أحدث الأخبار مع #RPA


الأيام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- الأيام
برمجيات الفدية تواصل التهديد عالمياً في 2025 و'كاسبرسكي' تحذر من استغلال الذكاء الاصطناعي
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة برمجيات الفدية، الذي يُخلَّد في 12 ماي من كل عام، كشفت شركة كاسبرسكي عن تقريرها السنوي بعنوان 'الوضع العالمي لبرمجيات الفدية لعام 2025″، مسلطة الضوء على آخر التحولات في ساحة التهديدات السيبرانية. حيث أم التقرير الذي استند إلى بيانات شبكة كاسبرسكي للأمن، أظهر أن مناطق الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ وإفريقيا تتصدر قائمة المناطق الأكثر استهدافًا بهذه الهجمات، متقدمة على أمريكا اللاتينية وآسيا الوسطى وأوروبا. وبالرغم من أن نسبة المستخدمين المتأثرين بهذه الهجمات ارتفعت بشكل طفيف إلى 0.44%، إلا أن كاسبرسكي تؤكد أن الطابع الانتقائي لبرمجيات الفدية يجعل من المؤسسات الاستراتيجية هدفًا رئيسيًا للمهاجمين. هذا التوجه يعكس تحوّلًا نوعيًا في طريقة تنفيذ الهجمات، حيث لم تعد تعتمد على الانتشار الواسع بل على استهداف جهات محددة ذات قيمة عالية. وقد أبرز التقرير الدور المتنامي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير هذه البرمجيات، حيث ظهرت مجموعة FunkSec نهاية عام 2024 كمثال صارخ على هذا التوجه. هذه المجموعة اعتمدت نموذج 'الفدية كخدمة' ودمجت أدوات الذكاء الاصطناعي لتسريع انتشارها وتضليل أنظمة الكشف، مستهدفة قطاعات حساسة كالتعليم والحكومات والتكنولوجيا. وشددت كاسبرسكي على أن استخدام نماذج لغوية ضخمة (LLM) وأدوات مثل RPA وLowCode بات يشكل تحديًا متزايدًا أمام جهود التصدي، خاصة مع ظهور مجموعات جديدة تستغل هذه الأدوات المتطورة لإطلاق هجمات معقدة بموارد محدودة. كما نبهت إلى خطورة توجه بعض المهاجمين إلى استغلال أجهزة متصلة مثل كاميرات الويب كنقاط دخول غير مرصودة. وفي تعليقه على التقرير، أكد مارك ريفيرو، الباحث الرئيسي في كاسبرسكي، أن برمجيات الفدية لم تعد تميز بين مؤسسة وأخرى، محذرًا من اتساع نطاق التهديد ليشمل أجهزة إنترنت الأشياء والمعدات غير المؤمنة. كما دعا ريفيرو إلى اعتماد استراتيجية دفاع متعددة المستويات، تشمل تحديث الأنظمة، المراقبة المستمرة، النسخ الاحتياطي المنتظم، وتدريب المستخدمين، مشددًا على أهمية غرس ثقافة الأمن السيبراني داخل المؤسسات.


