logo
#

أحدث الأخبار مع #RevoltTV

ثروة شون ديدي تحت المجهر.. كم يملك مغني الراب المتهم بالابتزاز والاعتداء؟
ثروة شون ديدي تحت المجهر.. كم يملك مغني الراب المتهم بالابتزاز والاعتداء؟

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

ثروة شون ديدي تحت المجهر.. كم يملك مغني الراب المتهم بالابتزاز والاعتداء؟

مع انطلاق محاكمته في محكمة مانهاتن الفيدرالية، يواجه مغني الراب والمنتج الأمريكي شون ديدي كومبس اتهامات جنائية ثقيلة تشمل الاتجار بالجنس، والابتزاز، واستغلال النفوذ الجنسي تحت تأثير المخدرات، وهي قضايا هزت الأوساط الفنية والإعلامية الأمريكية وأعادت تسليط الضوء على ثروته الضخمة وإمبراطوريته الاقتصادية التي بناها على مدار عقود. ثروة شون ديدي رغم أن شون ديدي كان يُعد لسنوات أحد أغنى الفنانين في العالم، فإن ثروته التي قُدّرت سابقًا بنحو 740 مليون دولار، تراجعت بشكل ملحوظ بعد توالي القضايا والدعاوى المدنية ضده، لتصل حاليًا إلى حوالي 400 مليون دولار، بحسب آخر تحديث صادر عن مجلة فوربس. إمبراطورية متعددة المصادر أسس ديدي شركته الشهيرة "باد بوي ريكوردز" التي أطلقت نجومية أسماء كبيرة في عالم الموسيقى، وحققت أرباحًا سنوية تقدر بـ130 مليون دولار، كما جمع ثروات من أعماله الموسيقية الخاصة التي تجاوزت أرباحها 100 مليون دولار. وامتدت استثماراته إلى عالم الموضة من خلال علامة "شون جون"، التي بلغت إيراداتها السنوية أكثر من 525 مليون دولار. أما في قطاع المشروبات، فقد حقق من شراكته مع شركة "دياجيو" عبر علامتي "سيروك" و"ديلون" حوالي 60 مليون دولار سنويًا، بإجمالي إيرادات ناهزت المليار دولار بين عامي 2007 و2023، قبل أن تنتهي الشراكة رسميًا مطلع عام 2024. كما أسس ديدي قناة Revolt TV المتخصصة في الإعلام والترفيه، ووسّع نشاطه الاستثماري بشراء متاجر لبيع القنب في صفقة بلغت قيمتها 185 مليون دولار عام 2022. ثروات عقارية تحت المجهر في المجال العقاري، يمتلك شون ديدي كومبس قصورًا فاخرة في كل من فلوريدا وكاليفورنيا، أبرزها قصر في ميامي تُقدر قيمته بأكثر من 37 مليون دولار، بينما يُعرض قصره في لوس أنجلوس للبيع مقابل 61.5 مليون دولار، ما يعكس نمط حياته الفاخر لعقود مضت. اختفاء شاهدة رئيسية يربك محاكمة شون ديدي في قضية الاتجار بالبشر.. ما القصة؟ مع بداية محاكمته.. هل يواجه شون ديدي كومبس عقوبة السجن مدى الحياة بتهم الإتجار بالبشر؟ المحاكمة الأهم في حياته ومع بداية محاكمته المحاكمة، يواجه كومبس منعطفًا حاسمًا في مسيرته؛ إذ يهدد السجن حياته المهنية وسمعته، وتستند التهم إلى مزاعم تتعلق بتنظيم لقاءات جنسية تحت الإكراه وتقديم المخدرات، وهي ما وصفها المدعون العامون بـ"نزهات جنسية مشبوهة". وعلى الرغم من إنكاره التام لجميع التهم، فإن القضية التي قد تمتد لعدة أسابيع تُعد اختبارًا صعبًا لشخص وصف نفسه يومًا بـ"أعظم رجل أعمال أسود في التاريخ. وفيما يتعرض اسمه التجاري لخطر كبير، بدأت انعكاسات القضية تمتد إلى أسرته أيضًا، حيث يواجه نجله كينج كومبس ضغوطًا إعلامية وسط أخبار متداولة عن انتظاره لمولود جديد من شريكته رافين تريسي.

باراك أوباما في اعترافات صادمة: عانيت عجزاً كبيراً في علاقتي بزوجتي (صور)
باراك أوباما في اعترافات صادمة: عانيت عجزاً كبيراً في علاقتي بزوجتي (صور)

النهار

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

باراك أوباما في اعترافات صادمة: عانيت عجزاً كبيراً في علاقتي بزوجتي (صور)

اعترف الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بأنّه واجه صعوبات كبيرة في علاقته بزوجته ميشيل أوباما،في خلال تولّيه رئاسة الولايات المتحدّة الأميركية، وذلك في حوار مع ستيفن تيبر، رئيس كلية هاملتون، الخميس 3 نيسان/أبريل 2025. وقال الرئيس السابق، البالغ من العمر 63 عاماً، خلال المقابلة: "كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، ولذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة، بين الحين والآخر"، بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي بيست" (The Daily Beast). View this post on Instagram A post shared by Barack Obama (@barackobama) وأوضح أن ولايتيه الرئاسيتين المتتاليتين من 2009 إلى 2017 أثرتا سلباً على علاقته بزوجته. وفي مقابلة سابقة له في أيار/ مايو 2023، أشار أوباما إلى أن مغادرة البيت الأبيض ساعدته على تحسين حياته العائلية، قائلاً: "دعني أقول إن الخروج من البيت الأبيض والتمتع بوقت أكبر معها (زوجته ميشيل أوباما) ساعدني كثيراً"، معبراً عن امتنانه لزوجته لأنها "تسامحه على نقائصه". View this post on Instagram A post shared by Barack Obama (@barackobama) وكانت ميشيل قد تحدّثت في كانون الأول/ ديسمبر 2022 عن تحديات "من نوع آخر" واجهتها بصفتها زوجة، خلال تولّي زوجها سدة الرئاسة في البلاد، واعترفت بأنها لم تتحمل زوجها مدة 10 سنوات كاملة، فيما كانت ابنتاهما ماليا وساشا صغيرتين. وقالت في محادثة مع قناة (Revolt TV) آنذاك: "يعتقد الناس أنني أتصرف بوقاحة بقولي إنّ 10 سنوات مرّت لم أستطع فيها تحمّل زوجي". View this post on Instagram A post shared by Barack Obama (@barackobama) وفي حديثها عن الحياة الزوجية، أعربت ميشيل عن نظرتها الخاصة، بقولها: "الزواج ليس تقسيماً عادلاً أو مناصفة، فهناك أوقات أكون موجودة 70% ويكون هو موجوداً 30%، وفي أوقات أخرى هو 60% وأنا 40%". وتعرّض الزوجان في كانون الثاني/ يناير الماضي لموجة من شائعات الطلاق، خصوصاً بعد ظهور باراك وحده في لقاءات ومناسبات سياسية عدة بارزة، بما فيها جنازة الرئيس جيمي كارتر، وحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب. ونفت مصادر قريبة من عائلة أوباما هذه الأخبار ، مؤكّدة أن ميشيل "ابتعدت عن الحياة السياسية في واشنطن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store