أحدث الأخبار مع #Qubits


الاقباط اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
الحواسيب الكمية: ماهيتها وتأثيرها على أمن البيانات
في العقود الأخيرة، شهد عالم التكنولوجيا تطوراً هائلاً في مجال الحواسيب وقدراتها. ومع تزايد اعتمادنا على التطبيقات والبرمجيات في حياتنا اليومية، أصبح الوصول إلى التقنيات الحديثة أسهل من أي وقت مضى. فمن خلال هواتفنا الذكية، يمكننا الآن القيام بمختلف الأنشطة من التواصل الاجتماعي إلى متابعة الأخبار لكن مع هذا التطور، ظهر تحميل تطبيق melbet وغيره من التطبيقات الترفيهية. تقنية جديدة تهدد بإحداث ثورة في عالم الحوسبة والأمن الرقمي - ألا وهي الحواسيب الكمية. تقنية الحواسيب الكمية ليست مجرد تطوير للحواسيب التقليدية، بل هي نموذج مختلف تماماً يعتمد على مبادئ فيزياء الكم للقيام بالعمليات الحسابية. في حين أن الحواسيب التقليدية تتعامل مع البيانات في شكل بتات ثنائية (0 و1)، فإن الحواسيب الكمية تستخدم ما يسمى بالكيوبتات (Qubits) التي تستطيع أن تكون في حالات متعددة في نفس الوقت بفضل خاصية التراكب الكمي. كيف تعمل الحواسيب الكمية؟ تختلف آلية عمل الحواسيب الكمية بشكل جذري عن الحواسيب التقليدية. ففي الأجهزة التقليدية، تتم معالجة البيانات بشكل متسلسل، حيث تنفذ العمليات الواحدة تلو الأخرى. أما في الحواسيب الكمية، فيمكن معالجة البيانات بشكل متوازٍ، مما يتيح إجراء عمليات حسابية معقدة بسرعة هائلة.لتراكب الكمي، وهو سمة فريدة في الحوسبة الكمومية، يسمح للكيوبت باكتساب حالة بقيمتي 0 و1 في آنٍ واحد، مع وجود احتمالات متبادلة لهذه القيم. ولهذا السبب، تُصبح المعالجة أسرع بكثير، إذ يستطيع الحاسوب الكمي معالجة قيم مختلفة في الوقت نفسه، على عكس الحاسوب التقليدي الذي يعالج قيمة واحدة في كل مرة. يربط كيوبت واحد بآخر، مهما كانت المسافة الفاصلة بينهما، حالاتهما في تشابك كمي. تتغير حالة الكيوبت الثاني فورًا، وبسرعة تفوق أي سرعة معروفة. هذا ما يُمكّن الحاسوب الكمي من معالجة كميات هائلة من المعلومات في الوقت نفسه، وبالتالي، أسرع بكثير من الحاسوب التقليدي. فيما يتعلق باستخدامات الحوسبة الكمومية الحالية والمستقبلية، فإنها تشمل قطاعات عديدة؛ على سبيل المثال، في مجال الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في تعزيز قوة تدريب النماذج وتحسين الأداء. ومن الاستخدامات المحتملة الأخرى للحوسبة الكمومية المجال الطبي لتسريع اكتشاف الأدوية وتحليل البيانات البيولوجية. وفي مجال التمويل، يمكنها تحسين النماذج وتحسين إدارة المخاطر. كما يمكنها تحسين مستوى الأمان على الإنترنت. وأخيرًا، في مجال دراسة العلوم، يمكن للحوسبة الكمومية أن توفر أدوات لفهم الفيزياء والكيمياء والمواد الجديدة بشكل كامل تأثير الحواسيب الكمية على أمن البيانات في الوقت الحالي، يعتمد أمن البيانات على أنظمة تشفير متطورة، مثل التشفير غير المتماثل (Asymmetric Encryption)، الذي يستخدم مفتاحين مختلفين للتشفير وفك التشفير. تعتمد فعالية هذه الأنظمة على صعوبة حل بعض المسائل الرياضية المعقدة، مثل تحليل الأعداد الكبيرة إلى عوامل أولية، وهي عملية قد تستغرق الحواسيب التقليدية آلاف السنين لحلها.. لكن الحواسيب الكمية، بقدرتها على معالجة المعلومات بشكل متوازٍ، يمكنها تهديد هذه الأنظمة بشكل جدي. فقد طور الباحث بيتر شور في عام 1994 خوارزمية كمية تستطيع تحليل الأعداد الكبيرة إلى عوامل أولية بسرعة كبيرة، مما يشكل تهديداً مباشراً لأنظمة التشفير المستخدمة حالياً في تأمين المعاملات البنكية وحماية البيانات الشخصية. وحسب تقديرات بعض الخبراء، فإن الحواسيب الكمية المتطورة قد تصبح