logo
#

أحدث الأخبار مع #Pomodoro

قبل الامتحانات.. 5 خطوات فعالة لتنظيم مذاكرتك والتفوق في الامتحانات: «تغلب على التوتر»
قبل الامتحانات.. 5 خطوات فعالة لتنظيم مذاكرتك والتفوق في الامتحانات: «تغلب على التوتر»

مصرس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

قبل الامتحانات.. 5 خطوات فعالة لتنظيم مذاكرتك والتفوق في الامتحانات: «تغلب على التوتر»

مع اقتراب موعد امتحانات الفصل الدراسي الثاني2025، يشعر العديد من الطلاب بالقلق والتوتر نتيجة ضغط الدراسة وكثرة المواد التي يجب مراجعتها في وقت محدود، ومن أجل تسهيل هذه المهمة، من المهم اتباع استراتيجيات فعالة في إدارة الوقت وتحقيق أفضل نتائج ممكنة. وفي هذا السياق، نستعرض فيما يلي مجموعة من النصائح التي من شأنها دعم الطلاب في الاستعداد للامتحانات بكفاءة، بحسب موقع «Cult of Pedagogy».1-التخطيط الجيد وتنظيم الوقتابدأ بتقسيم المواد الدراسية إلى أجزاء صغيرة يسهل التعامل معها، وحدد وقتًا محددًا لكل جزء، هذا الأسلوب يقلل من الشعور بالإرهاق، ويساعدك على التركيز بشكل أكبر، لا تنسَ ترتيب أولوياتك الدراسية، بحيث تبدأ بالمقررات أو الدروس التي تحتاج إلى جهد أكبر.2-الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونيةالأجهزة الذكية قد تكون من أكبر مصادر التشتيت أثناء الدراسة، لذا، حاول إغلاق هاتفك المحمول أو وضعه في غرفة أخرى، أو استخدام وضع الطيران، يمكنك أيضًا الاستعانة بتطبيقات مخصصة لحجب المواقع المشتتة لضمان بيئة دراسية أكثر تركيزًا.3- تقنية بومودورو (Pomodoro)تعتمد هذه التقنية على الدراسة لمدة 25 دقيقة متواصلة يعقبها استراحة قصيرة لمدة 5 دقائق، مما يعزز من تركيزك ويساعد في تقليل الشعور بالإجهاد، بعد أربع جلسات من الدراسة، يُنصح بأخذ استراحة أطول تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة.4-تدوين الملاحظات وتحضير الملخصاتتُعد كتابة الملاحظات يدويًا من أفضل الطرق لترسيخ المعلومات في الذاكرة، كما أن إعداد ملخصات لأهم النقاط في كل درس يسهل عليك عملية المراجعة لاحقًا، لا تنسَ حل الأسئلة والتدريبات السابقة، فهي تعزز من فهمك للمادة وتحاكي أجواء الامتحان الفعلية.5-أهمية النوم والتغذية والراحةلا تقلل من أهمية النوم الكافي، فهو يعزز القدرة على التركيز والتذكر، احرص كذلك على تناول وجبات غذائية صحية ومتوازنة تمدك بالطاقة، ويمكن لممارسة التمارين الرياضية أن تساهم في تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية، كما يُستحسن أخذ فترات راحة قصيرة بين جلسات المذاكرة لتجديد نشاطك الذهني والبدني.

