أحدث الأخبار مع #Ryanair


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 17 ساعات
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
شركات طيران عالمية تمتثل لقرار الحظر الجوي اليمني على مطار 'بن غوريون'
تقرير/وكالة الصحافة اليمنية// تتساقط رحلات الطيران واحدة تلو الأخرى فوق سماء كيان الاحتلال الإسرائيلي، في مشهد يعكس تحوّلًا استراتيجيًا فرضته قوات صنعاء من خلال قرارها بفرض حظر جوي على مطار اللد (بن غوريون)، وسط تصاعد الامتثال الدولي لهذا القرار غير المسبوق. وامتد تأثير القرار اليمني ليشمل سلسلة من شركات الطيران العالمية، التي سارعت إلى تعليق أو إلغاء رحلاتها إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، بما فيها شركات أوروبية وأميركية وآسيوية. وفي سياق تعليق الرحلات، أعلنت شركة Ryanair الأيرلندية، إحدى أكبر شركات الطيران منخفض التكلفة في أوروبا، تعليق رحلاتها من وإلى يافا المحتلة 'تل أبيب' حتى 4 يونيو، بينما لوّح مديرها التنفيذي بإعادة تموضع طائرات الشركة من مطار 'بن غوريون' إلى وجهات أوروبية أخرى 'ما لم تُحلّ المشكلات الأمنية' مع اليمن. وشملت قائمة الشركات التي أعلنت تمديد أو تعليق رحلاتها كلاً من: AirBaltic – حتى 20 مايو Iberia Express – حتى 31 مايو British Airways – حتى 14 يونيو Air Canada – لن تستأنف رحلاتها قبل 8 سبتمبر ITA Airways الإيطالية – حتى 25 مايو LOT البولندية – حتى 26 مايو Air India – حتى 19 يونيو United Airlines الأميركية – حتى 12 يونيو Delta Airlines – حتى 19 مايو Lufthansa Group (تشمل لوفتهانزا، الخطوط النمساوية، السويسرية، بروكسل، ويوروينغز) – حتى 25 مايو Air France – حتى 20 مايو Ethiopian Airlines – تقليص العمليات حتى 31 مايو طيران سيشل – إلغاء رحلات في 21، 28 و29 مايو وأكّد موقع 'أخبار جواز السفر' العبري أن قرار الحظر الجوي الذي أعلنته قوات صنعاء في وقت سابق، على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، بات يُحدث أثرًا واضحًا ومتصاعدًا على حركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون، الذي يُعدّ البوابة الجوية الرئيسية لدولة الاحتلال. ويرى مراقبون أن امتثال هذا العدد الكبير من شركات الطيران العالمية للحظر الجوي اليمني يُعدّ سابقة من نوعها، و'انتصارًا رمزيًا ومعنويًا' لقوات صنعاء، التي باتت تُرسي معادلة ردع إقليمية جديدة باستخدام أدوات الضغط غير التقليدية، وعلى رأسها الحصار الجوي. ويحذّر خبراء في الشأن الاقتصادي من أن استمرار تعليق الرحلات الجوية إلى كيان الاحتلال سيترك تداعيات جسيمة على قطاعات حيوية مثل السياحة، الأعمال، والاستثمار، فضلًا عن عزلة جوية تدريجية قد تفرضها شركات الطيران العالمية بفعل غياب الثقة بالأمن الجوي الإسرائيلي. يترافق هذا التصعيد مع تهديدات يمنية متواصلة بتوسيع دائرة الاستهداف لكل من يتعامل مع كيان الاحتلال أو يسهم في كسر الحصار المفروض على مطار 'بن غوريون'. وعلى ما يبدو أن هذه الرسائل الصاروخية، التي كان آخرها انطلاق صاروخ بعيد المدى من اليمن تجاه الأراضي المحتلة، قد وجدت صداها المباشر في قرارات شركات الطيران، التي باتت تُعلي كفة السلامة فوق الالتزامات التجارية. ويرى مراقبون أن هذا التراجع الجماعي من شركات الطيران العالمية عن استئناف الرحلات إلى كيان الاحتلال يمثل نجاحًا استراتيجيًا لقوات صنعاء في فرض حصار جوي فعلي على مطار 'بن غوريون'، لا سيما مع استمرار إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة.


مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
الأرباح السنوية لرايان إير تنخفض 16% بسبب ضعف أسعار التذاكر
مباشر- أعلنت شركة رايان إير اليوم الاثنين انخفاض أرباحها السنوية 16 بالمئة بسبب ضعف متوسط أسعار تذاكر الطيران، لكن أكبر شركة طيران اقتصادي في أوروبا قالت إن الطلب في موسم الصيف الوشيك سيكون قويا مع ارتفاع متواضع في الأسعار. وبلغت أرباح رايان إير بعد خصم الضرائب للسنة المالية التي انتهت في 31 مارس آذار 1.6 مليار يورو (1.79 مليار دولار)، بما يتماشى مع توقعات المحللين في استطلاع للشركة. وقال الرئيس التنفيذي مايكل أوليري في بيان "نرصد طلبا قويا على السفر في صيف 2025 على مستوى شبكتنا". وسجلت رايان إير نقل 200 مليون مسافر على مدار الاثني عشر شهرا بعد أن خفضت هدفا سابقا بنقل 205 ملايين مسافر بسبب تأخير في استلام طائرات من بوينج. وتتوقع الشركة نقل 206 ملايين مسافر في العام الذي سينتهي في 31 مارس آذار 2026. وأغلق سهم أكبر شركة طيران في أوروبا من حيث عدد الركاب يوم الجمعة عند 22.41 يورو، مرتفعا من أدنى مستوى له في 12 شهرا عند 13.41 يورو الذي سجله في يوليو تموز من العام الماضي بعد أن أعلنت شركة الطيران عن خفض بواقع 15 بالمئة في متوسط أسعار التذاكر للربع الأول.


بلبريس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
المغرب كنموذج للتحرر الجوي في إفريقيا: تجربة جريئة تعزز النمو وتكسر قيود الحمائية
بلبريس - ياسمين التازي في ظل التحديات التي تواجه قطاع الطيران في إفريقيا، برز المغرب كنموذج رائد لإصلاحات جريئة أعادت تشكيل ملامح النقل الجوي في القارة. هذا ما أكده تقرير حديث أصدرته مؤسسة "The Brenthurst"، من إعداد الباحثة ماري نويل نووكولو، حيث سلط الضوء على التحول النوعي الذي شهده القطاع في المغرب منذ سنة 2006. ووفق التقرير، فقد كان المغرب أول بلد إفريقي يوقّع اتفاقية "الأجواء المفتوحة" مع الاتحاد الأوروبي، وهي خطوة فتحت مجاله الجوي أمام منافسة شركات الطيران الأوروبية، خصوصًا منخفضة التكلفة، في وقت ما تزال فيه دول أخرى متمسكة بسياسات حمائية تقليدية. ورغم المخاوف الأولية من أن تؤدي هذه المنافسة إلى تراجع أداء الناقل الوطني (لارام)، إلا أن السنوات الأربع الأولى من الاتفاقية شهدت نموًا لافتًا في حركة الطيران، حيث ارتفع عدد المسافرين بين المغرب وأوروبا بمعدل سنوي بلغ حوالي 18%، ما ساهم في ضخ مليار يورو في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2009، وخلق نحو 24 ألف فرصة عمل. كما سجل التقرير آثارًا إيجابية أخرى لهذه الإصلاحات، من بينها ارتفاع عدد السياح بنسبة 6%، وانخفاض أسعار التذاكر بحوالي 7%، مع حفاظ "لارام" على موقعها في السوق، رغم دخول أكثر من عشر شركات أوروبية كبرى مثل "Ryanair" و"easyJet"، وفتح المجال أمام تطوير السفر الاقتصادي. وأوضحت الباحثة أن النجاح المغربي لم يكن من دون تحديات، حيث اضطرت السلطات المغربية ونظيرتها الأوروبية إلى التفاوض مجددًا حول بعض الجوانب التنظيمية، كتوزيع حصص المطارات ومعايير السلامة، في ظل تغير معطيات السوق. لكنها أكدت في الوقت ذاته أن التجربة المغربية أبرزت أهمية الإدارة المستمرة والتكيف الدائم مع التطورات، وهو ما مكن المملكة من تحقيق فوائد ملموسة على مستوى النمو الاقتصادي والتوظيف وربط المغرب بالعالم. وقد جاء هذا العرض للتجربة المغربية ضمن تقييم أوسع لوضعية النقل الجوي في القارة، حيث أشار التقرير إلى أن بلدانًا أخرى مثل إثيوبيا وساحل العاج وجنوب إفريقيا حققت تقدمًا ملحوظًا، مما يؤكد أن السياسات الرشيدة والشراكات الذكية يمكن أن تطلق العنان لإمكانات الطيران في إفريقيا. وفي المقابل، نبه التقرير إلى أن استمرار السياسات الحمائية، وارتفاع التكاليف، وضعف البنية التنظيمية، يعرقل نمو هذا القطاع الحيوي في القارة، رغم أن إفريقيا تضم 18% من سكان العالم ولا تتجاوز حصتها من حركة المسافرين الجويين 2% فقط. وهو ما يستدعي، بحسب التقرير، تحركات حاسمة لتطوير الربط الجوي وتعزيز التجارة والسياحة والاستثمار داخل القارة.


وكالة نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
يهدد Ryanair بإلغاء أمر الطائرات بوينغ وسط التعريفة الجمركية: تقرير
هددت شركة طيران الميزانية الأوروبية رياناير بإلغاء مئات أوامر طائرة بوينج وسط التعريفات المفروضة من قبل الولايات المتحدة ، التي دفعت الأسعار إلى أعلى وتفكر في الموردين البديلين ، بما في ذلك الصناديق الصينية كوماك. أبلغت وكالة أنباء رويترز لأول مرة عن القصة يوم الخميس. كانت شركة الطيران قد طلبت 330 طائرة بوينج 737 كحد أقصى – بسعر قائمة يزيد عن 30 مليار دولار. وقال مايكل أوليري الرئيس التنفيذي لشركة رياناير في رسالة إلى كبار المشرعين في الولايات المتحدة ' إذا استمرت حكومة الولايات المتحدة من خلال خطتها غير الحاكمة لفرض التعريفة الجمركية ، وإذا كانت هذه التعريفات تؤثر ماديًا على سعر صادرات طائرات بوينج إلى أوروبا ، فمن المؤكد أننا سنعيد تقييم أوامر بوينغ الحالية ، وإمكانية وضع تلك الأوامر في مكان آخر '. التهديد أكبر شركة طيران منخفضة التكلفة في أوروبا ، وأحد أكبر عملاء بوينغ ، كان أحدث علامة على إعادة ترتيب محتملة لصناعة الفضاء العالمي إذا لم يعفي ترامب القطاع من خططه التعريفية. كانت الرسالة ، التي شاهدتها رويترز ، ردًا على تحذير من قبل الممثل الأمريكي راجا كريشنامورثي ، وهو ديمقراطي من إلينوي ، حول الآثار الأمنية لرياناير يتابعون اقتراحًا سابقًا قد يعتبر أمرًا مميتًا. ولكن مع عدم اعتماد Comac بعد في أوروبا ، وبين