أحدث الأخبار مع #PortraitdeMateuFernándezdeSoto


أخبارنا
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
بعد 123 عامًا.. خبراء يكشفون رسم امرأة مخفية في لوحة بيكاسو
اكتشف خبراء الترميم في معهد كورتولد للفنون بلندن رسمًا مخفيًا لامرأة غامضة أسفل إحدى لوحات الرسام الإسباني الشهير بابلو بيكاسو، وذلك باستخدام تقنيات الأشعة السينية والتصوير تحت الحمراء. ويعود العمل المكتشف إلى عام 1901، عندما كان بيكاسو يبلغ من العمر 20 عامًا، وينتمي إلى الفترة الزرقاء التي تميزت بألوانها العميقة وموضوعاتها الحزينة. وكانت اللوحة المعروفة باسم "Portrait de Mateu Fernández de Soto"، التي تمثل صديق بيكاسو النحات ماتيو فرنانديس دي سوتو، جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen في فيينا. وبعد التحليل، تبين أن ملامح امرأة مجهولة مخبأة تحت الطلاء، حيث تظهر رأسها، وشعرها المصفف على شكل كعكة، وأكتافها المنحنية، وأصابعها الدقيقة، مما أثار تساؤلات حول هويتها ودورها في حياة الفنان. وأكد معهد كورتولد للفنون أن مزيدًا من الأبحاث قد تكشف تفاصيل إضافية عن هذا الاكتشاف، رغم صعوبة تحديد هوية المرأة. وأوضح بارنابي رايت، نائب مدير المعهد، أن هذه النتيجة تعكس أسلوب بيكاسو في إعادة استخدام اللوحات وتحويل الصور إلى أعمال جديدة، وهو ما جعله أحد أعظم فناني العصر الحديث. وأشارت أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، إلى أن التكنولوجيا الحديثة في التصوير سمحت بفهم أعمق لطريقة عمل بيكاسو الإبداعية، مما أتاح للخبراء فرصة التفاعل مع أسلوبه الفني كما لم يحدث من قبل.


موقع 24
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
بعد 123 عاماً.. اكتشاف امرأة غامضة في لوحة بيكاسو
اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عاماً، باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء. ورسم اللوحة الإسباني بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريباً، وظلت مخبأة طوال 123 عام، في إحدى لوحاته المبتكرة من "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون. اللوحة الزيتية التي تحمل اسم Portrait de Mateu Fernández de Soto، تمثل صديقاً لبيكاسو كان نحاتاً يُدعى ماتيو فرنانديس دي سوتو، وكانت جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. ونقلاً عن وسائل إعلام بريطانية، فبعد تحليل اللوحة بواسطة معهد كورتولد البريطاني للفنون، تبين أن تحت العمل الأصلي هناك رسم لامرأة يمكن تمييز ملامحها من خلال شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة، بالإضافة إلى الأكتاف المنحنية والأصابع. ونشر معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، بياناً ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال بارنابي رايت نائب مدير المعهد. وبحسب البيان، فإن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامح مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة". Hidden Beneath A Picasso Painting, A Mysterious Portrait Emergeshttps:// — Forbes (@Forbes) February 10, 2025 ووفق مدير المعهد فإن هذه اللوحة تعكس أسلوب بيكاسو في تحويل صورة إلى أخرى، وهو ما ميز فنه وجعله واحداً من أعظم الفنانين في تاريخ الفن. وبحسب أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، فإن تكنولوجيا التصوير الحديثة قد ساعدت في فهم طريقة عمل بيكاسو الإبداعية، وهو ما أتاح للخبراء رؤية يد الفنان عن كثب.


ديوان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ديوان
امرأة غامضة تظهر في لوحة رسمها بيكاسو قبل 123 سنة!
اللوحة التي رسمها بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريبا، ظلت مخبأة طوال 123 سنة في إحدى لوحاته المبكرة، أي "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون، وهي لوحة زيتية على قماش قياسه 61.3 x 46.5 وسماها بيكاسو Portrait de Mateu Fernández de Soto وهو نحات، كان صديقا للرسام. أما اللوحة، فمن مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. وكشفت الصور بعد تحليل اللوحة "عن شخصية أنثوية يمكن من خلالها تمييز شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة والأكتاف المنحنية والأصابع" وفق وسائل إعلام بريطانية عدة، نشرت بيانا عنها من معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، وفيه ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال Barnaby Wright نائب مدير المعهد. وقال في البيان أيضا، إن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامس مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة، يمكن التعرف إليها عبر النظر إلى اللوحة بالعين المجردة (..) إن طريقة بيكاسو بتحويل صورة إلى أخرى كانت سمة مميزة لفنه، ما ساعد في جعله أحد أهم الشخصيات الفنية بتاريخ الفن" وفق تعبيره. والمعروف أن إعادة استخدام اللوحات القماشية كان شائعا بالنسبة لرسامين، لم يكن الواحد منهم يملك ما يسمح له بشراء قماشة للرسم ذلك الوقت، لذلك كانوا يرسمون عملا فوق آخر من دون تبييض أو محو العمل السابق. أما الآن، فساعدت تكنولوجيا التصوير، كالمستخدمة في معهد كورتولد، في "رؤية يد الفنان، وفهم عمليته الإبداعية" بحسب ما قالت Aviva Burnstock أمينة الحفظ في المعهد.


