#أحدث الأخبار مع #Rabatبالواضحمنذ 4 أيامأعمالبالواضحENSAM الرباط: هندسة منفتحة على المستقبل… تكوينات موجهة، إدماج سريع، ورؤية استباقيةتكرّس المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط (ENSAM Rabat) مكانتها كفاعل مركزي في مشهد التكوين الهندسي بالمغرب، من خلال نموذج تربوي ديناميكي يربط التكوين عالي الجودة بعالم الشغل. فهي تتبنّى رؤية منفتحة على التحول الاقتصادي والرقمي، قائمة على تثمين الكفاءات، وتشجيع التعلم بالممارسة، وتسريع وتيرة الإدماج المهني الفعلي. فضاء حي للتلاقي بين الطلبة والمقاولات بفضل دينامية متواصلة في تنظيم التظاهرات الموجّهة، توفر المدرسة طيلة السنة فضاءات حقيقية للتفاعل بين الطلبة والمحيط السوسيو-اقتصادي. هذه الفعاليات تمثل فرصًا ثمينة للطلبة لاختبار الواقع المهني وتوسيع شبكاتهم، كما تتيح للمقاولات التعرف عن قرب على كفاءات واعدة جاهزة للاندماج السريع. انغماسات تطبيقية لفهم الرهانات الصناعية لا تقتصر تجربة ENSAM Rabat على المحيط الأكاديمي، بل تمتد إلى فضاءات صناعية حقيقية تعزز من نجاعة التكوين التطبيقي: هيكلة مؤسساتية لتفاعل مستدام مع النسيج الصناعي تنبع مختلف هذه المبادرات من رؤية مؤسساتية واضحة، يقودها المجلس الاستشاري الصناعي (DCI) ، باعتباره منصة استراتيجية لتأطير العلاقة بين المدرسة والمقاولات. ومن خلال تشجيع منطق التشارك في صياغة البرامج التكوينية، يُكرّس هذا المجلس فلسفة المدرسة في التعلم بالممارسة والملاءمة مع احتياجات السوق. وقد مثّل المنتدى الأكاديمي-الصناعي الأول (أكتوبر 2024) ، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، محطة مرجعية جسّدت هذا التوجه التشاركي، وفتحت آفاق تعاون أوسع بين مختلف الفاعلين. شراكات رابحة… مقاولات تستفيد وطلبة ينطلقون تُقدّم المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط نموذجًا متميزًا للتكوين القابل للتوظيف الفوري. فالمقاولات الشريكة تستفيد من كفاءات مؤهلة تتماشى مع متطلبات العصر الصناعي الرقمي، كما تُسهم في توجيه التكوينات وإغناء الحياة المدرسية. من جهتهم، يطوّر الطلبة، عبر هذا الانخراط الميداني، قدرات تقنية وبشرية دقيقة، تسرّع اندماجهم وتحفّز طموحاتهم المهنية. نحو هندسة مغربية للغد: ابتكار، تكيّف، انخراط من خلال هندسة بيداغوجية متجددة، وشراكات استراتيجية فعالة، تؤكد ENSAM Rabat دورها كجسر حقيقي بين الجامعة والصناعة. إنها تُصمم هندسة مغربية للمستقبل، تنبني على الكفاءة، والمرونة، والقدرة على التحوّل، من أجل خدمة اقتصاد وطني صاعد قائم على الابتكار والتشغيل الفعّال.
بالواضحمنذ 4 أيامأعمالبالواضحENSAM الرباط: هندسة منفتحة على المستقبل… تكوينات موجهة، إدماج سريع، ورؤية استباقيةتكرّس المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط (ENSAM Rabat) مكانتها كفاعل مركزي في مشهد التكوين الهندسي بالمغرب، من خلال نموذج تربوي ديناميكي يربط التكوين عالي الجودة بعالم الشغل. فهي تتبنّى رؤية منفتحة على التحول الاقتصادي والرقمي، قائمة على تثمين الكفاءات، وتشجيع التعلم بالممارسة، وتسريع وتيرة الإدماج المهني الفعلي. فضاء حي للتلاقي بين الطلبة والمقاولات بفضل دينامية متواصلة في تنظيم التظاهرات الموجّهة، توفر المدرسة طيلة السنة فضاءات حقيقية للتفاعل بين الطلبة والمحيط السوسيو-اقتصادي. هذه الفعاليات تمثل فرصًا ثمينة للطلبة لاختبار الواقع المهني وتوسيع شبكاتهم، كما تتيح للمقاولات التعرف عن قرب على كفاءات واعدة جاهزة للاندماج السريع. انغماسات تطبيقية لفهم الرهانات الصناعية لا تقتصر تجربة ENSAM Rabat على المحيط الأكاديمي، بل تمتد إلى فضاءات صناعية حقيقية تعزز من نجاعة التكوين التطبيقي: هيكلة مؤسساتية لتفاعل مستدام مع النسيج الصناعي تنبع مختلف هذه المبادرات من رؤية مؤسساتية واضحة، يقودها المجلس الاستشاري الصناعي (DCI) ، باعتباره منصة استراتيجية لتأطير العلاقة بين المدرسة والمقاولات. ومن خلال تشجيع منطق التشارك في صياغة البرامج التكوينية، يُكرّس هذا المجلس فلسفة المدرسة في التعلم بالممارسة والملاءمة مع احتياجات السوق. وقد مثّل المنتدى الأكاديمي-الصناعي الأول (أكتوبر 2024) ، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، محطة مرجعية جسّدت هذا التوجه التشاركي، وفتحت آفاق تعاون أوسع بين مختلف الفاعلين. شراكات رابحة… مقاولات تستفيد وطلبة ينطلقون تُقدّم المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالرباط نموذجًا متميزًا للتكوين القابل للتوظيف الفوري. فالمقاولات الشريكة تستفيد من كفاءات مؤهلة تتماشى مع متطلبات العصر الصناعي الرقمي، كما تُسهم في توجيه التكوينات وإغناء الحياة المدرسية. من جهتهم، يطوّر الطلبة، عبر هذا الانخراط الميداني، قدرات تقنية وبشرية دقيقة، تسرّع اندماجهم وتحفّز طموحاتهم المهنية. نحو هندسة مغربية للغد: ابتكار، تكيّف، انخراط من خلال هندسة بيداغوجية متجددة، وشراكات استراتيجية فعالة، تؤكد ENSAM Rabat دورها كجسر حقيقي بين الجامعة والصناعة. إنها تُصمم هندسة مغربية للمستقبل، تنبني على الكفاءة، والمرونة، والقدرة على التحوّل، من أجل خدمة اقتصاد وطني صاعد قائم على الابتكار والتشغيل الفعّال.