أحدث الأخبار مع #RFPs
سفاري نت
منذ 3 أيام
- أعمال
- سفاري نت
فندق هيلتون دبي الحبتور سيتي يُصنّف ضمن أفضل فنادق الاجتماعات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا حسب تصنيف Cvent العالمي
سفاري نت – متابعات أعلن فندق هيلتون دبي الحبتور سيتي عن تصنيفه في المرتبة الثانية ضمن قائمة أفضل فنادق الاجتماعات في الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2025، حسب تصنيف Cvent، الجهة العالمية الرائدة في تكنولوجيا الاجتماعات والفعاليات. تعكس هذه القائمة السنوية مستوى التميز العالي الذي تقدمه الفنادق في مجال فعاليات MICE (الاجتماعات، الحوافز، المؤتمرات والمعارض)، من خلال توفير تجارب استثنائية للمنظمين وضيوفهم، والاهتمام بأدق التفاصيل في تقديم خدمات مخصصة تناسب متطلبات كل فعالية. وقد جاء هذا التقدير بناءً على الأداء المتميز للفندق على منصة Cvent Supplier Network ، وهي واحدة من أكبر شبكات اختيار أماكن الفعاليات في العالم، حيث يتم قياس الأداء بناءً على مؤشرات دقيقة تشمل عدد طلبات العروض (RFPs)، ومعدل التحويل، وعدد الليالي المحجوزة، وغيرها من المعايير المهمة في مجال الفعاليات. يضم فندق هيلتون دبي الحبتور سيتي 16 قاعة اجتماعات حديثة، من أبرزها قاعة الجود التي تمتد على مساحة 1,425 متر مربع وتتسع حتى 850 ضيفاً، مما يجعله وجهة مثالية لتنظيم الفعاليات الكبرى، المؤتمرات، المعارض، والاحتفالات الاجتماعية. ويُعد الفندق جزءاً من أول وجهة حضرية متكاملة في دبي، ما يمنح الضيوف تجربة متكاملة تجمع بين الإقامة، الفعاليات، الترفيه، والمأكولات المتنوعة، بالإضافة إلى تجارب حصرية مثل جهاز محاكاة الجولف X-Golf Middle East ، الذي يُعد مثالياً لجلسات التواصل بعد الفعاليات. وتتميز مرافق الاجتماعات في الفندق بالمرونة في التصميم، وأحدث تقنيات الصوت والصورة، بالإضافة إلى فريق متخصص في تنظيم الفعاليات يعمل لضمان تنفيذ كل فعالية بأعلى معايير الجودة والاحترافية. وقال السيد سفيان العلام، مدير العمليات والتسويق في مجموعة فنادق الحبتور سيتي: 'هذا الإنجاز يعكس التزامنا المستمر بتقديم تجارب فعاليات عالمية المستوى في بيئة ملهمة. نحن لا نقدم فقط مساحات للاجتماعات، بل نوفر منصة حقيقية لصناعة اللحظات الاستثنائية – من المؤتمرات الكبرى إلى اللقاءات التنفيذية والاحتفالات الخاصة.' من جانبه، قال غراهام بوب، نائب رئيس Cvent لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا – قطاع الضيافة: 'يُعدّ هذا التقدير دليلاً على قدرة الفندق على جذب منظمي الفعاليات وتقديم تجارب متميزة في قطاع الاجتماعات والمؤتمرات. في ظل التنافس الشديد في السوق، من الضروري أن تُولي الفنادق اهتماماً كبيراً بسرعة الاستجابة وتفهم احتياجات المنظمين. الفنادق المُصنّفة هذا العام قدّمت نموذجاً يُحتذى به في التميز، ونُهنّئ هيلتون دبي الحبتور سيتي على هذا الإنجاز البارز.' حول آلية التصنيف: استندت Cvent في تصنيفها إلى البيانات المُجمعة بين يناير وديسمبر 2024، حيث تم تحليل عدد من المؤشرات بما في ذلك عدد ونوعية طلبات العروض، حجم الحجوزات، حصة السوق، ومعدلات الاستجابة، لضمان تقييم عادل ودقيق لأداء الفنادق في مختلف أنحاء العالم.
