#أحدث الأخبار مع #RGVالمصري اليوممنذ 5 أيامعلومالمصري اليوم«يضرب الأرض في 30 دقيقة فقط».. الصين تُعلن عن صواريخ فضائية جديدةفي تطور ملحوظ في تكنولوجيا الصواريخ، زعم علماء صينيون أنهم طوروا القدرة على إطلاق صواريخ من الفضاء، تفوق سرعتها سرعة الصوت، وهي خطوةٌ قد تُغير ديناميكيات الدفاع العالمي، في أعقاب عملية «سيندور» الهندية، التي استخدمت خلالها نيودلهي صاروخ «براهموس»، لاستهداف أنظمة الدفاع الباكستانية واختراقها بنجاح. ووفقًا لتقرير نُشر في المجلة الأكاديمية الصينية، فإن هذه الصواريخ مُجهزة بمركبة انزلاقية عائدة (RGV) قادرة على الطيران بسرعات تصل إلى 20 ماخ، أو 13،000 كيلومتر في الساعة، وهذا يُشير إلى أن الصين قادرة على ضرب أي موقع على الأرض في غضون 30 دقيقة فقط. وصُممت الأسلحة (الصواريخ) الأسرع من الصوت لتفادي أنظمة الدفاع التقليدية، ويصعب اكتشافها باستخدام تقنيات الرادار الحالية، مع إمكانية تتبعها باستخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء، ويتيح تصميم المركبة الفضائية (RGV) لهذه الصواريخ تغيير اتجاهها بسرعة وبشكل غير متوقع، ويمكن إطلاقها من منصات متنوعة، بما في ذلك الأقمار الصناعية والأنظمة الأرضية. يذكر أن القوى العالمية الكبرى تستثمر بكثافة في تكنولوجيا فرط الصوت، حيث تعمل الولايات المتحدة وبريطانيا بشكل مشترك على تطوير صاروخ كروز تجريبي فرط صوتي، إذ أُجريت أكثر من 200 تجربة حتى الآن، ومن المتوقع أن يكون جاهزًا في عام 2030، وتحمل هذه الموجة الجديدة من الأسلحة فرط الصوتية القدرة على تغيير ميزان القوى العالمي.
المصري اليوممنذ 5 أيامعلومالمصري اليوم«يضرب الأرض في 30 دقيقة فقط».. الصين تُعلن عن صواريخ فضائية جديدةفي تطور ملحوظ في تكنولوجيا الصواريخ، زعم علماء صينيون أنهم طوروا القدرة على إطلاق صواريخ من الفضاء، تفوق سرعتها سرعة الصوت، وهي خطوةٌ قد تُغير ديناميكيات الدفاع العالمي، في أعقاب عملية «سيندور» الهندية، التي استخدمت خلالها نيودلهي صاروخ «براهموس»، لاستهداف أنظمة الدفاع الباكستانية واختراقها بنجاح. ووفقًا لتقرير نُشر في المجلة الأكاديمية الصينية، فإن هذه الصواريخ مُجهزة بمركبة انزلاقية عائدة (RGV) قادرة على الطيران بسرعات تصل إلى 20 ماخ، أو 13،000 كيلومتر في الساعة، وهذا يُشير إلى أن الصين قادرة على ضرب أي موقع على الأرض في غضون 30 دقيقة فقط. وصُممت الأسلحة (الصواريخ) الأسرع من الصوت لتفادي أنظمة الدفاع التقليدية، ويصعب اكتشافها باستخدام تقنيات الرادار الحالية، مع إمكانية تتبعها باستخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء، ويتيح تصميم المركبة الفضائية (RGV) لهذه الصواريخ تغيير اتجاهها بسرعة وبشكل غير متوقع، ويمكن إطلاقها من منصات متنوعة، بما في ذلك الأقمار الصناعية والأنظمة الأرضية. يذكر أن القوى العالمية الكبرى تستثمر بكثافة في تكنولوجيا فرط الصوت، حيث تعمل الولايات المتحدة وبريطانيا بشكل مشترك على تطوير صاروخ كروز تجريبي فرط صوتي، إذ أُجريت أكثر من 200 تجربة حتى الآن، ومن المتوقع أن يكون جاهزًا في عام 2030، وتحمل هذه الموجة الجديدة من الأسلحة فرط الصوتية القدرة على تغيير ميزان القوى العالمي.