logo
#

أحدث الأخبار مع #Roche

الغذاء والدواء الأمريكية تجيز أول فحص منزلي لسرطان عنق الرحم
الغذاء والدواء الأمريكية تجيز أول فحص منزلي لسرطان عنق الرحم

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • CNN عربية

الغذاء والدواء الأمريكية تجيز أول فحص منزلي لسرطان عنق الرحم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أول جهاز منزلي لجمع العينات ذاتيًا لفحص سرطان عنق الرحم في الولايات المتحدة، يُسمى "Teal Wand"، وفقًا لشركة "Teal Health" المعنية بصحة المرأة. منحت إدارة الغذاء والدواء في العام الماضي جهاز "Teal Wand" الخاص بالشركة صفة "الجهاز الرائد"، ما يسمح لها بمراجعته خلال وقت أسرع. يتطلب شراء جهاز "Teal Wand"، الذي سيتوفر ضمن مجموعة جمع العينات ذاتيًا في المنزل من "Teal Health"، وصفة طبية. أعلنت الشركة أن العينات تُجمع ذاتيًا باستخدام عصا تُرسل بالبريد إلى مختبر لفحصها للكشف عن فيروس الورم الحليمي البشري. يسبب فيروس الورم الحليمي البشري غالبية أنواع سرطانات عنق الرحم، ويمكن أن يساعد فحص فيروس الورم الحليمي البشري في تحديد النساء اللاتي قد يتعرضن لخطر الإصابة بسرطان عنق الرحم. عادةً، عند فحص سرطان عنق الرحم، يجمع أطباء أمراض النساء عيناتٍ لاختبار فيروس الورم الحليمي البشري، أو فحص خلايا عنق الرحم، أو كليهما. يتضمن فحص خلايا عنق الرحم، المعروف أيضًا باسم لطاخة عنق الرحم، فحص خلايا عنق الرحم بحثًا عن أي تغيرات للكشف عن الخلايا السرطانية أو ما قبل السرطانية. يفحص اختبار فيروس الورم الحليمي البشري الخلايا بحثًا عن عدوى بأنواع فيروس الورم الحليمي البشري عالية الخطورة قد تسبب سرطان عنق الرحم. في العام الماضي، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على استخدام مجموعات فحص سرطان عنق الرحم ذاتية الجمع في بيئة طبية، مثل عيادة الطبيب، أو مركز الرعاية العاجلة، أو حتى عيادة متنقلة. صرّحت شركتان للرعاية الصحية في ذلك الوقت، وهما شركة Roche للتكنولوجيا الحيوية وشركة Becton, Dickinson and Company للتكنولوجيا الطبية، أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية قد وافقت على استخدام العينات ذاتية الجمع مع اختبارات فيروس الورم الحليمي البشري الخاصة بكل منهما. من جهتها، أفادت كارا إيغان، وهي الرئيسة التنفيذية لشركة "Teal Health"، بأن مجموعتها المنزلية تتيح للمريضات جمع العينة باستخدام أداة "Teal Wand"، والتي تُعالج بعد ذلك باستخدام اختبار فيروس الورم الحليمي البشري من Roche، لكن الفرق الرئيسي هو أن أداة "Teal Wand" معتمدة للاستخدام المنزلي، لذا لن تضطر المريضات إلى السفر أو تخصيص وقت لمواعيد الطبيب الشخصية. وقد أظهرت بيانات التجارب السريرية من شركة "Teal Health" أن جمع العينات ذاتيًا باستخدام عصا يتمتع بدقة فحص سرطان عنق الرحم ذاتها التي يتمتع بها مقدم الرعاية الصحية عند جمع العينة. دراسة: لقاح فيروس الورم الحليمي البشري يخفّض معدلات الإصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة 87٪ تتمثّل أهم الخطوات التي يمكن للمرأة اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم بحسب المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، في الحصول على لقاح فيروس الورم الحليمي البشري، وتجنّب التدخين، واستخدام الواقي الذكري أثناء ممارسة الجنس، وإجراء فحوصات منتظمة، والتحقق من الطبيب إذا ما كانت نتائج الاختبارات غير طبيعية. وأشارت التقديرات إلى أن نحو ربع عدد النساء البالغات غير مُلِمّات بتوصيات فحص سرطان عنق الرحم، وفقًا لبيانات صادرة في عام 2021. صرحت الدكتورة آمي فايديا، وهي الرئيسة المشاركة لقسم أورام النساء لدى مركز "John Theurer" للسرطان التابع للمركز الطبي بجامعة هاكنساك، في بيان صحفي الجمعة: "تخشى بعض النساء إجراء مسحة عنق الرحم التقليدية أو يجدن العملية غير مريحة، ما يدفعهن إلى تأجيل هذا الاختبار الحيوي". أضافت فايديا أن جهاز الفحص المنزلي المُعتمد حديثًا "قد يكون أداة مهمة في خضوع المزيد من النساء للفحص بانتظام، وخاصةً أولئك اللواتي لا يستطعن ​​الوصول إلى مقدمي الرعاية الطبية". وتابعت: "أي نوع من الاختبارات التي تساعد في الكشف عن سرطان عنق الرحم يُعد مكسبا". توصي فرقة عمل الخدمات الوقائية الأمريكية بإجراء فحص سرطان عنق الرحم باستخدام فحص خلايا عنق الرحم كل ثلاث سنوات للنساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 21 و29 عامًا. أما بالنسبة للنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 30 و65 عامًا، فتوصي فرقة عمل الخدمات الوقائية الأمريكية بإجراء الفحص كل ثلاث سنوات باستخدام فحص خلايا عنق الرحم فقط، أو كل خمس سنوات باستخدام فحص فيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة فقط، أو كل خمس سنوات باستخدام فحص فيروس الورم الحليمي البشري عالي الخطورة مع فحص الخلايا. أوضحت التقديرات أن حوالي 80% من الناس سيُصابون بعدوى فيروس الورم الحليمي البشري خلال فترة حياتهم، إذ ينتشر فيروس الورم الحليمي البشري، وهو مجموعة تضم أكثر من 150 فيروسًا، بشكل أساسي عن طريق الاتصال الجنسي، ويشمل سلالات منخفضة الخطورة، والتي غالبًا ما تسبب الثآليل، وسلالات عالية الخطورة، والتي ارتبطت بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان عنق الرحم، وسرطان الشرج، وسرطان القضيب، وسرطان البلعوم الفموي. في غالبية الحالات، يختفي فيروس الورم الحليمي البشري في غضون عامين، ولكن عندما لا تختفي العدوى، قد تحدث مشاكل صحية مثل السرطان. يُعد فحص سرطان عنق الرحم مهمًا نظرا لأن الحالات المبكرة قد لا تظهر عليها علامات أو أعراض في كثير من الأحيان. وقد تسبب الحالات المتقدمة نزيفًا مهبليًا غير طبيعي أو إفرازات غير طبيعية. ويُعالج سرطان عنق الرحم بطرق عديدة، بما في ذلك الجراحة، والعلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي. دراسة جديدة: جرعة واحدة فقط من لقاح فيروس الورم الحليمي البشري قد تحمي من العدوى