فن إدارة الوقت: كيف تنجز أكثر بجهد أقل؟
فن إدارة الوقت: كيف تنجز أكثر بجهد أقل؟

الإمارات نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات نيوز

فن إدارة الوقت: كيف تنجز أكثر بجهد أقل؟

أهمية الإدارة الفعالة للوقت يُعتبر الوقت من أثمن الموارد التي نمتلكها جميعًا، لكنه محدود ولا يمكن استرجاعه. لذلك، فإدارة الوقت بشكل جيد تساعدنا على تحقيق أهدافنا بكفاءة، وتقليل التوتر الناتج عن ضيق الوقت، وزيادة الإنتاجية مع الحفاظ على توازن حياتنا الشخصية والمهنية. استراتيجيات فعالة لإنجاز المزيد بجهد أقل 1. تحديد الأولويات بوضوح الخطوة الأولى لإدارة الوقت بنجاح هي معرفة المهام التي تستحق الاهتمام والعمل عليها أولًا. يمكن الاستفادة من قاعدة باريتو (80/20) التي تفيد بأن 20% من الجهود تحقق 80% من النتائج. لذا ركز على هذه المهام لتحقيق أكبر تأثير. 2. تقسيم المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة عندما تواجه مهمة ضخمة، قد يشعر الإنسان بالإرهاق ويؤجل إنجازها. تقسيم المهمة إلى مهام أصغر يسهل التعامل معها القيام بها خطوة بخطوة. 3. استخدام جداول زمنية وخطط يومية قم بوضع جدول يومي أو أسبوعي يحدد الزمن المخصص لكل مهمة. استخدم تقنيات مثل تقنية بومودورو (Pomodoro) التي تعتمد على فترات عمل مركزة تتبعها استراحات قصيرة. حاول تخصيص وقت لإنجاز المهام الهامة قبل بداية يوم العمل أو في الفترة التي تكون فيها أكثر نشاطًا. 4. التخلص من المشتتات تعطيل الإشعارات غير الضرورية، وتهيئة بيئة العمل بحيث تكون خالية من المشتتات، يساعد في زيادة التركيز وإتمام المهام بسرعة أكبر. 5. تعلم قول 'لا' لا يمكن القيام بكل شيء دفعة واحدة. تعلم الرفض بلباقة للمهام أو الطلبات التي لا تتوافق مع أولوياتك أو التي قد تشتت تركيزك. 6. استغلال الوقت الضائع يمكننا استغلال الأوقات القصيرة مثل فترة الانتظار أو التنقل في الاستماع إلى ملفات صوتية تعليمية أو التخطيط لليوم القادم، مما يضيف قيمة لأنشطتنا اليومية. 7. مراجعة الأداء وتعديل الخطط قم بمراجعة أسبوعية لأدائك في إدارة الوقت وتحليل نقاط القوة والضعف، واضبط استراتيجياتك بناءً على ذلك لتحسين النتائج بمرور الوقت. الخاتمة إتقان فن إدارة الوقت ليس بالأمر الصعب، لكنه يتطلب وعياً وممارسة مستمرة. من خلال تبني العادات السليمة والتركيز على ما هو أهم، ستتمكن من إنجاز المزيد بجهد أقل، مما يمنحك وقتًا إضافيًا للاستمتاع بحياتك الشخصية وتحقيق التوازن المنشود.

التكنولوجيا وأسلوب الحياة: كيف تحافظ على توازنك الرقمي؟
التكنولوجيا وأسلوب الحياة: كيف تحافظ على توازنك الرقمي؟

الإمارات نيوز

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

التكنولوجيا وأسلوب الحياة: كيف تحافظ على توازنك الرقمي؟

مقدمة: أهمية التوازن الرقمي في حياتنا اليومية في عصرنا الحديث، أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، سواء في العمل أو التواصل الاجتماعي أو الترفيه. ومع هذا الاعتماد الكبير، يظهر تحدي الحفاظ على توازن صحي بين استخدام التكنولوجيا والحياة الواقعية. فالإفراط في الاعتماد على الأجهزة الرقمية قد يؤدي إلى إرهاق نفسي، تراجع في الإنتاجية، وحتى تأثير سلبي على العلاقات الاجتماعية. كيف يؤثر الاستخدام المفرط للتكنولوجيا على أسلوب حياتنا؟ التكنولوجيا تمنحنا سهولة الوصول إلى المعلومات والتواصل الفوري، لكنها قد تقدم أيضًا بعض التأثيرات السلبية، مثل: التشتت الذهني وقلة التركيز. قلة النشاط البدني وزيادة الكسل. تدهور جودة النوم بسبب استخدام الأجهزة قبل النوم. الإجهاد العيني الناتج عن الشاشات لفترات طويلة. العزلة الاجتماعية رغم وجود وسائل التواصل. نصائح للحفاظ على توازن رقمي صحي 1. وضع حدود زمنية لاستخدام الأجهزة حدد لنفسك أوقاتًا محددة لاستخدام الهاتف أو الكمبيوتر، مثل عدم استخدام الهاتف أثناء تناول الطعام أو قبل النوم مباشرة. 2. تخصيص أوقات للراحة الرقمية قم بتخصيص فترات خلال اليوم تكون فيها خاليًا من التكنولوجيا، كالقراءة، ممارسة الرياضة، أو قضاء وقت مع العائلة والأصدقاء. 3. التحكم في إشعارات التطبيقات قم بإيقاف الإشعارات غير الضرورية التي تسبب تشتت الذهن، واحتفظ فقط بالإشعارات المهمة. 4. استخدام التطبيقات التي تساعد على التركيز هناك تطبيقات تساعدك في تنظيم الوقت وزيادة التركيز مثل تطبيقات Pomodoro أو حجب المواقع الاجتماعية لفترات معينة. 5. الاعتناء بالصحة النفسية والجسدية مارس تمارين التنفس والاسترخاء بانتظام، واحرص على النشاط البدني اليومي حتى لو كان مشيًا بسيطًا. خاتمة باتباع هذه الخطوات البسيطة يمكنك تحقيق توازن صحي بين استخدام التكنولوجيا وأساليب الحياة المختلفة. التوازن الرقمي لا يعني الابتعاد عن التكنولوجيا، بل استخدامه بوعي وذكاء لتعزيز جودة حياتك الشخصية والمهنية. حافظ على توازنك الرقمي لتعيش حياة أكثر راحة وإنتاجية.

