أحدث الأخبار مع #RTدان


روسيا اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي: ننتشر جنوب سوريا لمنع دخول أي قوات معادية إلى القرى الدرزية
وجاء في البيان أن الجيش الإسرائيلي "ينتشر في جنوب سوريا، وهو على أهبة الاستعداد لمنع دخول أي قوات معادية إلى منطقة القرى الدرزية". وأضاف أن "جيش الدفاع الإسرائيلي يواصل مراقبة التطورات، مع الاستعداد للدفاع وسيناريوهات مختلفة". كذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم نقل 5 مصابين سوريين إلى مركز زيف الطبي في صفد، بعد إصابتهم في الأراضي السورية، وقال: "تم إجلاء خمسة مواطنين سوريين من الدروز خلال الليل لتلقي العلاج في إسرائيل". وكان الطيران الإسرائيلي شن أمس الجمعة غارات جوية عنيفة على مواقع سورية مختلفة مما تسبب بسقوط قتلى وجرحى، وسط تحليق مكثف ومستمر في أجواء حماة ودرعا ودمشق والساحل السوري. وشهدت مناطق ذات كثافة درزية مثل جرمانا وصحنايا جنوب دمشق ومحافظة السويداء، خلال الأيام الماضية، اشتباكات مسلحة متقطعة بين مجموعات من أبناء الطائفة وقوى أمنية أو مجموعات أخرى، على خلفية تحريض وخطاب كراهية متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي. أسفرت الاشتباكات عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين وعناصر الأمن، كما قتل 35 شابا درزيا في كمين أثناء توجههم لمساندة أبناء طائفتهم في صحنايا. امتدت التوترات إلى السويداء مع انتشار مسلح وكمائن، وسط حالة من القلق الشعبي. ودخلت إسرائيل على خط الأزمة، حيث شنت طائراتها غارات على مسلحين قالت إنهم كانوا يخططون لمهاجمة الدروز في صحنايا، وهددت بالرد بقوة إذا لم تحم الحكومة السورية المناطق الدرزية. وكررت تل أبيب تعهداتها بحماية الدروز في سوريا، مستندة إلى العلاقات القوية مع دروز الجولان ودروز إسرائيل.المصدر: RT دان مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، انتهاكات إسرائيل المستمرة على الأراضي السورية، داعيا تل أبيب إلى احترام القانون الدولي. شن الطيران الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على مواقع سورية مختلفة مما تسبب بسقوط قتلى وجرحى، وسط تحليق مكثف ومستمر في أجواء حماة ودرعا ودمشق والساحل السوري. قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجمعة إن الهجوم الذي شنته مقاتلات إسرائيلية على دمشق الليلة، رسالة إلى الرئيس السوري تؤكد "تصميمنا على حماية الدروز في سوريا"، وفق زعمه.


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الخارجية التركية تصدر بيانا بشأن قضية إبادة الأرمن عام 1915
وجاء في نص البيان: "نرفض تماما أية تصريحات صدرت بشأن أحداث عام 1915، والتي تتعارض مع الحقائق التاريخية والقانون الدولي". وأضاف: "إن مثل هذه المحاولات لاستغلال معاناة الماضي لأغراض سياسية ليس لها أي أساس من الصحة". وتابع: "تركيا دافعت دائما عن السلام والحوار، والتفاهم المتبادل، وتنمية الرخاء المشترك على المستوى العالمي وفي منطقتها، وفتحت أرشيفها، واقترحت إنشاء لجنة تاريخية مشتركة لدراسة أحداث عام 1915 بطريقة عادلة وعلمية". وختم البيان: "نذكركم بأنه لا ينبغي تشجيع جهود الدوائر المتطرفة لخلق العداء من التاريخ، ونكرر دعوتنا لدعم عملية التطبيع الجارية بين تركيا وأرمينيا". وترفض أنقرة بشكل قاطع مثل هذا الوصف لأحداث عام 1915، وتؤكد أنها لم تكن إبادة جماعية، بل حربا بين الأشقاء، كان ضحاياها من الأرمن والأتراك. وقد مارست الإمبراطورية العثمانية، أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، اضطهادا ومضايقات ممنهجة ضد الأرمن. وعلى وجه الخصوص، في عام 1915، وفقا لعدد من المؤرخين، قتل أكثر من 1.5 مليون أرمني، وتعترف 23 دولة بحقيقة الإبادة الجماعية للشعب الأرمني في الإمبراطورية العثمانية، فضلا عن البرلمان الأوروبي، ومجلس الكنائس العالمي. وفي عام 1995، اعتمد مجلس الدوما قرارا "بشأن الإبادة الجماعية للشعب الأرمني خلال الفترة 1915-1922 في وطنه التاريخي – أرمينيا الغربية". المصدر: RT دان رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان حرق أعلام تركيا وأذربيجان قبل المسيرة التي جرت في يريفان في ذكرى الإبادة الجماعية للأرمن. أكد وزير الخارجية الأرمني أرارات ميرزويان أن الاعتراف الدولي بالإبادة الجماعية الأرمنية في الدولة العثمانية ليس من أولويات السياسة الخارجية للسلطات الأرمنية. دعا رئيس أذربيجان إلهام علييف أرمينيا إلى عدم إضاعة الوقت للتوقيع على اتفاقية السلام، مؤكدا أن باكو مستعدة لبدء اتخاذ خطوات صغيرة لبناء الثقة مع يريفان. أكد نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل غالوزين أنه من المستحيل أن تكون أرمينيا عضوا في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والاتحاد الأوروبي في نفس الوقت، وأن عليها أن تختار بين الاثنين.