الرأي
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
ماكفيرسون: تسهيلات استثمارية كبيرة للشركات الكويتية في جنوب أفريقيا
كونا - أكد وزير الأشغال العامة والبنية التحتية في جنوب أفريقيا دين ماكفيرسون، الاستعداد لتقديم تسهيلات كبيرة وفرص واعدة للشركات الكويتية، للاستثمار في بلاده التي تسعى لتكون موقعاً جاذباً لمزيد من الاستثمارات، بتذليل العقبات أمام المستثمر الأجنبي و«خلق فرص مميزة بهدف إشعال النمو الاقتصادي». وقال ماكفيرسون لـ«كونا»، إن زيارته للبلاد، التي استمرت يومين وانتهت أول من أمس، كانت تهدف إلى «استكشاف الشراكات المحتملة التي يمكن أن تساعد جنوب أفريقيا في تحقيق أهدافها الاستثمارية». وأشار إلى أن بلاده قطعت خطوة جديدة مع تشكيل حكومة وحدة وطنية العام الماضي، حيث دخلت الأحزاب المعارضة إلى الحكومة لأول مرة وتنفذ الآن إصلاحات مؤيدة للسوق على نطاق واسع. وأضاف «كوزير مسؤول عن الممتلكات العامة تعهدت بتحويل جنوب أفريقيا إلى موقع بناء لجذب المزيد من الاستثمارات وإشعال النمو الاقتصادي وخلق الوظائف». وشدد على «أننا بدأنا بالفعل في رؤية نتائج هذا الالتزام مع الإعلان عن العديد من المشاريع الإنشائية الجديدة وتدفق الاستثمارات إلى البلاد». وقال «تمتعت بلادي لعقود من الزمان بعلاقات دبلوماسية وطيدة مع الكويت وزيارتي أكدت أن هناك إمكانات كبيرة لبلدينا العظيمين للعمل معا بشكل أوثق من أجل المنفعة المتبادلة» معتبراً أن لدى جنوب أفريقيا «الكثير لتتعلمه من شعب الكويت حول كيفية الاستفادة من مواردنا الطبيعية لصالح مواطنينا». وأفاد بأنه ناقش والوفد المرافق خلال اجتماعاته مع المؤسسات والشركات الكويتية، التحديات التي تواجه جنوب أفريقيا إضافة إلى التطورات الإيجابية «مثل حل مشكلات إمدادات الكهرباء لدينا وتنفيذ تدابير مماثلة لمعالجة قيود إمدادات المياه مما يفتح بدوره فرصا هائلة للقطاع الخاص». وعن أهم مشاريع الاستثمار في بلاده قال ماكفيرسون «لدينا إمكانات كبيرة في أسواق الطاقة والكهرباء وبخاصة في شبكة النقل اضافة إلى المياه والصرف الصحي والبنية التحتية للنقل». ولفت إلى أن جنوب أفريقيا «سهلت اخيراً على الشركات الخاصة بما في ذلك الشركات الكويتية الاستثمار في البنية التحتية العامة من خلال إصلاح اللوائح المتعلقة بالشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPP) وتبسيط آليات التمويل المشترك». وأضاف «بدأنا بإطلاق الممتلكات الحكومية لطلبات العروض (RFPs) في البنية التحتية لجذب عروض القطاع الخاص لإعادة تطوير وتجديد هذه الممتلكات» مبيناً أن «للشركات الكويتية فرصا كبيرة للاستثمار في جنوب أفريقيا». وذكر أن العديد من الشركات الكويتية تعمل في جنوب أفريقيا في قطاعي الفنادق والمنتجعات معبراً عن أمله بأن «تشعل هذه الزيارة الاهتمام بإمكانات جنوب أفريقيا التجارية خصوصاً بعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية».
