أحدث الأخبار مع #RevPAR


أخبار الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
لفترة الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس 2025 مجموعة فنادق الخليج تعلن نتائجها المالية
أعلنت مجموعة فنادق الخليج -الشركة الرائدة في مجال إدارة الضيافة في البحرين- أمس نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025 حيث كشف البيان المالي عن صافي ربح قدره 2.452 مليون دينار بحريني مقارنة بـ2.663 مليون دينار بحريني بانخفاض قدره 8 % للفترة ذاتها من العام السابق. وبلغت ربحية السهم 11 فلسا مقابل 12 فلسا في الربع الأول من العام الماضي. وبلغ إجمالي الدخل الشامل 2.542 مليون دينار بحريني مقارنة بـ2.382 دينار مليون بحريني للربع الأول من العام السابق، بزيادة قدرها 160 ألف دينار بحريني أو 7 % . وبلغت إيرادات الربع الأول 8.611 ملايين دينار بحريني مقارنة بـ8.983 ملايين دينار بحريني لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 373 ألف دينار بحريني أو 4 % . وبلغ إجمالي حقوق الملكية (باستثناء حقوق الأقلية) في 31 مارس 2025م 102.424 مليون دينار بحريني مقابل 105.532 ملايين دينار بحريني للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024، بانخفاض قدره 3.108 ملايين دينار بحريني أو 3 % . وبلغ إجمالي الأصول في 31 مارس 2025م 113.786 مليون دينار بحريني مقابل 112.862 مليون دينار بحريني للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024، بزيادة قدرها 924 ألف دينار بحريني أو 0.8 % . وعلق رئيس مجلس الإدارة السيد فوزي كانو على النتائج قائلا: «تعكس نتائج الربع الأول متانة محفظة المجموعة ومرونتها في التعامل مع التحديات الموسمية، حيث حققنا صافي ربح قدره 2.452 مليون دينار بحريني مقارنة بـ2.663 مليون دينار بحريني خلال نفس الفترة من عام 2024، بالرغم من انخفاض الحركة السياحية خلال شهر رمضان، وما ترتب عليه من تراجع في نسب الإشغال الفندقي. ونحن ننظر بتفاؤل إلى مستقبل قطاع الضيافة في مملكة البحرين، مدعومين بالمبادرات الحكومية المستمرة التي تهدف إلى تنمية القطاع السياحي. وسنواصل تركيزنا على تعزيز كفاءة عملياتنا التشغيلية، واستثمار الفرص الواعدة للنمو، وتحقيق قيمة مستدامة وطويلة الأجل لمساهمينا». من جانبه، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة السيد أحمد جناحي: «حافظت المجموعة على أداء قوي خلال الربع الأول من عام 2025، ما يعكس كفاءة عملياتنا التشغيلية في قطاعي الفنادق والمأكولات والمشروبات، على الرغم من التراجع الذي شهده قطاع الفنادق في البحرين خلال الربع الأول من عام 2025، حيث انخفضت معدلات اشغال الفنادق بنسبة 4 % من 54.2 % في الربع الأول من عام 2024 إلى 52.1 % في الربع الأول من هذا العام. كما انخفض معدل العائد لكل غرفة متاحة ( RevPAR ) بنسبة 11.7 % . ويعزى هذا الأداء بشكل أساسي إلى تأثير العوامل الموسمية، ولا سيما شهر رمضان الذي عادة ما يشهد انخفاضا في حركة السفر والإشغال الفندقي. ومن المتوقع ان يشهد القطاع السياحي تحسناً ملحوظاً في الربع الثاني من العام، مدفوعاً بفعاليات كبرى مثل سباق الفورمولا1 وعطلات العيد، الأمر الذي يسهم في تعزيز أداء مختلف قطاعات أعمالنا ودفع عجلة النمو خلال الفترة المقبلة. كما أحرزنا تقدماً ملحوظاً في عدد من المبادرات الاستراتيجية هذا العام، من أبرزها انضمام فندق الخليج إلى برنامج الولاء (ماريوت بونفوي) التابع لمجموعة ماريوت الدولية، وتطوير تجارب طعام استثنائية ضمن قطاعي الضيافة والمطاعم، إلى جانب التوسع الإقليمي، وهي خطوات من شأنها دعم النمو المستدام للمجموعة وتعزيز العوائد طويلة الأجل لمساهمينا».