قادرة على فك التشفير الذي قد تستغرق أسرع الحواسيب التقليدية آلاف السنين لكسره، وذلك في غضون دقائق معدودة. هذا يعني أن غالبية البنية التحتية للأمن الرقمي حالياً قد تصبح عرضة للخطر، بما في ذلك التشفير المستخدم في العملات الرقمية والمعاملات المالية والاتصالات الحكومية. مستقبل حماية البيانات في عصر الحوسبة الكمية بعد تزايد المخاوف حول تأثير الحواسيب الكمومية على أمان البيانات، بدأ العلماء والشركات الكبرى في تطوير أنظمة تشفير جديدة تُعرف بـ "التشفير ما بعد الكمي". هذا النظام يعتمد على مشكلات رياضية تعتبر صعبة حتى بالنسبة للحواسيب الكمومية، مثل مشكلات الشبكات البلورية ومسائل الاستعلام متعددة المتغيرات. وقد بدأت بعض الجهات الحكومية والشركات الرائدة في اختبار هذه الأنظمة وتطبيقها تدريجياً، مع التركيز على ضمان أمان البيانات في المستقبل. وفي الوقت نفسه، يمكن استخدام تقنيات الحوسبة الكمومية لتحسين أمان البيانات، مثل الطريقة التي يتم بها استخدام مبدأ ميكانيكا الكم لتوزيع المفاتيح بين الأطراف المختلفة - توزيع المفاتيح الكمومية. مع تزايد استخدام الحوسبة الكمومية، سيتطلب الأمر سنّ قوانين وقواعد جديدة تُراعي السلامة والأخلاق، مع التركيز بشكل خاص على حماية البيانات والخصوصية. وسيُصبح ضمان سلامة البيانات والخصوصية أولوية قصوى في ظل التطور السريع، الذي سيُصاحبه تهديدات واسعة النطاق.


التحري
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- التحري
خطوة تقنية.. هذا ما أطلقته 'أمازون' مؤخراً!
كشفت شركة أمازون عن أول شريحة لها مُخصصة للحوسبة الكمومية، في خطوةٍ وصفتها بأنها تشكّل تقدمًا مهمًا نحو تطوير حواسيب كمومية موثوقة وفعالة. وأوضحت الشركة أن الشريحة، التي تحمل اسم Ocelot، يمكنها خفض تكاليف تصحيح أخطاء الحوسبة الكمومية بنسبة تصل إلى 90%، مما قد يسهم في تحسين موثوقية هذا النوع من الحواسيب. ويأتي إعلان أمازون بعد مدة قصيرة من إعلان مايكروسوفت تحقيق إنجاز في الحوسبة الكمومية عبر تطوير حالة جديدة من المادة في شريحة جديدة تُعرف باسم Majorana 1، كما كشفت جوجل في ديسمبر الماضي عن شريحة أخرى جديدة باسم Willow، وقالت إنها تشكّل خطوةً مهمة في حل مشكلات تصحيح الأخطاء الكمومية. وأوضح أوسكار بينتر، رئيس قسم الأجهزة الكمومية في خدمات أمازون السحابية AWS، أن شريحة Ocelot لا تشكّل نظامًا كمّيًا متكاملًا، بل هي نموذجٌ أولي مصمم لاختبار القدرة على تصحيح الأخطاء الكمومية، مما يمهد الطريق لتوسيع نطاقها مستقبلًا. وتُعد معالجة الأخطاء من أبرز التحديات التي تواجه الحوسبة الكمومية، إذ إن وحداتها الأساسية (الكيوبتات – Qubits) معرضةٌ للاضطرابات بفعل عوامل مثل الحرارة والاهتزازات، مما يؤثر في استقرارها، ويؤدي إلى حدوث أخطاء حسابية. ويهدف تصحيح الأخطاء الكمومية إلى تقليل هذه المشكلات، وتحسين دقة العمليات الحسابية. وتوفر الحواسيب الكمومية قدرةً حسابية تتجاوز بكثير الحواسيب التقليدية، مما يجعلها ذات فائدة كبيرة في مجالات مثل اكتشاف الأدوية، والتشفير، والأمن السيبراني. ومع أن بعض الشركات تعمل على تطوير الحواسيب الكمومية منذ عقود، يرى بينتر أن تلك التقنية ما زالت على بُعد عقدٍ على الأقل من الاستخدام التجاري، في حين يعتقد آخرون أنها قد تصبح متاحة في غضون سنوات قليلة فقط. وتعمل أمازون، مثل مايكروسوفت وجوجل، على حل تحديات تصحيح الأخطاء الكمومية، مع الإشارة إلى أن نهجها يشبه إلى حد كبير نهج جوجل في تطوير الدوائر الكمومية الفائقة التوصيل. (aitnews)


ليبانون 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ليبانون 24
خطوة تقنية.. هذا ما أطلقته "أمازون" مؤخراً!