البلاد البحرينية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
امرأة غامضة تظهر في لوحة رسمها بيكاسو قبل 123 سنة
باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء، اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عاما. اللوحة التي رسمها بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريبا، ظلت مخبأة طوال 123 سنة في إحدى لوحاته المبكرة، أي "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون، وهي لوحة زيتية على قماش قياسه 61.3 x 46.5 وسماها بيكاسو Portrait de Mateu Fernández de Soto وهو نحات، كان صديقا للرسام. أما اللوحة، فمن مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. وكشفت الصور بعد تحليل اللوحة "عن شخصية أنثوية يمكن من خلالها تمييز شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة والأكتاف المنحنية والأصابع" وفقا لما قرأت "العربية.نت" في وسائل إعلام بريطانية عدة، نشرت بيانا عنها من معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، وفيه ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال Barnaby Wright نائب مدير المعهد. قال في البيان أيضا، إن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامس مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة، يمكن التعرف إليها عبر النظر إلى اللوحة بالعين المجردة (..) إن طريقة بيكاسو بتحويل صورة إلى أخرى كانت سمة مميزة لفنه، ما ساعد في جعله أحد أهم الشخصيات الفنية بتاريخ الفن" وفق تعبيره. والمعروف أن إعادة استخدام اللوحات القماشية كان شائعا بالنسبة لرسامين، لم يكن الواحد منهم يملك ما يسمح له بشراء قماشة للرسم ذلك الوقت، لذلك كانوا يرسمون عملا فوق آخر من دون تبييض أو محو العمل السابق. أما الآن، فساعدت تكنولوجيا التصوير، كالمستخدمة في معهد كورتولد، في "رؤية يد الفنان، وفهم عمليته الإبداعية" بحسب ما قالت Aviva Burnstock أمينة الحفظ في المعهد.


صراحة نيوز
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صراحة نيوز
اكتشاف سري تحت لوحة بيكاسو.. امرأة غامضة مخبأة منذ 123 عامًا
صراحة نيوزـ كشفت الصور المأخوذة باستخدام الأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء عن رسم لامرأة غامضة مخبأة تحت إحدى لوحات الرسام الإسباني بابلو بيكاسو. اللوحة التي رسمها بيكاسو في عام 1901، وهو في حوالي العشرين من عمره، ظلت مخفية لمدة 123 عامًا في إحدى أعماله المبكرة من 'الفترة الزرقاء'. اللوحة الزيتية التي تحمل اسم Portrait de Mateu Fernández de Soto، تمثل صديقًا لبيكاسو كان نحاتًا يُدعى ماتيو فرنانديس دي سوتو، وكانت جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. بعد تحليل اللوحة بواسطة معهد كورتولد البريطاني للفنون، تبين أن تحت العمل الأصلي هناك رسم لامرأة يمكن تمييز ملامحها من خلال شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة، بالإضافة إلى الأكتاف المنحنية والأصابع. بارنابي رايت، نائب مدير المعهد، أشار إلى أنه كان هناك شكوك طويلة الأمد بوجود لوحة مخفية تحت هذه اللوحة، خصوصًا بسبب الملامس المكشوفة على سطح العمل. وأضاف أن إعادة استخدام بيكاسو للأقمشة كان شائعًا بين الرسامين في ذلك الوقت نظرًا للصعوبات المالية، حيث كانوا يرسلون أعمالًا فوق بعضها دون مسح الأعمال السابقة. وتعكس هذه الاكتشافات أسلوب بيكاسو في تحويل صورة إلى أخرى، وهو ما ميز فنه وجعله واحدًا من أعظم الفنانين في تاريخ الفن. وفقًا لـ أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، فإن تكنولوجيا التصوير الحديثة قد ساعدت في فهم طريقة عمل بيكاسو الإبداعية، وهو ما أتاح للخبراء رؤية يد الفنان عن كثب.