أحدث الأخبار مع #RAMIX32


كش 24
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
فرقاطات إسبانية جديدة بمحيط الجزر الجعفرية والصخور المحتلة
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن البحرية الاسبانية أرسلت، الأسبوع الماضي، فرقاطات جديدة إلى محيط الجزر والصخور التي يُطالب المغرب بالسيادة عليها. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن إرسال القطع البحرية "إل ريلامباجو" و "إل ميتيورو" يدخل ضمن مراقبة الجيوب الإسبانية بشمال إفريقيا، مثل الجزر الجعفرية وباديس وصخرة النكور وجزيرة ليلى. وفي بداية أبريل الحالي، عزز الجيش الاسباني من وجوده العسكري بمدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD). وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة. وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حيث سجلت في الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في النشاط العسكري الإسباني قرب الحدود المغربية. وذكرت هيئة الأركان العامة للدفاع عبر حسابها على "إكس"، أنه تم نشر مجموعات تكتيكية معينة من قيادة العمليات البرية لتعزيز أمن وسيادة الأراضي الإسبانية.


بلبريس
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
تعزيز عسكري إسباني في مليلية المحتلة.. مدفعية ووحدات مراقبة لـ"ردع التهديدات"
بلبريس - اسماعيل عواد كشفت صحيفة "لا راثون" الإسبانية عن تعزيزات عسكرية جديدة شهدتها مدينة مليلية المحتلة، وذلك من خلال نشرفوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32) بالإضافة إلى وحدات متخصصة في عمليات المراقبة والردع، في إطار ما وصفته بـ"تعزيز الأمن والدفاع العسكري" للمدينة. تركز مهام فوج المدفعية 32 على مراقبة النقاط الاستراتيجية وحماية المناطق الحساسة في مليلية المحتلة، عبر دمج قدرات المدفعية الميدانية والمضادة للطائرات. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة أوسع للجيش الإسباني لتعزيز الوجود العسكري في المدينة المحتلة، خاصة في ظل التوترات المتكررة مع المغرب حول قضايا الحدود والهجرة غير النظامية، بالرغم من العلاقة الجيدة بين مدريد والرباط على المستوى السياسي والاقتصادي والديبلوماسي. وفقاً للمصادر نفسها، فإن هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها مليلية المحتلة تعزيزات عسكرية خلال الأشهر الأخيرة. ففي نونبر 2024، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات عسكرية قرب الحدود المغربية، تلاها في أبريل 2024 تدريبات لفوج الفرسان الأول "غران كابيتان" التابع للفيلق الإسباني، بهدف تعزيز القدرات الدفاعية للمدينة المحتلة. في حين تبرر السلطات الإسبانية هذه الخطوات بـ"ضمان أمن مليلية"، يرى مراقبون أنها تأتي في سياق مشحون وتخوفات من إعادة سيناريوهات الجيوش البشرية المتجهة لسبتة المحتلة، وقبلها مليلية المحتلة عبر الناظور. وتظل مليلية، إلى جانب سبتة، من أكثر المناطق إثارة للجدل في العلاقات بين الرباط ومدريد، حيث تطالب المغرب باستعادتهما، بينما تصر إسبانيا على اعتبارهما جزءاً من أراضيها. وتعزيز الوجود العسكري الإسباني قد يكون مؤشراً على أن مدريد لا تعتزم تقديم أي تنازلات في هذا الملف، مما قد يزيد من تعقيد المشهد.


كش 24
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
الجيش الاسباني ينشر فوجا عسكريا في مليلية المحتلة
قالت جريدة لاراثون، أن الجيش الاسباني عزز من وجوده العسكري في مدينة مليلية المحتلة من خلال نشر فوج المدفعية المختلطة 32 (RAMIX 32)، بالإضافة إلى وحدات عسكرية لتنفيذ مهام في إطار عمليات التواجد والمراقبة والردع (OpsPVD). وأضافت الصحيفة الإسبانية، أن هذه الإجراءات تندرج في إطار استراتيجية الجيش لضمان أمن المدينة. وتُركز أنشطة فرقة RAMIX 32 على مراقبة النقاط الإستراتيجية وحماية المناطق الحساسة، عبر الجمع بين المدفعية الميدانية والمدفعية المضادة للطائرات. وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر قوات إضافية في المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وفي نونبر 2024 ، نفذ فوج الفرسان العاشر "الكانتارا" مناورات بمنطقة قريبة من الحدود مع المغرب، بينما في أبريل 2024 ، نفذ فوج الفرسان الأول "جران كابيتان" من الفيلق مناورات لتعزيز القدرة الدفاعية للمدينة. وفي يناير الماضي، أعطت قيادة العمليات البرية بالجيش الإسباني أوامر للوحدات العسكرية بإعادة الانتشار بمناطق محاذية للمغرب، حسب ما ذكرت جريدة هافنتغتون بوست (النسخة الإسبانية). وحسب المصدر ذاته، فقد سجلت الآونة الأخيرة زيادة ملحوظة في الوجود العسكري في المناطق الحدودية الإسبانية وفي مناطق أخرى خارج شبه الجزيرة، مثل جزر البليار وجزر الكناري. وذكرت هيئة الأركان العامة للدفاع عبر حسابها على "إكس"، أنه تم نشر مجموعات تكتيكية معينة من قيادة العمليات البرية لتعزيز أمن وسيادة الأراضي الإسبانية.