#أحدث الأخبار مع #Revolució304روسيا اليوم١٤-٠٣-٢٠٢٥ترفيهروسيا اليوملامين جمال يكشف كواليس طفولته الصعبة ومعاناة والدتهوبحضور 750 متفرجا، عالج الفيلم قضايا الهجرة في كتالونيا، مؤكدا على أن الفرص أصبحت متاحة للجميع لإثبات موهبتهم بغض النظر عن أصولهم أو لون بشرتهم. ويعتبر لامين أحد أبطال القصص الخمس التي يعرضها الفيلم، والتي تروي تجارب شباب نجحوا في تجاوز التحديات بعد أن نشأوا في عائلات مهاجرة واجهت ظروفا صعبة. كما يكشف الفيلم عن القصة الكامنة وراء احتفالية "304" التي يمارسها لامين جمال بعد كل هدف يسجله. Lamine Yamal és un dels protagonistes de la "Revolució 304": la viuràs molt aviat a TV3 i a la plataforma 3Cat ⏱️#304Revolució3Cat — 3Cat (@som3cat) February 25, 2025 وأعرب لامين خلال الفيلم عن أمله في أن تكون قصته مصدر إلهام للشباب الذين يواجهون صعوبات في رحلتهم، قائلا: "أتمنى أن تساهم قصتي في إثراء معرفتهم بحيي وسكانه، وأن تظهر لهم ما يمكن تحقيقه عندما تتاح الفرصة. هذه رسالة لهم أيضا بأن يبذلوا جهدهم، لأن الفرص موجودة". كما تطرق الفيلم إلى قصة انضمام لامين إلى نادي برشلونة واختياره له بدلا من إسبانيول، حيث قال: "في لا توريتا، تعلمت العمل الجماعي والتواصل مع زملائي، واخترت البارسا". وأضاف: "إذا أُتيحت الفرصة لسكان الحي، فسيثبتون أنهم قادرون على الإنجاز، كما أثبتت أنا". Globallookpress تحدث لامين أيضا عن والديه بامتنان عميق، قائلا: "والدي صغير السن لدرجة أنني أعتبره صديقي. شخصيتي وأسلوب لعبي متأثران بجذوري الغينية من خلال والدتي والمغربية من خلال والدي". وأضاف: "عملت والدتي في ماكدونالدز، وجعلتني سعيدا جدا بالقليل الذي كانت تملكه. كانت قدوتي في صغري، فعندما كانت تعود إلى المنزل متعبة، كنت دائما أولويتها". وعن جذوره الغينية، قال لامين: "من أصولي الغينية، أستمد الإيجابية والشخص الذي لا يفارقه الابتسام". كما تطرق الفيلم إلى الصيحات العنصرية التي تعرض لها لامين خلال مباراة الكلاسيكو الأخيرة على ملعب "سانتياغو برنابيو"، حيث قال: "كانت والدتي قلقة للغاية لأنها رأت هاتفي وظنت أنني سأحزن. اتصلت بي قلقة، لكنني كنت سعيدا لأننا فزنا (4-0)". وأضاف: "لو خسرنا، لربما كنت سأفكر في سبب قول الناس لي هذا أو ذاك. لكن في النهاية، عليك أن تستمتع بالحياة. عندما يهينك أحدهم، فذلك لأنه يحمل قيما غير جيدة. لكن على أي حال، سيغضب لأنه خسر". يقدم لامين جمال موسما استثنائيا مع برشلونة، حيث شارك في 37 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 12 هدفا وقدم 17 تمريرة حاسمة. ويقود لامين فريقه لصدارة الدوري الإسباني مع اقتراب المسابقة من نهايتها، بينما تأهل برشلونة إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ونصف نهائي كأس إسبانيا. المصدر: "وسائل إعلام"
روسيا اليوم١٤-٠٣-٢٠٢٥ترفيهروسيا اليوملامين جمال يكشف كواليس طفولته الصعبة ومعاناة والدتهوبحضور 750 متفرجا، عالج الفيلم قضايا الهجرة في كتالونيا، مؤكدا على أن الفرص أصبحت متاحة للجميع لإثبات موهبتهم بغض النظر عن أصولهم أو لون بشرتهم. ويعتبر لامين أحد أبطال القصص الخمس التي يعرضها الفيلم، والتي تروي تجارب شباب نجحوا في تجاوز التحديات بعد أن نشأوا في عائلات مهاجرة واجهت ظروفا صعبة. كما يكشف الفيلم عن القصة الكامنة وراء احتفالية "304" التي يمارسها لامين جمال بعد كل هدف يسجله. Lamine Yamal és un dels protagonistes de la "Revolució 304": la viuràs molt aviat a TV3 i a la plataforma 3Cat ⏱️#304Revolució3Cat — 3Cat (@som3cat) February 25, 2025 وأعرب لامين خلال الفيلم عن أمله في أن تكون قصته مصدر إلهام للشباب الذين يواجهون صعوبات في رحلتهم، قائلا: "أتمنى أن تساهم قصتي في إثراء معرفتهم بحيي وسكانه، وأن تظهر لهم ما يمكن تحقيقه عندما تتاح الفرصة. هذه رسالة لهم أيضا بأن يبذلوا جهدهم، لأن الفرص موجودة". كما تطرق الفيلم إلى قصة انضمام لامين إلى نادي برشلونة واختياره له بدلا من إسبانيول، حيث قال: "في لا توريتا، تعلمت العمل الجماعي والتواصل مع زملائي، واخترت البارسا". وأضاف: "إذا أُتيحت الفرصة لسكان الحي، فسيثبتون أنهم قادرون على الإنجاز، كما أثبتت أنا". Globallookpress تحدث لامين أيضا عن والديه بامتنان عميق، قائلا: "والدي صغير السن لدرجة أنني أعتبره صديقي. شخصيتي وأسلوب لعبي متأثران بجذوري الغينية من خلال والدتي والمغربية من خلال والدي". وأضاف: "عملت والدتي في ماكدونالدز، وجعلتني سعيدا جدا بالقليل الذي كانت تملكه. كانت قدوتي في صغري، فعندما كانت تعود إلى المنزل متعبة، كنت دائما أولويتها". وعن جذوره الغينية، قال لامين: "من أصولي الغينية، أستمد الإيجابية والشخص الذي لا يفارقه الابتسام". كما تطرق الفيلم إلى الصيحات العنصرية التي تعرض لها لامين خلال مباراة الكلاسيكو الأخيرة على ملعب "سانتياغو برنابيو"، حيث قال: "كانت والدتي قلقة للغاية لأنها رأت هاتفي وظنت أنني سأحزن. اتصلت بي قلقة، لكنني كنت سعيدا لأننا فزنا (4-0)". وأضاف: "لو خسرنا، لربما كنت سأفكر في سبب قول الناس لي هذا أو ذاك. لكن في النهاية، عليك أن تستمتع بالحياة. عندما يهينك أحدهم، فذلك لأنه يحمل قيما غير جيدة. لكن على أي حال، سيغضب لأنه خسر". يقدم لامين جمال موسما استثنائيا مع برشلونة، حيث شارك في 37 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 12 هدفا وقدم 17 تمريرة حاسمة. ويقود لامين فريقه لصدارة الدوري الإسباني مع اقتراب المسابقة من نهايتها، بينما تأهل برشلونة إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ونصف نهائي كأس إسبانيا. المصدر: "وسائل إعلام"