كشفت شركة أمازون عن أول شريحة لها مُخصصة للحوسبة الكمومية، في خطوةٍ وصفتها بأنها تشكّل تقدمًا مهمًا نحو تطوير حواسيب كمومية موثوقة وفعالة. وأوضحت الشركة أن الشريحة، التي تحمل اسم Ocelot، يمكنها خفض تكاليف تصحيح أخطاء الحوسبة الكمومية بنسبة تصل إلى 90%، مما قد يسهم في تحسين موثوقية هذا النوع من الحواسيب. ويأتي إعلان أمازون بعد مدة قصيرة من إعلان مايكروسوفت تحقيق إنجاز في الحوسبة الكمومية عبر تطوير حالة جديدة من المادة في شريحة جديدة تُعرف باسم Majorana 1، كما كشفت جوجل في ديسمبر الماضي عن شريحة أخرى جديدة باسم Willow، وقالت إنها تشكّل خطوةً مهمة في حل مشكلات تصحيح الأخطاء الكمومية. وأوضح أوسكار بينتر، رئيس قسم الأجهزة الكمومية في خدمات أمازون السحابية AWS، أن شريحة Ocelot لا تشكّل نظامًا كمّيًا متكاملًا، بل هي نموذجٌ أولي مصمم لاختبار القدرة على تصحيح الأخطاء الكمومية، مما يمهد الطريق لتوسيع نطاقها مستقبلًا. وتُعد معالجة الأخطاء من أبرز التحديات التي تواجه الحوسبة الكمومية، إذ إن وحداتها الأساسية (الكيوبتات – Qubits) معرضةٌ للاضطرابات بفعل عوامل مثل الحرارة والاهتزازات، مما يؤثر في استقرارها، ويؤدي إلى حدوث أخطاء حسابية. ويهدف تصحيح الأخطاء الكمومية إلى تقليل هذه المشكلات، وتحسين دقة العمليات الحسابية. وتوفر الحواسيب الكمومية قدرةً حسابية تتجاوز بكثير الحواسيب التقليدية، مما يجعلها ذات فائدة كبيرة في مجالات مثل اكتشاف الأدوية، والتشفير، والأمن السيبراني. ومع أن بعض الشركات تعمل على تطوير الحواسيب الكمومية منذ عقود، يرى بينتر أن تلك التقنية ما زالت على بُعد عقدٍ على الأقل من الاستخدام التجاري، في حين يعتقد آخرون أنها قد تصبح متاحة في غضون سنوات قليلة فقط. وتعمل أمازون، مثل مايكروسوفت وجوجل، على حل تحديات تصحيح الأخطاء الكمومية، مع الإشارة إلى أن نهجها يشبه إلى حد كبير نهج جوجل في تطوير الدوائر الكمومية الفائقة التوصيل. (aitnews)


البوابة العربية للأخبار التقنية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- البوابة العربية للأخبار التقنية
أمازون تكشف عن Ocelot .. أول شريحة للشركة للحوسبة الكمومية
كشفت شركة أمازون عن أول شريحة لها مُخصصة للحوسبة الكمومية، في خطوةٍ وصفتها بأنها تشكّل تقدمًا مهمًا نحو تطوير حواسيب كمومية موثوقة وفعالة. وأوضحت الشركة أن الشريحة، التي تحمل اسم Ocelot، يمكنها خفض تكاليف تصحيح أخطاء الحوسبة الكمومية بنسبة تصل إلى 90%، مما قد يسهم في تحسين موثوقية هذا النوع من الحواسيب. ويأتي إعلان أمازون بعد مدة قصيرة من إعلان مايكروسوفت تحقيق إنجاز في الحوسبة الكمومية عبر تطوير حالة جديدة من المادة في شريحة جديدة تُعرف باسم Majorana 1، كما كشفت جوجل في ديسمبر الماضي عن شريحة أخرى جديدة باسم Willow، وقالت إنها تشكّل خطوةً مهمة في حل مشكلات تصحيح الأخطاء الكمومية. وأوضح أوسكار بينتر، رئيس قسم الأجهزة الكمومية في خدمات أمازون السحابية AWS، أن شريحة Ocelot لا تشكّل نظامًا كمّيًا متكاملًا، بل هي نموذجٌ أولي مصمم لاختبار القدرة على تصحيح الأخطاء الكمومية، مما يمهد الطريق لتوسيع نطاقها مستقبلًا. وتُعد معالجة الأخطاء من أبرز التحديات التي تواجه الحوسبة الكمومية، إذ إن وحداتها الأساسية (الكيوبتات – Qubits) معرضةٌ للاضطرابات بفعل عوامل مثل الحرارة والاهتزازات، مما يؤثر في استقرارها، ويؤدي إلى حدوث أخطاء حسابية. ويهدف تصحيح الأخطاء الكمومية إلى تقليل هذه المشكلات، وتحسين دقة العمليات الحسابية. وتوفر الحواسيب الكمومية قدرةً حسابية تتجاوز بكثير الحواسيب التقليدية، مما يجعلها ذات فائدة كبيرة في مجالات مثل اكتشاف الأدوية، والتشفير، والأمن السيبراني. ومع أن بعض الشركات تعمل على تطوير الحواسيب الكمومية منذ عقود، يرى بينتر أن تلك التقنية ما زالت على بُعد عقدٍ على الأقل من الاستخدام التجاري، في حين يعتقد آخرون أنها قد تصبح متاحة في غضون سنوات قليلة فقط. وتعمل أمازون، مثل مايكروسوفت وجوجل، على حل تحديات تصحيح الأخطاء الكمومية، مع الإشارة إلى أن نهجها يشبه إلى حد كبير نهج جوجل في تطوير الدوائر الكمومية الفائقة التوصيل.