البلاد البحرينية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
مجموعة فنادق الخليج ش.م.ب. تعلن عن نتائجها المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2025
أعلنت مجموعة فنادق الخليج - الشركة الرائدة في مجال إدارة الضيافة في البحرين - اليوم عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2025 حيث كشف البيان المالي عن صافي ربح قدره 2.452 مليون دينار بحريني مقارنة بـ 2.663 مليون دينار بحريني بانخفاض قدره 8 % للفترة ذاتها من العام السابق. وبلغت ربحية السهم 11 فلسا مقابل 12 فلس في الربع الأول من العام الماضي. بلغ إجمالي الدخل الشامل 2.542 مليون دينار بحريني مقارنة 2.382 دينار مليون بحريني للربع الأول من العام السابق، بزيادة قدرها 160 ألف دينار بحريني او 7%. بلغت إيرادات الربع الأول 8.611 مليون دينار بحريني مقارنة 8.983 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 373 ألف دينار بحريني أو 4٪. بلغ إجمالي حقوق الملكية (باستثناء حقوق الأقلية) في 31 مارس2025 ، 102.424 مليون دينار بحريني مقابل 105.532 مليون دينار بحريني للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024، بانخفاض قدره 3.108 مليون دينار بحريني أو 3٪. بلغ إجمالي الأصول في31 مارس 2025، 113.786 مليون دينار بحريني مقابل 112.862 مليون دينار بحريني للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024، بزيادة قدرها 924 ألف دينار بحريني أو 0.8٪. وعلق رئيس مجلس الإدارة، السيد فوزي كانو، على النتائج قائلا: "تعكس نتائج الربع الأول متانة محفظة المجموعة ومرونتها في التعامل مع التحديات الموسمية، حيث حققنا صافي ربح قدره 2.452 مليون دينار بحريني مقارنة بـ 2.663 مليون دينار بحريني خلال نفس الفترة من عام 2024، بالرغم من انخفاض الحركة السياحية خلال شهر رمضان، وما ترتب عليه من تراجع في نسب الإشغال الفندقي. ونحن ننظر بتفاؤل إلى مستقبل قطاع الضيافة في مملكة البحرين، مدعومين بالمبادرات الحكومية المستمرة التي تهدف إلى تنمية القطاع السياحي. وسنواصل تركيزنا على تعزيز كفاءة عملياتنا التشغيلية، واستثمار فرص الواعدة للنمو، وتحقيق قيمة مستدامة وطويلة الأجل لمساهمينا." من جانبه، قال الرئيس التنفيذي للمجموعة، السيد أحمد جناحي: "حافظت المجموعة على أداء قوي خلال الربع الأول من عام 2025، ما يعكس كفاءة عملياتنا التشغيلية في قطاعي الفنادق و المأكولات و المشروبات، على الرغم من التراجع الذي شهده قطاع الفنادق في البحرين خلال الربع الأول من عام 2025، حيث انخفضت معدلات اشغال الفنادق بنسبة 4% من 54.2% في الربع الأول من عام 2024 الي 52.1% في الربع الاول من هذا العام. كما انخفض معدل العائد لكل غرفة متاحة (RevPAR) بنسبة 11.7%. ويعزى هذا الأداء بشكل أساسي إلى تأثير العوامل الموسمية، لاسيما شهر رمضان الذي عادة ما يشهد انخفاضا في حركة السفر والأشغال الفندقي. ومن المتوقع ان يشهد القطاع السياحي تحسناً ملحوظاً في الربع الثاني من العام، مدفوعاً بفعاليات كبرى مثل سباق الفورمولا 1 وعطلات العيد، الأمر الذي يسهم في تعزيز أداء مختلف قطاعات أعمالنا ودفع عجلة النمو خلال الفترة المقبلة. كما أحرزنا تقدماً ملحوظاً في عدد من المبادرات الاستراتيجية هذا العام، من أبرزها انضمام فندق الخليج إلى برنامج الولاء 'ماريوت بونفوي' التابع لمجموعة ماريوت الدولية، وتطوير تجارب طعام استثنائية ضمن قطاعي الضيافة والمطاعم، إلى جانب التوسع الإقليمي، وهي خطوات من شأنها دعم النمو المستدام للمجموعة وتعزيز العوائد طويلة الأجل لمساهمينا."