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ما الجديد فى إصدار بلوتوث 6.1؟.. ميزة جديدة تزيد خصوصيتك وتحمى هاتفك
الأربعاء 14 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت مجموعة الاهتمامات الخاصة بالبلوتوث (SIG) عن إصدار بلوتوث 6.1 ضمن جدول الإصدارات نصف السنوي. و يوفر بلوتوث 6، الذي أُطلق في سبتمبر 2024، ميزات متقدمة مثل تحسين تتبع الأجهزة، وتتبع المسافات، وكفاءة استهلاك الطاقة، وغيرها، في حين يُركز إصدار بلوتوث 6.1 على ميزة جديدة تُسمى "العنوان الخاص القابل للحل (RPA) العشوائي"، والتي يُقال إنها تُركز على تحسين الخصوصية وكفاءة استهلاك الطاقة. و تمنع هذه الميزة الجديدة الجهات الخارجية من تتبع نشاط الجهاز، مما يُعزز أمان المستخدمين. وفيما يلي أهم المزايا حول بلوتوث 6.1 وكيف تُعدّ تقنية RPA إضافة قيّمة: أُعلن رسميًا عن بلوتوث 6.1 في 6 مايو 2025، ليُضيف ميزات خصوصية متقدمة إلى الأجهزة القادمة، ومن أهم ميزاته تقنية RPA العشوائية (العنوان الخاص القابل للحل)، والتي يُقال إنها تحمي خصوصية الجهاز وتحد من تتبع الجهات الخارجية. ولكن، كيف تعمل هذه الميزة تحديدًا؟، حيث يأتي كل جهاز مُمكّن بتقنية بلوتوث مزودًا بمعرّف فريد تستخدمه الأجهزة الأخرى للتعرف عليه لتسهيل الاتصال. ومع ذلك، يتم تغيير هذه المعرّفات على فترات زمنية محددة لأسباب تتعلق بالخصوصية، ولكن نظرًا للفترات الزمنية المتوقعة، كان من السهل على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة بمرور الوقت. أما الآن، مع تقنية RPA العشوائية، فسيُجري بلوتوث 6.1 تغييرات عشوائية على العناوين، فعلى سبيل المثال، بدلًا من كل 15 دقيقة، سيتغير العنوان خلال 8 إلى 15 دقيقة، لذلك، ليس له وقت محدد، مما يُصعّب على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة.


ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
الجيل الجديد من بلوتوث.. إصدار 6.1 يوفر حماية ذكية لهاتفك
أعلنت مجموعة الاهتمامات الخاصة بالبلوتوث (SIG) عن إصدار بلوتوث 6.1 ضمن جدول الإصدارات نصف السنوي. و يوفر بلوتوث 6، الذي أُطلق في أيلول 2024، ميزات متقدمة مثل تحسين تتبع الأجهزة، وتتبع المسافات، وكفاءة استهلاك الطاقة، وغيرها، في حين يُركز إصدار بلوتوث 6.1 على ميزة جديدة تُسمى "العنوان الخاص القابل للحل (RPA) العشوائي"، والتي يُقال إنها تُركز على تحسين الخصوصية وكفاءة استهلاك الطاقة. و تمنع هذه الميزة الجديدة الجهات الخارجية من تتبع نشاط الجهاز، مما يُعزز أمان المستخدمين. وفيما يلي أهم المزايا حول بلوتوث 6.1 وكيف تُعدّ تقنية RPA إضافة قيّمة: أُعلن رسميًا عن بلوتوث 6.1 في 6 مايو 2025، ليُضيف ميزات خصوصية متقدمة إلى الأجهزة القادمة ، ومن أهم ميزاته تقنية RPA العشوائية (العنوان الخاص القابل للحل)، والتي يُقال إنها تحمي خصوصية الجهاز وتحد من تتبع الجهات الخارجية. ولكن، كيف تعمل هذه الميزة تحديدًا؟، حيث يأتي كل جهاز مُمكّن بتقنية بلوتوث مزودًا بمعرّف فريد تستخدمه الأجهزة الأخرى للتعرف عليه لتسهيل الاتصال. ومع ذلك، يتم تغيير هذه المعرّفات على فترات زمنية محددة لأسباب تتعلق بالخصوصية، ولكن نظرًا للفترات الزمنية المتوقعة، كان من السهل على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة بمرور الوقت. أما الآن، مع تقنية RPA العشوائية، فسيُجري بلوتوث 6.1 تغييرات عشوائية على العناوين، فعلى سبيل المثال، بدلًا من كل 15 دقيقة، سيتغير العنوان خلال 8 إلى 15 دقيقة، لذلك، ليس له وقت محدد، مما يُصعّب على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة.

سعورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
إصدار جديد من Bluetooth
وتتضمن أبرز المزايا الجديدة ميزة خصوصية مُحسّنة تعتمد على ما يُعرف بتحديثات العناوين العشوائية (RPA)، التي تُستخدم بدلًا من عنوان (MAC) الثابت لحماية هوية المستخدم. وأوضح التحالف أن «عشوائية توقيت تغيّر العناوين تُصعّب كثيرًا على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة أو الربط بين نشاطاتها على المدى الطويل»، وذلك في بيان رسمي نُشر عبر موقعه. وتُعد العناوين الخاصة القابلة للإحلال أو (RPA) وسيلة ذكية لإخفاء هوية الأجهزة في أثناء الاتصال، إذ تتيح للأجهزة الموثوقة إعادة الاتصال بأمان دون الكشف عن عنوانها الحقيقي. وحتى الإصدار السابق، كانت هذه العناوين تُحدّث في فواصل زمنية ثابتة غالبًا كل 15 دقيقة، مما يترك مجالًا للهجمات التي تعتمد على التتبع الطويل الأجل.


صراحة نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
بلوتوث 6.1 يُعزّز الخصوصية وكفاءة استهلاك الطاقة
صراحة نيوز ـ أعلن تحالف Bluetooth SIG إصدار المواصفات الأساسية لإصدار بلوتوث الجديد Bluetooth Core 6.1، التي تجلب تحسينات ملحوظة على مستوى الخصوصية وكفاءة الطاقة ضمن بروتوكول الاتصال اللاسلكي الواسع الانتشار. وتتضمن أبرز المزايا الجديدة ميزة خصوصية مُحسّنة تعتمد على ما يُعرف بتحديثات العناوين العشوائية (RPA)، التي تُستخدم بدلًا من عنوان MAC الثابت لحماية هوية المستخدم. وأوضح التحالف أن 'عشوائية توقيت تغيّر العناوين تُصعّب كثيرًا على الجهات الخارجية تتبع الأجهزة أو الربط بين نشاطاتها على المدى الطويل'، وذلك في بيان رسمي نُشر عبر موقعه. وتُعد العناوين الخاصة القابلة للإحلال أو RPA وسيلة ذكية لإخفاء هوية الأجهزة في أثناء الاتصال، إذ تتيح للأجهزة الموثوقة إعادة الاتصال بأمان دون الكشف عن عنوانها الحقيقي. وحتى الإصدار السابق، كانت هذه العناوين تُحدّث في فواصل زمنية ثابتة غالبًا كل 15 دقيقة، مما يترك مجالًا للهجمات التي تعتمد على التتبع الطويل الأجل. وأما في بلوتوث 6.1، فقد أصبح توقيت تحديث RPA عشوائيًا ضمن نطاق يتراوح افتراضيًا بين 8 إلى 15 دقيقة، مع إمكانية تخصيص المدة لتكون بين ثانية واحدة وحتى ساعة. وتُولد القيم العشوائية باستخدام مولد أرقام عشوائية معتمد من المعهد الوطني للمعايير والتقنية NIST، مما يُقلل فرص تعقب الأجهزة بسبب غياب أي نمط يمكن استغلاله. وعلاوةً على ذلك، حسّنت النسخة الجديدة من بلوتوث كفاءة استهلاك الطاقة، إذ باتت شريحة بلوتوث قادرة على تنفيذ عمليات التحديث العشوائي داخليًا دون الحاجة إلى مكونات الجهاز الأخرى. ويؤدي ذلك إلى تقليل العمليات التي تستهلك المعالج والذاكرة، وهو ما ينعكس إيجابًا على عمر البطارية، خاصةً في الأجهزة الصغيرة مثل الأساور الذكية، وسماعات الأذن، وأجهزة الاستشعار في إنترنت الأشياء. ومع أهمية هذه التحسينات، فإن تبنّي بلوتوث 6.1 فعليًا في الأجهزة سيستغرق وقتًا، إذ من غير المتوقع أن تظهر أولى الشرائح الداعمة لهذه المواصفات قبل عام 2026