أحدث الأخبار مع #PopularElectronics


بوابة الأهرام
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
مفاجأة من بيل جيتس.. الشفرة السرية التي ولدت مايكروسوفت أصبحت متاحة للجميع
عمرو النادي في خطوة مفاجئة، قرر بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، نشر الشفرة المصدرية الأصلية التي أسست الشركة، وقد قام جيتس بنشر هذه الشفرةع لى مدونته Gates Notes احتفالاً بمرور 50 عامًا على تأسيس الشركة. موضوعات مقترحة وبحسب موقع سي نت التقني وصف جيتس هذا العمل البرمجي بأنه "أروع شيفرة كتبتها في حياتي"، مما يعكس فخره الكبير بما أنجزه في بدايات مسيرته. من مجلة Popular Electronics إلى الشفرة المصدرية في تدوينته، أشار جيتس إلى أنه استلهم هذه الفكرة من عدد مجلة Popular Electronics الصادر في يناير 1975، الذي تضمن صورة للكمبيوتر الشخصي Altair 8800، الذي كان أحد أجهزة الكمبيوتر الرائدة التي ابتكرها شركة صغيرة تُدعى MITS. كان جيتس، في ذلك الوقت، في التاسعة عشرة من عمره، وكان يدرس في جامعة هارفارد. مع صديقه بول ألين، تواصل جيتس مع مطوري Altair وأخبرهم أنهما يمتلكان نسخة من لغة البرمجة BASIC التي يمكن تشغيلها على معالج Altair 8800، مما يسمح للمستخدمين ببرمجة الجهاز. لكن، كما اعترف جيتس في تدوينته، "كانت هناك مشكلة واحدة، وهي أننا لم نكن قد كتبنا الشفرةبعد." لحظة ولادة مايكروسوفت بعد هذه البداية المربكة، عمل جيتس وألين ليلاً ونهارًا لمدة شهرين كاملين لكتابة الشفرةالبرمجية التي وعدا بها. في النهاية، قدما الشفرةإلى رئيس شركة MITS الذي وافق على ترخيص البرنامج. وهكذا، أصبح برنامج Altair BASIC هو أول منتج لشركتهما الجديدة التي قررا تسميتها Micro-Soft، قبل أن يتم حذف الشرطة لاحقًا. وفي النهاية، كانت تلك الشفرةمصدر انطلاق مايكروسوفت نحو التاريخ. الآن، يمكن لأي شخص تحميل الشفرةالمصدرية التي أتمت 50 عامًا من خلال تدوينة جيتس. وأشار جيتس إلى أنه رغم التقدم الكبير الذي حققته البرمجة في الخمسين عامًا الماضية، إلا أنه لا يزال فخورًا بما حققته تلك الشفرةالبسيطة في بداياته. مليندا جيتس.. كتاب جديد وكشف عن مشاعرها بعد الطلاق في هذه الأثناء، تصدرت عناوين الأخبار مليندا جيتس، زوجة بيل جيتس السابقة، والتي ستصدر كتابها الجديد "The Next Day" في 15 أبريل. وقبل إصدار الكتاب، بدأت مليندا في التحدث عن حياتها بعد الطلاق من بيل جيتس، والذي حدث في عام 2021 بعد 27 عامًا من الزواج وإنجاب ثلاثة أطفال. في الكتاب، تعترف مليندا بأنها كانت تعيش كوابيس في عام 2019 عن "منزل جميل ينهار من حولها"، ثم تستيقظ في حالة من الذعر لعدة ليالٍ متتالية. وقد أشارت إلى أنها تأثرت كثيرًا بتصريحات بيل جيتس العامة التي اعترف فيها بعدم إخلاصه في الزواج، بالإضافة إلى لقاءاته مع جيفري إبستين، المجرم الجنسي المعروف. اختيارات صعبة في حياة مليندا مليندا كشفت أيضًا أنها كانت تشهد في كوابيسها مشاهد لعائلتها على حافة جرف، حيث شعرت بأنها "تسقط في فراغ". وقالت في الكتاب: "في تلك اللحظة، علمت أنني سأضطر لاتخاذ قرار، وأنني سأضطر لاتخاذه بمفردي." هذه التصريحات تكشف جانبًا عاطفيًا عميقًا في حياة مليندا بعد الطلاق، حيث تحاول المضي قدمًا في حياتها بعد فترة طويلة من التحديات. الختام: الشفرةا لأولى والتطورات المستقبلية بينما يتطلع العالم إلى التطورات المستقبلية في عالم البرمجة والتكنولوجيا، يظل بيل جيتس رمزًا للابتكار والتغيير، من خلال نشر الشفرةالمصدرية الأصلية لمايكروسوفت، لا يقتصر دوره على كونه مؤسسًا للشركة، بل يُظهر أيضًا التزامه بمشاركة إرثه مع الجيل الجديد. في المقابل، تكشف مليندا جيتس في كتابها عن طريقها الخاص نحو التحرر الشخصي بعد الطلاق، مما يضيف بعدًا إنسانيًا آخر لهذه القصة.


