أحدث الأخبار مع #SECEGSA


أريفينو.نت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
خطر كبير جديد يتهدد مشروع الـ15 ألف مليار بين المغرب وإسبانيا !
أريفينو.نت/خاص يثير مشروع النفق الطموح للسكك الحديدية تحت مضيق جبل طارق، الرامي إلى ربط المغرب وإسبانيا، نقاشات حادة في الأوساط الأوروبية، خاصة فيما يتعلق بتكلفته الباهظة التي تُقدر بـ 15 مليار يورو وتمويل جزء منها من قبل الاتحاد الأوروبي، مما أدى إلى ما وُصف بـ 'صرير أسنان في بروكسل' وتساؤلات حول جدوى دفع أوروبا لهذه 'الفاتورة'. ورغم ذلك، من المتوقع أن يُحدث هذا المشروع العملاق، الذي يُأمل إنجازه بحلول عام 2040، تحولاً جذرياً في المبادلات التجارية والسياحية بين القارتين الإفريقية والأوروبية. ووفقاً لمصادر إعلامية، فإن هذا المشروع الضخم يمثل تحدياً هندسياً وتمويلياً كبيراً. وقد بدأت بالفعل دراسات الجدوى الأولية بمشاركة شركات متخصصة متعددة، حيث يُعتبر هذا المشروع جزءاً من ديناميكية أوسع لتطوير البنى التحتية الرابطة بين القارات. وتقوم الشركة الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق (SECEGSA) حالياً بالإشراف على دراستين حاسمتين لتقييم الجدوى التقنية للمشروع. الدراسة الأولى، التي تنفذها شركة 'Herrenknecht Ibérica'، تركز على التحليل الجيوتقني لعتبة 'كامارينال' البحرية، بينما تتولى شركة 'Tekpam Ingeniería' الدراسة الثانية المتعلقة بالرصد الزلزالي للمضيق. ومن المنتظر أن يتم الكشف عن نتائج هاتين الدراستين الهامتين بحلول شهر سبتمبر 2025، وهما ضروريتان لضمان سلامة واستدامة المشروع. من الناحية التقنية، سيمتد النفق المزمع إنشاؤه على مسافة 60 كيلومتراً، منها 28 كيلومتراً تحت سطح البحر، ليربط بين مدينة طنجة في المغرب ومدينة الخيسيراس في إسبانيا. وعند اكتماله، سيصبح واحداً من أطول أنفاق السكك الحديدية في العالم، متجاوزاً بذلك نفق المانش الشهير ونفق سيكان في اليابان. ومن المقرر أن يتم تنفيذ عملية البناء على عدة مراحل، حيث ستشمل المرحلة الأولى إنشاء نفق واحد مشترك لحركة القطارات في الاتجاهين، على أن يتم في مرحلة لاحقة مضاعفة النفق لفصل تدفقات حركة المرور، وذلك بهدف تحسين معايير السلامة ورفع كفاءة التشغيل. أما فيما يتعلق بالتمويل، فإن هذا المشروع الطموح، الذي تُقدر كلفته بأكثر من 15 مليار يورو، سيعتمد على مساهمات مالية من كل من إسبانيا والمغرب والاتحاد الأوروبي. وقد تم بالفعل تعبئة ما يقرب من أربعة ملايين يورو للمراحل الأولية، مع توقع مساهمات تدريجية من مختلف الجهات المعنية. ويُظهر الجدول الزمني التقديري للمشروع اكتمال النفق بحلول عام 2040، وتجري حالياً عملية جمع الأموال اللازمة، مما يعكس التزام الأطراف المعنية بتجسيد هذا المشروع الاستراتيجي لتطوير العلاقات الأوروبية الإفريقية. ومن المتوقع أن يكون لتشغيل نفق جبل طارق تأثير اقتصادي ولوجستي كبير، حيث سيسهل نقل البضائع والأفراد، ويعزز المبادلات التجارية، وينشط قطاع السياحة بين القارتين. ويندرج هذا المشروع ضمن استراتيجية أوسع للتكامل السككي بين أوروبا وإفريقيا. ويتوقع المغرب، على وجه الخصوص، أن يساهم النفق في توسيع شبكته للسكك الحديدية لربط ميناء طنجة المتوسط بأوروبا، مما يعزز مكانته كمركز لوجستي محوري لشمال إفريقيا. ومن شأن هذا الاستثمار الضخم أن يولد فوائد اقتصادية كبيرة لكلا المنطقتين. يثير مجرد التفكير في إنجاز نفق تحت مضيق جبل طارق العديد من الأسئلة حول مستقبل البنى التحتية العالمية، وكيف سيؤثر هذا الصرح على العلاقات بين أوروبا وإفريقيا في العقود القادمة.


