#أحدث الأخبار مع #PinkPonyClubالمشهد١٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالمشهدبيكهام يردّ على سخرية مينيسوتا بعد هزيمة ميسي في إنتر مياميتعرض فريق إنتر ميامي، المملوك للنجم الإنجليزي الشهير ديفيد بيكهام، خلال الأيام الماضية لهزيمة قاسية بنتيجة 4-1 أمام مينيسوتا يونايتد، في واحدة من أكبر الخسائر التي يتكبدها الفريق منذ انضمام الأسطورة ليونيل ميسي إلى صفوفه في يوليو 2023. وعلى الرغم من أن القائد الأرجنتيني صاحب الـ37 عاماً سجل هدفاً في الشوط الثاني من اللقاء، إلا أن ذلك لم يشفع للفريق الذي خسر للمرة الرابعة في آخر 5 مباريات بمختلف البطولات. لكن ما أثار الجدل أكثر من النتيجة نفسها، هو ما قامت به الحسابات الرسمية لمينيسوتا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد المباراة، حيث نشرت صورة من المواجهة عبر "إنستغرام" وكتبت عليها عبارة (النادي الوردي الزائف)، في تلاعب ساخر بلون قميص إنتر ميامي الوردي وبعنوان أغنية شهيرة للمغنية شابيل روآن "Pink Pony Club". وأرفق حساب مينيسوتا الصورة بجدول ترتيب الدوري الذي يُظهر تجاوزهم لإنتر ميامي، في خطوة اعتبرها الكثيرون استفزازية، ولم تمر مرور الكرام على بيكهام. بيكهام يردّ بصرامة لم يتأخر رد ديفيد بيكهام، اللاعب السابق لمانشستر يونايتد وريال مدريد ومالك نادي إنتر ميامي، حيث علّق مباشرة على المنشور قائلاً: "أظهروا بعض الاحترام، كونوا أنيقين في الانتصار". غير أن الاستفزازات استمرت، إذ نشرت حسابات مينيسوتا صورة لافتة ظهرت في المدرجات أثناء المباراة كُتب عليها: "التاريخ قبل الضجيج، الثقافة قبل المال"، مع تمييز كلمتي "الضجيج والمال" بلون وردي في إشارة ساخرة واضحة إلى ميامي ونجومها. وعاد بيكهام للردّ مجددًا، هذه المرة برسالة مقتضبة حملت نبرة واضحة: "الاحترام فوق كل شيء". تحديات متراكمة وتأتي هذه الخسارة وسط موسم متقلب للفريق الذي يضم بين صفوفه أسماء بارزة مثل لويس سواريز، وسيرجيو بوسكيتس، وجوردي ألبا، إلى جانب ميسي. فبعد التتويج بدرع المشجعين في الموسم الماضي كأفضل سجل في الدوري المنتظم، خرج إنتر ميامي مبكرًا من الأدوار الإقصائية، كما ودّع مؤخرًا دوري أبطال الكونكاكاف من نصف النهائي. وكان الفريق قد تعاقد في نوفمبر مع الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، نجم برشلونة السابق، على أمل تحقيق توازن فني، لكن النتائج الأخيرة أظهرت هشاشة دفاعية وأداء غير مستقر، مع تراجع واضح في مستوى الفريق الذي يقبع حاليًا في المركز الرابع من القسم الشرقي للدوري الأميركي. ويبدو أن الضغوط تتزايد على الإدارة واللاعبين مع ارتفاع سقف التوقعات منذ وصول النجوم الكبار في العامين الماضيين، ما يجعل التعثرات الحالية مادة دسمة للخصوم والمتابعين.
المشهد١٢-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالمشهدبيكهام يردّ على سخرية مينيسوتا بعد هزيمة ميسي في إنتر مياميتعرض فريق إنتر ميامي، المملوك للنجم الإنجليزي الشهير ديفيد بيكهام، خلال الأيام الماضية لهزيمة قاسية بنتيجة 4-1 أمام مينيسوتا يونايتد، في واحدة من أكبر الخسائر التي يتكبدها الفريق منذ انضمام الأسطورة ليونيل ميسي إلى صفوفه في يوليو 2023. وعلى الرغم من أن القائد الأرجنتيني صاحب الـ37 عاماً سجل هدفاً في الشوط الثاني من اللقاء، إلا أن ذلك لم يشفع للفريق الذي خسر للمرة الرابعة في آخر 5 مباريات بمختلف البطولات. لكن ما أثار الجدل أكثر من النتيجة نفسها، هو ما قامت به الحسابات الرسمية لمينيسوتا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد المباراة، حيث نشرت صورة من المواجهة عبر "إنستغرام" وكتبت عليها عبارة (النادي الوردي الزائف)، في تلاعب ساخر بلون قميص إنتر ميامي الوردي وبعنوان أغنية شهيرة للمغنية شابيل روآن "Pink Pony Club". وأرفق حساب مينيسوتا الصورة بجدول ترتيب الدوري الذي يُظهر تجاوزهم لإنتر ميامي، في خطوة اعتبرها الكثيرون استفزازية، ولم تمر مرور الكرام على بيكهام. بيكهام يردّ بصرامة لم يتأخر رد ديفيد بيكهام، اللاعب السابق لمانشستر يونايتد وريال مدريد ومالك نادي إنتر ميامي، حيث علّق مباشرة على المنشور قائلاً: "أظهروا بعض الاحترام، كونوا أنيقين في الانتصار". غير أن الاستفزازات استمرت، إذ نشرت حسابات مينيسوتا صورة لافتة ظهرت في المدرجات أثناء المباراة كُتب عليها: "التاريخ قبل الضجيج، الثقافة قبل المال"، مع تمييز كلمتي "الضجيج والمال" بلون وردي في إشارة ساخرة واضحة إلى ميامي ونجومها. وعاد بيكهام للردّ مجددًا، هذه المرة برسالة مقتضبة حملت نبرة واضحة: "الاحترام فوق كل شيء". تحديات متراكمة وتأتي هذه الخسارة وسط موسم متقلب للفريق الذي يضم بين صفوفه أسماء بارزة مثل لويس سواريز، وسيرجيو بوسكيتس، وجوردي ألبا، إلى جانب ميسي. فبعد التتويج بدرع المشجعين في الموسم الماضي كأفضل سجل في الدوري المنتظم، خرج إنتر ميامي مبكرًا من الأدوار الإقصائية، كما ودّع مؤخرًا دوري أبطال الكونكاكاف من نصف النهائي. وكان الفريق قد تعاقد في نوفمبر مع الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، نجم برشلونة السابق، على أمل تحقيق توازن فني، لكن النتائج الأخيرة أظهرت هشاشة دفاعية وأداء غير مستقر، مع تراجع واضح في مستوى الفريق الذي يقبع حاليًا في المركز الرابع من القسم الشرقي للدوري الأميركي. ويبدو أن الضغوط تتزايد على الإدارة واللاعبين مع ارتفاع سقف التوقعات منذ وصول النجوم الكبار في العامين الماضيين، ما يجعل التعثرات الحالية مادة دسمة للخصوم والمتابعين.