#أحدث الأخبار مع #RTVUtrechtيا بلاديمنذ 19 ساعاتأعماليا بلاديهولندا: هدم مبنى يهدد نشاط مغربي ينقل الكراسي المتحركة إلى المغربمحمد الشاوي، مؤسس "مؤسسة طنجة للكراسي المتحركة"، قد يُجبر على تعليق نشاطه الإنساني الذي امتد لعقود في جمع وتجديد الكراسي المتحركة وإرسالها إلى المغرب. فالمبنى الصناعي القديم لمصنع السيجار "ريتماستر" في مدينة فينندال بمقاطعة أوتريخت، والذي يتخذ منه الشاوي مقرًا لعمله، مهدد بالهدم قبل الأول من يوليو المقبل لإفساح المجال أمام بناء 170 وحدة سكنية جديدة، وفقًا لما أوردته RTV Utrecht. منذ تأسيس المنظمة سنة 1986، عقب لقائه برجل في طنجة لم يرَ في حياته كرسيًا متحركًا، عمل الشاوي على شحن ما يصل إلى 300 كرسي متحرك سنويًا، إضافة إلى معدات طبية متنوعة، من بينها كراسي رياضية مخصصة للرياضيين من ذوي الإعاقة. هذا الناشط البلجيكي المغربي اعتمد طيلة السنوات الماضية على مبانٍ مخصصة للهدم لتقليل التكاليف، لكنه اليوم، وهو في الخامسة والستين من عمره، يواجه خطر التوقف عن العمل، في ظل غياب مقر بديل وتراجع موارده المالية. ورغم مناشدته بلدية فينندال، لم يُعثر بعد على موقع جديد. يقول الشاوي بأسى: "أنا الآن في الخامسة والستين من عمري، لكن طالما أنني بصحة جيدة، أريد أن أواصل هذا العمل. غير أنني لا أستطيع الاستمرار دون مكان أعمل فيه. لذلك، أرجو من كل من يستطيع المساعدة أن يوفر لي مساحة في فينندال أو محيطها."
يا بلاديمنذ 19 ساعاتأعماليا بلاديهولندا: هدم مبنى يهدد نشاط مغربي ينقل الكراسي المتحركة إلى المغربمحمد الشاوي، مؤسس "مؤسسة طنجة للكراسي المتحركة"، قد يُجبر على تعليق نشاطه الإنساني الذي امتد لعقود في جمع وتجديد الكراسي المتحركة وإرسالها إلى المغرب. فالمبنى الصناعي القديم لمصنع السيجار "ريتماستر" في مدينة فينندال بمقاطعة أوتريخت، والذي يتخذ منه الشاوي مقرًا لعمله، مهدد بالهدم قبل الأول من يوليو المقبل لإفساح المجال أمام بناء 170 وحدة سكنية جديدة، وفقًا لما أوردته RTV Utrecht. منذ تأسيس المنظمة سنة 1986، عقب لقائه برجل في طنجة لم يرَ في حياته كرسيًا متحركًا، عمل الشاوي على شحن ما يصل إلى 300 كرسي متحرك سنويًا، إضافة إلى معدات طبية متنوعة، من بينها كراسي رياضية مخصصة للرياضيين من ذوي الإعاقة. هذا الناشط البلجيكي المغربي اعتمد طيلة السنوات الماضية على مبانٍ مخصصة للهدم لتقليل التكاليف، لكنه اليوم، وهو في الخامسة والستين من عمره، يواجه خطر التوقف عن العمل، في ظل غياب مقر بديل وتراجع موارده المالية. ورغم مناشدته بلدية فينندال، لم يُعثر بعد على موقع جديد. يقول الشاوي بأسى: "أنا الآن في الخامسة والستين من عمري، لكن طالما أنني بصحة جيدة، أريد أن أواصل هذا العمل. غير أنني لا أستطيع الاستمرار دون مكان أعمل فيه. لذلك، أرجو من كل من يستطيع المساعدة أن يوفر لي مساحة في فينندال أو محيطها."