المنافس الرئيسي لـ Boeing قائلاً إنه تم بيعه خلال بقية العقد ، فقد يجد Ryanair صعوبة في متابعة تهديده. التوترات المتصاعدة خطاب O'Leary هو تصعيد من تهديد سابق في أبريل ، قال فيه إن شركة الطيران ستؤخر عمليات التسليم. في شهر مارس ، قال إن المديرين التنفيذيين في بوينج قد أعربوا عن ثقتهم في أن الطائرات ستُعفى من تعريفة ترامب. وفقًا لرويترز ، قالت مصادر صناعة الطائرات إن عقود بوينغ و Airbus لا تشمل أي حكم للتعريفات ، لأن الصناعة عملت لعقود من الزمن بدونها. أصبحت التعريفات مستحقة فقط بمجرد أن تنتقل ملكية الطائرة إلى شركة الطيران المشتركة وتم الانتهاء من العقد. وقالت المصادر إن معظم عقود شراء الطائرات تشمل شرطًا يتطلب من جميع الأطراف دفع ضرائبها الخاصة دون ذكر التعريفة بشكل صريح. ولكن يقال إن العديد من شركات الطيران تراجع صياغة عقود الصفقات المستقبلية على افتراض أن الاضطرابات التجارية ستبقى لبعض الوقت. وقالت مصادر الصناعة لمصادر المخرج إن تعليقات أوليري في الرسالة قد تكون جزئياً تدخلًا تكتيكيًا قبل فترة من المفاوضات الصعبة التي يحتمل أن تكون مع بوينغ وراء الكواليس. قسط القسم قال أوليري في الرسالة إن شركة الطيران الأيرلندية لم تقابل أي مناقشات مع COMAC حول عمليات شراء الطائرات منذ عام 2011 تقريبًا ، ولكن من المفترض أن تعتبرها 'بالطبع' إذا كانت أقل من 10 إلى 20 في المائة من منافس Boeing الرئيسي ، Airbus. قال Airbus ، وهو منافس بوينغ الوحيد للطائرات الكبيرة الممتلة الواحدة المعتمدة حاليًا في أوروبا ، مرارًا وتكرارًا إنها تم بيعها خلال بقية العقد. لا توجد شركة طيران غربية اشترت طائرة روماك. تقدمت الشركة الصينية بطلب للحصول على شهادة من طائرة C919 في أوروبا ، ولكن ليس في الولايات المتحدة. تبلغ طائرة C919 حوالي 150 مقعدًا ، أو ما يصل إلى حوالي 190 مقعدًا في تخطيطات كثيفة ، أصغر من طائرات Boeing Ryanair يطير حاليًا وحد أقصى 10 ، والتي تشكل معظم الطائرات التي لديها حسب الطلب ، والتي يمكن أن تصل إلى 230. ويأتي تهديد Ryanair حيث يتطلع Boeing إلى إعادة بيع العشرات من الطائرات التي تم حبسها من الصين بالتعريفات بعد أن أعيد طائرة ثالثة إلى الولايات المتحدة في مواجهة توصيل دفعت إلى مزيد من الانتقادات لبكين من ترامب. يقول المحللون إن من النادر أن تقوم شركات الطيران بإلغاء عقود الطائرات ، بدلاً من تأخير التسليم ، بسبب عدد قليل من الموردين وخطر العودة إلى الجزء الخلفي من قائمة الانتظار للحصول على القدرات ، وتخفيف النمو. وعادة ما تقاوم محاولات شركات الطيران لإلغاء العقود من قِبل Planemakerers ، الذين يمكنهم الاستشهاد بقائمة من العوامل القابلة للتنقل مثل تأخير سلسلة التوريد ، وفقًا لمصادر الصناعة وملفات المحكمة السابقة.