أسس وأساليب تطوير الإنتاجية المؤسسية
أسس وأساليب تطوير الإنتاجية المؤسسية

أرقام

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

أسس وأساليب تطوير الإنتاجية المؤسسية

يعتمد تطوير الإنتاجية في القطاعين العام والخاص على عدة مؤثرات أساسية مثل تحسين المهارات، تحسين بيئة العمل، والاستفادة من الأدوات والتقنيات الحديثة. وتعد إدارة الوقت بفعالية من الأساسيات في الرقي بمستوى الإنتاجية. أسلوب يعرف بمصفوفة ايزنهاور لتحديد الأولويات من الأساليب المتبعة في تحسين الإنتاجية، كذلك استخدام قاعدة مبدأ باريتو 20/80 للتركيز على المهام ذات الأثر الأكبر في تطوير الإنتاجية. ويمكن الاستفادة من تطبيقات تنظيم المهام لتطوير الإنتاجية تأثير في القوة التنافسية للمؤسسات الربحية وغير الربحية. ومن مصادر الإنتاجية المبادرات السريعة ذات الحساسية لما يحتاجه الزبون في القطاعين العام والخاص. ويعتبر الابتكار من اهم مصادر التنافسية. من الأهمية بمكان تحسين مهارات الموظفين وتفكيرهم الفاعل والهادف إلى تطوير التفكير النقدي البناء الذي يساهم في توليد الأفكار المفيدة. التركيز في الأفكار يساهم في تطوير الانتاجية ويعزز مكانتها في التنافسية. استخدام تقنيات مثل تقنية البومودورو «Pomodoro» لتعزيز التركيز على الأهداف والممارسات الصحيحة. ممارسة التعلم المستمر عبر الدورات التدريبية والورش التطويرية والقراءة. تحسين العلاقات بين الموظفين والإدارة والتركيز على استمرار الموظفين مع المؤسسات والتزامهم بالالتزام الوظيفي وعدم التفكير في البحث عن وظائف في مؤسسات الأخرى. لا يقتصر الالتزام على البقاء مع المؤسسة لفترة طويلة فحسب بل تطويره الى التفاني في العمل والولاء الوظيفي. علاقات الموظفين ببعضهم ضرورة للاستقرار والرضا الوظيفي. ويمكن اختصار ذلك في تحسين بيئة العمل وتطوير الوظائف لتصبح مشوقة ومثرية وغير مملة. استخدام التكنولوجيا والاتمتة في الإنتاج تحول أساسي في تطوير الإنتاجية، ناهيك عن التطور الجديد للرقمية سواء الحكومية أو في القطاع الخاص. ولأهمية الحكومة الرقمية ودورها في تطوير الأعمال سأتحدث عنها في هذا المقال. الموظف والمدير بحاجة لتحفيز الذات وزيادة الطاقة الشخصية بإتباع نظام معين من التمارين والغذاء الصحي والتفكير الصحيح بعيداً عن تشتت الفكر. يمكن القول إن المهارات الوظيفية تؤثر في الكفاءة التشغيلية للمؤسسة وبالتالي تزيد في الإنتاجية والارباح والنمو. يقصد بالإدارة الرقمية استخدام التكنولوجيا مثل الحاسوب أو الكمبيوتر، الهواتف، والبرامج الذكية في تنظيم ومراقبة الاعمال والتحكم فيها بدلاً من استخدام الأوراق والملفات وأحياناً العنصر البشري في إدارة الاعمال ما يساهم في الجودة والسرعة والكفاءة التشغيلية. أيضاً يساهم الذكاء الاصطناعي في تخزين البيانات الضخمة الحجم والتعامل معها عند الحاجة وهو ما يعرف بالسحابة. توفر الإدارة الرقمية الوقت والطرق الأمثل في إدارة الموارد بأنواعها البشرية والمادية. تساعد الرقمية على التواصل من حيث السرعة والكمية والنوعية. تقليل الأخطاء في التشغيل من فوائد الإدارة الرقمية. يساهم الذكاء الاصطناعي في جودة وسرعة الكثير من الاعمال بأقل وقت وأكثر سرعة وأفضل جودة من العمل والأداء البشري. فرق العمل الفعالة «Teamwork» هي القادرة على التفكير الإبداعي والتعاون لإنتاج أفكار جديدة وتحويلها إلى حلول قابلة للتطبيق. كذلك تساهم فرق العمل الناجحة في العمل على تحقيق الأهداف المرسومة في وقت أقل وجودة أعلى من العمل الفردي الذي ربما يكون فيه أخطاء وجودة متدنية. عمل الفريق الواحد يزيد من الانسجام والتلاحم بين الموظفين بتكامل وتأزر عالي لتحقيق إنتاجية عالية. تنوع تخصصات الموظفين يساهم في التكامل الوظيفي بينهم. كذلك يساهم التنوع الثقافي في التكامل الوظيفي، لذلك على المؤسسات التشجيع على التنوع بين الموظفين وقبول بعضهم البعض.

