أحدث الأخبار مع #RCREEE


الأنباء
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«زين» استعرضت توظيفها للابتكار لتحقيق الاستدامة
أعلنت شركة زين عن رعايتها ومشاركتها في فعاليات «أسبوع الكويت للطاقة المستدامة» بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة والمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (RCREEE)، والذي استعرضت الشركة خلاله جهودها لتوظيف الابتكار التكنولوجي لتحقيق أهداف الاستدامة، والتأكيد على دورها كشريك استراتيجي للقطاع العام في مسيرة التحول إلى الاقتصاد الرقمي المستدام. وشاركت «زين» في حفل الافتتاح بحضور راعي الحفل وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د.صبيح المخيزيم، والرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، وقياديي الوزارة والمسؤولين التنفيذيين من الشركة، وبتواجد نخبة من كبار المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين في مجالات الطاقة والاستدامة. وجاءت هذه المشاركة ضمن استراتيجية زين المستمرة لتعزيز حضورها في المبادرات الوطنية الرامية إلى ترسيخ مفاهيم الاستدامة والتحول الرقمي، حيث تؤمن الشركة بأهمية تسخير التكنولوجيا الحديثة لخدمة الأهداف البيئية والتنموية لدولة الكويت. وخلال الفعالية، أقامت زين جناحا خاصا في المعرض المصاحب، استعرضت من خلاله مجموعة من أحدث حلولها التقنية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي تدعم أهداف التنمية المستدامة، بما في ذلك الابتكارات في مجالات المدن الذكية، والعدادات الذكية، وغيرها من الحلول التي تسهم في خفض البصمة الكربونية وتعزيز كفاءة الطاقة. وأكدت أن مشاركتها في هذه المبادرة الوطنية أتت امتدادا لدورها كشريك استراتيجي للقطاع الحكومي في مسيرة التحول نحو اقتصاد رقمي مستدام، مشيرة إلى التزام مجموعة زين بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، بما ينسجم مع التوجهات العالمية والإقليمية لمواجهة التغير المناخي. كما انتهزت الشركة الفرصة لتسليط الضوء على مشروع العدادات الذكية الذي أطلقته بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء في عام 2017، والذي شكل محطة رئيسية في تطوير البنية التحتية للطاقة في الكويت، ومهد الطريق لتبني المزيد من الحلول الذكية والمستدامة على مستوى الدولة. وتستمر الشركة بدعم المبادرات والمشاريع التي تعزز مستقبل الطاقة النظيفة، وتسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة للاستدامة، مؤكدة أن التعاون بين القطاعين العام والخاص هو السبيل الأمثل لتحقيق التنمية المستدامة المنشودة. وقامت زين بوضع أهداف استراتيجية لتخفيض بصمتها الكربونية، وتهدف الشركة إلى الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2050 لتقليل آثارها على البيئة، ولهذا تستمر الشركة بالبحث عن التقنيات الثورية الحديثة مثل تقنية 5.5G والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة لتسهم في تقليل البصمة البيئية الناتجة عن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وضمن جهودها لتفعيل استراتيجيتها للاستدامة المؤسسية، قامت زين مؤخرا باستبدال المظلات الخارجية بمواقف السيارات في مقرها الرئيسي بألواح الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز من استخدام الطاقة النظيفة للإسهام بتشغيل مباني الشركة وتخفيض انبعاثاتها الكربونية.


