logo
#

أحدث الأخبار مع #PerspectusGlobal

دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت
دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت

مصر فايف

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصر فايف

دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت

كشفت دراسة عالمية حديثة، أجرتها شركة (إتش إم دي) HMD، بالتعاون مع وكالة الأبحاث (Perspectus Global)، عن نتائج صادمة تتعلق بسلامة الأطفال عبر الإنترنت، فقد تبين أن أكثر من نصف الأطفال حول العالم يتعرضون للتواصل المتكرر مع الغرباء عبر الإنترنت، وأن واحدًا من كل ثلاثة أطفال يُطلب منه الانتقال إلى محادثات خاصة، وأن ما يقرب من 40% منهم يتعرضون لمحتوى مؤذٍ، بما يشمل: المحتوى الفاضح والعنيف. تفاصيل الدراسة ونتائجها: أُجريت هذه الدراسة على عينة كبيرة تضم 25,000 طفل وبالغ في ست دول حول العالم، وهي: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والهند، وأستراليا، والإمارات العربية المتحدة. وبناءً على نتائج الاستبيان وبيانات التعداد السكاني العالمي للأمم المتحدة، تشير التقديرات إلى أن نحو 556 مليون طفل حول العالم معرضون لخطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت من خلال هواتفهم الذكية. وهذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات، بل جرس إنذار يدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية جيل المستقبل من تهديدات العالم الرقمي. ولم تقتصر المخاطر على التواصل مع الغرباء فقط، بل كشفت الدراسة أيضًا أن نسبة بلغت 56% من الأطفال المشاركين تعرضوا للتنمر أو الإهانة عبر الإنترنت، ويشعر نحو 52% منهم بإدمانهم على هواتفهم الذكية، كما أفادت نسبة بلغت 40% من الأطفال بأنهم تعرضوا لمحتوى جنسي أو عنيف مؤذٍ. تحديات تُواجه الآباء: لطالما واجه الآباء خيارًا صعبًا بين منح أطفالهم هواتف ذكية متطورة مع ما يصاحبها من مخاطر الإنترنت غير المحدود وضغوط وسائل التواصل الاجتماعي والإدمان الرقمي، وبين حرمانهم من الهواتف تمامًا، مما قد يعزلهم عن أقرانهم. لذلك استجابت شركة (إتش إم دي) لمخاوف الآباء الذين طالبوا بحلول عملية وفعالة، وعملت الشركة لمدة عام كامل مع آلاف الآباء من خلال مشروع يحمل اسم (الهاتف الأفضل) The Better Phone، بهدف فهم احتياجاتهم وتطوير حلول حقيقية تلبي تطلعاتهم. وقد كشفت الأبحاث التي أجرتها (إتش إم دي) أن متوسط عمر الطفل المناسب لاقتناء هاتف ذكي هو 11 عامًا. ومع ذلك، فإن نسبة بلغت 54% من الآباء يعترفون بندمهم على منح أطفالهم هواتف ذكية في سن مبكرة، مشيرين إلى مخاوف مثل: قلة النشاط البدني: يقضي الأطفال وقتًا أطول في استخدام هواتفهم