أحدث الأخبار مع #PublicFirst


المشهد العربي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تجربة غوغل تكشف إمكانية توفير 3 أسابيع عمل سنويًا للبريطانيين
أظهرت نتائج تجربة حديثة أجرتها شركة غوغل أن الموظفين في المملكة المتحدة لديهم القدرة على توفير ما يقارب ثلاثة أسابيع عمل كاملة على مدار العام الواحد من خلال الاستعانة بأدوات الذكاء الاصطناعي، وخاصة في إنجاز المهام الإدارية الروتينية التي تستغرق جزءًا كبيرًا من وقتهم. وكشفت التجربة التي أطلق عليها اسم "AI Works" وشاركت فيها مجموعة متنوعة من المؤسسات الصغيرة والشبكات التعليمية والنقابات العمالية عن إمكانات كبيرة لتوفير الوقت وتحسين الكفاءة. ووفقًا للنتائج التي توصلت إليها غوغل وشريكها البحثي "Public First"، فإن تدريبًا بسيطًا يستغرق بضع ساعات فقط واستخدامًا مرنًا للأدوات التوليدية للذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها روبوت المحادثة "Gemini"، يمكّن الموظفين من توفير ما يصل إلى 122 ساعة عمل سنويًا. ويمثل الرقم ما يعادل ثلاثة أسابيع عمل قياسية، مما يسلط الضوء على الإمكانات الهائلة التي يمكن أن يحققها دمج الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل المختلفة لزيادة الإنتاجية وتخفيف الأعباء عن الموظفين. وأشارت الدراسة أيضًا إلى وجود عقبة رئيسية تعيق التوسع في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في أماكن العمل، وتتمثل في شعور العديد من العاملين، وخاصة النساء الأكبر سنًا والمنتميات إلى خلفيات اقتصادية متواضعة، بعدم الارتياح أو الشرعية في استخدام هذه التقنيات. وعلقت ديبي وينشتاين، رئيسة غوغل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، على هذه النقطة قائلة إن هؤلاء العاملين يشعرون وكأنهم بحاجة إلى "إذن للاستخدام" قبل تبني هذه الأدوات، مما يستدعي ضرورة توعية الموظفين وبناء ثقتهم في استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة مشروعة في عملهم.


الشاهين
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشاهين
«غوغل»: يمكن للعمال توفير 122 ساعة سنوياً عبر الذكاء الاصطناعي
الشاهين الاخباري كشفت شركة «غوغل» أن بريطانيا قد تجني 400 مليار جنيه إسترليني (533 مليار دولار) من النمو الاقتصادي القائم على الذكاء الاصطناعي إذا درّبت قوتها العاملة، وذلك بعد أن أظهرت برامج تجريبية في البلاد أن العمال يمكنهم توفير أكثر من 120 ساعة سنوياً باستخدام الذكاء الاصطناعي في المهام الإدارية. وأضافت «غوغل» في تقرير عن برامجها التجريبية نُشر يوم الجمعة أن خطوات بسيطة، مثل منح العمال الإذن باستخدام الذكاء الاصطناعي وبضع ساعات من التدريب لبدء العمل، يمكن أن تساعد في مضاعفة اعتماد التكنولوجيا الجديدة، وبالتالي تعزيز النمو الاقتصادي، بحسب شبكة «سي إن إن». وقالت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة، التي طورت روبوت المحادثة Gemini AI، إنه وفقاً لتحليل أجرته شركة Public First، فإن ثلثي العمال – وخاصة النساء الأكبر سناً من خلفيات اجتماعية واقتصادية أدنى – لم يستخدموا الذكاء الاصطناعي التوليدي في العمل مطلقاً. صرحت ديبي وينشتاين، رئيسة «غوغل» لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بأن التجارب لبرنامج AI Works – التي أُجريت بالتعاون مع شبكة شركات صغيرة وهيئات تعليمية – أظهرت أن بإمكان الموظفين توفير 122 ساعة عمل سنوياً في المتوسط باستخدام الذكاء الاصطناعي في المهام الإدارية. لكن أحد العوائق التي حالت دون خوض البعض غمار التجربة هو القلق من أن استخدام الذكاء الاصطناعي في وظائفهم غير مشروع أو عادل. وقالت وينشتاين في مقابلة: «أراد الناس الحصول على إذن بالتوجيه. هل من المقبول أن أفعل هذا؟ لذا كان من المهم جداً طمأنتهم». وأفادت بأنه بعد بضع ساعات من التدريب على الذكاء الاصطناعي لتعزيز الثقة، تضاعف استخدام العمال للتقنية، واستمر استخدامهم لها لعدة أشهر. وأوضحت «غوغل» في تقريرها أن هذه التدخلات البسيطة ساعدت في تضييق فجوة تبني الذكاء الاصطناعي بين المشاركين في الدراسات التجريبية. قبل التدريب، على سبيل المثال، استخدمت 17 في المائة فقط من النساء فوق سن 55 عاماً في مجموعات الدراسة الذكاء الاصطناعي أسبوعياً، و9 في المائة فقط يومياً. بعد ثلاثة أشهر، أصبحت 56 في المائة منهن يستخدمنه أسبوعياً، واعتمدته 29 في المائة منهن يومياً. الشرق الأوسط


أرقام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
غوغل: الذكاء الاصطناعي يمكنه توفير 400 مليار جنيه إسترليني للاقتصاد البريطاني
كشفت تجربة أجرتها غوغل أن العمال البريطانيين يمكنهم توفير ما يعادل ثلاثة أسابيع عمل سنوياً باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وتحديداً في المهام الإدارية الروتينية. أظهرت التجربة التي حملت اسم أيه آي وركس "AI Works" وشاركت فيها مؤسسات صغيرة وشبكات تعليمية ونقابات عمالية، أن تدريباً بسيطاً لعدة ساعات واستخداماً مرناً للأدوات التوليدية مثل روبوت المحادثة جيميناي "Gemini" يمكّن الموظفين من توفير 122 ساعة في السنة، وفقاً لغوغل وشريكها البحثي بابليك فيرست "Public First". أشار التقرير إلى أن العقبة الأساسية أمام الاستخدام الأوسع كانت شعور كثير من العاملين، خاصة النساء الأكبر سناً من خلفيات اقتصادية متواضعة، بعدم شرعية استخدام الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، وكأنهم بحاجة إلى "إذن للاستخدام"، على حد تعبير ديبي وينشتاين، رئيسة غوغل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا. لكن بمجرد منحهم ذلك الإذن الضمني، ارتفع الاستخدام بشكل ملحوظ، فقبل التدريب، لم يكن سوى 17 في المئة من النساء فوق 55 عاماً يستخدمن الذكاء الاصطناعي أسبوعياً، و9 في المئة فقط يومياً، بعد ثلاثة أشهر، وصلت النسب إلى 56 في المئة أسبوعياً و29 في المئة يومياً. الرسالة الاقتصادية الأهم التي حملها تقرير غوغل، تتمثل في التقدير المحتمل للعائد على الاقتصاد البريطاني هي أن 400 مليار جنيه إسترليني، أي ما يعادل أكثر من نصف تريليون دولار، يمكن تحقيقها إذا تبنّت بريطانيا الذكاء الاصطناعي بشكل أوسع ودرّبت قواها العاملة بكفاءة. وفي وقت تشهد فيه سوق العمل تحولات متسارعة وقلقاً متزايداً من فقدان الوظائف بسبب الذكاء الاصطناعي، تقدم هذه الدراسة وجهة نظر مغايرة: الأدوات الجديدة لا تهدد الوظائف بقدر ما تحرر الوقت للتركيز على مهام أكثر قيمة، وتقلّص فجوة المهارات بين الفئات المختلفة.


تحيا مصر
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
تقرير جديد يكشف عن مساهمة أوبر بقيمة 7.4 مليار جنيه في الإقتصاد المصري
أعلنت أوبر مصر اليوم عن أول تقرير لها حول الأثر الاقتصادي، والذي يُسلّط الضوء على دور الشركة المحوري في تعزيز الاقتصاد المصري، وتمكين المصريين من خلال فرص اقتصادية، وتحسين حركة التنقل في البلاد. يكشف التقرير عن أن أوبر ساهمت بحوالي 7.4 مليار جنيه في الاقتصاد المصري، كما يُبرز تأثير المنصة على قطاع السياحة، وفوائدها الملموسة للركاب و الشركاء السائقين. ويوضح التقرير، الذي كلفت أوبر شركة "Public First" بإعداده، الأثر الاقتصادي لأوبر على الشركات المحلية والسائقين والركاب في عام 