الرجل
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
بيل غيتس يروي قصة تأسيس مايكروسوفت بالكود الأول
رغم مرور نصف قرن، لا يزال "بيل غيتس"، مؤسس "مايكروسوفت"، يتذكّر بشغف الكود الذي كتبه قبل 50 عامًا على آلة "تيليتايب"، وكان بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقت شركته العملاقة نحو عالم البرمجيات. وبرغم بساطته مقارنة بمنصات الذكاء الاصطناعي الحالية، فإن هذا الكود كان أساسًا لولادة واحدة من أضخم شركات التكنولوجيا في العالم، في أبريل عام 1975، وهي الذكرى الذهبية التي تستعد "مايكروسوفت" للاحتفال بها غدًا الجمعة 4 أبريل. إلهام من مجلة وشريك من المدرسة الثانوية بيل غيتس في عمر الـ 28 عام استعرض "غيتس" تفاصيل هذه اللحظة التاريخية في تدوينة عبر مدونته، متذكّرًا كيف استلهم الفكرة مع زميله الراحل "بول ألين"، صديق الطفولة من المدرسة الثانوية، بعد قراءتهما مقالًا في عدد يناير 1975 من مجلة Popular Electronics. كان المقال يتحدث عن جهاز كمبيوتر جديد يُدعى "Altair 8800" يعمل بشريحة من إنتاج شركة "إنتل" التي لم تكن حينها معروفة. قرر الصديقان حينها إنشاء أول "مصنع برمجيات" في العالم، وتواصلا مع الشركة المصنعة، "Micro Instrumentation and Telemetry Systems"، ليعرضا تطوير برنامج لتشغيل الجهاز، رغم أنهما لم يكونا قد كتبا السطر الأول من الكود بعد. من هارفارد إلى الكود الذي غيّر العالم من هارفارد إلى الكود الذي غيّر العالم كان "غيتس" آنذاك طالبًا في جامعة "هارفارد"، بينما لم يكن لدى الثنائي حتى نموذج فعلي للجهاز. لكنهما عملا على تطوير البرنامج بلغة "BASIC"، التي طُوّرت في جامعة "دارتموث" عام 1964، وقضيا شهرين متواصلين من العمل شبه المتواصل لإنجاز الكود. وقال غيتس في تدوينته: "ذلك الكود لا يزال الأروع الذي كتبته في حياتي"، وقد أتاح نسخة قابلة للتحميل من البرنامج الأصلي عبر مدونته. من كود بسيط إلى نظام ويندوز وبرامج أوفيس تحوّل هذا البرنامج إلى نواة أول نظام تشغيل لجهاز "Altair"، وأسّس لاحقًا لظهور باقة من البرامج المكتبية مثل "Word" و"Excel" و"PowerPoint"، فضلًا عن نظام "Windows" الذي لا يزال يشغل معظم الحواسيب الشخصية حول العالم. ووصف "غيتس" هذه اللحظة قائلًا في فيديو مرافق لتدوينته: "تلك كانت الثورة... لقد أدخلت الحوسبة إلى المنازل". الذكرى الذهبية لمايكروسوفت.. حلم تحقق قال "غيتس"، مؤسس شركة "مايكروسوفت"، والذي تُقدّر ثروته الشخصية حاليًا بنحو 108 مليارات دولار: "خمسون عامًا رقم ضخم. من الجنون أن الحلم قد تحقق"، في إشارة إلى بداية قصة نجاح قادها من غرفة صغيرة إلى قمة العالم الرقمي.