الرأي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«زين» استعرضت توظيفها للابتكار التكنولوجي
- شراكة إستراتيجية مع القطاع العام في مسيرة التحوّل إلى الاقتصاد الرقمي المُستدام أعلنت «زين» عن رعايتها ومُشاركتها في فعاليات «أسبوع الكويت للطاقة المُستدامة» بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المُتجددة والمركز الإقليمي للطاقة المُتجددة وكفاءة الطاقة (RCREEE)، والذي استعرضت الشركة خلاله جهودها لتوظيف الابتكار التكنولوجي لتحقيق أهداف الاستدامة، والتأكيد على دورها كشريكٍ إستراتيجي للقطاع العام في مسيرة التحوّل إلى الاقتصاد الرقمي المُستدام. وشاركت «زين» في حفل الافتتاح، بحضور راعي الحفل وزير الكهرباء والماء والطاقة المُتجددة الدكتور صبيح المخيزيم، والرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، وقياديي الوزارة والمسؤولين التنفيذيين من الشركة، وبتواجد نُخبة من كبار المسؤولين والخبراء المحلّيين والدوليين في مجالات الطاقة والاستدامة. وجاءت المشاركة ضمن إستراتيجية «زين» المُستمرة لتعزيز حضورها في المبادرات الوطنية الرامية إلى ترسيخ مفاهيم الاستدامة والتحوّل الرقمي، حيث تؤمن الشركة بأهمية تسخير التكنولوجيا الحديثة لخدمة الأهداف البيئية والتنموية لدولة الكويت. واستعرضت «زين» في جناحها الخاص في المعرض المصاحب، مجموعة من أحدث حلولها التقنية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي تدعم أهداف التنمية المُستدامة، بما في ذلك الابتكارات في مجالات المدن الذكية، والعدادات الذكية، وغيرها من الحلول التي تُسهم في خفض البصمة الكربونية وتعزيز كفاءة الطاقة. وأكّدت أن مشاركتها في المبادرة الوطنية أتت امتداداً لدورها كشريكٍ إستراتيجي للقطاع الحكومي في مسيرة التحوّل نحو اقتصادٍ رقميّ مُستدام، مُشيرةً إلى التزام مجموعة زين بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050، بما ينسجم مع التوجهات العالمية والإقليمية لمواجهة التغير المناخي. كما انتهزت الشركة الفرصة لتسليط الضوء على مشروع العدادات الذكية، الذي أطلقته بالتعاون مع وزارة الكهرباء عام 2017، والذي شكّل محطة رئيسية في تطوير البنية التحتية للطاقة في الكويت، ومهّد الطريق لتبني المزيد من الحلول الذكية والمستدامة على مستوى الدولة. وتستمر الشركة بدعم المبادرات والمشاريع التي تُعزّز مُستقبل الطاقة النظيفة، وتُسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة للاستدامة، مؤكّدةً أن التعاون بين القطاعين العام والخاص هو السبيل الأمثل لتحقيق التنمية المُستدامة المنشودة. ووضعت «زين» أهداف استراتيجية لتخفيض بصمتها الكربونية، وتهدف الشركة إلى الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2050 لتقليل آثارها على البيئة، ولهذا تستمر الشركة بالبحث عن التقنيات الثورية الحديثة مثل تقنية «5.5G» والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة لتسهم في تقليل البصمة البيئية الناتجة عن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وضمن جهودها لتفعيل إستراتيجيتها للاستدامة المؤسسية، قامت «زين» أخيراً باستبدال مظلّات السيارات بمقرها بألواح الطاقة الشمسية، ما يُعزّز من استخدام الطاقة النظيفة للإسهام بتشغيل مباني الشركة وتخفيض انبعاثاتها الكربونية.


الجريدة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«زين» ترعى «أسبوع الكويت للاستدامة»
أعلنت شركة زين رعايتها ومشاركتها في فعاليات مؤتمر «أسبوع الكويت للطاقة المستدامة»، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة والمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (RCREEE)، والذي استعرضت الشركة خلاله جهودها لتوظيف الابتكار التكنولوجي لتحقيق أهداف الاستدامة، والتأكيد على دورها كشريكٍ استراتيجي للقطاع العام في مسيرة التحوّل إلى الاقتصاد الرقمي المستدام. وشاركت «زين» في حفل الافتتاح بحضور راعي الحفل وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة د. صبيح المخيزيم، والرئيس التنفيذي لـ«زين الكويت» نواف الغربللي، وقياديي الوزارة والمسؤولين التنفيذيين من الشركة، وبتواجد نخبة من كبار المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين في مجالات الطاقة والاستدامة. وجاءت هذه المشاركة ضمن استراتيجية زين المستمرة لتعزيز حضورها في المبادرات الوطنية الرامية إلى ترسيخ مفاهيم الاستدامة والتحول الرقمي، حيث تؤمن الشركة بأهمية تسخير التكنولوجيا الحديثة لخدمة الأهداف البيئية والتنموية للكويت. وخلال الفعالية، أقامت «زين» جناحاً خاصاً في المعرض المصاحب، استعرضت خلاله مجموعة من أحدث حلولها التقنية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي تدعم أهداف التنمية المستدامة، بما في ذلك الابتكارات في مجالات المدن الذكية، والعدادات الذكية، وغيرها من الحلول التي تُسهم في خفض البصمة الكربونية وتعزيز كفاءة الطاقة. وأكدت أن مشاركتها في هذه المبادرة الوطنية أتت امتداداً لدورها كشريك استراتيجي للقطاع الحكومي في مسيرة التحول نحو اقتصاد رقمي مستدام، مشيرة إلى التزام مجموعة زين بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، بما ينسجم مع التوجهات العالمية والإقليمية لمواجهة التغير المناخي. كما انتهزت الشركة الفرصة لتسليط الضوء على مشروع العدادات الذكية الذي أطلقته بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء في عام 2017، والذي شكل محطة رئيسية في تطوير البنية التحتية للطاقة بالكويت، ومهّد الطريق لتبني المزيد من الحلول الذكية والمستدامة على مستوى الدولة. وتستمر الشركة في دعم المبادرات والمشاريع التي تعزز مستقبل الطاقة النظيفة، وتسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة للاستدامة، مؤكدة أن التعاون بين القطاعين العام والخاص هو السبيل الأمثل لتحقيق التنمية المستدامة المنشودة. وقامت «زين» بوضع أهداف استراتيجية لتخفيض بصمتها الكربونية، وتهدف الشركة إلى الوصول للحياد الكربوني بحلول عام 2050 لتقليل آثارها على البيئة، ولهذا تستمر الشركة في البحث عن التقنيات الثورية الحديثة مثل تقنية 5.5G والذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة لتسهم في تقليل البصمة البيئية الناتجة عن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وضمن جهودها لتفعيل استراتيجيتها للاستدامة المؤسسية، قامت «زين» مؤخراً باستبدال المظلات الخارجية بمواقف السيارات في مقرها الرئيسي بألواح الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز من استخدام الطاقة النظيفة للإسهام في تشغيل مباني الشركة وتخفيض انبعاثاتها الكربونية.