الذكية، مما يقلل من نشاطهم البدني. يقضي الأطفال وقتًا أطول في استخدام هواتفهم الذكية، مما يقلل من نشاطهم البدني. الأرق وقلة النوم: يؤثر استخدام الهواتف الذكية قبل النوم في جودة نوم الأطفال. يؤثر استخدام الهواتف الذكية قبل النوم في جودة نوم الأطفال. زيادة التعرض لمخاطر الإنترنت: يتعرض الأطفال لمحتوى غير لائق، والتنمر عبر الإنترنت، والتواصل مع الغرباء. حلول عملية من شركة (إتش إم دي): استجابة لهذه المخاوف، طورت إتش إم دي حلولًا عملية لحماية الأطفال، من بينها هاتف (إتش إم دي فيوجن إكس1) HMD Fusion X1، الذي يتميز بتقنيات تحكم أبوية متقدمة. وتشمل مزايا الأمان الأساسية في الهاتف، التحكم الأبوي المدمج في نظام التشغيل نفسه، وتقييد الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح، ومكالمات ورسائل آمنة تقتصر على جهات الاتصال المعتمدة، ووضع التركيز لحظر الإنترنت خلال ساعات الدراسة أو النوم. وفي هذا السياق، أكد سانميت سينغ كوتشار، نائب رئيس (إتش إم دي) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا، أن الشركة تدرك تمامًا القلق المتزايد الذي يشعر به الآباء والأطفال على حد سواء بشأن الأمان الرقمي، خاصة في الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن التزام الشركة يتجاوز مجرد بيع الهواتف، فهي تستثمر في تطوير تجارب رقمية أكثر أمانًا تتوافق مع القيم التي تقدرها العائلات في المنطقة. أوضح كوتشار أن إطلاق هاتف (HMD Fusion X1) يأتي كجزء من رؤية الشركة الشاملة لتوفير تكنولوجيا آمنة ومسؤولة تمكن الأطفال من الاستفادة من الإنترنت مع منح الآباء راحة البال، وأشار إلى أن نتائج الدراسة العالمية التي أجرتها الشركة تؤكد الحاجة الملحة إلى التغيير، وأن (إتش إم دي) فخورة بمبادرتها للمساهمة في بناء مستقبل رقمي أكثر أمانًا للأطفال والعائلات في المنطقة. رؤية (إتش إم دي).. التكنولوجيا المناسبة في الوقت المناسب: تؤمن شركة (إتش إم دي) بأن تمكين الأطفال من استخدام التكنولوجيا بنحو آمن ومسؤول يتطلب توفير الأدوات المناسبة في الوقت المناسب. ومن هذا المنطلق، فإن مشروع (الهاتف الأفضل) لا يقتصر على تطوير أجهزة تتمتع بمزايا أمان متقدمة، بل يتجاوز ذلك ليشمل جهودًا شاملة لمواجهة التحديات التي يفرضها الواقع الرقمي المتغير. إذ يتجاوز التزام (إتش إم دي) بحماية الأطفال عبر الإنترنت مجرد توفير أجهزة آمنة، فالشركة تدرك أن الأمان الرقمي هو مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر جهود الآباء والمربين والمجتمع ككل، ومن هذا المنطلق، تسعى الشركة إلى أن تكون جزءًا من الحل، من خلال توفير تقنيات مبتكرة وحلول عملية تساهم في صنع بيئة رقمية أكثر أمانًا للأطفال.

بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت
بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت

المصري اليوم

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت

كشفت دراسة دولية حديثة عن أرقام مقلقة بشأن تعرض الأطفال حول العالم لمخاطر متزايدة على الإنترنت، أبرزها التواصل مع الغرباء، ومحتوى غير آمن. الدراسة التي أجرتها شركة HMD بالتعاون مع وكالة Perspectus Global شملت أكثر من 25.000 طفل وبالغ في 6 دول، أظهرت أن أكثر من 556 مليون طفل مهددون بالتواصل مع غرباء عبر هواتفهم الذكية. دراسة تكشف أرقام صادمة بحسب النتائج، فإن 1 من كل 3 أطفال يُطلب منه الانتقال إلى محادثة خاصة مع الغرباء عبر الإنترنت، بينما يتعرض نحو 40% من الأطفال لمحتوى ضار أو صادم يشمل محتويات فاضحة أو عنيفة. لم تقف المخاطر عند هذا الحد؛ فحوالي 56% من الأطفال تعرضوا للتنمر أو الإساءة اللفظية عبر الإنترنت، فيما صرّح 52% منهم بشعورهم بإدمان هواتفهم، وهو ما يهدد صحتهم النفسية ورفاههم العام. الأطفال معضلة الآباء بين الحماية والحرمان الدراسة أبرزت أيضًا معاناة الأهالي بين خيارين صعبين؛ إما تزويد أطفالهم بهواتف ذكية مع كل المخاطر المرتبطة بالعالم الرقمي، أو حرمانهم منها وتعريضهم للعزلة عن أقرانهم. وكشفت الدراسة أن 54% من الآباء ندموا على منح أطفالهم هواتف ذكية مبكرًا، مشيرين إلى مشكلات، مثل: قلة النشاط البدني. اضطرابات النوم بسبب الاستخدام الليلي للأجهزة. التعرض المتزايد لمخاطر الإنترنت. حلول (HMD) لهواتف أكثر أمانًا للأطفال استجابة لهذه التحديات، أطلقت HMD هاتفها الجديد Fusion X1 المزود بتقنيات رقابة أبوية متطورة، فالهاتف يسمح للآباء بالتحكم الكامل في المحتوى، تقييد تطبيقات التواصل الاجتماعي، حظر الإنترنت في أوقات محددة مثل أوقات الدراسة والنوم، وإتاحة المكالمات والرسائل لجهات الاتصال الموثوقة فقط. وأكد سانميت سينغ كوتشار، نائب رئيس الشركة لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا، التزام HMD بتقديم حلول تكنولوجية آمنة تتماشى مع القيم الأسرية في المنطقة، وتمنح الآباء راحة البال عند منح أطفالهم أول هاتف ذكي. نحو بيئة رقمية أكثر أمانًا أشارت الشركة إلى أن رؤيتها تتجاوز تقديم منتج آمن، بل تهدف إلى بناء ثقافة رقمية واعية، حيث يشترك الأهل والمجتمع في حماية الأطفال. مع هذه الأرقام المقلقة، يبدو أن حسم معضلة استخدام الأطفال للهواتف الذكية سيبقى تحديًا أمام العائلات، ويؤكد ضرورة تطوير تكنولوجيا أكثر وعيًا بخطورة المحتوى وسلوكيات العالم الرقمي.

بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت
بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت

موجز نيوز

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز نيوز

بـ«التواصل مع غرباء».. دراسة صادمة تكشف: أكثر من نصف أطفال العالم عرضة لمخاطر الإنترنت

[unable to retrieve full-text content] كشفت دراسة دولية حديثة عن أرقام مقلقة بشأن تعرض الأطفال حول العالم لمخاطر متزايدة على الإنترنت، أبرزها التواصل مع الغرباء، ومحتوى غير آمن. الدراسة التي أجرتها شركة HMD بالتعاون مع وكالة Perspectus Global شملت أكثر من 25,000 طفل وبالغ في 6 دول، وأظهرت أن أكثر من...

دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت
دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت

صراحة نيوز

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صراحة نيوز

دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت

صراحة نيوز ـ كشفت دراسة عالمية حديثة، أجرتها شركة (إتش إم دي) HMD، بالتعاون مع وكالة الأبحاث (Perspectus Global)، عن نتائج صادمة تتعلق بسلامة الأطفال عبر الإنترنت، فقد تبين أن أكثر من نصف الأطفال حول العالم يتعرضون للتواصل المتكرر مع الغرباء عبر الإنترنت، وأن واحدًا من كل ثلاثة أطفال يُطلب منه الانتقال إلى محادثات خاصة، وأن ما يقرب من 40% منهم يتعرضون لمحتوى مؤذي، بما يشمل: المحتوى الفاضح والعنيف. تفاصيل الدراسة ونتائجها: أُجريت هذه الدراسة على عينة كبيرة تضم 25,000 طفل وبالغ في ست دول حول العالم، وهي: المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والهند، وأستراليا، والإمارات العربية المتحدة. وبناءً على نتائج الاستبيان وبيانات التعداد السكاني العالمي للأمم المتحدة، تشير التقديرات إلى أن نحو 556 مليون طفل حول العالم معرضون لخطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت من خلال هواتفهم الذكية. وهذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات، بل جرس إنذار يدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية جيل المستقبل من تهديدات العالم الرقمي. ولم تقتصر المخاطر على التواصل مع الغرباء فقط، بل كشفت الدراسة أيضًا أن نسبة بلغت 56% من الأطفال المشاركين تعرضوا للتنمر أو الإهانة عبر الإنترنت، ويشعر نحو 52% منهم بإدمانهم على هواتفهم الذكية، كما أفادت نسبة بلغت 40% من الأطفال بأنهم تعرضوا لمحتوى جنسي أو عنيف مؤذي. لطالما واجه الآباء خيارًا صعبًا بين منح أطفالهم هواتف ذكية متطورة مع ما يصاحبها من مخاطر الإنترنت غير المحدود وضغوط وسائل التواصل الاجتماعي والإدمان الرقمي، وبين حرمانهم من الهواتف تمامًا، مما قد يعزلهم عن أقرانهم. لذلك استجابت شركة (إتش إم دي) لمخاوف الآباء الذين طالبوا بحلول عملية وفعالة، وعملت الشركة لمدة عام كامل مع آلاف الآباء من خلال مشروع يحمل اسم (الهاتف الأفضل) The Better Phone، بهدف فهم احتياجاتهم وتطوير حلول حقيقية تلبي تطلعاتهم. وقد كشفت الأبحاث التي أجرتها (إتش إم دي) أن متوسط عمر الطفل المناسب لاقتناء هاتف ذكي هو 11 عامًا. ومع ذلك، فإن نسبة بلغت 54% من الآباء يعترفون بندمهم على منح أطفالهم هواتف ذكية في سن مبكرة، مشيرين إلى مخاوف مثل: قلة النشاط البدني: يقضي الأطفال وقتًا أطول في استخدام هواتفهم الذكية، مما يقلل من نشاطهم البدني. الأرق وقلة النوم: يؤثر استخدام الهواتف الذكية قبل النوم في جودة نوم الأطفال. زيادة التعرض لمخاطر الإنترنت: يتعرض الأطفال لمحتوى غير لائق، والتنمر عبر الإنترنت، والتواصل مع الغرباء استجابة لهذه المخاوف، طورت إتش إم دي حلولًا عملية لحماية الأطفال، من بينها هاتف (إتش إم دي فيوجن إكس1) HMD Fusion X1، الذي يتميز بتقنيات تحكم أبوية متقدمة. وتشمل مزايا الأمان الأساسية في الهاتف، التحكم الأبوي المدمج في نظام التشغيل نفسه، وتقييد الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي والمتصفح، ومكالمات ورسائل آمنة تقتصر على جهات الاتصال المعتمدة، ووضع التركيز لحظر الإنترنت خلال ساعات الدراسة أو النوم. وفي هذا السياق، أكد سانميت سينغ كوتشار، نائب رئيس (إتش إم دي) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا، أن الشركة تدرك تمامًا القلق المتزايد الذي يشعر به الآباء والأطفال على حد سواء بشأن الأمان الرقمي، خاصة في الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن التزام الشركة يتجاوز مجرد بيع الهواتف، فهي تستثمر في تطوير تجارب رقمية أكثر أمانًا تتوافق مع القيم التي تقدرها العائلات في المنطقة. أوضح كوتشار أن إطلاق هاتف (HMD Fusion X1) يأتي كجزء من رؤية الشركة الشاملة لتوفير تكنولوجيا آمنة ومسؤولة تمكن الأطفال من الاستفادة من الإنترنت مع منح الآباء راحة البال، وأشار إلى أن نتائج الدراسة العالمية التي أجرتها الشركة تؤكد الحاجة الملحة إلى التغيير، وأن (إتش إم دي) فخورة بمبادرتها للمساهمة في بناء مستقبل رقمي أكثر أمانًا للأطفال والعائلات في المنطقة. رؤية (إتش إم دي).. التكنولوجيا المناسبة في الوقت المناسب: تؤمن شركة (إتش إم دي) بأن تمكين الأطفال من استخدام التكنولوجيا بنحو آمن ومسؤول يتطلب توفير الأدوات المناسبة في الوقت المناسب. ومن هذا المنطلق، فإن مشروع (الهاتف الأفضل) لا يقتصر على تطوير أجهزة تتمتع بمزايا أمان متقدمة، بل يتجاوز ذلك ليشمل جهودًا شاملة لمواجهة التحديات التي يفرضها الواقع الرقمي المتغير. إذ يتجاوز التزام (إتش إم دي) بحماية الأطفال عبر الإنترنت مجرد توفير أجهزة آمنة، فالشركة تدرك أن الأمان الرقمي هو مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر جهود الآباء والمربين والمجتمع ككل، ومن هذا المنطلق، تسعى الشركة إلى أن تكون جزءًا من الحل، من خلال توفير تقنيات مبتكرة وحلول عملية تساهم في صنع بيئة رقمية أكثر أمانًا للأطفال