أخبار مصر
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
بيل غيتس، أحد أغنى رجال العالم، يشعر بالندم الأكبر لتركه جامعة هارفارد. رغم تأسيسه مايكروسوفت، ظل غيتس متمسكاً برغبته في العودة إلى مقاعد الدراسة. قرار المغادرة جاء بعد اقتحام بول ألين غرفته بمجلة Popular Electronics عام 1974 والتي كان يحمل غلافها 'أول مجموعة كمبيوتر صغير في العالم لمنافسة النماذج التجارية'. سرعان ما اعتقد ألين وغيتس بأنهما يمكن أن يكونا في طليعة صناعة جديدة: إنشاء برامج لأجهزة الكمبيوتر التي ستكون في نهاية المطاف داخل كل أسرة أميركية تقريباً. غيتس حاول إدارة مايكروسوفت عن بُعد بينما واصل دراسته لفصلين دراسيين إضافيين. الفكرة المحورية التي سيطرت عليه: 'جهاز كمبيوتر في كل مكتب وفي كل منزل'. رغم عشقه لجامعة هارفارد، دفعه شغفه بالتكنولوجيا للقفز إلى المجهول. نصيحته اليوم: 'أنا لست مشجعاً لترك الكلية، بل
قناة CNBC عربية | بيل غيتس، أحد أغنى رجال العالم، يشعر بالندم الأكبر لتركه جامعة هارفارد. رغم تأسيسه مايكروسوفت، ظل غيتس متمسكاً برغبته في العودة إلى مقاعد الدراسة. قرار المغادرة جاء بعد اقتحام بول ألين غرفته بمجلة Popular Electronics عام 1974 والتي كان يحمل غلافها 'أول مجموعة كمبيوتر صغير في العالم لمنافسة النماذج التجارية'. سرعان ما اعتقد ألين وغيتس بأنهما يمكن أن يكونا في طليعة صناعة جديدة: إنشاء برامج لأجهزة الكمبيوتر التي ستكون في نهاية المطاف داخل كل أسرة أميركية تقريباً. غيتس حاول إدارة مايكروسوفت عن بُعد بينما واصل دراسته لفصلين دراسيين إضافيين. الفكرة المحورية التي سيطرت عليه: 'جهاز كمبيوتر في كل مكتب وفي كل منزل'. رغم عشقه لجامعة هارفارد، دفعه شغفه بالتكنولوجيا للقفز إلى المجهول. نصيحته اليوم: 'أنا لست مشجعاً لترك الكلية، بل

العربية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
حاول إقناع زميله في الشركة خلال عامه الأول لتولي المسؤولية حتى إكمال دراسته
معايير النجاح في الحياة تختلف من شخص لآخر، ولكن حتى الأشخاص الأكثر نجاحاً لديهم ما يندمون عليه، والحسابات قد تكون مختلفة. "بيل غيتس" الذي حقق نجاحات مذهلة في سن مبكر، كانت مدفوعة بالأساس من تأسيسه لشركة " مايكروسوفت" العملاقة والتي دفعته إلى قمة الثروة العالمية منفرداً على القمة لأطول عدد من السنوات، لديه رأي صادم حول تأسيسه لهذا الكيان البالغ قيمته أكثر من 3 تريليونات دولار. لقد أرجأ "غيتس" اختيار تأسيس "مايكروسوفت" على إكمال الدراسة لأطول فترة ممكنة. عندما كان غيتس طالباً جامعياً في جامعة هارفارد يبلغ من العمر 20 عاماً، كان لديه "وقت رائع" في الكلية لدرجة أنه كافح بشدة مع قرار المغادرة وبدء شركة برمجيات. وبعد إطلاق مايكروسوفت بالتعاون مع صديقه في المدرسة الثانوية بول ألين في عام 1975، كان غيتس لا يزال يرغب في العودة إلى هارفارد لإكمال شهادته. لقد جاء قرار المغادرة عاجلاً إلى حد ما. في المدرسة الثانوية، تنبأ غيتس وألين بأن المعالجات الدقيقة - الرقائق الصغيرة للكمبيوتر - ستحول في النهاية أجهزة الكمبيوتر الضخمة والمكلفة إلى آلات صغيرة وبأسعار معقولة في متناول الجميع. ولكن غيتس لم يعتقد أن التكنولوجيا