#أحدث الأخبار مع #Regeneron24 القاهرة٢٠-٠٢-٢٠٢٥صحة24 القاهرةتنتظر الموافقة.. خبراء يكشفون عن أدوية جديدة لإنقاص الوزن تحافظ على العضلاتأعلنت أكثر من 12 شركة أدوية عالميًا على تطوير علاجات مبتكرة لإنقاص الوزن تهدف إلى الحفاظ على الكتلة العضلية، وهو ما قد يساعد في تقليل الأضرار الجانبية المرتبطة بفقدان الوزن السريع، ومع ذلك يرى خبراء التجارب السريرية والأطباء أن هذه الأدوية قد تحتاج إلى إثبات فوائد صحية إضافية بخلاف خفض الوزن لضمان الموافقة عليها. تأثيرات الأدوية الحالية على العضلات وحسب ما نشرته وكالة رويترز، أوضح الباحثون أن الأدوية الجديدة يتم تطويرها كبديل أو مكمل لأدوية شهيرة مثل Wegovy من شركة Novo Nordisk وعقار Zepbound من Eli Lilly، والتي ساعدت المرضى على فقدان ما بين 15% و20% من وزنهم، لكنها تسببت في تراجع الكتلة العضلية، وأظهرت الدراسات أن ما يصل إلى 40% من الوزن المفقود لدى مستخدمي Wegovy كان نتيجة فقدان كتلة العضلات وليس الدهون. وأضاف الأطباء أن الأدوية التي تساعد في تحسين الكتلة العضلية قد تكون مفيدة بشكل خاص لكبار السن والأشخاص المعرضين لخطر السقوط والكسور، كما أن زيادة نسبة العضلات قد تساعد المرضى على الحفاظ على وزنهم لفترة أطول. تجارب جديدة للحفاظ على العضلات كما أن الأدوية التجريبية الجديدة لا تزال في مراحل التطوير، ومن المتوقع أن تحتاج إلى سنوات قبل الحصول على الموافقة، وتشمل قائمة الشركات المطورة لهذه الأدوية Eli Lilly، Regeneron، Scholar Rock، Veru وغيرها، حيث تستهدف هذه الأدوية البروتينات المسؤولة عن نمو العضلات والحفاظ عليها، في حين تعتمد أدوية مثل Wegovy وZepbound على بروتين GLP-1 للتحكم في الشهية. لكن الخبراء يشككون في مدى تقبّل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لاعتماد هذه الأدوية بناءً على تأثيرها على العضلات فقط. فبينما تنص مسودة إرشادات FDA على أن فقدان الكتلة العضلية ليس بالضرورة أمرًا ضارًا، فإنها توصي بقياس نسبة العضلات إلى الدهون مرتين على الأقل خلال التجارب السريرية. يعتقد المحللون أن الأدوية الجديدة تحتاج إلى إثبات فوائد صحية أخرى، مثل تقليل الآثار الجانبية وتحسين صحة القلب، لضمان الحصول على الموافقة، كما أن قدرة بعض العلاجات على تحسين الأداء البدني، مثل صعود السلالم، قد تكون عاملًا مساعدًا في تسريع الموافقة عليها. استهداف نمو العضلات لتعزيز الفعالية وتستهدف بعض الأدوية التجريبية الجديدة بروتين Myostatin المسؤول عن نمو العضلات، بينما تعمل أخرى على تعطيل بروتين Activin، والذي يلعب دورًا في وظائف بيولوجية متعددة، وهذه الأدوية طُورت في الأصل لعلاج اضطرابات عصبية عضلية مثل ضمور العضلات الشوكي ومرض دوشين العضلي، لكن لم يحصل أي منها على موافقة حتى الآن. وأشار الخبراء إلى أن دمج أدوية نمو العضلات مع علاجات GLP-1 قد يسمح بتقليل جرعة الأدوية المثبطة للشهية، مما يحدّ من آثارها الجانبية، وقد أظهرت تجربة حديثة أن عقار Biohaven ساعد على زيادة الكتلة العضلية وكثافة العظام، لكنه لم يحقق تحسنًا في الوظيفة الحركية لمرضى ضمور العضلات. وأوضح الباحثون أن تجارب الأدوية الجديدة، مثل Bimagrumab من Eli Lilly وعقار Trevogrumab من Regeneron، حيث يمكن لهذه العلاجات أن تحدث ثورة في سوق أدوية السمنة وتعزز من فرص فقدان الوزن مع الحفاظ على قوة الجسم وصحته. أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين | دراسة بريطانيا تحذر: حقن إنقاص الوزن قد تزيد خطر الاختناق أثناء العمليات الجراحية