البلاد البحرينية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
السعودية تتصدر مشهد الضيافة عالميًّا: نمو يتجاوز التوقعات واستثمارات واعدة
تشهد المملكة العربية السعودية طفرة غير مسبوقة في قطاع الضيافة، مدفوعة برؤية 2030 والاستراتيجية الوطنية للسياحة، التي تم إطلاقها عام 2016، والتي تجاوزت أهدافها الطموحة مبكرًا، إذ بلغت مساهمة السياحة في الناتج المحلي 11.5 % في عام 2023، متخطية هدف 2030 المحدد بـ10 %. ووفقًا لتقرير صادر عن شركة 'جيه إل إل' للاستشارات العقارية بعنوان 'إطلاق العنان لإمكانات الاستثمار في قطاع الفنادق في المملكة'، فإن السعودية تمضي بثبات نحو ريادة قطاع الضيافة في المنطقة والعالم، مستفيدة من استثمارات ضخمة في البنية التحتية وتوسع متسارع في المعروض الفندقي، والذي يُتوقع أن يبلغ 58 % من إجمالي معروض منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بحلول 2028. وتُظهر الأرقام أن السعودية تحتضن حاليًّا 160 ألف غرفة فندقية عالية الجودة، مع 106 آلاف غرفة قيد الإنشاء، مما يرفع قدرتها الاستيعابية بشكل هائل. كما ارتفعت إيرادات الغرف المتاحة (RevPAR) في المملكة بنسبة 9 % سنويًّا منذ 2019، متجاوزة المعدلات العالمية، ما جذب أنظار المستثمرين الإقليميين والدوليين. اللافت أن المدن الناشئة مثل الطائف والأحساء، رغم استقطابها لنحو 20 مليون زائر سنويًّا، لا تزال تعاني من نقص في المعروض الفندقي، ما يشكّل فرصة ذهبية للاستثمار في أسواق غير مشبعة بعد. وتتمتع هذه المدن بإرث ثقافي غني ومواقع سياحية واعدة. وتوقع التقرير أن ينمو المعروض الفندقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمعدل سنوي مركب يبلغ 4 % بين 2024 و2028، متفوقًا على أوروبا وآسيا والأميركتين، بفضل مشاريع تطويرية ضخمة تقودها السعودية. ويؤكد خبراء أن التأشيرة السياحية، التي أُطلقت في 2019، ساهمت بشكل حاسم في تعزيز الزيارات الدولية بنسبة تفوقت على الزيارات المحلية، في وقت تتسارع فيه جهود المملكة لبناء بنية تحتية سياحية متكاملة تواكب الطموحات العالمية.


البلاد البحرينية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
مجلة عالمية: القطاع الفندقي بالبحرين حقق أداء استثنائيا في 2024
كشفت مجلة السياحة والسفر العالمية، عن أن قطاع الفنادق في مملكة البحرين، شهد أداء استثنائيا في العام 2024، إذ ارتفعت معدلات إشغال الفنادق بنسبة 7 % مقارنة بالعام 2023. وأشارت المجلة إلى أنه في النصف الأول من العام 2024، ارتفع متوسط السعر اليومي للفنادق الفاخرة بنسبة 2.6 %؛ ما يعكس اتجاها إيجابيا في قطاع الضيافة بالمملكة، كما شهد عائد الغرفة المتاحة (RevPAR) زيادة ملحوظة بنسبة 9.8 %؛ ما يُظهر مرونة قطاع السياحة ونموه المستمر. وبيّنت المجلة أن قطاع السياحة في البحرين واصل ازدهاره، واستقبل 6.62 مليون زائر دولي في العام 2024، بزيادة ملحوظة عن 5.48 مليون زائر في العام 2023، ويؤكد هذا النمو بنسبة 21 % جاذبية المملكة المتنامية كوجهة سياحية رائدة في الشرق الأوسط، وبفضل تاريخها الغني، وعمارتها الحديثة المذهلة، ومشهدها الثقافي النابض، تزداد شعبية البحرين لدى المسافرين الدوليين الباحثين عن مزيج فريد من التراث والحداثة. وتابعت 'يتوافد الزوار إلى البحرين للاستمتاع بكل ما تقدمه من خدمات، بدءا من مراكز التسوق العالمية وصولا إلى سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا 1 والمهرجانات النابضة بالحياة'. وأكدت أن البحرين رسخت مكانتها كوجهة جذابة للزوار الإقليميين والقادمين من أماكن أبعد، إذ توفر كل شيء من المنتجعات الفاخرة إلى المعالم الثقافية والتاريخية مثل قلعة البحرين.