جاهزة ـ حتى عام 1974، عندما اقتحم ألين "غرفتي" حاملاً العدد الأخير من مجلة Popular Electronics، كما كتب في مذكراته الجديدة بعنوان "Source Code"، والتي نشرت قبل أسبوعين. وقد ظهر على غلاف المجلة "أول مجموعة من أجهزة الكمبيوتر الصغيرة في العالم تنافس النماذج التجارية"، وهو كمبيوتر من إنتاج شركة "MITS" يسمى "Altair 8800". وسرعان ما اعتقد ألين وغيتس أنهما يمكن أن يكونا في طليعة صناعة جديدة: ابتكار برامج لأجهزة الكمبيوتر التي من شأنها أن تنتهي في نهاية المطاف إلى كل منزل أميركي تقريباً. وإذا لم يتحركا بسرعة، فقد يتفوق عليهما شخص آخر. ولكن غيتس أحب أجواء هارفارد الفكرية الصارمة، حيث كان بوسعه أن يتعلم بعمق عن مجموعة واسعة من المواضيع، كما كتب في مذكراته. وقد أمضى جزءاً كبيراً من العام الأول في مايكروسوفت ممزقاً بين ألبوكيركي، ونيو مكسيكو، حيث مقر مايكروسوفت في البداية، وغرفة نومه. حاول غيتس إدارة مايكروسوفت عن بعد، وعاد إلى هارفارد لفصلين دراسيين آخرين في عام 1976. حتى أنه حاول إقناع مبرمج مايكروسوفت الأوائل ريك ويلاند، وهو صديق آخر له في المدرسة الثانوية، "بتولي المسؤولية عن الأمور"، حتى يتمكن من إنهاء دراسته. بدلاً من ذلك، غادر ويلاند للدراسة العليا، ثم عاد إلى مايكروسوفت لفترة قبل أن يستقيل في النهاية وينتقل إلى لوس أنجلوس، كما كتب غيتس. (توفي ويلاند في عام 2006، عن عمر يناهز 53 عاماً). يقول غيتس، الذي لم يحصل على شهادته الجامعية قط، وشغل منصب الرئيس التنفيذي الأول لشركة مايكروسوفت حتى تنحيه في عام 2000: "حتى ريك لم يكن ليجمع الأمور معاً بالقوة التي كنت أعرف أننا بحاجة إليها للبقاء في المقدمة". بحلول ذلك الوقت، أحدثت الشركة ثورة في صناعة الكمبيوتر وحولت المؤسسين المشاركين إلى مليارديرين. واليوم، تبلغ قيمة مايكروسوفت أكثر من 3 تريليون دولار. ويناقش "غيتس" سبب تردده في ترك الكلية، في اللحظة التي أدرك فيها أن مايكروسوفت لم تعد قادرة على الانتظار ولماذا لا يزال لا ينصح بترك التعليم على الرغم من نجاحه. خيارات صعبة وحتى للأشخاص الأكثر نجاحاً فإن الحياة غالباً ما تمنحك خيارات صعبة، ويجب أن تقرر أي الطرق ستسلك. صورة أجهزة الكمبيوتر "ألتير" على غلاف المجلة، بدت وكأنها تخبر "غيتس" بأن عليه اتخاذ القرار الآن؛ "إما بدء مشروعه لعدم تفويت الفرصة، أو استكمال دراسته في هارفارد والتخلي عن ذلك الحلم". وقال "غيتس": "بالفعل كنت مستمتعاً بالدراسة في هارفارد، خاصةً دروس علم النفس، والاقتصاد، ودورات التاريخ. لقد أحببت وجود أشخاص أذكياء حولي. كان بإمكاننا الجلوس والتحدث حتى وقت متأخر من الليل حول أشياء مثيرة للاهتمام للغاية". ويصف "غيتس" نفسه بأنه لم يكن اجتماعياً كفاية، لكن كان لديه ما يكفي من الأصدقاء الذين جعلوه يشعر بالراحة. كنت أعيش حياة مهووسة إلى حد ما، وأتعلم الكثير. لذلك ترددت في ذلك العام. "كان علي أن أستسلم للمحتوم، وأن أترك الجامعة، وبالطبع لا أعود أبداً."، وفق ما ذكره "غيتس" لشبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". ولكن على الجانب الآخر، ينصح "غيتس" الشباب اليوم بعدم ترك الدراسة، ويعتقد أن ما حدث معه هو شيء استثنائي ولا يجب اعتباره القاعدة.