«إصلاحات جريئة أو نغادر».. شركات الأدوية العالمية تهدد أوروبا
«إصلاحات جريئة أو نغادر».. شركات الأدوية العالمية تهدد أوروبا

العين الإخبارية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«إصلاحات جريئة أو نغادر».. شركات الأدوية العالمية تهدد أوروبا

لوّحت 32 شركة أدوية عالمية بسحب استثماراتها من الاتحاد الأوروبي، ما لم تُنفذ إصلاحات عاجلة في القطاع الدوائي. في رسالة غير مسبوقة تحمل نبرة إنذار صريحة، وجّه قادة 32 مختبرًا دوائيًا عالميًا، مطلع الأسبوع الجاري، رسالة رسمية إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، هددوا فيها بتحويل استثماراتهم نحو السوق الأمريكية، في حال لم تُسارع أوروبا إلى تنفيذ ما وصفوه بـ"إصلاحات جريئة وعاجلة" لتعزيز بيئة الابتكار والتنافس في القطاع الدوائي الأوروبي. تهديد بسحب 16.5 مليار يورو من الاستثمارات أشار الموقعون في رسالتهم إلى أنّ 16.5 مليار يورو من الاستثمارات المخططة خلال الأشهر المقبلة قد تُنقل خارج الاتحاد الأوروبي ما لم يتم تلبية عدد من الشروط التنظيمية والاقتصادية، وهو ما يُنذر بـ"نزيف استثماري" في أحد أكثر القطاعات استراتيجية للقارة العجوز. وتشمل الشركات الموقعة على الرسالة بعضًا من أكبر الأسماء في قطاع الأدوية عالميًا، منها: Pfizer، Sanofi، Roche، Merck، GSK، Eli Lilly، Novo Nordisk وServier. سياق من التوترات والحرب التجارية يأتي هذا التحذير وسط أجواء تصعيد في الحرب التجارية العالمية، حيث باتت الولايات المتحدة تقدم تسهيلات ضخمة للشركات الدوائية الأجنبية والمحلية، مقابل تراجع نسبي في القدرة التنافسية لأوروبا بسبب التعقيدات التنظيمية وغياب الحوافز المالية الكافية. ووفق ما ورد في الرسالة، فإن الشركات مستعدة للعمل على زيادة حصة أوروبا في سوق الأدوية العالمية – والتي تبلغ حاليًا 22.7% – ولكن فقط إذا حصلت على إصلاحات فعلية تُعيد الثقة في السوق الأوروبية كبيئة خصبة للبحث والإنتاج. أوروبا تدفع ثمن تأخرها في إعادة هيكلة سياساتها الصناعية من جانبه، قال الخبير الاقتصادي الفرنسي، جان-كريستوف بيرييه، المتخصص في السياسات الصناعية والاقتصاد الدوائي في مركز "مونتين" للدراسات الاستراتيجية بباريس، لـ"العين الإخبارية" إن "التهديد الذي أطلقته كبريات شركات الأدوية ليس مجرد ورقة ضغط تفاوضية، بل هو مؤشر واضح على تآكل ثقة القطاع الخاص في القدرة التنافسية للأسواق الأوروبية. وأضاف أن "البطء التنظيمي، وثقل الإجراءات البيروقراطية، وتعدد التشريعات البيئية غير المنسقة، باتت تعيق الاستثمار والابتكار في قطاعات استراتيجية كالصناعة الدوائية". وأشار بيرييه إلى أن المقارنة مع السوق الأمريكية تُظهر الفجوة المتزايدة في السياسات التحفيزية: "بينما أطلقت واشنطن حزمة ضخمة من الدعم في إطار إجراءات تخفيض التضخم، فإن أوروبا مازالت تفتقر إلى رؤية موحدة وجريئة تضمن جاذبية قارتها للمستثمرين. وأوضح أنه إذا لم تتدارك بروكسل الوضع سريعًا، فسيتحول التحذير إلى واقع، وسنخسر ليس فقط استثمارات، بل مراكز أبحاث ووظائف استراتيجية". أبرز مطالب القطاع الدوائي ومن أبرز مطالب القطاع الدوائي، تسعير مرن للأدوية، بدعوة إلى إعادة النظر في سياسات التسعير الحالية، التي تعتبرها الشركات أقل جذبًا للاستثمار مقارنة بالولايات المتحدة، كذلك تسريع إجراءات الموافقة السريرية، لا سيما التجارب متعددة الدول داخل الاتحاد الأوروبي. كما يطالب الموقعون دعم الوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) بموارد بشرية وتقنية إضافية لتصبح مرجعًا عالميًا في اعتماد العلاجات المبتكرة، وتعليق ومراجعة توجيهات بيئية جديدة، وبشكل خاص التوجيه الأوروبي حول معالجة المياه المستخدمة في الإنتاج، والذي ترى الشركات أنه قد يفرض "أعباء مفرطة وغير متناسبة" على المصنعين. هل تفقد أوروبا ريادتها؟ وتحذر الشركات من أن التقاعس عن تلبية هذه المطالب خلال ثلاثة أشهر فقط قد يؤدي إلى تسريع "هجرة صناعية" نحو الولايات المتحدة، حيث البيئة التشريعية أكثر مرونة والدعم المالي أكبر. وفي خضم هذا التوتر، يجد الاتحاد الأوروبي نفسه أمام خيارات صعبة: إما إنقاذ قطاع استراتيجي عالي القيمة، أو المخاطرة بفقدان مركزه كمحور عالمي للابتكار الدوائي. aXA6IDkyLjExMy4xMjYuMjA0IA== جزيرة ام اند امز PL

