستحواذ على إنستغرام". في واحدة من هذه الرسائل، وفق تقرير نشره موقع " تك كرانش" كتب زوكربيرغ : "أتساءل إن كان علينا التفكير في شراء إنستغرام، حتى لو كلّفنا ذلك حوالي 500 مليون دولار. يبدو أنهم يمتلكون ميزتين لا نمتلكهما: كاميرا ممتازة وشبكة مشاركة صور قوية". وفي رسالة لاحقة، أقرّ زوكربيرغ بإمكانية خطأ استراتيجية فيسبوك الأصلية، قائلا: "ربما كانت فرضيتنا خاطئة، وفرضيتهم صحيحة — ما يريده الناس فعلا هو التقاط أفضل الصور، وليس مجرد نشرها على فيسبوك، وقد نحتاج لدفع مبلغ كبير مقابل ذلك". أما نائب رئيس المنتجات آنذاك، صامويل دبليو ليسين، فاقترح خطة شاملة لشراء عدة شركات صاعدة، منها "Path، وPinterest، وEvernote، وInstagram"، قائلا: "إذا استطعنا الإبقاء على منتجاتهم فعالة، مع نقل فرقهم للعمل على فيسبوك، فهذا قد يعزز منصتنا بقوة". وفي رسالة أخرى من زوكربيرغ، تظهر نية مدروسة خلف عملية الاستحواذ: "سنبقي منتجهم دون تطوير، وندمج أفضل ميزاتهم في خدماتنا الخاصة. بهذه الطريقة، لا نثير غضب المستخدمين، ونتجنب خلق فرصة لمنافس جديد يملأ الفراغ". واختتم زوكربيرغ بإشارة صريحة لفلسفة الاستحواذ: "ما نشتريه فعليا هو الوقت. حتى لو ظهر منافسون جدد، فإن امتلاكنا لإنستغرام الآن يمنحنا عاما أو أكثر لتفكيك نقاط قوتهم ودمجها في منتجاتنا، قبل أن يتمكنوا من منافستنا مجددا". وأدلى مارك زوكربيرغ، باعتراف مهم في المحاكمة لمكافحة الاحتكار يوم الثلاثاء الماضي، قائلا إنه "اشترى إنستغرام لامتلاكه كاميرا أفضل من تلك التي كانت شركته تحاول تصميمها لتطبيق فيسبوك". وأوضحت لجنة التجارة الفيدرالية FTC، من خلال المراسلات أن "فيسبوك سعت إما لشراء منافسيها أو سحقهم قبل أن تتاح لهم فرصة النمو، وهي استراتيجية كانت محورا أساسيا في صعود ميتا إلى قمة عالم التكنولوجيا".المصدر: وكالات ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الاتحاد الأوروبي أرجأ تبني إجراءات تقييدية ضد شركتي "آبل" و"ميتا" تجنبا لتفاقم العلاقات مع إدارة الرئيس دونالد ترامب وسط مفاوضات تجارية جديدة. بحث مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا" فصل "إنستغرام"عن الشركة الأم، في ظل تصاعد الضغوط المرتبطة بقضايا مكافحة الاحتكار وتضارب المصالح مع "فيسبوك". كشفت بيانات داخلية حصلت عليها منصة "دروب سايت نيوز" عن حملة لحذف المنشورات المنتقدة لإسرائيل أو الداعمة للفلسطينيين على "فيسبوك" و"إنستغرام"، تمت بتنسيق مباشر مع إسرائيل. حذّر خبراء في الأمن السيبراني من وجود ثغرة برمجية خطيرة في بعض نسخ تطبيق "واتس آب" المخصصة للحواسب التي تعمل بأنظمة ويندوز. أعلنت شركة Meta عن ثلاثة نماذج ذكاء اصطناعي جديدة من عائلة Llama، وأشارت إلى أن هذه البرمجيات ستمنح المستخدمين إمكانيات مميزة في معالجة البيانات.


البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
نشتريهم أو نسحقهم .. وثائق صادمة تكشف عقلية زوكربيرغ للاستحواذ على انستغرام
شهد الأسبوع الأول من محاكمة شركة ميتا بتهمة انتهاك قوانين المنافسة، مفاجآت صادمة تتعلق بكيفية تعامل الشركة، التي كانت تُعرف سابقًا باسم فيسبوك، مع التهديدات التنافسية في بداية العقد الماضي، وعلى رأسها إنستغرام. في قلب هذه المحاكمة التي تُجريها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية (FTC)، تتهم الحكومة شركة ميتا باستخدام نفوذها للسيطرة على السوق من خلال استحواذات استراتيجية على منافسين صاعدين مثل إنستغرام وواتساب، في خطوة تراها اللجنة تهديدًا خطيرًا للمنافسة الحرة. وإذا نجحت القضية، قد يُجبر عملاق التكنولوجيا على تفكيك نفسه ببيع هذه الشركات. ضمن جلسات المحاكمة، عرضت FTC وثائق داخلية ورسائل بريد إلكتروني تُظهر بوضوح إدراك إدارة فيسبوك للمخاطر التي كان يُشكلها تطبيق إنستغرام، لا سيما مع ارتفاع شعبيته في بداياته كمجرد تطبيق لمشاركة الصور. تكشف هذه الرسائل عن نقاشات على أعلى المستويات داخل الشركة، من بينها مارك زوكربيرج نفسه، حيث أعرب التنفيذيون عن قلقهم المتزايد من وتيرة نمو إنستغرام، وبحثوا خيارات تتراوح بين محاكاة خصائصه أو إطلاق تطبيق منافس، وصولاً إلى خيار حاسم: شراؤه والتقليل من تطوره عمدًا. وكشفت رسائل بريد إلكتروني داخلية من عام 2012 عن نوايا صريحة لمؤسس فيسبوك، مارك زوكربيرغ، بشأن الاستحواذ على إنستغرام. في واحدة من هذه الرسائل، وفق تقرير نشره موقع " تك كرانش" كتب زوكربيرغ : "أتساءل إن كان علينا التفكير في شراء إنستغرام، حتى لو كلّفنا ذلك حوالي 500 مليون دولار. يبدو أنهم يمتلكون ميزتين لا نمتلكهما: كاميرا ممتازة وشبكة مشاركة صور قوية." وفي رسالة لاحقة، أقرّ زوكربيرغ بإمكانية خطأ استراتيجية فيسبوك الأصلية، قائلاً: "ربما كانت فرضيتنا خاطئة، وفرضيتهم صحيحة — ما يريده الناس فعلاً هو التقاط أفضل الصور، وليس مجرد نشرها على فيسبوك... قد نحتاج لدفع مبلغ كبير مقابل ذلك." أما نائب رئيس المنتجات آنذاك، صامويل دبليو ليسين، فاقترح خطة شاملة لشراء عدة شركات صاعدة، منها Path، وPinterest، وEvernote، وInstagram، قائلاً: "إذا استطعنا الإبقاء على منتجاتهم فعّالة، مع نقل فرقهم للعمل على فيسبوك، فهذا قد يُعزز منصتنا بقوة." وفي رسالة أخرى من زوكربيرغ، تظهر نية مدروسة خلف عملية الاستحواذ: "سنُبقي منتجهم دون تطوير، ونُدمج أفضل ميزاتهم في خدماتنا الخاصة. بهذه الطريقة، لا نُثير غضب المستخدمين، ونتجنب خلق فرصة لمنافس جديد يملأ الفراغ." واختتم زوكربيرغ بإشارة صريحة لفلسفة الاستحواذ: "ما نشتريه فعليًا هو الوقت. حتى لو ظهر منافسون جدد، فإن امتلاكنا لإنستغرام الآن يمنحنا عامًا أو أكثر لتفكيك نقاط قوتهم ودمجها في منتجاتنا، قبل أن يتمكنوا من منافستنا مجددًا." محصلة هذه المراسلات، وفق لجنة FTC، تؤكد أن فيسبوك سعت إما لشراء منافسيها أو سحقهم قبل أن تتاح لهم فرصة النمو، وهي استراتيجية كانت محورًا أساسيًا في صعود ميتا إلى قمة عالم التكنولوجيا.