برلمان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
تعيين مدير جديد لمطار الداخلة في إطار تنزيل استراتيجية "مطارات 2030"
الخط : A- A+ إستمع للمقال يواصل المكتب الوطني للمطارات ديناميته في تعزيز منظومة التدبير على الصعيد الوطني، من خلال تعيين مدير جديد على رأس مطار الداخلة، حيث يندرج هذا التعيين، حسبما جاء في بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، في إطار تنزيل استراتيجية 'مطارات 2030' التي تهدف، على وجه الخصوص، إلى جعل مطارات المملكة أكثر ذكاء، وترحابا وانسيابية في تدبير تدفقات المسافرين. وذكر البلاغ أنه بعد مطارات الدار البيضاء وتطوان والحسيمة والعيون وزاكورة والناظور وأكادير، حل الدور على مدينة الداخلة للاستفادة من نمط جديد من حكامة القرب، في مستوى طموحات استراتيجية 'مطارات 2030'. وهكذا عيّن المكتب الوطني للمطارات بدر الدين برشيد مديرا جديدا لمطار الداخلة. وقد تم حفل التنصيب يومه الجمعة 25 أبريل 2025 بحضور المدير العام للمكتب الوطني للمطارات، عادل الفقير، حيث يعد هذا التعيين ثامن تغيير على مستوى قيادة مطارات المملكة في أقل من سنة واحدة. ويأتي هذا التعيين، حسب المصدر نفسه، في وقت يعرف فيه مطار الداخلة ارتفاعا في حركة النقل الجوي بنسبة 14% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025 مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024، حيث تجاوز عدد المسافرين 70 ألفا. وقد سجلت حركة النقل الجوي الدولي، على وجه الخصوص، نموا بنسبة 56%، وهو ما يعكس الإشعاع المتزايد للجهة على المستوى الدولي. وتشهد مدينة الداخلة، وفق ما أورده البلاغ، تحولات عميقة ومطردة في ظل المشاريع السياحية الكبرى، وتطور قطاع الصيد البحري، والاستثمارات في مجال الطاقات المتجددة، وبروز منطقة لوجستية أطلسية، وتزايد الربط الجوي مع إفريقيا جنوب الصحراء. وتنعكس هذه الدينامية على مستوى الربط الجوي؛ إذ يرتبط مطار الداخلة بالدار البيضاء عبر رحلتين يومياً تؤمنهما الخطوط الملكية المغربية، بالإضافة إلى ارتباطه بمدن مغربية أخرى كأكادير والعيون. وبخصوص الربط الجوي الدولي، فقد أصبح من الممكن السفر إلى باريس ومدريد ولانزاروتي ولاس بالماس، عبر ما يصل إلى رحلتين أسبوعياً تؤمن من قبل شركات النقل الجوي: RAM، Transavia، Ryanair وBinter، وفقا لذات المصدر. ومع النمو المطرد في حركة النقل الجوي ونمو شبكة الخطوط الجوية الرابطة للمطار، يضيف البلاغ، ينتظر من مطار الداخلة أن يتكيف مع التحديات الجديدة المرتبطة بالتنقل، والاستقبال، والنجاعة التشغيلية، وفق مضامين استراتيجية 'مطارات 2030'. إلى جانب ذلك، أكد ذات المصدر أن المكتب الوطني للمطارات يهدف، من خلال هذه الدينامية، إلى تعزيز قدرات المطار، وتحسين تجربة السفر، ومواكبة الارتفاع التدريجي في وتيرة النشاط السياحي وكذا الحركية الاقتصادية على المستوى الجهوي. كما يندرج تعيين المدير الجديد ضمن هذا التوجه الرامي إلى تكييف أساليب القيادة والتدبير مع الحاجات المتجددة. ومن خلال سلسلة التعيينات الجديدة في عدد من مطارات المملكة، يردف البلاغ، يواصل المكتب الوطني للمطارات ترسيخ مرتكزات استراتيجيته 'مطارات 2030' الرامية إلى تحديث البنيات التحتية، والرفع من جودة تجربة السفر، وتيسير المسارات، وتعزيز الاندماج الجهوي.