أحدث الأخبار مع #SES


الدولة الاخبارية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الدولة الاخبارية
زيلينسكي ينتقد صمت الولايات المتحدة ودول العالم على الهجمات الروسية الأخيرة
الأحد، 25 مايو 2025 02:45 مـ بتوقيت القاهرة انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، صمت الولايات المتحدة ودول العالم الأخرى تجاه الهجمات الروسية التي استهدفت العديد من المناطق في بلاده الليلة الماضية، مؤكدًا أن هذا الصمت يشجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال زيلينسكي، في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية، إنّه "بدون ممارسة ضغوط قوية فعلًا على القيادة الروسية، لا يمكن وقف هذا العنف"، مشيرًا إلى أن العقوبات ستُساعد بالتأكيد. ولفت زيلينسكي إلى أهمية وجود إرادة وتصميم في الوقت الراهن من جانب الولايات المتحدة والدول الأوروبية، وكل من يسعى إلى إحلال السلام في جميع أنحاء العالم. وفي السياق ذاته، أعرب زيلينسكي عن شكره لرجال الإنقاذ الذين يعملون في 30 مدينة وقرية في أوكرانيا، عقب الهجوم الروسي الأخير، الذي يُعد واحدًا من أكبر الضربات التي تعرضت لها البلاد منذ بداية الحرب. وأوضح الرئيس الأوكراني أن الهجوم كان يستهدف العاصمة كييف و11 منطقة أخرى. وبحسب "يوكرينفورم"، شنت روسيا، الليلة الماضية، ضربة واسعة النطاق على أوكرانيا باستخدام 367 صاروخًا وطائرة مسيّرة استهدفت كييف ومدنًا أخرى، وتمكنت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية من إسقاط 45 صاروخ كروز، كما حيّدت 266 طائرة مسيّرة من أصل 298. من جانبه، دعا وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا (يُرجى التأكد إن كان المقصود "كوليبا" أم "سيبيا") المجتمع الدولي إلى تكثيف الضغط على روسيا؛ لضمان التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا. وأشار كوليبا إلى أن أوكرانيا تعرضت لهجوم جوي روسي هو الأكبر منذ عدة أسابيع، إذ استمر طوال الليلة الماضية، موضحًا أن روسيا أطلقت مئات الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز وصواريخ باليستية استهدفت المدن والمجتمعات الأوكرانية، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، بينهم ما لا يقل عن ثلاثة أطفال. وقال كوليبا إنّه "بينما يطالب العالم بإنهاء القتال، تُكثف موسكو ضرباتها وهجماتها على أوكرانيا". وشدد على أن ما يحدث يؤكد مجددًا ضرورة وقف إطلاق النار بشكل كامل، وغير مشروط، ودائم، من أجل إحلال السلام، مؤكدًا أهمية تكثيف الضغط العالمي على روسيا للقبول بذلك، وإنهاء عمليات القتل على الفور. وفي سياق متصل، أعلنت هيئة الطوارئ الحكومية الأوكرانية "SES"، اليوم، أن ثلاثة أطفال قتلوا، وأُصيب 12 آخرون، جراء هجمات شنتها القوات الروسية قبل ساعات على منطقة "جيتومير" غربي البلاد. وذكرت الهيئة، في بيان، أن "الهجوم الروسي الأخير على المنطقة أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال، وإصابة 12 شخصًا.. الأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و12 و17 عامًا. فضلًا عن ذلك، دُمّرت منازل خاصة ومؤسسات إدارية عديدة". وأضاف البيان أن "شخصين أُصيبا في منطقة بيرديتشيف تحديدًا، أحدهما طفل، في حين تضرر مبنى سكني من خمسة طوابق، إلى جانب منازل خاصة ومنشآت خدمية. وقد عملت فرق الطوارئ ومتطوعو الصليب الأحمر وأخصائيو علم النفس في موقع الحادث لتقديم الدعم للضحايا".