المغرب اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
تسريبات صادمة تكشف تعامل زوكربيرغ مع تهديد "إنستغرام"
كشفت وثائق داخلية ورسائل بريد إلكتروني عُرضت خلال أول أسبوع من محاكمة " ميتا" لمكافحة الاحتكار عن خفايا مثيرة بشأن الطريقة التي تعاملت بها الشركة (التي كانت تُعرف سابقاً بـ"فيسبوك") مع الصعود السريع لتطبيق "إنستغرام" مطلع العقد الماضي. الحكومة الأميركية تتهم "ميتا" بخرق قوانين المنافسة عبر استحواذها على شركات ناشئة مثل " إنستغرام" و"واتساب"، ما منحها هيمنة شبه مطلقة على سوق التواصل الاجتماعي. وتدفع لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية (FTC) باتجاه تفكيك إمبراطورية "ميتا" عبر فصل تلك المنصات عنها، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" . الوثائق المعروضة في المحكمة كشفت أن مارك زوكربيرغ وكبار التنفيذيين في "فيسبوك" كانوا يتابعون بقلق بالغ نمو "إنستغرام"، وناقشوا عدة خيارات للتعامل مع التهديد، من بينها الاستحواذ على التطبيق مقابل نصف مليار دولار، أو تقليده، أو حتى "دفنه" عبر التوقف عن تحديثه بعد الاستحواذ عليه. زوكربيرغ: إنستغرام يتضاعف كل شهرين في رسالة تعود إلى فبراير 2011، كتب زوكربيرغ: "يبدو أن إنستغرام ينمو بسرعة. علينا أن نراقب هذا عن كثب". وفي سبتمبر من نفس العام، قال: "إذا استمرت وتيرتهم الحالية، فكل شهرين يعني مضاعفة عدد المستخدمين، ما يصعّب علينا اللحاق بهم لاحقاً." الشراء ثم التجميد بحسب ما ورد في المحادثات الداخلية، اقترح زوكربيرغ شراء التطبيق ثم تجميد تطويره، مع دمج تقنياته تدريجياً داخل منتجات "فيسبوك". وفي رسالة عام 2012، قال: "ما نشتريه فعلياً هو الوقت. حتى لو ظهر منافسون جدد، فإن استحواذنا الآن على إنستغرام وغيره يمنحنا مهلة عام على الأقل." الهجوم الشرس الذي صنع "ميتا" وتظهر هذه الرسائل أن نهج "اشترِ أو دمّر" كان أسلوباً واضحاً لدى "فيسبوك" في التعامل مع التهديدات التنافسية. من "إنستغرام" إلى "واتساب" و"Path"، يبدو أن عملاق التكنولوجيا كان يدير معاركه التجارية بعقلية الهيمنة لا الشراكة. إذا نجحت لجنة التجارة الفيدرالية في إثبات أن "ميتا" خنقت المنافسة عمدًا، فقد تكون الشركة أمام احتمال تفكيك تاريخي، يعيد رسم خريطة التواصل الاجتماعي في العالم.


العربية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"الاستحواذ أو الدفن".. تسريبات صادمة تكشف تعامل زوكربيرغ مع تهديد "إنستغرام"
كشفت وثائق داخلية ورسائل بريد إلكتروني عُرضت خلال أول أسبوع من محاكمة " ميتا" لمكافحة الاحتكار عن خفايا مثيرة بشأن الطريقة التي تعاملت بها الشركة (التي كانت تُعرف سابقاً بـ"فيسبوك") مع الصعود السريع لتطبيق "إنستغرام" مطلع العقد الماضي. الحكومة الأميركية تتهم "ميتا" بخرق قوانين المنافسة عبر استحواذها على شركات ناشئة مثل "إنستغرام" و"واتساب"، ما منحها هيمنة شبه مطلقة على سوق التواصل الاجتماعي. وتدفع لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية (FTC) باتجاه تفكيك إمبراطورية "ميتا" عبر فصل تلك المنصات عنها، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". الوثائق المعروضة في المحكمة كشفت أن مارك زوكربيرغ وكبار التنفيذيين في "فيسبوك" كانوا يتابعون بقلق بالغ نمو "إنستغرام"، وناقشوا عدة خيارات للتعامل مع التهديد، من بينها الاستحواذ على التطبيق مقابل نصف مليار دولار، أو تقليده، أو حتى "دفنه" عبر التوقف عن تحديثه بعد الاستحواذ عليه. زوكربيرغ: إنستغرام يتضاعف كل شهرين في رسالة تعود إلى فبراير 2011، كتب زوكربيرغ: "يبدو أن إنستغرام ينمو بسرعة. علينا أن نراقب هذا عن كثب". وفي سبتمبر من نفس العام، قال: "إذا استمرت وتيرتهم الحالية، فكل شهرين يعني مضاعفة عدد المستخدمين، ما يصعّب علينا اللحاق بهم لاحقاً." الشراء ثم التجميد بحسب ما ورد في المحادثات الداخلية، اقترح زوكربيرغ شراء التطبيق ثم تجميد تطويره، مع دمج تقنياته تدريجياً داخل منتجات "فيسبوك". وفي رسالة عام 2012، قال: "ما نشتريه فعلياً هو الوقت. حتى لو ظهر منافسون جدد، فإن استحواذنا الآن على إنستغرام وغيره يمنحنا مهلة عام على الأقل." الهجوم الشرس الذي صنع "ميتا" وتظهر هذه الرسائل أن نهج "اشترِ أو دمّر" كان أسلوباً واضحاً لدى "فيسبوك" في التعامل مع التهديدات التنافسية. من "إنستغرام" إلى "واتساب" و"Path"، يبدو أن عملاق التكنولوجيا كان يدير معاركه التجارية بعقلية الهيمنة لا الشراكة. إذا نجحت لجنة التجارة الفيدرالية في إثبات أن "ميتا" خنقت المنافسة عمدًا، فقد تكون الشركة أمام احتمال تفكيك تاريخي، يعيد رسم خريطة التواصل الاجتماعي في العالم.