أكثر من 50٪ من أطفال العالم يواجهون خطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت وتأثيراته السلبية
أكثر من 50٪ من أطفال العالم يواجهون خطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت وتأثيراته السلبية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

أكثر من 50٪ من أطفال العالم يواجهون خطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت وتأثيراته السلبية

في عصر التكنولوجيا الرقمية، يتزايد القلق بشأن سلامة الأطفال عبر الإنترنت. وفق دراسة حديثة أجرتها شركة (إتش إم دي) بالتعاون مع (Perspectus Global)، يتعرض أكثر من نصف أطفال العالم لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت، ويواجهون محتوى ضارًا مثل العنف أو المواد الفاضحة. هذه النتائج تعكس تحديات جمّة تستدعي حلولًا فورية لحماية الأطفال. نتائج الدراسة حول المخاطر الرقمية للأطفال مقال مقترح الدراسة التي شملت 25,000 طفل وبالغ من دول مثل الإمارات، المملكة المتحدة، والهند، توصلت إلى حقائق مقلقة. كشفت الدراسة أن 556 مليون طفل حول العالم معرّضون للتواصل مع الغرباء عبر الإنترنت. إلى جانب ذلك، أوضحت أن 56% من الأطفال تعرضوا للتنمر الرقمي، بينما يعاني 52% من إدمان الهواتف الذكية، وأكدت 40% من العينة تعرضهم لمحتوى جنسي أو عنيف عبر الإنترنت. هذه الأرقام تمثل دافعًا لزيادة الوعي بأهمية الحماية الرقمية للأطفال. تحديات تواجه الآباء في حماية أطفالهم مقال مقترح يعيش الآباء معضلة بين توفير وسائل تواصل حديثة لأطفالهم أو الحد منها لحماية سلامتهم. فقد كشفت إتش إم دي أن متوسط عمر الطفل الملائم للحصول على هاتف ذكي هو 11 عامًا، إلا أن 54% من الآباء يُبدون ندمهم على السماح لأطفالهم بذلك في سن مبكرة. تزايد قلة النشاط البدني، مشكلات النوم، والتعرض لمحتوى غير آمن من أبرز المخاوف التي يواجهها الآباء. دور شركة (إتش إم دي) في الأمان الرقمي للأطفال تابع أيضاً استجابة لهذه التحديات، أطلقت (إتش إم دي) هاتف (HMD Fusion X1) الذي يتميز بمزايا أمان فريدة، مثل وضع التركيز وتقييد الوصول إلى الإنترنت. وأكد سانميت سينغ كوتشار، نائب الرئيس الإقليمي، أن الشركة تؤمن بأن الأمان الرقمي مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود بين الشركة، العائلات، والمجتمع. ويرى أن هذه المبادرات ليست فقط لتطوير أجهزة آمنة، بل تهدف لتوفير بيئات رقمية تتناسب مع القيم الأسرية. تؤكد رؤية (إتش إم دي) أن التكنولوجيا يجب أن تكون أداة بنّاءة وآمنة في أيدي الأطفال. إضافة الحلول التقنية مع تعزيز الوعي الرقمي، يمثل الخطوة الأولى نحو مستقبل رقمي أكثر أمانًا وصحة للأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store