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
منظمة أوابك تستقبل وفد المركز الإقليمي لكفاءة الطاقة لتعزيز التعاون بين الجانبين
يوسف جابر استقبل المهندس جمال عيسى اللوغاني، الأمين العام لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك" اليوم الثلاثاء، في مقر المنظمة المهندس أحمد الدوسري - رئيس مجلس أمناء المركز الإقليمي لكفاءة الطاقة RCREEE، والدكتور زهير حامدي المدير التنفيذي للمركز والوفد المرافق لهما الذي يقوم بزيارة للمنظمة للتعرف على أنشطتها الحالية وتوجهاتها المستقبلية بعد الانتهاء من مشروع التطوير وإعادة الهيكلة للمنظمة. موضوعات مقترحة تم خلال اللقاء التداول بشأن عدد من المحاور الموضوعة على أجندة اللقاء، والتي من ضمنها بحث فرص وآفاق التعاون وسبل تعزيزها بين المنظمة والمركز الإقليمي، وذلك في مجال إعداد الدراسات والتقارير وتنظيم الفعاليات ذات الاهتمام المشترك. إبرام مذكرة تفاهم وبعد المداولات واستعراض جميع الأنشطة التي يقوم بها كل جانب، تم الاتفاق على أهمية إبرام مذكرة تفاهم بين الجانبين في القريب العاجل والعمل سويا على وضع ما تم الاتفاق عليه موضع التنفيذ الفعلي في أقرب الآجال. منظمة أوابك تستقبل وفد المركز الإقليمي لكفاءة الطاقة لتعزيز التعاون بين الجانبين


عالم المال
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
جلسة مشورة مجتمعية لصياغة تشريعات الشبكات الذكية المصغرة
فى إطار توجه الدولة وخطة عمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة واستراتيجية الطاقة بدعم ومساندة القطاع الخاص وزيادة الاستثمارات الخاصة فى مجالات الطاقة المتجددة، وتعزيزًا لمبدأ الشفافية والمشاركة المجتمعية، عقد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك جلسة مشورة مجتمعية حول صياغة التشريعات المنظمة ومناقشة القواعد التنظيمية المقترحة لمشروعات الشبكات الذكية المصغرة قبل إصدارها، وذلك بمشاركة ما يقارب 150 مشاركًا من ممثلي الوزارات وخبراء الطاقة المستدامة وأجهزة التنظيم المختلفة وشركات القطاع الخاص العاملة في مجالات الطاقة والبنية التحتية وشركات توزيع الكهرباء، بالإضافة إلى ممثلين عن المنظمات غير الحكومية المهتمة بقضايا الطاقة المستدامة والتنمية. تم تنظيم الجلسة بالتعاون مع المركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة (RCREEE) من خلال مشروع MENALINKS، سعيًا لخلق بيئة تنافسية عادلة وشفافة بين جميع الأطراف الفاعلة في قطاع الطاقة، بما في ذلك المنتجين والمستهلكين والموزعين، فى إطار الدور الحيوي لجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك في ضمان عدالة السوق وتوفير بيئة مستقرة وجاذبة للاستثمار الخاص، وخلق مناخ استثماري مستدام يدعم بشكل فعال التحول نحو الاقتصاد الأخضر ، وتم فتح باب الحضور لجلسات المشورة المجتمعية لكافة الجهات الراغبة في المساهمة وإبداء الرأي سواء بالحضور الفعلي أو عبر خاصية الـ video conference. وانطلاقا من الشراكة الاستراتيجية الفاعلة مع القطاع الخاص لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع الطاقة، وتأكيدًا على أهمية الدور المحوري للاستثمارات الخاصة، والعمل على استقطاب الاستثمارات اللازمة لتنفيذ مشروعات الشبكات الذكية المصغرة، تم تنظيم منتدى استثماري موسع للشبكات الذكية المصغرة، بحضور موسع لشركات القطاع الخاص العاملة في مجالات الطاقة المتجددة والبنية التحتية، بالإضافة إلى ممثلين عن منظمات التمويل الدولية والإقليمية المهتمة بدعم مشروعات الطاقة المستدامة، وشكل المنتدى منصة