صدى البلد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
مايكروسوفت تكشف عن ذكاء اصطناعي ثوري لألعاب الفيديو
أعلنت شركة مايكروسوفت، عن خطتها لتطوير نموذج ذكاء اصطناعي مخصص لألعاب الفيديو، يحمل اسم "Muse"، والذي يساهم في توليد الصور والإجراءات في الألعاب، تم تطوير هذا النموذج بالتعاون مع "Ninja Theory"، أحد المطورين التابعين لاستوديوهات Xbox. وبحسب ما ذكرته وكالة 'رويترز'، تأتي هذه الخطوة في ظل الارتفاع المستمر في تكاليف تطوير ألعاب الفيديو، بالإضافة إلى ضعف الإنفاق على الألعاب الجديدة حيث يفضل المستهلكون الاعتماد على العناوين المعروفة بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي. وفي هذا السياق، قالت فاطمة كاردار، نائبة رئيس قسم الألعاب: 'نحن نستخدم بالفعل Muse لتطوير نموذج ذكاء اصطناعي قابل للعب في الوقت الفعلي، يتم تدريبه على ألعاب الطرف الأول، ونرى إمكانية كبيرة لهذا العمل في أفادة كل من اللاعبين ومطوري الألعاب'. مايكروسوفت تحقق تقدما ثوريا في الحوسبة الكمومية وفي الوقت نفسه، أعلنت شركة مايكروسوفت أنها حققت نجحا كبيرا في مجال الحوسبة الكمومية، مما يفتح أمامها إمكانيات جديدة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر الكمومية في حل المشكلات الصناعية المعقدة، بعد 17 عاما من البحث والتطوير، كشفت الشركة عن معالجها الكمومي الأول "Majorana 1"، الذي يعتمد على بنية جديدة. في صميم هذا الكمبيوتر الكمومي توجد وحدات المعلومات، المعروفة باسم "Qubits"، التي تحاول العديد من الشركات الكبرى مثل IBM وجوجل، مما يجعلها موثوقة مثل البتات الثنائية المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر التقليدية، Qubits تعتبر أكثر عرضة للضوضاء، مما يؤدي إلى أخطاء وفقدان البيانات. Qubits تتميز شريحة Majorana 1 بإمكانية احتواء مليون Qubit على مساحة صغيرة، زجاجية مثل وحدات المعالجة المركزية في أجهزة الكمبيوتر والخوادم. واستخدام مايكروسوفت لجسيمات ماجورانا، التي تم وصفها لأول مرة من قبل الفيزيائي النظري إيتوري ماجورانا في عام 1937، هو ما يميز هذا المعالج. وقد قامت مايكروسوفت بتطوير "أشباه الموصلات الطوبولوجية" الجديدة، التي يمكن من خلالها التحكم في جسيمات ماجورانا وإنشاء Qubits بكفاءة. وقد نشرت نتائج أبحاث مايكروسوفت في ورقة مراجعة محكمة في مجلة Nature، حيث أوضح الباحثون كيفية إنشاء Qubit الطوبولوجي باستخدام مادة جديدة مصنوعة من أرسينيد الإنديوم والألومنيوم، مع تحديد الهدف للوصول إلى مليون Qubit في المستقبل. يمكن لشريحة تحتوي على مليون Qubit إجراء عمليات محاكاة أكثر دقة، مما قد يسهم في تحسين الفهم العلمي ويؤدي إلى تقدم ملحوظ في مجالات الطب والعلوم المادية، وأكد كبير الباحثين في المشروع، عظمة، أن هذه النتائج هي بداية جديدة في رحلة الحوسبة الكمومية التي تسعى مايكروسوفت لتحقيقها.