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- سياسة
- بوابة الأهرام
زيلينسكي ينتقد صمت الولايات المتحدة ودول العالم على الهجمات الروسية الأخيرة
أ ش أ انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، صمت الولايات المتحدة ودول العالم الأخرى تجاه الهجمات الروسية التي استهدفت العديد من المناطق في بلاده الليلة الماضية، مؤكدًا أن هذا الصمت يشجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. موضوعات مقترحة وقال زيلينسكي، في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية، إنّه "بدون ممارسة ضغوط قوية فعلًا على القيادة الروسية، لا يمكن وقف هذا العنف"، مشيرًا إلى أن العقوبات ستُساعد بالتأكيد. ولفت زيلينسكي إلى أهمية وجود إرادة وتصميم في الوقت الراهن من جانب الولايات المتحدة والدول الأوروبية، وكل من يسعى إلى إحلال السلام في جميع أنحاء العالم. وفي السياق ذاته، أعرب زيلينسكي عن شكره لرجال الإنقاذ الذين يعملون في 30 مدينة وقرية في أوكرانيا، عقب الهجوم الروسي الأخير، الذي يُعد واحدًا من أكبر الضربات التي تعرضت لها البلاد منذ بداية الحرب. وأوضح الرئيس الأوكراني أن الهجوم كان يستهدف العاصمة كييف و11 منطقة أخرى. وبحسب "يوكرينفورم"، شنت روسيا، الليلة الماضية، ضربة واسعة النطاق على أوكرانيا باستخدام 367 صاروخًا وطائرة مسيّرة استهدفت كييف ومدنًا أخرى، وتمكنت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية من إسقاط 45 صاروخ كروز، كما حيّدت 266 طائرة مسيّرة من أصل 298. من جانبه، دعا وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا (يُرجى التأكد إن كان المقصود "كوليبا" أم "سيبيا") المجتمع الدولي إلى تكثيف الضغط على روسيا؛ لضمان التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا. وأشار كوليبا إلى أن أوكرانيا تعرضت لهجوم جوي روسي هو الأكبر منذ عدة أسابيع، إذ استمر طوال الليلة الماضية، موضحًا أن روسيا أطلقت مئات الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز وصواريخ باليستية استهدفت المدن والمجتمعات الأوكرانية، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، بينهم ما لا يقل عن ثلاثة أطفال. وقال كوليبا إنّه "بينما يطالب العالم بإنهاء القتال، تُكثف موسكو ضرباتها وهجماتها على أوكرانيا". وشدد على أن ما يحدث يؤكد مجددًا ضرورة وقف إطلاق النار بشكل كامل، وغير مشروط، ودائم، من أجل إحلال السلام، مؤكدًا أهمية تكثيف الضغط العالمي على روسيا للقبول بذلك، وإنهاء عمليات القتل على الفور. وفي سياق متصل، أعلنت هيئة الطوارئ الحكومية الأوكرانية "SES"، اليوم، أن ثلاثة أطفال قتلوا، وأُصيب 12 آخرون، جراء هجمات شنتها القوات الروسية قبل ساعات على منطقة "جيتومير" غربي البلاد. وذكرت الهيئة، في بيان، أن "الهجوم الروسي الأخير على المنطقة أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال، وإصابة 12 شخصًا.. الأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و12 و17 عامًا. فضلًا عن ذلك، دُمّرت منازل خاصة ومؤسسات إدارية عديدة". وأضاف البيان أن "شخصين أُصيبا في منطقة بيرديتشيف تحديدًا، أحدهما طفل، في حين تضرر مبنى سكني من خمسة طوابق، إلى جانب منازل خاصة ومنشآت خدمية. وقد عملت فرق الطوارئ ومتطوعو الصليب الأحمر وأخصائيو علم النفس في موقع الحادث لتقديم الدعم للضحايا".


البوابة
منذ 8 ساعات
- سياسة
- البوابة
زيلينسكي ينتقد صمت الولايات المتحدة ودول العالم على الهجمات الروسية الأخيرة
انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم /الأحد/، صمت الولايات المتحدة ودول العالم الأخرى على الهجمات الروسية التي استهدفت العديد من المناطق ببلاده الليلة الماضية، مؤكدا أن هذا يشجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال زيلينسكي، في تصريحات أوردتها وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية، إن بدون ممارسة ضغوط قوية حقا على القيادة الروسية، لا يمكن وقف هذا العنف، مشيرًا إلى أن العقوبات سوف تساعد بالتأكيد. ولفت زيلينسكي إلى أهمية وجود تصميم في الوقت الراهن من جانب الولايات المتحدة والدول الأوروبية وكل أولئك الذين يسعون إلى السلام في جميع أنحاء العالم. وفي السياق ذاته.. أعرب زيلينسكي عن شكره لرجال الإنقاذ الذين يعملون في 30 مدينة وقرية في أوكرانيا في أعقاب الهجوم الروسي الأخير الذي يعد واحدا من أكبر الضربات التي تعرضت لها البلاد منذ بدء الحرب. وأوضح الرئيس الأوكراني، أن الهجوم كان يستهدف العاصمة الأوكرانية (كييف) و11 منطقة أخرى. وبحسب (يوكرينفورم).. شنت روسيا، الليلة الماضية، ضربة واسعة النطاق على أوكرانيا باستخدام 367 صاروخًا وطائرة مسيرة استهدفت كييف ومدن أخرى، وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية 45 صاروخًا من طراز كروز كما قامت بتحييد 266 طائرة مسيرة من إجمالي 298 مسيرة. بدوره.. دعا وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيا المجتمع الدولي إلى تكثيف الضغوط على روسيا؛ لضمان التوصل لوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا. وأشار سيبيا، إلى تعرض أوكرانيا لهجوم جوي روسي هو الأكبر منذ عدة أسابيع إذ استمر طوال الليلة الماضية، موضحًا أن روسيا أطلقت مئات الطائرات المسيرة وصواريخ كروز وصواريخ باليستية استهدفت المدن والمجتمعات الأوكرانية، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بينهم ما لا يقل عن ثلاثة أطفال. وقال سيبيا إنه بينما يطالب العالم بإنهاء القتال، تكثف موسكو الضربات والهجمات على أوكرانيا. وشدد سيبيا على أن ما يحدث يؤكد مجددًا ضرورة وقف إطلاق النار بشكل كامل وغير مشروط ودائم من أجل إحلال السلام، مؤكدًا ضرورة تكثيف الضغط العالمي على روسيا لقبول ذلك ووضع نهاية لعمليات القتل على الفور. على صعيد متصل.. أعلنت هيئة الطوارئ الحكومية الأوكرانية "SES"، اليوم، أن ثلاثة أطفال قتلوا، بينما أُصيب 12 آخرون؛ جراء هجمات شنتها القوات الروسية قبل ساعات على منطقة "جيتومير" غربي البلاد. وذكرت الهيئة- في بيان- أن "الهجوم الروسي الأخير على المنطقة أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال وإصابة 12 شخصًا.. الأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و12 و17 عامًا. فضلًا عن ذلك، دُمّرت منازل خاصة ومؤسسات إدارية عديدة". وأضاف أن "شخصين اثنين أُصيبا في منطقة بيرديتشيف تحديدًا، أحدهما طفل.. في حين تضرر مبنى سكني من خمسة طوابق ومنازل خاصة ومنشآت خدماتية. وعملت خدمات الطوارئ ومتطوعو الصليب الأحمر وأخصائيو علم النفس في موقع الحادث لمساعدة الضحايا".


الشرق السعودية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
أوروبا تسابق الزمن لاستبدال خدمات "ستارلينك" في أوكرانيا
تسارع أوروبا لتزويد أوكرانيا ببدائل لشبكة الأقمار الاصطناعية Starlink، ذات النطاق العريض التابعة للملياردير إيلون ماسك، بعد أن سحبت الولايات المتحدة المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية من البلاد هذا الأسبوع، حسبما أوردته صحيفة "فاينانشيال تايمز". وأكدت 4 شركات كبيرة لتشغيل الأقمار الاصطناعية وهي: SES في لوكسمبورج، Hisdesat في إسبانيا، و Viasat، مالكة شركة Inmarsat البريطانية، و Eutelsat/OneWeb الفرنسية، أنها تجري محادثات مع الحكومات ومؤسسات الاتحاد الأوروبي حول كيفية توفير اتصال احتياطي لأوكرانيا. وقال الرئيس التنفيذي لشركة Hisdesat لخدمات الأقمار الاصطناعية الحكومية الآمنة، ميجيل أنخيل جارسيا بريمو، إن شركته "اتصلت بها العديد من المسؤولين الأوروبيين. نحن جزء من هذه المبادرة". وأضاف أن الاشتباك الذي وقع الأسبوع الماضي في المكتب البيضاوي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دفع إلى "مناقشات فورية حول ما إذا كان الاتحاد الأوروبي يستطيع تقديم بدائل". بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة SES في لوكسمبورج، عادل الصالح، إن الشركة تقدم بالفعل خدمات لأوكرانيا، مضيفاً أنه "بينما كانت هناك مناقشات حول بديل لعدة أشهر، فإن الأحداث الأخيرة سرعت هذه المحادثات". من جانبها، قالت شركة Viasat: "توجد سعة كبيرة من مجموعة