24 القاهرة٢٠-٠٢-٢٠٢٥صحة24 القاهرةتنتظر الموافقة.. خبراء يكشفون عن أدوية جديدة لإنقاص الوزن تحافظ على العضلاتأعلنت أكثر من 12 شركة أدوية عالميًا على تطوير علاجات مبتكرة لإنقاص الوزن تهدف إلى الحفاظ على الكتلة العضلية، وهو ما قد يساعد في تقليل الأضرار الجانبية المرتبطة بفقدان الوزن السريع، ومع ذلك يرى خبراء التجارب السريرية والأطباء أن هذه الأدوية قد تحتاج إلى إثبات فوائد صحية إضافية بخلاف خفض الوزن لضمان الموافقة عليها. تأثيرات الأدوية الحالية على العضلات وحسب ما نشرته وكالة رويترز، أوضح الباحثون أن الأدوية الجديدة يتم تطويرها كبديل أو مكمل لأدوية شهيرة مثل Wegovy من شركة Novo Nordisk وعقار Zepbound من Eli Lilly، والتي ساعدت المرضى على فقدان ما بين 15% و20% من وزنهم، لكنها تسببت في تراجع الكتلة العضلية، وأظهرت الدراسات أن ما يصل إلى 40% من الوزن المفقود لدى مستخدمي Wegovy كان نتيجة فقدان كتلة العضلات وليس الدهون. وأضاف الأطباء أن الأدوية التي تساعد في تحسين الكتلة العضلية قد تكون مفيدة بشكل خاص لكبار السن والأشخاص المعرضين لخطر السقوط والكسور، كما أن زيادة نسبة العضلات قد تساعد المرضى على الحفاظ على وزنهم لفترة أطول. تجارب جديدة للحفاظ على العضلات كما أن الأدوية التجريبية الجديدة لا تزال في مراحل التطوير، ومن المتوقع أن تحتاج إلى سنوات قبل الحصول على الموافقة، وتشمل قائمة الشركات المطورة لهذه الأدوية Eli Lilly، Regeneron، Scholar Rock، Veru وغيرها، حيث تستهدف هذه الأدوية البروتينات المسؤولة عن نمو العضلات والحفاظ عليها، في حين تعتمد أدوية مثل Wegovy وZepbound على بروتين GLP-1 للتحكم في الشهية. لكن الخبراء يشككون في مدى تقبّل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لاعتماد هذه الأدوية بناءً على تأثيرها على العضلات فقط. فبينما تنص مسودة إرشادات FDA على أن فقدان الكتلة العضلية ليس بالضرورة أمرًا ضارًا، فإنها توصي بقياس نسبة العضلات إلى الدهون مرتين على الأقل خلال التجارب السريرية. يعتقد المحللون أن الأدوية الجديدة تحتاج إلى إثبات فوائد صحية أخرى، مثل تقليل الآثار الجانبية وتحسين صحة القلب، لضمان الحصول على الموافقة، كما أن قدرة بعض العلاجات على تحسين الأداء البدني، مثل صعود السلالم، قد تكون عاملًا مساعدًا في تسريع الموافقة عليها. استهداف نمو العضلات لتعزيز الفعالية وتستهدف بعض الأدوية التجريبية الجديدة بروتين Myostatin المسؤول عن نمو العضلات، بينما تعمل أخرى على تعطيل بروتين Activin، والذي يلعب دورًا في وظائف بيولوجية متعددة، وهذه الأدوية طُورت في الأصل لعلاج اضطرابات عصبية عضلية مثل ضمور العضلات الشوكي ومرض دوشين العضلي، لكن لم يحصل أي منها على موافقة حتى الآن. وأشار الخبراء إلى أن دمج أدوية نمو العضلات مع علاجات GLP-1 قد يسمح بتقليل جرعة الأدوية المثبطة للشهية، مما يحدّ من آثارها الجانبية، وقد أظهرت تجربة حديثة أن عقار Biohaven ساعد على زيادة الكتلة العضلية وكثافة العظام، لكنه لم يحقق تحسنًا في الوظيفة الحركية لمرضى ضمور العضلات. وأوضح الباحثون أن تجارب الأدوية الجديدة، مثل Bimagrumab من Eli Lilly وعقار Trevogrumab من Regeneron، حيث يمكن لهذه العلاجات أن تحدث ثورة في سوق أدوية السمنة وتعزز من فرص فقدان الوزن مع الحفاظ على قوة الجسم وصحته. أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين | دراسة بريطانيا تحذر: حقن إنقاص الوزن قد تزيد خطر الاختناق أثناء العمليات الجراحية