2023. إستعرضت أوبر هذه النتائج من خلال فعالية أقيمت يوم 20 فبراير بحضور عدد من ممثلي الجهات المعنية الرئيسية وقادة الصناعة ومقرري السياسات. أوضح يوسف أبو سيف، المدير العام لأوبر في السعودية ومصر والبحرين، أن هذا التقرير يُظهر قوة التكنولوجيا في إحداث تحوّل في حركة التنقل وخلق الفرص الإقتصادية في مصر. وأضاف أنه على مدى العقد الماضي، وفّرت أوبر لآلاف الشركاء السائقين فرص مرنة لتحقيق دخل وقدمت حلولًا مبتكرة لمساعدة الأفراد على الوصول إلى وسائل نقل آمنة وموثوقة ومريحة. وبينما تتطلع الشركة إلى المستقبل، ستظل أوبر ملتزمة بالتعاون مع مقرري السياسات والجهات المعنية في القطاع لتحقيق الإستفادة القصوى من إمكاناته وتطوير خدمات النقل التشاركي . أعادت أوبر تعريف مفهوم تحقيق الدخل في مصر، حيث عززت الاستقلال المالي في اقتصاد الأعمال الحرة، وخَلقت فرصًا مُجدية للكسب، إذ يحقق الشركاء السائقون على المنصة أرباحًا تعادل 1.8 مليار جنيه مصري إضافية في الأرباح السنوية. ومن خلال توفير فرص دخل تناسب ذوي المسؤوليات الأسرية، تمكن 73% من السائقين من تحقيق التوازن بين العمل والأسرة والتطور الشخصي . علاوة على ذلك، أفاد 64% بأن أوبر ساعدتهم في كسب المال في حالات الطوارئ، بينما قال 47% إن أرباحهم من خلال أوبر جعلتهم يشعرون بمزيد من الأمان المادي . بالنظر إلى مصر كمركز سياحي عريق، كانت أوبر محركًا رئيسيًا في تعزيز اقتصاد السياحة والترفيه في البلاد من خلال توفير وسيلة مواصلات موثوقة ومريحة لكل من السائحين والركاب المحليين. ساهمت المنصة بما يقدر بنحو 3.1 مليار جنيه مصري بقيمة إضافية في قطاع السياحة، مما يوفر للمسافرين الذين يفضلون الإعتماد على التكنولوجيا أداة معروفة وموثوقة للتنقل بين المدن المصرية التي تتمتع بالحيوية. تعمل ميزات مثل التسعير المُسبق وتتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) على تحسين السلامة وسهولة التنقل، مما يجعل مصر وجهة يسهل الوصول إليها بالنسبة للسائحين الدوليين الذين يرغبون في إستكشاف المعالم التاريخية والوجهات الساحلية. بالإضافة إلى ذلك، ساهمت أوبر في تعزيز قطاع الترفيه بحوالي 710 ملايين جنيه مصري من خلال إتاحة التنقل الآمن في وقت متأخر من الليل، وتعزيز أماكن الضيافة والترفيه والتسلية، وتعزيز النشاط الإقتصادي في هذه القطاعات. أما من وجهة نظر الركاب، تظل الراحة والسلامة والموثوقية هي الأسباب الرئيسية لإستخدام أوبر ، حيث أشار 94% إلى الراحة و79% إلى الموثوقية. وبالإضافة إلى ذلك، وفّر تطبيق أوبر على الركاب 8.4 مليون ساعة سنويًا، أو ما يعادل 959 عامًا، مما عزّز الكفاءة والراحة. إستخدام 70% من الركاب أوبر في حالات الطوارئ، بينما إعتمد 48% عليه للوصول إلى وسائل النقل العام. كما وجد التقرير أن 72% من الركاب إستخدموا أوبر للتنقل إلى العمل، و60% للوصول إلى المطار، و61% للمناسبات الإجتماعية. أوضح 79% من الركاب أن تطبيق أوبر غالبًا ما يكون الطريقة الأكثر أمانًا للعودة إلى المنزل. وتُعد السلامة أولوية قصوى لدى أوبر، وتواصل الشركة تقديم ميزات جديدة لتعزيز سلامة الركاب و الشركاء السائقين. ويُعد تحسين مستوى السلامة في قطاع النقل التشاركي عملية متغيرة وفي تطور دائم، وتتطلب تعاونًا مستمراً بين جهات الدولة المعنية والشركات العاملة بالمجال وخبراء الصناعة لوضع الأطر التشريعية والوصول إلى المعايير المثلى لتحقيق السلامة في قطاع النقل التشاركي بأكمله . ومع إحتفالها بمرور 10 سنوات على عملها في مصر، تظل أوبر ملتزمة بالاستثمار في تعزيز السلامة والابتكار وحلول التنقل، مما يدعم دورها في أحد أسواقها الرئيسية.


النهار نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار نيوز
تقرير جديد يكشف عن مساهمة أوبر بقيمة 7.4 مليار جنيه في الاقتصاد المصري تكنولوجيا ومعلومات
أعلنت أوبر مصر اليوم عن أول تقرير لها حول الأثر الاقتصادي، والذي يُسلّط الضوء على دور الشركة المحوري في تعزيز الاقتصاد المصري، وتمكين المصريين من خلال فرص اقتصادية، وتحسين حركة التنقل في البلاد. يكشف التقرير عن أن أوبر ساهمت بحوالي 7.4 مليار جنيه في الاقتصاد المصري، كما يُبرز تأثير المنصة على قطاع السياحة، وفوائدها الملموسة للركاب و الشركاء السائقين. ويوضح التقرير، الذي كلفت أوبر شركة "Public First" بإعداده، الأثر الاقتصادي لأوبر على الشركات المحلية والسائقين والركاب في عام 2023. استعرضت أوبر هذه النتائج من خلال فعالية أقيمت يوم 20 فبراير بحضور عدد من ممثلي الجهات المعنية الرئيسية وقادة الصناعة ومقرري السياسات. أوضح يوسف أبو سيف، المدير العام لأوبر في السعودية ومصر والبحرين، أن هذا التقرير يُظهر قوة التكنولوجيا في إحداث تحوّل في حركة التنقل وخلق الفرص الاقتصادية في مصر. وأضاف أنه على مدى العقد الماضي، وفّرت أوبر لآلاف الشركاء السائقين فرص مرنة لتحقيق دخل وقدمت حلولًا مبتكرة لمساعدة الأفراد على الوصول إلى وسائل نقل آمنة وموثوقة ومريحة. وبينما تتطلع الشركة إلى المستقبل، ستظل أوبر ملتزمة بالتعاون مع مقرري السياسات والجهات المعنية في القطاع لتحقيق الاستفادة القصوى من إمكاناته وتطوير خدمات النقل التشاركي. أعادت أوبر تعريف مفهوم تحقيق الدخل في مصر، حيث عززت الاستقلال المالي في اقتصاد الأعمال الحرة، وخَلقت فرصًا مُجدية للكسب، إذ يحقق الشركاء السائقون على المنصة أرباحًا تعادل 1.8 مليار جنيه مصري إضافية في الأرباح السنوية. ومن خلال توفير فرص دخل تناسب ذوي المسؤوليات الأسرية، تمكن 73% من السائقين من تحقيق التوازن بين العمل والأسرة والتطور الشخصي. علاوة على ذلك، أفاد 64% بأن أوبر ساعدتهم في كسب المال في حالات الطوارئ، بينما قال 47% إن أرباحهم من خلال أوبر جعلتهم يشعرون بمزيد من الأمان المادي. بالنظر إلى مصر كمركز سياحي عريق، كانت أوبر محركًا رئيسيًا في تعزيز اقتصاد السياحة والترفيه في البلاد من خلال توفير وسيلة مواصلات موثوقة ومريحة لكل من السائحين والركاب المحليين. ساهمت المنصة بما يقدر بنحو 3.1 مليار جنيه مصري بقيمة إضافية في قطاع السياحة، مما يوفر للمسافرين الذين يفضلون الاعتماد على التكنولوجيا أداة معروفة وموثوقة للتنقل بين المدن المصرية التي تتمتع بالحيوية. تعمل ميزات مثل التسعير المُسبق وتتبع نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) على تحسين السلامة وسهولة التنقل، مما يجعل مصر وجهة يسهل الوصول إليها بالنسبة للسائحين الدوليين الذين يرغبون في استكشاف المعالم التاريخية والوجهات الساحلية. بالإضافة إلى ذلك، ساهمت أوبر في تعزيز قطاع الترفيه بحوالي 710 ملايين جنيه مصري من خلال إتاحة التنقل الآمن في وقت متأخر من الليل، وتعزيز أماكن الضيافة والترفيه والتسلية، وتعزيز النشاط الاقتصادي في هذه القطاعات. أما من وجهة نظر الركاب، تظل الراحة والسلامة والموثوقية هي الأسباب الرئيسية لاستخدام أوبر ، حيث أشار 94% إلى الراحة و79% إلى الموثوقية. وبالإضافة إلى ذلك، وفّر تطبيق أوبر على الركاب 8.4 مليون ساعة سنويًا، أو ما يعادل 959 عامًا، مما عزّز الكفاءة والراحة. استخدم 70% من الركاب أوبر في حالات الطوارئ، بينما اعتمد 48% عليه للوصول إلى وسائل النقل العام. كما وجد التقرير أن 72% من الركاب استخدموا أوبر للتنقل إلى العمل، و60% للوصول إلى المطار، و61% للمناسبات الاجتماعية. أوضح 79% من الركاب أن تطبيق أوبر غالبًا ما يكون الطريقة الأكثر أمانًا للعودة إلى المنزل. وتُعد السلامة أولوية قصوى لدى أوبر، وتواصل الشركة تقديم ميزات جديدة لتعزيز سلامة الركاب و الشركاء السائقين. ويُعد تحسين مستوى السلامة في قطاع النقل التشاركي عملية متغيرة وفي تطور دائم، وتتطلب تعاونًا مستمراً بين جهات الدولة المعنية والشركات العاملة بالمجال وخبراء الصناعة لوضع الأطر التشريعية والوصول إلى المعايير المثلى لتحقيق السلامة في قطاع النقل التشاركي بأكمله. ومع احتفالها بمرور 10 سنوات على عملها في مصر، تظل أوبر ملتزمة بالاستثمار في تعزيز السلامة والابتكار وحلول التنقل، مما يدعم دورها في أحد أسواقها الرئيسية.