متنوعة من المصادر الأخرى. سيتم توفير المزيد من هذه الخدمات قريباً. لدينا القدرة والإمكانات اللازمة للمساعدة ونحن سعداء جداً بالقيام بكل ما في وسعنا للمساعدة في معالجة هذه المسألة الأمنية الحرجة في أوكرانيا وفي أوروبا على نطاق أوسع". واجتمع زعماء أوروبيون هذا الأسبوع في بروكسل، حيث تعهدوا بزيادة قدراتهم الدفاعية بشكل كبير، كما تحدث وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف مع نظيره الألماني بوريس بيستوريوس في برلين، لبحث الجهود المبذولة لإنشاء نسخة احتياطية أوروبية من "ستارلينك". ومن المقرر أن يبدأ زيلينسكي محادثات مع الولايات المتحدة الأسبوع المقبل بشأن إنهاء الحرب، لكن المخاوف لا تزال قائمة بشأن إمكانية استخدام الوصول إلى خدمات "ستارلينك" للضغط على كييف للموافقة على صفقة غير مواتية. دور "ستارلينك" في حرب أوكرانيا وقال وزير الرقمنة الأوكراني ميخايلو فيدوروف، إن استبدال الأجهزة التي بحجم الكومبيوتر المحمول والتي أصبحت بالغة الأهمية لا يزال "مهمة شاقة"، إذ هناك أكثر من 40 ألف محطة تعمل في الجيش والمستشفيات والشركات ومنظمات الإغاثة. وجعلت سرعة وموثوقية خدمات "ستارلينك" جزءاً لا يتجزأ من الطريقة التي تُدار بها الحرب في أوكرانيا، ففي مراكز القيادة التي أقيمت في الأقبية والمخابئ، يحصل الضباط على تدفق مستمر في الوقت الفعلي من اللقطات المستخدمة لتوجيه الضربات بالمدفعية والطائرات بدون طيار. وقال بافلو ناروزني، الخبير العسكري الأوكراني، إن القوات الأوكرانية "تستخدم ستارلينك، لأنها أقل عرضة لأجهزة التشويش الروسية، مقارنة باتصالات الراديو التقليدية". لكن الخدمة كانت متقطعة في الأشهر الأخيرة، وخاصة في المناطق القريبة من خط المواجهة، وعلى المدى القصير، يمكن استخدام مجموعة من الخدمات الأوروبية التي تعمل من مدارات مختلفة كنسخة احتياطية، بما في ذلك الاتصالات الحكومية الآمنة والاتصال بالإنترنت في المدن أو المستشفيات أو محطات الطاقة. وتحلق "ستارلينك" بأكثر من 7 آلاف قمر اصطناعي في مدار منخفض على ارتفاع حوالي 550 كيلومتراً فوق مستوى سطح البحر، وتعد السرعة التي تقطع بها الإشارات رحلة العودة من الأرض إلى الفضاء والعودة، أسرع على أجهزة "ستارلينك" من الخدمات المنافسة التي تعتمد على عدد أقل من الأقمار الاصطناعية التي تسافر في مدارات أعلى. وقال لوك باليرم سيرا، مدير الأبحاث في شركة الاستشارات الفضائية "أناليسيز ماسون": "هناك بدائل، ولكن لا يوجد أي منها يمكن أن يوفر مستوى العرض الذي توفره ستارلينك. حتى لو تم تجميع كل سعة أوروبا فوق أوكرانيا، فإنها ستظل أقل من تلك التي توفرها ستارلينك". مشروع Iris² الأوروبي وزاد المشرعون في البرلمان الأوروبي من الضغوط على المفوضية لتسريع جهود التنسيق بشأن التقنيات الحالية وتقديم مبادرة "Govsatcom"، والتي ستجمع قدرات الأقمار الاصطناعية الحكومية الآمنة الحالية ولكن من المتوقع أن تصبح جاهزة للعمل العام المقبل فقط. وقال ناطق باسم المفوضية في وقت سابق من هذا الأسبوع: "نبحث عن أفضل السبل لدعم أوكرانيا، يمكن لـ Govsatcom تلبية احتياجات الاتصال الآمن الفوري من خلال قدرات الأقمار الاصطناعية للدول الأعضاء المجمعة". وبشكل منفصل، أوقفت شركة Maxar Technologies، أكبر مورد لصور الأقمار الاصطناعية التجارية للحكومة الأميركية، خدمتها لأوكرانيا هذا الأسبوع بناءً على طلب واشنطن. لكن أندرس ليندر، رئيس القسم الدولي في الشركة، أشار إلى انفتاحها على حل بديل، مشيراً إلى أن "أياً من عملائنا التجاريين، وهم جميعاً شركاء وحلفاء للولايات المتحدة، قادرون على استخدام البيانات التي يشترونها منا بالطريقة التي يرونها مناسبة. ويشمل ذلك مشاركتها مع حلفائهم، مثل أوكرانيا". ويرى الكثيرون في أوروبا أن الأزمة الحالية مبرر لطموح أوروبا لبناء شبكة النطاق العريض متعددة المدارات في مدار أرضي منخفض، وهو مشروع يسمى Iris². ولن يبدأ المشروع الذي تبلغ كلفته 10.6 مليار يورو العمل حتى عام 2030، لذلك لا يمكنه تقديم حل قصير المدى، ومع ذلك، فقد أعطى ذلك إلحاحاً إضافياً للمناقشات حول نوع المنصة.


