أحدث الأخبار مع #RadioLiberty


المشهد العربي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
إذاعة أوروبا الحرة تقاضي إدارة ترامب
أقامت إذاعة أوروبا الحرة "Radio Liberty" دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وكاري ليك مديرة إذاعات "صوت أمريكا "VOA"، والوكالة الأمريكية للإعلام العالمي "USAGM" ، والرئيس التنفيذي بالإنابة للوكالة فيكتور موراليس؛ بسبب التحركات لإنهاء التمويل الفيدرالي للمنظمة الإخبارية. وتنص الدعوى القضائية التي تم رفعها على أن الكونغرس خصص أموالًا للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي التي تنضوي تحتها "إذاعة أوروبا الحرة"، على أن تكون تلك الأموال متاحة في شكل منح سنوية. بينما الآن ترفض هذه الوكالة صرف الأموال المخصصة على أساس أنها تنهي وظائفها غير القانونية. وجاء في الدعوى التي رُفعت في المحكمة الفيدرالية في واشنطن، يُعّد تمويل إذاعة أوروبا الحرة "وظيفة قانونية" وإحدى مهام الوكالة.


بوابة الأهرام
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
ترامب يجمد عمل إذاعات أمريكية موجّهة للخارج بعضها يُخاطب الصين وروسيا
بعد قرارات وصِفَت بالانتقائية، أعاقت وصول العديد من وسائل الإعلام الأمريكية لأخبار وتغطيات البيت الأبيض، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس السبت، تجميد عمل الصحفيين العاملين في إذاعة "صوت أمريكا" وغيرها من وسائل الإعلام الموجهة للخارج والممولة من حكومة الولايات المتحدة، بحسب ما نقلته فضائية «القاهرة الإخبارية». موضوعات مقترحة ويتبع القرار وقف عمل وسائل إعلام اعتُبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني؛ كما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية. وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أمريكا (VOA)" و"آسيا الحرة (Radio Free Asia)" و"أوروبا الحرة (Radio Liberty)"، وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم، وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحفية وهواتف العمل وغيرها من المعدات. وأصدر ترامب -الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأمريكية للتنمية (USAID) ووزارة التعليم- أمرًا تنفيذيًا يُدرج الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي من ضمن "عناصر البيروقراطية الفيدرالية" التي قرر الرئيس خلال ولايته الثانية في البيت الأبيض أنها "غير ضرورية". ورغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأمريكية، تتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها، لكن هذه الاستقلالية لم ترق لترامب، الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته.