أحدث الأخبار مع #SEBI


البلاد البحرينية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
"البحرينية الهندية" تُناقش تقلبات الأسواق وفرص الاستثمار في الهند
أكد رئيس الجمعية البحرينية الهندية عبدالرحمن جمعة على التزام الجمعية بتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين مملكة البحرين وجمهورية الهند، منوها على أنه يؤمن بأهمية فتح آفاق جديدة للتعاون المهني، وخلق فرص تواصل ذات فاعلية عالية بين قادة الأعمال، والخبراء من كلا الطرفين. جاء ذلك على هامش عشاء العمل الذي نظمته الجمعية بفندق إنتركونتيننتال البحرين بعنوان "المناخ الاستثماري في الهند، تقلبات السوق الحالية، والحروب التجارية – رؤى الخبراء"، والذي حضره نخبة من كبار الشخصيات والخبراء الماليين. إلى ذلك، قدم مؤسس شركة Cedrus Wealth Partners نيلش باجاج، و الخبير المالي آشيش سومايا عرضا حول "المناخ الاستثماري في الهند، تقلبات السوق الحالية"، حيث ناقشا التحديات والفرص في السوق الهندية في ظل الظروف الحالية. وبين باجاجا أن شركة Cedrus Wealth Partners تواصل بكل جهد ترسيخ مكانتها في السوق الهندية كمزود رائد للحلول الاستثمارية الشفافة والمبنية على البحث، حيث تدير أصولًا تتجاوز قيمتها 3000 كرور روبية وتخدم أكثر من 1000 عائلة و3000 مستثمر فردي، وتأسست الشركة في عام 2007 على يد السيد نيلش باجاج، الذي يمتلك أكثر من 22 عامًا من الخبرة في مجال الخدمات المالية، وهو مخطط مالي معتمد، ويقود فريقًا من 26 متخصصًا في هذا المجال. الشركة تقدم مجموعة من الخدمات الاستشارية التي تشمل التخطيط الاستثماري، الضريبي، التقاعدي، تخطيط التوريث، إضافة إلى إدارة المخاطر والخدمات المصرفية الاستثمارية. وتعتمد الشركة نموذجًا استشاريًا قائمًا على الرسوم فقط، بموجب ترخيص من هيئة الأوراق المالية والبورصات الهندية (SEBI)، ما يضمن تقديم توصيات محايدة وموضوعية بعيدًا عن تضارب المصالح. وفي تعليقه على استراتيجية الشركة، قال نيلش باجاج: "في Cedrus نضع العميل في صميم كل قرار استثماري، مؤكدا على أن بناء الثروة لا يتطلب تعقيدًا، بل وضوحًا، والتزامًا طويل الأجل، وخطة مدروسة. هدفنا هو تحقيق عوائد مرتفعة معدّلة حسب المخاطر من خلال حلول ذكية وشفافة." هذا، وتقدم الشركة كذلك حلولًا استثمارية بديلة تشمل الأسهم الخاصة، الديون الخاصة، الاستثمار العقاري التجاري والسكني، إضافة إلى استراتيجيات قائمة على صناديق المؤشرات منخفضة التكلفة لتعظيم العوائد وتخفيض التكاليف. وتواصل شركة Cedrus Wealth Partners عملها في تمكين المستثمرين من بناء ثروات مستدامة عبر الأجيال، مع الحفاظ على أعلى درجات الشفافية والإنضباط المالي.


البيان
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الضرائب تهدد قطاع الألعاب الإلكترونية في الهند
تواجه شركات الألعاب في الهند شبح الإغلاق بضغط الضرائب الباهظة، حيث تطالب الحكومة الشركات بدفع 1.1 تريليون روبية، أو ما يعادل نحو 13.2 مليار دولار ضرائب على الصناعة، بما في ذلك الضرائب المفروضة بأثر رجعي، التي أوقفتها المحكمة العليا مؤقتاً في 10 يناير الماضي. وحذر هارش جاين، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنصة دريم 11، من أن معظم الشركات في طريقها نحو الإغلاق مطالباً بضرورة وجود هيئة تنظيمية مستقلة، مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات الهندية (SEBI)، للإشراف على قطاع الألعاب الإلكترونية بحسب تايمز أوف إنديا. وتعد «دريم 11» أغلى شركة ألعاب في الهند، وتواجه وحدها مطالبة ضريبية بقيمة 280 مليار روبية أو 3.36 مليارات دولار، وأكدت أن أكثر من 400 شركة ألعاب أخرى مشمولة في هذه المطالبات الضريبية لا تمتلك مجتمعة سوى تريليون روبية، أو 12 مليار دولار، وهو مبلغ أقل مما تطلبه الحكومة.


البورصة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
ضرائب بـ13 مليار دولار تهدد بانهيار قطاع الألعاب الإلكترونية في الهند
حذر هارش جاين، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنصة دريم 11، من أن معظم شركات الألعاب في الهند ستغلق إذا استمرت الحكومة في مطالبتها بضرائب 1.1 تريليون روبية، أو ما يعادل نحو 13.2 مليار دولار، على الصناعة، بما في ذلك الضرائب المفروضة بأثر رجعي، والتي أوقفتها المحكمة العليا مؤقتاً في 10 يناير. وطالب جاين بضرورة وجود هيئة تنظيمية مستقلة، مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات الهندية (SEBI)، للإشراف على قطاع الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن الشركات لا تملك الأموال الكافية لسداد تلك الضرائب، بحسب تايمز أوف إنديا وفقا لسي ان ان. شركة دريم 11، التي تعد أغلى شركة ألعاب في الهند، تواجه وحدها مطالبة ضريبية بقيمة 280 مليار روبية أو 3.36 مليار دولار، وأكدت أن أكثر من 400 شركة ألعاب أخرى مشمولة في هذه المطالبات الضريبية لا تمتلك مجتمعة سوى 1 تريليون روبية، أو 12 مليار دولار، وهو مبلغ أقل بكثير مما تطلبه الحكومة. وأضاف جاين «كل الأرقام الكبيرة التي يتم تداولها حول شركتنا تعكس التقييمات السوقية خلال جولات التمويل، وليس الأموال المتاحة لدينا، التقييمات لا تدفع الضرائب، وإذا أجبرنا على الدفع، ستنهار الصناعة بأكملها». في الأول من أكتوبر 2023، فرض مجلس ضريبة السلع والخدمات (GST Council) ضريبة 28 في المئة على القيمة الكاملة للمبالغ التي يدفعها اللاعبون على منصات الألعاب، بدلاً من 18 في المئة على الأرباح فقط، الأسوأ من ذلك، أن الحكومة قررت تطبيق الضريبة بأثر رجعي، بدءاً من أغسطس آب 2017، حتى أكتوبر تشرين الأول 2023، ما وضع الشركات في أزمة مالية خانقة. ووصف جاين هذا القرار بأنه غير قابل للتنفيذ وغير عادل، مشيراً إلى أن الحكومة تستفيد مالياً من الضرائب الجديدة، بينما تعاني الصناعة من انهيار كبير، حتى إن الشركات الكبرى تكافح للحفاظ على أرباحها. قُيمت دريم 11 آخر مرة بمبلغ 8 مليارات دولار خلال جولة تمويلية في 2021، وأصبحت شركة يونيكورن في أبريل 2019، سجلت الشركة الأم دريم سبورتس إيرادات بقيمة 658.1 مليار روبية، أو 7.89 مليار دولار، في السنة المالية 2023، بزيادة 62 في المئة عن العام السابق، بينما ارتفعت الأرباح إلى 18.8 مليار روبية، أو 225 مليون دولار، أي بزيادة 32 في المئة. مع استمرار هذه الأزمة، يواجه قطاع الألعاب في الهند خطر الانهيار التام، في حال عدم إيجاد حلول تنظيمية وضريبية متوازنة، ما قد يؤدي إلى فقدان آلاف الوظائف وضياع استثمارات ضخمة في واحدة من أسرع الصناعات نمواً في البلاد.


أرقام
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ضرائب بـ13 مليار دولار تهدد بانهيار قطاع الألعاب الإلكترونية في الهند
حذر هارش جاين، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لمنصة دريم 11، من أن معظم شركات الألعاب في الهند ستغلق إذا استمرت الحكومة في مطالبتها بضرائب 1.1 تريليون روبية، أو ما يعادل نحو 13.2 مليار دولار، على الصناعة، بما في ذلك الضرائب المفروضة بأثر رجعي، والتي أوقفتها المحكمة العليا مؤقتاً في 10 يناير كانون الثاني. وطالب جاين بضرورة وجود هيئة تنظيمية مستقلة، مثل هيئة الأوراق المالية والبورصات الهندية (SEBI)، للإشراف على قطاع الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن الشركات لا تملك الأموال الكافية لسداد تلك الضرائب، بحسب تايمز أوف إنديا. دريم 11 في مواجهة الضريبة شركة دريم 11، التي تعد أغلى شركة ألعاب في الهند، تواجه وحدها مطالبة ضريبية بقيمة 280 مليار روبية أو 3.36 مليار دولار، وأكدت أن أكثر من 400 شركة ألعاب أخرى مشمولة في هذه المطالبات الضريبية لا تمتلك مجتمعة سوى 1 تريليون روبية، أو 12 مليار دولار، وهو مبلغ أقل بكثير مما تطلبه الحكومة. وأضاف جاين «كل الأرقام الكبيرة التي يتم تداولها حول شركتنا تعكس التقييمات السوقية خلال جولات التمويل، وليس الأموال المتاحة لدينا، التقييمات لا تدفع الضرائب، وإذا أجبرنا على الدفع، ستنهار الصناعة بأكملها». التغيير في نظام الضرائب وتأثيره في الأول من أكتوبر تشرين الأول 2023، فرض مجلس ضريبة السلع والخدمات (GST Council) ضريبة 28 في المئة على القيمة الكاملة للمبالغ التي يدفعها اللاعبون على منصات الألعاب، بدلاً من 18 في المئة على الأرباح فقط، الأسوأ من ذلك، أن الحكومة قررت تطبيق الضريبة بأثر رجعي، بدءاً من أغسطس آب 2017، حتى أكتوبر تشرين الأول 2023، ما وضع الشركات في أزمة مالية خانقة. ووصف جاين هذا القرار بأنه غير قابل للتنفيذ وغير عادل، مشيراً إلى أن الحكومة تستفيد مالياً من الضرائب الجديدة، بينما تعاني الصناعة من انهيار كبير، حتى إن الشركات الكبرى تكافح للحفاظ على أرباحها. قُيمت دريم 11 آخر مرة بمبلغ 8 مليارات دولار خلال جولة تمويلية في 2021، وأصبحت شركة يونيكورن في أبريل نيسان 2019، سجلت الشركة الأم دريم سبورتس إيرادات بقيمة 658.1 مليار روبية، أو 7.89 مليار دولار، في السنة المالية 2023، بزيادة 62 في المئة عن العام السابق، بينما ارتفعت الأرباح إلى 18.8 مليار روبية، أو 225 مليون دولار، أي بزيادة 32 في المئة.