م. نضال البيطار : الابتكار: رؤية أردنية
م. نضال البيطار : الابتكار: رؤية أردنية

أخبارنا

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

م. نضال البيطار : الابتكار: رؤية أردنية

أخبارنا : في خضم التحولات التكنولوجية المتسارعة، يبرز الابتكار كعامل رئيسي يُحدِّد مسار تقدم الدول، ليس فقط عبر تعزيز الاقتصاد، بل بخلق مجتمعات قادرة على مواكبة التعقيدات العالمية. وتكشف تجارب الدول الرائدة أن الابتكار ليس نتاج الصدفة، بل ثمرة استثمار استراتيجي في العنصر البشري والبنى التحتية الذكية والتعاون الوثيق بين القطاعات المختلفة، لعل أبرزها القطاع الأكاديمي الذي يلعب دوراً محورياً في توليد المعرفة وتوجيهها نحو حلول واقعية. وتتفوق الدول التي تحتل مراتب متقدمة في مؤشرات الابتكار العالمية بفضل تركيزها على عدة ركائز، منها الاستثمار الطموح في البحث العلمي والتطوير، وبناء أنظمة تعليمية تركز على الإبداع بدلاً من التلقين والحفظ، وتوفير بنية تحتية رقمية متطورة. كما تتميز هذه الدول بوجود تعاون عضوي بين الجامعات والقطاع الخاص، حيث تتحول الأبحاث الأكاديمية إلى مشاريع تجارية تسهم في الناتج المحلي, إضافة إلى ذلك، تُعد البيئة التشريعية الداعمة لريادة الأعمال، وحماية الملكية الفكرية، عاملاً جاذباً للعقول والاستثمارات. وتقدم الدول المبتكرة نماذج ملهمة عن كيفية دمج القطاع الأكاديمي في منظومة الابتكار, ففي سويسرا، تُعتبر الجامعات مثل "ETH Zurich' حجر الأساس للاقتصاد القائم على المعرفة، حيث يتم تحويل أكثر من 70% من الأبحاث إلى منتجات عبر شراكات مع شركات كبرى مثل "Roche' و "Novartis'. أما في كوريا الجنوبية، فتعمل الحكومة على تمويل مراكز الأبحاث الجامعية في مجال الذكاء الاصطناعي، مما جعلها تحتل الصدارة في تسجيل براءات الاختراع سنوياً، ولا ننسى تجربة سنغافورة التي حوَّلت جامعاتها إلى حاضنات للشركات الناشئة عبر توفير مبانٍ متخصصة داخل الحرم الجامعي حيث يلتقي الطلاب بالمستثمرين وخبراء الصناعة. إن الأردن يمتلك مقومات تؤهله ليكون مركزاً إقليمياً للابتكار، بدءاً من الكوادر الشبابية الطموحة، ومروراً بوجود جامعات مرموقة، والتي يمكن أن تكون نواة لإطلاق مشاريع بحثية تطبيقية، لكن تحقيق هذه الرؤية يتطلب تفعيل دور القطاع الأكاديمي بشكل استراتيجي، عبر ربط مناهج التعليم بالتحديات الصناعية والاجتماعية، وتمويل الأبحاث المشتركة بين الجامعات والشركات الخاصة. فعلى سبيل المثال، يمكن إنشاء "مختبرات وطنية" داخل الجامعات، بالشراكة مع قطاعات مثل التعدين، أوالطاقة المتجددة، أو الزراعة، أو الصيدلة نحو التحول إلى اقتصاد رقمي حقيقي يساهم في تحسين حياة المواطنين ويدر مزيدا من الأرباح على القطاع الخاص ويوفر دخلا إضافيا للجامعات لتتمكن من تحسين جودة مرافقها واستقطاب كوادر متميزة سواء من الأردن أو من الخارج. كما أن تطوير برامج تدريبية مشتركة بين الجامعات والقطاع الخاص سيسهم في سد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات السوق. ومن الضروري أيضاً تعزيز دور الجامعات في احتضان الشركات الناشئة من خلال توفير مساحات عمل مشتركة وتمويل مبدئي، على غرار نموذج "MIT Innovation Hub' في الولايات المتحدة. ولا يمكن إغفال أهمية البنية التحتية الرقمية التي يجب أن تشمل تطوير شبكات اتصال فائقة السرعة في المناطق الجامعية، مما يتيح للطلاب والباحثين الوصول إلى الموارد العالمية بسلاسة. وفي الجانب التشريعي، يحتاج الأردن إلى قوانين مرنة تشجع التعاون بين الجامعات والصناعة، مع تبسيط إجراءات تسجيل الملكية الفكرية للأبحاث الجامعية. ختاماً، الابتكار ليس ترفاً، بل ضرورة لضمان بقاء الدول في سباق التقدم، ولتحقيق ذلك، يجب أن تتحالف جهود الحكومة والقطاع الخاص والجامعات في الأردن لرسم خريطة ابتكار ذكية تُواكب التحديات الحالية والمستقبلية، حيث تخرج الأفكار من قاعات المحاضرات إلى الأسواق، وتُترجم الأبحاث إلى حلول ملموسة. فبهذه الرؤية، يمكن للأردن أن يرسخ مكانته كوجهة للمبتكرين، وقصة نجاح عربية في عالم تسوده المنافسة المعرفية. *الرئيس التنفيذي في جمعية شركات تقنية المعلومات في الأردن - انتاج

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store