هامة لتقديم تفاصيل أوفى حول الفرص الاستثمارية المتاحة في هذا المجال، وتم استعراض الحوافز والتسهيلات التي تقدمها الحكومة لتشجيع مشاركة القطاع الخاص، فضلاً عن مناقشة آليات التمويل المتاحة والتحديات المحتملة وسبل التغلب عليها فى ضوء خطة العمل والاستراتيجية الوطنية للطاقة. تأتي تحركات جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك فى هذا الإطار فى ضوء التوجيهات الصادرة من الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، ببدء الإعداد لتنفيذ مشروعات الشبكات الذكية المصغرة المعزولة عن الشبكة القومية للكهرباء من قبل شركات القطاع الخاص وذلك لخدمة المناطق البعيدة عن الشبكة القومية، وأشار الدكتور محمود عصمت إلى ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للإسراع في تنفيذ هذه المشروعات التي تُعد الأولى من نوعها فى مصر ، مؤكدا أن تكون الشبكات معزولة عن الشبكة القومية للكهرباء وتعتمد بنسبة 100% على الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي اعتمادا على المصادر المتجددة المتاحة في المناطق التي سيتم تحديدها عن طريق الدولة لطرحها للتنمية الاقتصادية والاجتماعية لتلك المناطق، موضحا أن الشبكات المصغرة لم تعد مجرد خيار تقني أو بديل مؤقت، بل أصبحت ركيزة أساسية في استراتيجيات التحول الطاقي حول العالم، لا سيما في الدول التي تتطلع إلى تعزيز كفاءة منظومتها الكهربائية، ودعم المجتمعات النائية، وتمكين الاقتصاد الأخضر. وسيساهم هذا النهج في تخفيف الأعباء المرتبطة بتمديد الشبكة للمناطق النائية وتهيئة البيئة المناسبة للاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الذكية في هذه المناطق وأن الإطار التنظيمي سيوفر قواعد واضحة لتأسيس وتشغيل الشبكات الذكية المصغرة. قال الدكتور محمود عصمت، ان هذا التوجه يساعد في توسيع نطاق تغطية الكهرباء ، وتمكين المجتمعات المحلية من إنتاج واستهلاك الطاقة المتجددة بطرق أكثر استقلالية ومرونة. وتنمية المناطق النائية وإنشاء أنشطة اقتصادية وصناعية وزراعية وتجارية وتشجيع الابتكار والاستفادة من التقنيات الذكية في إدارة الطلب والإمداد. موضحا العمل على جذب الاستثمار وتمكين النماذج التعاونية بين القطاع الخاص والمجتمعات المحلية. وخلق بيئة تنظيمية مرنة تواكب التطورات العالمية وتحفز القطاع الخاص على المساهمة الفعالة ، مضيفا إن مشاركة القطاع الخاص ضرورة لتحقيق هذه الأهداف من خلال استثماراته، وخبراته، وقدرته على الابتكار، والتى يمكن ان تحقيق نقلة نوعية في تمويل وإنشاء وتشغيل الشبكات المصغرة، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمكين التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون. والمساهمة في رسم ملامح مستقبل الطاقة. جدير بالذكر أن الشبكات الذكية المصغرة تمثل أنظمة طاقة محلية تتميز بعزلها عن شبكة التوزيع أو النقل الرئيسية، وتشمل كافة الأنشطة والأصول المتعلقة بإنتاج وتوزيع وبيع الطاقة الكهربائية داخل نطاقها الجغرافي المحدد، وتعتمد تلك المشروعات بشكل أساسي على مصادر الطاقة المتجددة النظيفة، ويمكن لهذه الشبكات المصغرة المشاركة في عدد من الأنشطة المتكاملة بموجب تراخيص متعددة، من بينها نشاط إنتاج الكهرباء، ونشاط التوزيع في حالة الشبكات المصغرة المعزولة تمامًا عن الشبكة القومية، بالإضافة إلى أنشطة تخطيط وإنشاء وتشغيل وصيانة شبكات التوزيع داخل نطاقها، علاوة على شحن المركبات الكهربائية ونشاط تخزين الطاقة ويمكن أيضا انتاج الهيدروجين واستخدامه في استخدامات متعددة سواء فى توليد الطاقة او العمليات الصناعية.