كيف تدير وقتك بكفاءة لتحقيق أقصى إنتاجية؟
كيف تدير وقتك بكفاءة لتحقيق أقصى إنتاجية؟

الجمهورية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

كيف تدير وقتك بكفاءة لتحقيق أقصى إنتاجية؟

يُعتبر إدارة الوقت بكفاءة من العوامل الأساسية لتحقيق النجاح و زيادة الإنتاجية في حياتك اليومية، إدارة الوقت بكفاءة ليست مهارة فطرية، بل يمكن تطويرها بالممارسة المستمرة، من خلال وضع أهداف واضحة، تقليل المشتتات، و تنظيم المهام بشكل فعال، يمكنك تحقيق أقصى إنتاجية والاستفادة من وقتك بأفضل طريقة ممكنة. إدارة الوقت بكفاءة هو تحديد الأهداف بوضوح. استخدم طريقة SMART (محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، ذات صلة، ومحددة زمنيًا) لتحديد أهدافك بطريقة فعالة. عندما يكون لديك أهداف واضحة، يصبح من السهل تحديد الأولويات والتركيز على المهام الأكثر أهمية. 2- وضع قائمة مهام يومية يُعد إعداد قائمة مهام يومية أو أسبوعية طريقة رائعة لتنظيم وقتك. قم بترتيب المهام حسب الأولوية، وابدأ بالمهام الصعبة في الصباح عندما يكون تركيزك في أعلى مستوياته. يمكنك استخدام تطبيقات مثل Trello أو Todoist لمساعدتك في تنظيم مهامك وإدارتها بسهولة. 3- استخدام تقنية "بومودورو" لتحسين التركيز تقنية Pomodoro هي استراتيجية فعالة تساعد على زيادة التركيز والإنتاجية. تعتمد هذه الطريقة على العمل لمدة 25 دقيقة متواصلة، ثم أخذ استراحة قصيرة لمدة 5 دقائق. بعد أربع جلسات من العمل، تأخذ استراحة أطول (15-30 دقيقة). هذه التقنية تمنع الإرهاق وتساعدك على العمل بكفاءة. 4- التخلص من المشتتات المشتتات مثل وسائل التواصل الاجتماعي ، الإشعارات المتكررة، والضوضاء يمكن أن تقلل من إنتاجيتك بشكل كبير. حدد وقتًا معينًا للتحقق من البريد الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي ، واستخدم تطبيقات مثل Forest أو Focus@Will لمساعدتك على التركيز. 5- تعلم قول "لا" كثير من الأشخاص يجدون صعوبة في رفض المهام الإضافية، مما يؤدي إلى تراكم الأعمال وعدم القدرة على التركيز على الأولويات. لا تخف من رفض المهام غير الضرورية أو تأجيلها إلى وقت لاحق إذا كانت لا تتماشى مع أهدافك. 6- ممارسة العادات الصحية العادات الصحية مثل ممارسة الرياضة، الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول غذاء صحي تلعب دورًا هامًا في تحسين التركيز والإنتاجية. حاول دمج بعض التمارين اليومية البسيطة لتحسين مستويات الطاقة لديك. 7- مراجعة وتقييم أدائك بانتظام خصص وقتًا لمراجعة و تقييم تقدمك بشكل منتظم. اسأل نفسك: هل تمكنت من تحقيق أهدافي؟ ما هي العوائق التي واجهتني؟ هذه المراجعة ستساعدك على تحسين استراتيجيات إدارة الوقت الخاصة بك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store