أريفينو.نت
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
الكشف عن الموعد الصادم لافتتاح النفق البحري بين المغرب و اسبانيا؟
من المتوقع أن يصبح مشروع النفق الكبير تحت مضيق جبل طارق، الذي سيصل المغرب بإسبانيا، جاهزاً للاستخدام بحلول عام 2040. تسارع الأطراف المعنية إتمام هذا المشروع الطموح، مستهدفة عام 2040 كموعد لتشغيله. وقد تم إعداد وثيقة الشروط للمشروع الذي يتضمن نفقاً بطول 60 كيلومتراً، منها 28 كيلومتراً تحت مياه البحر الأبيض المتوسط، أي أطول بنحو 10 كيلومترات مقارنة بنفق المانش. النفق، الذي سيربط للمرة الأولى بين طنجة والجزيرة الخضراء، سيتضمن ثلاث ممرات: ممر للركاب، وآخر للبضائع، وممر للسكة الحديدية. وسيبدأ بوجود مسارين قبل أن يتم توسيعه ليشمل اتجاهين منفصلين. أسندت للشركة الإسبانية المسؤولة عن دراسات وسائل الاتصال الثابتة في مضيق جبل طارق (SECEGSA) مسؤولية الإشراف على دراستين رئيسيتين، من المتوقع تسليمهما في سبتمبر 2025. تتناول الدراسة الأولى، التي تنفذها شركة Herrenknecht Ibérica، تحليل التربة في منطقة عتبة كامارينال لتحديد تقنية الحفر الأفضل. أما الدراسة الثانية، التي تتولاها البحرية الإسبانية، فتركز على تقييم الزلازل والنشاط الزلزالي في المنطقة عبر مراقبة تمتد لستة أشهر. إقرأ ايضاً تُقدر تكلفة المشروع بأكثر من 15 مليار يورو، ومن المتوقع أن يتم تمويله من إسبانيا والمغرب والاتحاد الأوروبي. وقد تم تعبئة جزء من التمويل لبدء الدراسات التمهيدية. هذا النفق تحت المضيق، الذي سيربط بين إسبانيا والمغرب وبالتالي بين إفريقيا وأوروبا، سيسهم في خفض تكاليف النقل والخدمات اللوجستية، كما سيعزز التجارة بين القارتين. كما سيُسهل المشروع حركة الأفراد ويعزز الروابط بين الشعوب الإفريقية والأوروبية. ووفقاً لصحيفة 'لاراثون' الإسبانية، يشكل هذا المشروع الضخم تحولاً استراتيجياً مهماً.


عبّر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
مشروع نفق المغرب ـ إسبانيا بتكلفة 15 مليار يورو: التفاصيل الكاملة والآفاق المستقبلية
كشفت صحيفة 'لاراثون' الإسبانية في تقرير نُشر يوم الأربعاء 2 أبريل 2025، أن مشروع نفق المغرب ـ إسبانيا، عبر مضيق جبل طارق قد تصل تكلفته إلى 15 مليار يورو، في خطوة ضخمة من شأنها تغيير مستقبل التنقل والتجارة بين القارتين. مواصفات مشروع نفق المغرب ـ إسبانيا النفق المقترح سيبلغ طوله حوالي 28 كيلومترًا، وسيُقام على عمق يصل إلى 300 متر تحت سطح البحر. وسيصل بين مدينة طنجة المغربية ومنطقة طريفة الإسبانية، على أن يمتد إنجازه حتى عام 2040 بسبب التعقيدات التقنية والبيئية المصاحبة له. دراسات تقنية تمهيدية لتقييم الجدوى أشارت الصحيفة إلى أن الشركة الإسبانية المكلفة بالمشروع قد شرعت بالفعل في إنجاز دراستين تقنيتين معمّقتين، بهدف تقييم الجدوى الاقتصادية والهندسية للنفق، ووضع التصورات الأولية للبنية التحتية والأنظمة المستخدمة في التنفيذ. اجتماعات رسمية لتعزيز الشراكة المغربية الإسبانية في مارس 2024، عقد وزير التجهيز والماء المغربي نزار بركة لقاءً مع وزير النقل الإسباني أوسكار بوينت، ناقشا خلاله سبل تسريع مشروع نفق المغرب ـ إسبانيا، الذي يُعد واحدًا من أهم مشاريع التعاون الاستراتيجي بين البلدين. وأكد بركة في تصريحاته أن المشروع يُجسد متانة العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا، وسيسهم بشكل كبير في تعزيز التبادل التجاري وحركة الأفراد والبضائع عبر الضفتين. الشركات المشرفة والدراسات المشتركة في إطار تفعيل المشروع، صادقت الحكومة المغربية بتاريخ 3 نوفمبر 2022 على تعيين عبد الكبير زهود مديرًا عامًا لـالشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق، الجهة التي ستُشرف على الجانب المغربي من المشروع. كما سيتم التنسيق مع الشركة الإسبانية SECEGSA المتخصصة في دراسات الربط القاري عبر مضيق جبل طارق، وذلك من أجل إنجاز الدراسات الفنية والتقنية اللازمة، خصوصًا على مستوى النقطتين الرئيسيتين للنفق: بونتا بالوما في طريفة، ومالاباطا في طنجة. نفق المغرب ـ إسبانيا: مشروع القرن بين الواقع والتحديات إذا تم تنفيذه بنجاح، فإن نفق المغرب وإسبانيا تحت البحر سيكون الأول من نوعه في المنطقة، وقد يُحدث نقلة نوعية في الربط القاري بين أوروبا وأفريقيا، ويُسهم في تقوية الحركية الاقتصادية، السياحية، والثقافية بين الضفتين.