الأنباء
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
وزير «الأشغال» الجنوب أفريقي لـ «كونا»: تسهيلات استثمارية كبيرة وفرص واعدة للشركات الكويتية
أكد وزير الأشغال العامة والبنية التحتية في جنوب أفريقيا دين ماكفيرسون الاستعداد لتقديم تسهيلات كبيرة وفرص واعدة للشركات الكويتية للاستثمار في بلاده التي تسعى لتكون موقعا جاذبا لمزيد من الاستثمارات بتذليل العقبات أمام المستثمر الأجنبي و«خلق فرص مميزة بهدف إشعال النمو الاقتصادي». وقال ماكفيرسون لـ «كونا» ان زيارته للبلاد التي استمرت يومين كانت تهدف إلى «استكشاف الشراكات المحتملة التي يمكن أن تساعد جنوب أفريقيا في تحقيق أهدافها الاستثمارية». وأشار إلى ان بلاده قطعت خطوة جديدة مع تشكيل حكومة وحدة وطنية العام الماضي، حيث دخلت الأحزاب المعارضة إلى الحكومة لأول مرة وتنفذ الآن إصلاحات مؤيدة للسوق على نطاق واسع. وأضاف «كوزير مسؤول عن الممتلكات العامة تعهدت بتحويل جنوب أفريقيا إلى موقع بناء لجذب المزيد من الاستثمارات وإشعال النمو الاقتصادي وخلق الوظائف»، «كما بدأنا بالفعل في رؤية نتائج هذا الالتزام مع الإعلان عن العديد من المشاريع الإنشائية الجديدة وتدفق الاستثمارات إلى البلاد». وقال «تمتعت بلادي لعقود من الزمان بعلاقات ديبلوماسية وطيدة مع الكويت، وزيارتي أكدت أن هناك إمكانات كبيرة لبلدينا العظيمين للعمل معا بشكل أوثق من أجل المنفعة المتبادلة»، معتبرا ان لدى جنوب أفريقيا «الكثير لتتعلمه من شعب الكويت حول كيفية الاستفادة من مواردنا الطبيعية لصالح مواطنينا». وأفاد بأنه ناقش والوفد المرافق خلال اجتماعاته مع المؤسسات والشركات الكويتية التحديات التي تواجه جنوب أفريقيا اضافة إلى التطورات الإيجابية «مثل حل مشكلات إمدادات الكهرباء لدينا وتنفيذ تدابير مماثلة لمعالجة قيود إمدادات المياه مما يفتح بدوره فرصا هائلة للقطاع الخاص». وعن أهم مشاريع الاستثمار في بلاده، قال ماكفيرسون «لدينا إمكانات كبيرة في أسواق الطاقة والكهرباء وبخاصة في شبكة النقل اضافة إلى المياه والصرف الصحي والبنية التحتية للنقل». ولفت إلى أن جنوب أفريقيا «سهلت اخيرا على الشركات الخاصة بما في ذلك الشركات الكويتية الاستثمار في البنية التحتية العامة من خلال إصلاح اللوائح المتعلقة بالشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPP) وتبسيط آليات التمويل المشترك». وأضاف: «بدأنا بإطلاق الممتلكات الحكومية لطلبات العروض (RFPs) في البنية التحتية لجذب عروض القطاع الخاص لإعادة تطوير وتجديد هذه الممتلكات»، مبينا أن «للشركات الكويتية فرصا كبيرة للاستثمار في جنوب أفريقيا». وذكر أن العديد من الشركات الكويتية تعمل في جنوب أفريقيا في قطاعي الفنادق والمنتجعات، معبرا عن أمله أن «تشعل هذه الزيارة الاهتمام بإمكانات جنوب أفريقيا التجارية خصوصا بعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية». وكانت زيارة الوزير ماكفيرسون والوفد المرافق له إلى الكويت في إطار جولة في المنطقة تشمل دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية إضافة إلى دولة قطر.