أريفينو.نت
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
الكشف عن موعد اعتماد الحدود الذكية بين الناظور و مليلية؟
افتتح وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، مشروع 'الحدود الذكية' الجديد في مليلية (المحتلة)، والذي أطلق عليه اسم 'Entry/Exit System) 'EES))، ورصد له استثمارًا بقيمة 12 مليون يورو. وبحسب ما أوردته صحيفة 'melillahoy'، فإن هذا النظام يهدف إلى تسريع وتحسين إجراءات العبور الحدودي عبر تسجيل الوثائق، بصمات الأصابع، وملامح الوجه للمسافرين. وأوضح غراندي مارلاسكا، بحسب ما جاء في المصدر ذاته، أن النظام سيتم تشغيله في أكتوبر المقبل في إطار اتفاقية شنغن الأوروبية، مؤكدا أن مليلية (المحتلة) باتت جاهزة لتطبيق هذه التقنية بعد اكتمال الأعمال والتجهيزات الحدودية مع المغرب. وحضر التدشين ممثلة الحكومة، سابرينا موه، ومسؤولون كبار في الشرطة الوطنية والحرس المدني، واستعرض خلاله وزير الداخلية النظام الجديد الذي يتيح عبور الحدود بشكل مستقل، إذ يتم التحقق تلقائيًا من وثائق السفر والهوية باستخدام تقنيات البيومتريا للبصمات والوجه. وعبر المسؤول الحكومي عن رضاه بإتمام أشغال المشروع، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي للحكومة كان توفير نظام حدودي أكثر كفاءة وأمانًا من خلال بنية تحتية تكنولوجية متطورة، لافتا في الوقت نفسه إلى أن استثمارات المعبر الحدودي وحده بلغت حوالي 11 مليون يورو. من جهة أخرى، كشف مارلاسكا أن الحكومة الإسبانية استثمرت 38 مليون يورو خلال السنوات الست الماضية لتعزيز أمن الحدود بين مليلية (المحتلة) والمغرب، مؤكدا أن التحسينات لم تقتصر على المعابر فقط، بل شملت أيضًا محيط الحدود بالكامل. وفيما يتعلق بتشغيل النظام، سجل الوزير الإسباني أن كل الأجهزة والبنية التحتية تعمل بنسبة 100%، مشيرًا إلى أن إسبانيا كانت من أوائل دول الاتحاد الأوروبي التي استعدت لهذا النظام منذ البداية. إقرأ ايضاً ورغم تأخر تطبيق 'Entry/Exit System' على مستوى الاتحاد الأوروبي، توقع غراندي مارلاسكا أن يتم تحديد موعد رسمي لتفعيله خلال المجلس الأوروبي القادم، مرجحًا أن يكون في أكتوبر المقبل. وختم الوزير حديثه بتأكيد أن مليلية (المحتلة) من أولى المدن التي أصبحت جاهزة لتطبيق نظام الدخول والخروج الجديد (SES)، والذي يسجل بيانات المسافرين من دول خارج الاتحاد الأوروبي. وكان وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوسيه مانويل ألباريس، قال إن تأخر فتح الجمارك في سبتة ومليلية (المحتلتين) يعود إلى 'أسباب تقنية'، مؤكدا أن الأعمال من قبل السلطات الجمركية في البلدين ما تزال جارية، مشيرًا إلى أن أول شاحنة بضائع عبرت إلى مليلية في 15 يناير الماضي ضمن 'المرحلة الأولى' نحو الفتح الكامل. وأكد ألباريس، الإثنين الفارط، بحسب ما نقلته وسائل إعلام متفرقة على لسانه، أن هناك 'اتفاقًا سياسيًا مضمونًا تمامًا بين الحكومتين' لإعادة فتح الجمارك في مليلية (المحتلة)، التي أغلقها المغرب من طرف واحد في غشت 2018، وإنشاء جمارك جديدة في سبتة (المحتلة). وأوضح المسؤول الإسباني أنه 'حاليًا، تجري المحادثات لحل المشكلات التقنية حتى يكون الافتتاح نهائيًا بلا رجعة'، وأعرب عن استغرابه من مطالبة الحكومة بالإسراع في فتح الجمارك بسبتة، رغم أنه لم يسبق لأحد أن أثار هذه المسألة من قبل.