العيون الآن
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العيون الآن
نفق بحري يربط المغرب بإسبانيا بتكلفة 15 مليار يورو..
العيون الآن. يوسف بوصولة كشفت صحيفة 'لاراثون' الإسبانية أن تكلفة مشروع الربط القاري بين المغرب وإسبانيا عبر نفق بحري بطول 28 كيلومترا وعمق 300 متر قد تصل إلى 15 مليار يورو. ووفق المصدر ذاته سيربط هذا المشروع بين مدينة طنجة شمال المغرب ومدينة طريفة جنوب إسبانيا، فيما قد يستغرق إنجازه حتى عام 2040. كما أوضحت الصحيفة أن الشركة الإسبانية المكلفة بالمشروع أطلقت مؤخرا دراستين تقنيتين لتقييم الجدوى والتفاصيل الهندسية للنفق. وفي مارس 2024، بحث وزير الماء والتجهيز المغربي نزار بركة مع نظيره الإسباني وزير النقل أوسكار بوينت مشروع الربط القاري باعتباره أحد المشاريع الاستراتيجية لتعزيز حركة الأفراد والتجارة بين البلدين. وأكد بركة في تدوينة نشرتها وزارة التجهيز والماء المغربية على منصة 'إكس' أن هذا المشروع يكرس العلاقات الثنائية بين الرباط ومدريد. وتسارع إسبانيا والمغرب خطواتهما لإنجاز هذا النفق البحري الذي سيربط بين البلدين عند تقاطع المحيط الأطلسي والبحر المتوسط. في هذا السياق صادقت الحكومة المغربية في 3 نوفمبر 2022، على تعيين عبد الكبير زهود مديرا عاما للشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق، المكلفة بمتابعة المشروع والتي تنسق جهودها مع نظيرتها الإسبانية 'الشركة الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق' (SECEGSA). وينتظر أن يمتد النفق بين بونتا بالوما في طريفة الإسبانية ومالاباطا في طنجة المغربية، ليكون بمثابة حلقة وصل استراتيجية بين القارتين الإفريقية والأوروبية مع تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.


أخبارنا
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
مستجدات حاسمة في مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا
أفادت تقارير إعلامية إسبانية أن مدريد طلبت إجراء دراسات جدوى لمشروع النفق البحري الذي سيربط بين المغرب وإسبانيا عبر مضيق جبل طارق. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع بحلول عام 2040 تقريبًا. وأوضحت صحيفة "إل بيريوديكو دي إسبانيا" أن تنفيذ النفق يعتمد على نتائج الدراسات الفنية، بالإضافة إلى الإرادة السياسية للدول المعنية والتمويل المالي المتاح. وقد استأنف العمل في المشروع في عام 2023 بعد توقف دام 14 عامًا، حيث أدرج الاتحاد الأوروبي المشروع ضمن خطط آلية التعافي والصمود، ما يضمن دعمه ماليًا، والذي قد يساعد في معالجة مشكلة الهجرة وتعزيز حركة التجارة بين القارتين. كما أشار الخبراء إلى أن السنوات المقبلة ستكون حاسمة لاختيار التقنيات المناسبة، مثل آلات الحفر وأساليب البناء، بالإضافة إلى تأمين التمويل اللازم لإطلاق المشروع تدريجيًا في عام 2030. ويعود إطلاق المشروع إلى عام 1979 عندما تم الاتفاق عليه بين ملك المغرب الراحل الحسن الثاني والملك الإسباني خوان كارلوس الأول، وهو يشمل بناء نفق سككي يربط بين القارتين، بطول 60 كيلومترًا، منها 28 كيلومترًا تحت البحر، بتكلفة تصل إلى 15 مليار يورو. توقف المشروع في السنوات الماضية بسبب الأزمة المالية في إسبانيا والتوترات الدبلوماسية بين البلدين، لكن في عام 2023 تم إعادة إحيائه بفضل تحسن العلاقات بين الرباط ومدريد. وفي نهاية عام 2024، أعلنت شركة "SECEGSA" الإسبانية عن اختيار شركة ألمانية رائدة لدراسة شروط الحفر، على أن تقدم النتائج في يونيو 2025. ويعتبر المشروع، الذي يُلقب بـ"مشروع القرن"، خطوة استراتيجية نحو تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا، حيث سيعزز الاقتصاد والتنمية في المنطقة، مع تسهيل النقل التجاري والسياحي، ويُتوقع أن يكون له تأثير إيجابي كبير على العلاقات بين البلدين.