البلاد البحرينية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
طفرة في قطاع الضيافة بالبحرين في فترة العيد
يُعد عيد الفطر أحد أبرز المواسم السياحية في البحرين، حيث يشهد القطاع الفندقي انتعاشًا ملحوظًا، مدفوعًا بارتفاع الطلب على الإقامة والفعاليات الترفيهية. ومع تدفق أعداد كبيرة من الزوار الخليجيين، وخاصة من المملكة العربية السعودية، تحقق الفنادق معدلات إشغال مرتفعة، مما ينعكس إيجابًا على العوائد الاقتصادية. ووفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن هيئة البحرين للسياحة والمعارض (BTEA) وتقارير STR Global، يُعد عيد الفطر من أكثر الفترات ربحًا للقطاع الفندقي، حيث تسجل بعض الفنادق الفاخرة زيادات في متوسط العائد لكل غرفة (RevPAR) بنسبة تصل إلى 30 % مقارنة ببقية أشهر السنة. أولًا: المؤشرات تؤكد ازدهار السياحة خلال عيد الفطر 1. معدلات الإشغال الفندقي خلال العيد تشير التقارير إلى أن معدلات الإشغال الفندقي في البحرين تتجاوز 90 % خلال عيد الفطر، مع وصول بعضها إلى 95 %، خصوصًا في الفنادق الفاخرة والمطلة على البحر. ويُعزى هذا النمو إلى التدفق الكبير للزوار السعوديين الذين يمثلون النسبة الأكبر من إجمالي السياح الوافدين. النتيجة: تؤكد المؤشرات أن عيد الفطر يمثل طفرة في نسب الإشغال، مع ارتفاع الطلب على الأجنحة العائلية والغرف ذات الإطلالة البحرية. 2. ارتفاع متوسط العائد لكل غرفة فندقية (RevPAR) يُعد العائد لكل غرفة متاحة مؤشرًا رئيسًا على أداء الفنادق. وخلال عيد الفطر، يشهد هذا المؤشر ارتفاعًا ملحوظًا مقارنة بالأشهر العادية. زيادة الطلب خلال العيد تدفع نحو رفع الأسعار، حيث تصل تكلفة الإقامة في بعض الفنادق الفاخرة إلى نحو 150 دينارًا بحرينيًّا لليلة الواحدة، ما يعكس قوة الموسم وارتفاع العوائد الفندقية. ثانيًا: العوامل المؤثرة في الطفرة السياحية خلال عيد الفطر 1. السياحة السعودية: المحرك الرئيس للنمو - يشكّل السعوديون الفئة الأكبر من السياح الوافدين إلى البحرين، إذ يشهد جسر الملك فهد عبور أعداد كبيرة يوميًّا خلال عطلة العيد، ما ينعكس على إشغال الفنادق والمطاعم والمراكز الترفيهية. - توفر البحرين بيئة منفتحة وتنوعًا في الخيارات الترفيهية، ما يجعلها وجهة مفضلة للعائلات والشباب من المملكة. - تشير البيانات إلى أن السائح السعودي يُسهم في تعزيز العوائد، نظرًا لمعدل إنفاقه المرتفع مقارنة بغيره من الزوار الخليجيين. 2. العروض الفندقية والتخفيضات الترويجية - خصومات تصل إلى 30 % على أسعار الغرف، مع عروض مخصصة للعائلات تشمل إقامة مجانية للأطفال. - باقات خاصة تتضمن وجبات الإفطار والغداء الاحتفالية. - عروض حصرية لحاملي بطاقات البنوك السعودية والخليجية، تشجع على الحجوزات المبكرة. 3. الفعاليات الترفيهية والمهرجانات العائلية - عروض ألعاب نارية ضخمة تجذب الآلاف من الزوار. - حفلات موسيقية وفنية بمشاركة نجوم خليجيين. - فعاليات للأطفال في المجمعات التجارية الكبرى مثل سيتي سنتر البحرين والأفنيوز مول. 4. التسهيلات عبر جسر الملك فهد - توسعة المسارات وتقليل أوقات الانتظار عند الحدود. - أنظمة إلكترونية حديثة لتسريع إجراءات الدخول والخروج. - التوسع في خدمات التأشيرة الإلكترونية للمقيمين في السعودية، مما يسهل التنقل السلس والسريع. تؤكد المؤشرات أن البحرين نجحت في تحقيق موسم سياحي قوي خلال عيد الفطر، حيث سجل قطاع الضيافة انتعاشًا لافتًا بفضل الطلب المتزايد على الإقامة، والفعاليات المتنوعة، والتسهيلات اللوجستية. ومع استمرار تطوير استراتيجيات التسويق الفندقي وتحسين تجربة الزوار، تواصل البحرين ترسيخ مكانتها كوجهة مفضلة للسعوديين خلال الأعياد والمناسبات الخاصة.