logo
#

أحدث الأخبار مع #Pixar

خطة آبل السرية لإنتاج ربوت قوي ينافس تسلا والصين
خطة آبل السرية لإنتاج ربوت قوي ينافس تسلا والصين

خبرني

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبرني

خطة آبل السرية لإنتاج ربوت قوي ينافس تسلا والصين

خبرني - تعمل شركة آبل على إجراء أبحاث نشطة في مجال الروبوتات، مع التركيز على التصميمات البشرية وغير البشرية، ويبدو أن خطة سرية تتمخض لدى الشركة، وفق مراقبين في هذا النطاق، لمنافسة تسلا والصين غالباً في هذا المجال. ووفقاً لمحلل آبل المخضرم، مينغ تشي كو، فإن عمل الشركة في هذا المجال لا يزال في مراحله المبكرة، ومن غير المرجح أن يتم طرح منتج في السوق الشامل قبل عام 2028، لكنه يتقدم بخطى حثيثة، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". ويأتي هذا بعد ورقة بحثية من آبل تستكشف التفاعلات البشرية مع الروبوتات غير البشرية، باستخدام مصباح على طراز Pixar كمثال على وجه التحديد. وبينما يشير هذا البحث إلى روبوتات استهلاكية مستقبلية محتملة، إلا أنه يعمل في المقام الأول كدراسة لإثبات المفهوم، وليس خطة منتج ملموسة. لكن كو يقدر المشهد بأن آبل معروفة بسريتها، وحتى إن اضطرت للشفافية بشأن روبوتاتها كون طبيعة أبحاث الروبوتات، تعتمد غالباً على التعاون مع الجامعات ومرافق البحث العامة. ويسلط كو الضوء على أن آبل تركز بشكل أكبر على كيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات، بدلاً من تحديد شكلها المادي بدقة، وبينما تناقش الصناعة مزايا التصميمات الشبيهة بالبشر مقابل غير الشبيهة بالبشر، يقول كو: "تشير عمليات فحص سلسلة التوريد إلى أن شركة آبل تهتم أكثر بكيفية بناء المستخدمين للإدراك باستخدام الروبوتات أكثر من مظهرهم الجسدي، مما يعني أن أجهزة الاستشعار والبرامج تعمل كتقنيات أساسية". تسريبات وفقاً لكو، تتخيل شركة آبل أنظمتها الروبوتية كجزء من نظام بيئي منزلي ذكي مستقبلي، وقد يعني هذا أي شيء من روبوت بشري كامل مصمم للمساعدة في الأعمال المنزلية إلى جهاز منزلي ذكي بأذرع آلية، وربما حتى الروبوت اللطيف على شكل مصباح، وتشير التسريبات إلى أن شركة آبل تميل نحو الأخير، والذي سيكون نقطة بداية أكثر عملية. و لا يزال الروبوت الشبيه بالبشر القادر على طي الغسيل بعيداً، وتحتاج شركة آبل أولاً إلى إنشاء طلب المستهلك على روبوت منزلي يتجاوز المنتجات الحالية مثل المكانس الكهربائية الروبوتية. ولدى شركة آبل تاريخ في دخول الأسواق بحذر، بعد إسقاط مشروع Apple Car ومواجهة ردود فعل متباينة تجاه كل من Vision Pro وApple Intelligence، من المرجح أن تقترب الشركة من الروبوتات بخطى متدبرة مدروسة، وحيث أن عالم التكنولوجيا مليء بتجارب الروبوتات المنزلية الفاشلة، سيتعين على شركة آبل إثبات قيمتها في هذا المجال قبل المضي قدماً.

آبل تخطط لدخول عالم الروبوتات.. مشروع سري لمنافسة تسلا والصين
آبل تخطط لدخول عالم الروبوتات.. مشروع سري لمنافسة تسلا والصين

أخبارنا

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

آبل تخطط لدخول عالم الروبوتات.. مشروع سري لمنافسة تسلا والصين

تعمل آبل على تطوير أبحاث متقدمة في مجال الروبوتات البشرية وغير البشرية، في خطوة وصفها المراقبون بأنها تحرك سري لمنافسة تسلا والصين في هذا المجال. ووفقًا للمحلل التقني مينغ تشي كو، لا تزال أبحاث الشركة في مراحلها الأولية، ومن غير المتوقع أن تطرح منتجًا في السوق قبل عام 2028، لكنها تتقدم بخطوات ثابتة نحو تحقيق رؤيتها المستقبلية. كشفت ورقة بحثية نشرتها آبل مؤخرًا عن دراستها لتفاعلات البشر مع الروبوتات غير البشرية، حيث استخدمت نموذج مصباح متحرك شبيه بتصميم "Pixar" كمثال عملي. ورغم أن هذا البحث لا يشير بشكل مباشر إلى منتج تجاري، إلا أنه يؤكد اهتمام آبل بكيفية تفاعل المستخدمين مع الروبوتات أكثر من شكلها الفيزيائي، ما يعني أن التركيز ينصب على تطوير أجهزة الاستشعار والبرمجيات الذكية كعناصر أساسية في المشروع. وفقًا للتسريبات، تتصور آبل روبوتاتها كجزء من نظام منزلي ذكي، قد يتراوح بين روبوتات بشرية تساعد في الأعمال المنزلية إلى أجهزة ذكية بأذرع آلية قادرة على تنفيذ مهام دقيقة. وتشير التوقعات إلى أن الشركة ستبدأ بتصميمات أكثر بساطة وعملية، مثل روبوت على شكل مصباح ذكي متحرك، قبل الانتقال إلى روبوتات أكثر تعقيدًا. ومع سجل آبل الحذر في دخول الأسواق الجديدة، وبعد إيقاف مشروع Apple Car واستقبال فاتر لبعض منتجاتها مثل Vision Pro، يبدو أنها تتعامل مع مشروع الروبوتات بخطوات مدروسة. ومع وجود تجارب فاشلة سابقة في مجال الروبوتات المنزلية، سيكون على آبل إثبات جدوى مشروعها قبل الإقدام على إطلاقه رسميًا.

ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!
ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!

عمون

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!

عمون - تمكن مهندسون من شركة Apple Computer من تطوير مصباح طاولة ذكي مزود بتقنيات الذكاء الاصطناعي، قادر على التفاعل مع الإنسان بطريقة مبتكرة. ونُشرت نتائج البحث حول هذا المشروع على بوابة Arxiv Preprint. يستمد المشروع إلهامه من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي Luxo Jr. (إنتاج Pixar عام 1986)، حيث ظهر المصباح وكأنه "حي" بفضل حركاته التعبيرية. يتميز المصباح الجديد بقدرته على "الرؤية" عبر الكاميرا، و"السمع" باستخدام الميكروفون، و"التحدث" عبر السماعة، بالإضافة إلى التحرك بفضل محركات صغيرة مدمجة. تفاعل ديناميكي مع المستخدم لا يقتصر عمل المصباح على تنفيذ الأوامر فقط، بل يمكنه تفسير سلوك المستخدم والتفاعل معه بطرق متعددة. فعلى سبيل المثال: إذا لوّح المستخدم بيده، يقترب المصباح منه. عند الإيماء بحركة دفع، يبتعد المصباح تلقائيًا. إذا سُئل عن الطقس، فإنه ينظر أولًا عبر النافذة قبل التحقق من التوقعات عبر الإنترنت. مستقبل الأجهزة الذكية يرى العلماء أن الأجهزة المنزلية المستقبلية لن تقتصر على أداء الوظائف فقط، بل ستتمتع بشخصية تعزز تفاعلها مع الإنسان. فالبشر غالبًا ما يرافقون كلامهم بتعبيرات جسدية تعكس مشاعرهم، وهو ما يسعى المصباح الذكي لفهمه والاستجابة له. ويوضح فريق البحث أنه إذا شعر المستخدم بالحيرة، فقد يميل للخلف ويقطب حاجبيه، بينما عندما يجد إجابة مرضية، يبتسم. المصباح الذكي يقرأ هذه الإشارات ويستجيب لها بما يناسب الموقف. تجربة ممتعة في الحياة اليومية يهدف هذا الابتكار إلى جعل الحياة أكثر تفاعلية ومتعة، حيث يمكن للمصباح: الرقص عند سماع الموسيقى. عرض إسقاطات ضوئية جميلة على الحائط. تسليط الضوء على اللوحات أو الصور بطريقة إبداعية. تُظهر هذه التجربة كيف يمكن دمج التفاعل الاجتماعي في الأجهزة المنزلية، مما يجعلها أكثر طبيعية وسلاسة في التواصل مع الإنسان. "وكالات"

ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!
ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!

تليكسبريس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • تليكسبريس

ابتكار مصباح ذكي يستجيب للأوامر ويفسر سلوك صاحبه!

قام مهندسون بتطوير مصباح Pixar يفهم ما يريده الإنسان ويتصرف كما لو كان من فيلم كرتون حيث يستجيب للإيماءات والأوامر. طور مهندسون من شركة Apple Computer مصباح طاولة مزودا بعناصر من الذكاء الاصطناعي، بمقدوره التفاعل مع الإنسان. وتم نشر نتائج البحث بهذا الشأن على بوابة Arxiv Preprint. والمشروع مستوحى من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي Luxo Jr. (Pixar 1986) حيث بدا المصباح 'حيا' بفضل الرسوم المتحركة التعبيرية. ويتصرف بطريقة مشابهة، فهو قادر على 'الرؤية' عبر الكاميرا، و'السمع' عبر الميكروفون، والتحدث عبر السماعة، والتحرك باستخدام محركات صغيرة. وقال المهندسون إن المصباح لا يستجيب للأوامر فحسب، بل ويفسر سلوك صاحبه. وعلى سبيل المثال، يمكنه الاقتراب إذا لوح الإنسان بيده، أو الابتعاد عند الإيماءة بالدفع. وبالإضافة إلى ذلك، يمكنه طلب المعلومات من الإنترنت، وإذا سألتَه عن الطقس، فإن الجهاز سينظر أولا إلى النافذة، ثم يتحقق من التوقعات عبر الإنترنت. ويعتقد العلماء أن الأجهزة المنزلية الروبوتية ستمتلك في المستقبل 'شخصية'، وليس قدرة على أداء الوظائف فقط، ويؤكدون أن الناس غالبا ما يرافقون كلامهم بحركات جسدية تعبر عن المشاعر. وأوضح مؤلفو البحث:' إذا كان الشخص مرتبكا، قد يميل قليلا للخلف ويقطب حاجبيه، وعندما يجد إجابة مقبولة يبتسم. والمصباح الذكي يقرأ كل ذلك ويفهم ما يحتاجه أكثر في تلك اللحظة'. ويعتقد المهندسون أن مثل هذه الأجهزة يمكن أن تجعل الحياة اليومية أكثر متعة. وعلى سبيل المثال، فإن المصباح 'يرقص' إذا سمع موسيقى، ويمكنه أيضا عرض إسقاطات جميلة على الحائط، أو إضاءة إطارات الوحات أو الرسومات، وما إلى ذلك . وأظهرت هذه التجربة كيف يمكن إضفاء عناصر من التفاعل الاجتماعي على الأجهزة المنزلية، مما يجعلها أكثر طبيعية للإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store